اعتقال الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان

اعتقال الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان
الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 16:15

يظن الذين اعتقلوا مليكة مزان بأنها امرأة سهلة، حائط قصير؛ إذ ليس لديها حزب ولا نقابة للفنانين، ولا جمعية للشعراء، وليس لديها شعب يحمي المرأة والرجل من الاعتقال الخاطئ، ولا من الظلم، ولذلك يحتاج موضوع اعتقال هذه المرأة الشاعرة إلى انتباه الناس، وإيجاد منهجية دراسية لهذا النوع من الاعتقال، بتجرد وموضوعية، لأنها شاعرة، وناشطة أمازيغية، ورمز من رموز التحرر، وكسر التبوهات (Tabous) الجنسية والسياسية والدينية….

ونبدأ من تصنيف الاعتقال بأنه أولا يدخل في مجال خرق حرية التعبير، وحرية النشر، ويصنف سياسيا واجتماعيا في مادة “الحكرة” (Lhugra) المتعلقة باحتقار المرأة في المغرب، فَلَو كانت مليكة من الذكور، مثلا، لها لحية طويلة ومصبوغة، أو محلوقة، وحتى خنثى لا يعرف هل هي ذكر أو أنثى، لأمكن لها أن تهدد من تشاء بواسطة الفيديو، أو قنوات التلفزة، أو الصحافة، والخطب الرنانة، مثل التي يلقيها الذين يهددون الناس باسم الدين، أو باسم القومية العربية، أو باسم محاربة اليهود والمسيحيين، واللائكيين والكفار، وحتى باسم محاربة الشيعة، والإباضيين، أو البهائيين، وكل من يخالفهم في الدين والرأي أو ليس من جنسهم…. ولن ينالها اعتقال ولا متابعة، ويمكن إحصاء هؤلاء الذكور في مظهرهم، ونسخ خطبهم وتهديداتهم من وسائل الإعلام، لنجد آلاف الناس تعرضوا للتهديد والسب والقذف، وإهدار الدماء، من طرف هؤلاء الذكور، ولم تتابعهم النيابة العامة…

هذا النوع من “الحكرة” المؤدية إلى اعتقال المرأة عرفته سنة 2017 بالمغرب في اعتقال سيليا الزياني، من ناشطات حراك الريف، وهي فنانة موسيقية ومغنية بالأمازيغية، وقد ندم الذين اعتقلوها، وبالدارجة “عدفو جرا” وأدركوا خطأهم في الاعتقال، وأطلقوا سراحها، ومنحوها جواز السفر، وعرفته أيضا نوال بنعيسى من حراك الريف، وهي من النساء الحاصلات على الشهادات الجامعية، وربة بيت وأم من فئة الأطر المعطلين، ووضعوها تحت المتابعة، والسراح المؤقت… ولو كانت مليكة مزان شاعرا من ذكور العرب، مثل نزار قباني، لأمكن لها أن تقول شعرا فاحشا، مثل قول هذا الشاعر:

هل عرب أنتم؟ أولاد قحب…أنتم

ولا يعتقل قباني وأمثاله من الماجنين العرب، بل يفرض شعره في سب وقذف العرب في المدارس، ويحفظه الطغاة من الحكام لأنه عربي، ولأنه سفير لحزب البعث السوري في فترة من حياته… فهذا الاعتقال منهجيا يجب تصنيفه مع أشعار الآخرين، وإخضاعه للنقد الأدبي وليس للنقد البوليسي.

ولو كانت هي نوال السعداوي التي تمتعت هذا العام بما تشاء في المغرب، لقالت ما تريد، ولا تتابعها النيابة العامة، لأنها تنتمي إلى العروبة… وهي حرة ونريد لها مزيدا من الخير والسعادة، لنخرج من العنصرية التي نرفضها.

