احتجاج على رداءة الإعلام

il ya des individus dans nos chaines qui font tout presentateurs chanteurs acteurs assez assez il fo laisser la place au merite et a l'excellence pas le clientelisme et la mediocrite

رسالة عاجلة إلى السيد الوزير
لكم صلاحيات قانونية ودستورية واضحة للمبادرة بإجراء تغيير في إدراة القطب العمومي المتجمد وجعله يتحرك قليلا عفوا: كثيرا جدا… السيد الوزير نطلب منكم المبادرة باقتراح اسماء مشهود لها بالكفاءة ولها خبرة في مجال التلفزيون وقادرة على تطوير المشهد السمعي البصري العمومي وخصوصا محتواه الذي أصبح يعاكس أهداف الخدمة العمومية (تعزيز مقومات الهوية المغربية ، تشجيع التربية والتعليم وثقافة التميز والإبداع…)، اقتراحها على السيد رئيس الحكومة، ليقوم هو الآخر باقتراح بعض منها على جلالة الملك حفظه الله. حتى نتمكن من طي صفحة سوء التدبير وانعدام الاستحقاق إلى غير رجعة سواء في snrt أو في الدوزيم
فهل أنت مصغي يا سيدي الوزير
أتمنى ذلك

آ خّوتْنا أُقسِمْ بِاللّه أنّ الإعلام في العالم مِلكُُ لِدولة واحِدة عرُوقُها تسري في العالم وأنتُم تعرفونها ، وما أراهُ حلاّ هوّ تربِيّةُ العين والبحثُ في عِلم النّظر ، وأظُنُّ أنّنا فهِمنا قولَ رسولَ اللّه غلط ( العينُ حق )

إلى صاحب التعليق رقم 46 الذي يسمي نفسه إلياس المغربي!؟ المغاربة لايطلقون على أبنائهم أسماء إلياس وربى ورولا فهذه الأسماء وشرقية عربية مسيحية. أما المغاربة عربهم وأمازيغهم يطلقون على أبنائهم وبناتهم أسماء إدريس وإبراهيم مبارك ولحسن والحسين ومحماد واحماد وموحى وحمو واليزيد وعبوش ورقوش ومحمد فاضل ومحمد سالم ومحمد يحظيه وخطري وخطاري وخديجتو وأمينتو والنيتة وفال وفالة ومحجوبة والمحجوب واللوه والناه وهؤلاء كلهم لاشك يكرهون الفسق والانحلال الخلقي الذي نراهم كل سنة يتزايد في مهرجان موازين الذي يحمل إلى بلدنا الإسلامي المعتقد متعدد الأعراق التي تتحد تحت راية الإسلام ولاشك أن غير العرب هم أكثر إسلاما وحماية له ومحافظة عليه من سواهم. وعليه، فلا مكان لدعاة الفسق والانحلال والرذيلة في شهر رجب الحرام، في بلد تشبث أهله بإلاسلام وارتضوه دينا لهم أحب من أحب وكره من كره. فمهرجان موازين الذي يقام في بلد الإسلام ويدعى إليه الشواذ ومن يسمون بالمثليين الملعونين والعاهرات والساقطات من بلدان أجنبية عربية وغربية لنقل أبشع صور الخبث والرذيلة والمجاهرة بها وتمولها شركات وطنية من عائدات الإشهار فهذا قمة المنكر.