تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
18:19
تفكيك شبكة تهريب دولي للمخدرات تضم مغاربة
-
17:36
طائرة تقلع من المغرب لجلب لقاح "أسترازينيكا"
-
17:03
"ريضال" تربط غلاء "الكهرماء" بالبرد والوباء
-
16:39
غرين يتولى مهام القائم بأعمال السفارة الأمريكية
-
16:09
العثور على جثة مطعونة في جماعة آيت ملول
-
14:39
موخاريق يدعو "لارام" إلى مناقشة أزمة الجائحة
-
14:09
تفكيك شبكة دولية لتهريب المخدرات في الرشيدية
-
13:32
الحياة تعود إلى "ووهان" بعد عام من رصد الوباء
-
13:11
شاب يقترف جريمة قتل باستعمال السلاح الأبيض
-
12:37
سعر عملة "بيتكوين" ينزل إلى 33 ألف دولار
-
12:19
الشرطة تضبط مروّجة مواد طبية عبر الأنترنيت
-
11:57
روسيا تسجل 612 وفاة جديدة بفيروس "كورونا"
كترت احدات العنف مؤخرا من جانب الشرطة الامريكية ولكن صراحة عدد كبير من السود ومن خلال تجربتي اشخاص يحبون العنف عدم الاحترام للاخر وأغلب الجرائم وراءها االاقليات من السود الا الفئة قليلة تكون غالبا ناس متقفين .في غالب الاحيان رجال الشرطة يركبهم الخوف عندما يتعلق الامر بشخص من ذوي البشرةً السمراء
الى المعلق "كريم واشنطن" بسبب "السود" و كفاحهم ضد التمييز و الاضطهاد أنت و غيرك من الأقليات بأمريكا تنعمون ببعض الحقوق التي لم تكن متوفرة إلا لذوي البشرة البيضاء. و تذكر دائما حديث الرسول صلى الله عليه و سلم: (اتَّقوا دعوةَ المظلومِ ، و إن كان كافرًا ، فإنه ليس دونها حجابٌ).
تم مقولة لمارتن نيوملر:
جاءوا أولاً من أجل الاشتراكيين ، ولم أتحدث – لأنني لم أكن اشتراكيًا.
ثم جاؤوا من أجل النقابيين ولم أتحدث – لأنني لم أكن نقابياً.
ثم جاؤوا من أجل اليهود ولم أتحدث- لأنني لم أكن يهوديًا.
ثم جاءوا من أجلي – ولم يبق أحد يتحدث نيابة عني.
أكبر دولة في الاقتصاد أكبر دولة في السلاح أكبر دولة في العنصرية أجهل دولة بالديمقراطية وهذا ليس وليد اليوم ولكنه التاريخ يشهد بنيت أمريكا على أنقاض السكان الأصليين هذا حال الرجل القوي يقول لك الظلم عدل وإن قلت العكس عقوبات اقتصادية وهكذا دواليك
الى الاخ براهيم انت تتحدت عن زمن العبودية . انا تنتكلم على هد الجيل الجديد سول الناس لي هنا . انا لست عنصريا ولكن الواقع هو هدا .ذوي البشرة السمراء ديال زمان ماشي هم لي كائنين دبا فهمت ولا لا
il faut aussi ajouter qu aux us on donne pas 20 ans de prison pour les manifestantes
إلى كريم صاحب التعليق 1.
ــ أمريكا قامت على أكتاف السود و بعرقهم في فترة العبودية. السود حاربوا بشجاعة في الحرب الأهلية و جميع حروب أمريكا. السود قادوا أكبر ثورة سلمية في القرن 20 التي هي ثورة الحقوق المدنية في الستينيات. السود فيهم الجنرالات و رئيس سابق للأركان المشتركة للجيش و مستشارة أمن قومي أصبحت زيرة خارجية سابقة و رئيس سابق و مرشحة حالية لمنصب نائبة الرئيس وشهداء الحرية مثل مارتن لوثر كينغ و فيهم الكتاب الحائزون على جائزة نوبل مثل طوني موريسون و فيهم الممثلون العالميون مثل مورغن فرمن و إدي مورفي و فيهم السيناتورات و النواب في الكنغرس. يعني هم موجودون في كل مفاصل الدولة و المجتمع. هل رأيت فيديو العميل الفدرالي الكبير المتخفي الذي أساءت الشرطة معاملته بناء على لون بشرته؟ السؤال هو ما تأثير الجالية العربية و الشرق أوسطية في السياسة الأمريكية و تاريخها؟ حتى العلماء الكبار منهم لا أثر سياسي لهم. لا تنظيم لهم! أش كديرو ف لمريكان؟ هل يمكن أن تحدثنا عن التفوقيين البيض؟ ك ك ك؟ و العنصرية في العمل و السكن و المدارس؟
في هذه الأثناء تجري مظاهرة ضخمة في لندن من أجل معنى جديد للحرية و الديموقراطية. الشعار هو "تْشُوزْ يُورْ سَايْد"، بمعنى "احسم أمرك"، "اختر طريقك" أو "جمع راسك". ماذا سنفعل نحن؟ هل سنبحث عن معناهما القديمين أم نقفز عليهما و نركب موجة المعنى الجديد؟ إذا بحثنا عن المعنى القديم، سنكون متأخرين و متخلفين عن الركب مرة أخرى. إذا بحثنا عن المعنى الجديد، ليس لدينا التراكم الديموقراطي و الحقوقي و الحرياتي الكفيل بالتجاوز. يبقى خيار القطيعة الجذرية!! "بلاك لايفز ماتر" في طريقها للعولمة. عولمة مُحَرِّرَة هذه المرة؛ عولمة الإنسان و الإنسانية، و ليس عولمة البضائع و الأسواق. سُووْ بِي أُنْ دْ رَايْطْ سَايْدْ. كونوا على الجانب الصحيح من التاريخ. الأحرار يتحررون! ماذا ينتظر المستعبدون؟ الحرية تأخد و لا تعطى! الديموقراطية تبنى و تصان؛ و ليست مكسبا نهائيا مضمونا بدون من يتربص بها لسرقتها و تقويضها؛ لأن الثروة مكتنزة من وراء ستار الديموقراطية المزيف و الحالك و الغير الشفاف أحيانا.