ثم نضيف ثانيا بأن موضوع هذه السيدة يدخل في صنف اعتقال شاعرة نشرت تسعة دواوين شعرية، ولذلك يخضع موضوعها فيما تنشره لمادة الشعر، التي يلقنها المدرسون في المغرب بأنها تتميز بالخيال، وتخضع للنقد والمتعة الأدبية، ولا تخضع للقانون الجنائي، ولا لمنطق القانون الذي هو محدد وجاف ولا يقبل أي خيال… فأين شعراء المغرب وكتابه المزعومون من تناول هذه الحالة؟

فلو عرضت قصائد الشعراء كلها على القضاة لتم اعتقالهم جميعا، لأنهم بالتعبير الديني حسب القرآن “يتبعهم الغاوون…”، ولأنهم يمدحون الخمر، ويمارسون مادة ضخمة في الشعر وهي “الهجاء” الذي يقرأه التلاميذ في المدارس على أساس أنه من فنون الشعر، وهو في القوانين الموضوعية يعتبر من جرائم السب والقذف… وبهذا سيكون مشروعا حذف شعر الفرزدق، وجرير، والحطيئة، من مقررات الدراسة بالمغرب لأنها من السب والقذف والتهديد… وشعر أبي نواس لأنه من اللواط…

ثالثا: لو افترضنا أن اعتقال الشاعرة مليكة مزان هو بداية نحو اعتقال الشاعرات والشعراء المغاربة، بشبهات العنصرية، أو التهديد، فهو تحول نحو مستقبل مظلم، لم يكن مألوفا في المغرب المخزني حتى في سنوات أسوأ من الآن، فمن بين حوالي مائة شاعر في المغرب الحديث ممن يكتبون بالعربية وغيرها، لم يعتقل أحد بسبب كلامه النثري أو الشعري حسب علمي، إلا في حالة الشاعر عبد الله زريقة الذي قضى سنة سجنا بسبب كلامه أمام محاكم الدار البيضاء، وحالة المغني الأمازيغي الرايس الدمسيري بسبب أغنية سياسية.

فسيكون سجن مليكة مزان بدعة تخرج عن كون محكمة الرباط لا تسجن الأدباء والفنانين والشعراء بسبب أقوالهم وإبداعاتهم، ويجب التساؤل من أين نزلت هذه المتابعة الغريبة؟ والحال أن أحدا من العرب ولا من غيرهم لم يتقدم بشكاية إلى القضاء ضد مليكة مزان، لأن الشعب بمختلف طبقاته يعرف هذه الشاعرة، ويتمتع بشعرها، وغرابة إبداعاتها، منذ سنوات كثيرة، ويتسامح معها تقديرا للفن، والشعر، وتحركت المتابعة ضدها تلقائيا…. رغم أن النيابة العامة لم تتابع الذين نشروا الفتاوى والتهديدات والسب والقذف الشنيع التي نشرها من يسمون أنفسهم بالشيوخ والأئمة بعد اعتقالها وسموها بالمجرمة، وغير ذلك من أسوأ الأوصاف قبل صدور حكم المحكمة ضدها…

رابعا: لو افترضنا أن الفيديو الذي وضعته مليكة مزان على صفحتها في “فيسبوك” يخضع لقواعد القانون، فإنه يرتكز على كونه أُذيع في صفحتها الخاصة، ولا يعتبر عموميا، والمسؤولية عن نشره في مواقع أخرى ترجع إلى الذين نقلوه ونشروه بدون إذنها، ولم تتابعهم النيابة العامة. وما هو معروف بفرنسا مثلا أن محكمة النقض اعتبرت في حكم مشهور أن النشر في الصفحة الخاصة في “فيسبوك” لا يعتبر عموميا، ولا يعتبر جريمة، ويدخل في نطاق حرية الفكر والتعبير (Arrêt numéro 344 du 10 Avril 2013).

خامسا: إن الفيديو الذي نشرته يتعلق بالأكراد، وبعلاقتهم مع دولة العراق، ولا يتعلق بالمغرب، وتحدثت عن أمازيغ شمال أفريقيا الذين يتوزعون على دول كثيرة، ولم تصدر ضدها أي متابعة أو شكاية من دول شمال أفريقيا ولا من العراق، مما يشكك في المتابعة وحساباتها القانونية والسياسية بالمغرب الذي يوجد فيه أفراد حاقدون أو عنصريون صفقوا ورقصوا وفرحوا لاعتقال مليكة مزان لأسباب شخصية تخصهم… أو لأنهم يكنون عداوة وبغضا للأكراد، وخاصة بعدما ظهر موقف الحكومة المخزنية الحالية الرافض للاستفتاء الذي يجريه هؤلاء في بلادهم، وإقحام المغرب من جديد من طرف الحكام في مشاكل الشرق الأوسط الذي تجري فيه حروب ونزاعات دموية لا تنتهي، مما يعطي لاعتقال مليكة مزان طابعا سياسيا وليس قانونيا، لكونها دافعت صراحة عن استقلال كردستان، وهو رأيها، ويخالف رأي الحكومة.

‫تعليقات الزوار

63
  • WARZAZAT
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 17:16

    شكون دانا كاع تا العراق و كردستان…لا هي و لا المخزن.

    التحريض على أو التهديد و الاشادة بالقتل، منكر يجب العقاب عليه و أمر لا يليق بمن يدعي الثقافة و الحضارة….ولكن الكاتب على حق في تحليله أن الغلاة العرب بكل أنواعهم، من دواعش ملتحون إلى جناكة زنقايون، فوق القانون…. youtube عامرة بالحمق هازين السيوف باغين إذبحو المغاربة ديالهم و ما شفنا تا واحد دخلوه الحبس و حاكموه…وهنا أصل المشكل!!

    عكس الأمازيغ، غلاة و متحضرون، الذين يلاحقون و يعتقلون بحق و بدون حق….ولكن رغم ذلك هناك تحسن ملحوظ…في الماضي القريب كانوا يختطفون و يختفون دون رجعة أو يموتون في حوادث سير أو بالامراض غريبة.

  • جليل نور
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 17:27

    الأستاذ الدغرني تحية، دعنا لا نعقد الأمور..مزان إذا كانت فعلا شاعرة فهي قد تجنت على الشعر و الشعراء المفروض فيهم رقة المشاعر و إنسانيتها و خصوبة الخيال و حب الخير بغض النظر عن الأداة اللغوية..نعم يوجد شعراء مجون و بذاءة لكنهم ليسوا مثالا يحتدي (شطر البيت الذي ذكرت هو من قول مظفر النواب لا نزار قباني)..حالة قريبة من حالة السيدة مزان و هي متابعة بعض " مداويخ" بن كيران و الحكم بسجنهم إثر إشادتهم بقاتل السفير الروسي اكما لو كان بطلا..الغريب أن دفاعك على تصرف السيدة مزان الأخرق غير بعيد من موقف مثقفي و مثقفات ب ج د في دفاعهم عن شبانهم في إشادتهم بلإرهاب و الإغتيال..يتبع

  • جليل نور
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 17:28

    تابع…أستاذ دغرني أنت المحامي أجدر أن تعلم أن الإرهاب و نشر الكراهية و الدعوة إلى الذبح يعاقب عليها القانون و أن لا شيء يجعل "الشاعرة" تستحق معاملة مختلفة..ربما لأنك تنصر أختك ظالمة أو مظلومة لأنها ناطقة بالأمازيغية؟..من زاوية
    الأمازيغية فهي أختنا جميعا..أو لأن ما بدر منها لا يصدر عن إنسانة عاقلة؟..هنا أتفق معك تماما و أطالب بإخلاء سبيلها بعد عرضها على ذوي الإختصاص و ثبوت ما قد تكون تعاني منه من أمراض، ربما دون محاكمة إذا كان ذلك ممكن قانونيا..تحياتي مرة أخرى.

  • شاعر الحمراء
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 18:01

    لا تهمني تهديدات مثل الئك النوع من الخلق و لا ترهبني ما يغيظني هو ربطهم

    بالشعر و الشعراء شاعرة ماذا يا ذغرني ان لم تكن للكراهية تنتسب

    تحياتي من مراكش

  • KITAB
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 18:23

    مثل هذه التعاليق والتصريحات أو بالأحرى الشتائم هي كثيرة وتصدر من شاعر أو صعلوك في حق جهة معينة حتى ولو كانت قبيلة أو عرقا… وكم من شاعر قتله شعره وصدر في حقه الشنق ،لكن حالة الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان في دعوتها لضرب رقاب العربان يتساءل المرء أي عرب كانت تعني، فهناك أمازيغ باللغة وليس بالأصول كما يوجد عرب فقط باللغة لكن أصولهم أمازيغ، إذن مع اختلاط الأنساب لا يمكن لباحث إثنولوجي أن يقطع بأصول عائلة تبعا للغة الأم، والجميع على علم بأن هناك بيننا يهودا لكن من ذوي أصول أمازيغية أو عربية …. فالشاعرة كانت مندفعة وتحت تأثير الغيرة والوضاعة التي وصلها العرب وما لحقهم من مهانة بحكم تورطهم في عمليات إرهابية وقضايا فظيعة ، وحتى إن حكمنا القانون فهو لا يواخذ الشخص بما صدر عنه تحت جموح العاطفة وغليان الغيرة …. أيا كان مليكة مزان أو غيرها سيشتم العرب من الألف إلى الياء وهو طبعا لا يميز بين ذا عربي وهذا أمازيغي، وتحياتي

  • عبد الرحيم فتح الخير
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 18:58

    التحريض على الاثنيات هو من جنى على الشاعرة وليس الابداع وعليه لا أتقبل اي دفاع عن من يحرض على الفتنة كلنا مغاربة امازيغ وعرب مسلمون وأقليات . أخطأت الشاعرة وانزلقت وألبت وحرضت وتوعدت وخرجت عن الاجماع المغربي الرافض للانفصال .

  • كاره الضلام
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 19:35

    اولا نزار قباني عربي و قال رايه في امته اما هي فامازيغية تشتم عرقا اخر بشتم عنصري و تانيا نزار لم يدع الى قتل العرب و قطع رقابهم امام هي فدعت الى القتل و الدعوة الى القتل ليست حرية تعبير و لو انها دعت الى الاقتل في بلد ليس فيه مخزن في فرنسا مثلا او اسبانيا لكان عقابها افضع بكثير من هنا، فانت مثلا تشتم العرب كما تتنفس و لم يعتقلك احد و دلك لانك تعبر و لا تدعو الى القتل و اما ابو النعيم فتم التحقيق معه مثل ما يتم التحقيق مع مليكة، و اما اطلاق سراح سيليا فلم يكن ندما كما يعتقد اصحاب نظرية غالب او مغلوب و انما انصافا بالقانون و الا فلمادا لم تندم الدولة على سجن بقية المعتقلين معها؟
    انتم الان تدافعون صراحة عن الارهاب و لن يكون بمقدوركم غدا ان تدعوا انكم ضده،بعدما دافعتم عن القمع الاسباني لن يكون بمقدوركم القول انكم ضده هنا، لقد سقطت الاقنعة تباعا و نز الحقد و برزت الانياب و راحت الشعارات و الكلام عن قيم امازيغية الخ الخ، يحتاج المرء الى صنطيحة قوية لكي يدافع عن امراة دعت صراحة الى قتل الناس، بعد الان لا حرج عليكم ان تدافعوا عن الشيطان

  • محمد العز
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 19:45

    مقالك مثال تعليمي رائع عن كيفية تحويل الوقائع لصالح المتكلم و لو كانت ضده!

    حاولت تحويل مسؤولية هذه السيدة عن آرائها المتطرفة و دعواتها للقتل و التطهير الإثني. و هي جرائم ضد الإنسانية كما تعلم في جميع قوانين العالم.

    لكنك حاولت رغم كل ذلك أن تخرجها من هذه الورطة باسم حرية التعبير!!!

    أتمنى أن يكون هذا المقال تعليميا لشبابنا في تقنيات كشف التدليس!

  • المعقلين
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 20:35

    انا سعيد بالاخوة المعلقين التي ابانوا عن نضج ووعي يثلج الصدر ولم ينساقوا وراء طرح الاستاذ واشرك الجريدة الراءعة هسبريس التي ساهمت في تربية جيل من الشباب المتوازن فكريا .

  • الرياحي
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 20:57

    الكل كتب وعلق وكأننا أمام حالة طبيعية ، فالأخت مليكة تعبانة ومكانها ليس السجن اللذي سيتمم ما فعله المرض بل مصحة لتعيد عافيتها فبإعتراف أختها فالأخت مليكة تحتاج للعلاج والعناية ومن له شك فليطالع على الفيديو.أتسائل عن حكمة وحنكة من أمروا ببسجنها هل هي تصفيات حسابات قديمة أو إنتقام أو لست أدري.
    على المقال نفسه فالأستاذ تجنى على عدة شعراء وخاصة القباني وهذا غير مفهوم من طرف مثقف فضلا أنه محامي ولم يراعي ما ذكرناه أعلاه.مليكة رفع عنها القلم إلى ما شاء الله ولا نخلط بين ماضي مليكة وحاضرها وشكرا

  • said
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 21:01

    هم يعتقلون بانتقائية مدروسة من يشاؤون ويغضون الطرف عمن يشاؤون,ولا علاقة لتدخلاتهم القمعية بالجنس(ذكورة او انوثة) كما لا علاقة لها باللغة اوالعرق(امازيغي\ عربي) ولا باللحية, فكم من لحية اعتقلت بتهمة التحريض على القتل ونشر الكراهية,خاصة اذا ما كانت تنتمي الى جهة تزعج او اصبحت لسبب ما المخزن, واخرهم شباب تشفوا علانية في مقتل السفير الروسي بعد ان اشبع الروس السوريين قتلا وتنكيلا..
    الحكرة والقمع هي سلاع المخزن ضد المتمردين على استبداده,وهي يمكن ان تصيب شاعرا, كما يمكن ان تصيب مغنيا رابورا غير متعلم ,ويمكن ان تصيب مدونا متنطعا سليط اللسان, كما يمكن ان تصيب صحفيا منصفا كالمهداوي(وهو عربي العرق) الذي تعاطف مع حراك الريفيين..
    الحكرة والقمع لا يمكن ان تخطا طبعا شبابا نهضوا مطالبين بالكرامة الانسانية وبحقوق جهتهم في التنمية وتوزيع الثروة كالزفزافي ورفاقه امازغين كانوا ام ناطقين بالعربية..
    لكن الاعتقال لن يشمل ابدا الشبان الذين ارتدوا لباس المارينز في اشارة رمزية وهددوه (الزفزافي) بالقتل على اليوتوب, ولا المحلل المغرور الذي اقسم على تصفيته امام ذهول كل المغاربة في برنامج اذاعي مشهور..

  • amahrouch
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 21:08

    Les Hommes sont des Hommes y compris les arabes et les juifs.Les attitudes sont condamnables,les Hommes non.Tout le monde n est pas parfait sur cette planète.Appeler à tuer un peuple quelle que soit sa race est condamnable.Tout le monde a droit à la vie sur cette Terre et être corrigé s il dérape.J attaque les arabes pour vouloir tuer le peuple juif je ne peux faire que condamner les dires de Madame maziane.Quand est ce qu allons-nous parler du peuple marocain sans distinction ethnique

  • antifa
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 21:14

    استمعت لتسجيل مليكة مزان على اليوتوب وكان ما قالته نثرا مبتذلا بالعامية المصرية وليس شعرا.

    في رأي الأستاذ كل ما تنطق به مليكة مزان هو شعر وإبداع شعري يضاهي في إبداعه أشعار نزار قباني ومظفر النواب (الذي اختلط شعرهما على الأستاذ)، وحتى وهي تشتري خبزا من عند الخبازوتتكلم بلغة الزنقة.

    لهذه الدرجة يحور الأستاذ الحقائق.

  • موحا
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 22:26

    إذا كانت مليكة مزان شاعرة فماذا يقال عن الخنساء وولادة بنت المستكفي وفدوى طوقان…

    هزلت حقا..

  • said saint pertersburg
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 23:12

    ,juste une petite information pour l auteur , le Baas arrive au pouvoir en Syrie 1963 nizar kabbani a commence sa carrière diplomatique en 1945 COMME ATTACHE AU MINISTERE SYRIEN DES AFFAIRE ETRANGERS occupe divers postes de chargé d'affaires et de conseiller culturel dans les ambassades syriennes au Caire, à Ankar occupe divers postes de chargé d'affaires et de conseiller culturel dans les ambassades syriennes au Caire, à Ankara à Madrid, à Pékin et à Beyrouth jusqu’à sa démission en 1966.

  • saida
    الأربعاء 4 أكتوبر 2017 - 23:13

    ان تنشر رايها في صفحتها شيء، وان تستعمل صفحتها منبرا تخاطب منه العرب وتهددهم مباشرة شيئ آخر، لمن توجه خطابها يا استاذ؟

  • المخ والقضيةوالتعاطف
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 00:01

    هكذا يكون المنطق وهكذا تكون المرافعات ،تحية للمخ الكبير من الأن فصاعدا سيصبح الشتم والتهديد بالقتل وبقطع الرؤوس نص أو فقرة من فقرات حق التعبير يكفلهما القانون ! أتساءل كم هو عدد التلاميذ الذين ذهبوا ضحية مزاجها في التدريس والتنقيط ؟

  • مي شاعر تو نهي
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 00:42

    14 – موحا

    لا تجوز مقارنتها حتى بمليكة العاصمي فما بالك بالخنساء او ولادة بنت المستكفي

  • كاره الضلام
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 00:58

    يقول ان مليكة اعتقلت لانها امراة و لو كان صاحب لحية لما اعتقله احد،فمادا يكون اتباع البيجيدي الدين اعتقلوا لابتهاجهم بقتل السفير السوري في تركيا؟اليسوا اصحاب لحي؟ اليس ورائهم حزب و نقابة يدافع عنهم كما قلت؟
    يدكر بيتا لقباني به كلمة بديئة و يجدها مبررا لمنع البيت او سجن صاحبه ،يعني انه لا يرى فرقا بين حكم اخلاقي و حكم قانوني،اد ان مليكة اعتقلت لان كلامها جريمة ضد القانون و ليس مسا بالاخلاق،و الدي يرى الكلام البديئ مبررا للمنع هو الدي يعيق حرية التعبير
    و يدكر لنا نساء و يتبع بديبلوماتهم و مستوياتهم الثقافية ليبرر عدم المس بهم و كانه يقول لنا ان المراة غير المثقفة يمكن اعتقالها ان هي قالت ما قالته مليكة بينما الشاعرة لم تقترف سوى حرية التعبير
    و يقول ان صفحة الفايسبوك في فرنسا لا يتابع صاحبها على ما ينشره، و نحن ندعون ان ينشر في صفحته الفايسبوكية من فرنسا تحريضا على القتل و ليخبرنا بالنتيجة
    يقول ان الحكام اقحموا المغرب في شؤون المشرق برفضهم استفتاء الكرد،ينسى ان الحركة الامازيغية هي التي تقحم المغرب في شؤون الخلق كتدخلها امام سفارة اسبانيا ثم هل لو قبل المغرب الاستفتاء ستعتبرونه متطفلا؟

  • ايت
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 01:24

    للتصحيح فقط توجد بالنت قصيدة القدس عروس عروبتكم لمظفر النواب القاها في دمشق امام حافظ الاسد وفيها ابيات وكلمات بديئة تسامح معها نظام الاسد الاب بدعوى انها اتت للضرورة الشعرية وعليكم سماع القصيدة وتناولت بالقدف والشتم كل الحكام …ماقالته مزان يقوله كثيرون من اصدقاءنا المغاربة الذين يحسبون انفسهم عرب والدليل فيديوهات الجنجويد الذبن يتواعدون الريافة ايام الحراك بكل انواع التهذيذ وباسلوب بذيء وعنصرية مقيتة .لماذا لا يتم اعتقال كوميدي يستجدي الضحك على دوزيم وهو يمارس عنصريته على الامازيغ وبمختلف النعوت ..هل مليكة حالة شاذة…انها غرابة الاحكام ودليل على اننا كمخزن وقضاء ومجتمع نسير للحضيض بسرعة …

  • مغربي
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 07:13

    لم تعتقل هذه المرأة لآ
    أنها شاعرة ولا لأنها أمازيغية ولا لأنها امرأة، اعتقلت لأنها ارتكبت جريمة التحريض على القتل. لماذا يخلط المؤلف بين الأمرين؟ لماذا ينحو نحو التضليل؟ لماذا يسعى إلى إسقاط البعد الإجرامي العنصري عن هذا الاعتقال؟ هل ستكون له الشجاعة ليقول كلمة حق بالنسبة لهذه المتابعة؟ وكيف أعطى لنفسه الحق في اعتبار المحرض على القتل معتقلا سياسيا؟ تخاريف نغليطية لا تبرر جنوح خيال الكاتب

  • sam
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 07:13

    وظيفة الشعر تحسين ذوق الناس، والسمو بمشاعرهم، وبث الوعي الإنساني التقدمي في دواخلهم، والحض على المحبة والتآخي بين بني البشر..

    هذه هي المهمة التي يُنْذر لها أنفسهم الشعراء والشاعرات.

    لم أسمع إطلاقا في حياتي أن شاعرة تعتنق السلفية العرقية، وتشتم أبناء بلدها في الهواء الطلق، وتهددهم بالذبح من الوريد إلى الوريد، وتعرب عن استعدادها لممارسة جهاد النكاح..

    ومع ذلك، ينبري منظرو السلفية العرقية للدفاع عنها، والسعي لتبرئة ذمتها، وكأنها عروس تم إلقاء القبض عليها دون أي سبب في ليلة زفافها.

    هذه امرأة تهدد المجتمع، ومن مصلحة المجتمع سجنها لحماية الناس من مخاطرها المحتملة.

  • الحسين المسعور
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 08:45

    عندما قرأ مثل هذا المقال للأستاذ الدغرني و معه تعليقات الذين يسمون أنفسهم نشطاء أمازيغ وهم يزعمون أن مليكة مزان شاعرة وأنها ضحية قمع لحرية التعبير وأنها معتقلة سياسية لأنها ناشطة أمازيغية أخرج بالخلاصة التالية: إذا كانت القضية الأمازيغية مشكلة حقيقية وقضية عادلة في المغرب، فإن لديها محامين فاشلين بامتياز ولا يجيدون المرافعة دفاعا عنها، بل إنهم يسيئون إليها حين يتهيأ لهم أنهم يخدمونها.

    وإذا كانت الأمازيغية قضية مفبركة ومشكلة مفتعلة فلن يكتب لها النجاح والتقدم، وسيظل محاموها فاشلين في الدفاع عنها والترويج لها مهما كبرت وتضخمت حذلقتهم اللغوية.

  • nihilus
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 09:55

    j'ai lu, que le roi Ismael avait tué deux millions des amazigh, (genocide), et personne dans cette pays parle de lui comme un criminel, et lui se dit un arab descendant de prophète

  • وعزي المجنون
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 10:15

    وجه الشاعر العربي الكبير مظفر النواب في قصيدته الشهيرة (( القدس عروس عروبتكم)) الكلام للحكام العرب، لقد كان ينتقد من بأيديهم القرار لأنهم تلكأوا أو تآمروا مع العدو الصهيوني على عروبة القدس، وكان الشاعر بذلك يقوم بالواجب الذي تحتمه عليه وظيفته كشاعر في توجيه نقد في قصيدة إبداعية لحكام لا يؤدون المهمة الموكولة إليهم المتمثلة في نظره في تحرير فلسطين من الاحتلال الصهيوني.

    ورغم انعدام المقارنة، فلو أن مليكة مزان نشرت قصيدة تنتقد فيها الدولة المغربية حول أي موقف اتخذته الرباط، واعتقلت مزان بسبب قصيدتها لجاز اعتبارها ضحية شعرها، مهما كانت القيمة الجمالية لشعرها، ولصحّ التضامن معها على أساس أنها معتقلة بسبب رأيها.

    أما حين تشتم مزان في خطاب تقريري لها مكونا عربيا في الهوية المغربية وتصف ذويه بالملاعين وتعتبرهم دخلاء وتهدد بطردهم وذبحهم قاطبة، فهنا لا نكون أمام شاعرة مبدعة تعيش في الخيال، ولكن أمام امرأة خارجة عن القانون،
    ويجوز اعتقالها وعرضها على القضاء ليقول كلمتها فيها.

    مزان لم تعتقل لأنها شاعرة أمازيغية، وبالتالي ظُلمت كما يدعي العرقيون زورا وبهتانا، لقد اعتقلت لأنها تستحق الاعتقال.

  • ABCDE
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 10:36

    وتحركت المتابعة ضدها تلقائيا…. رغم أن النيابة العامة لم تتابع الذين نشروا الفتاوى والتهديدات والسب والقذف الشنيع التي نشرها من يسمون أنفسهم بالشيوخ والأئمة

  • وعزي الكذاب
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 10:38

    إلى 24 nihilus

    إذا كان السلطان المولى إسماعيل قد قتل في القرن 17 مليونين من الأمازيغ، فكم كان عدد السكان الأمازيغ في المغرب في تلك الفترة، علما بأن عدد السكان المغاربة في بداية الاستقلال بعربهم وأمازيغييهم كان لا يتجاوز الثلاثة ملايين.

    العرقي المتزمت يكذب الكذبة ويصدقها، ولذلك فإنه في مجمل تعليقاته يكذب كما يتنفس.

    ولذلك فلا حرج عليه، لأنه، مثل مزان، في حالة هذيان وجنون.

  • كاره الضلام
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 12:58

    لان العرقيين ينظرون الى الامور بمنظارين اولهما نظارة سوداء لواقع المغرب و تانيهما منظار مكبر لانفسهم فان المنظار المكبر جعلهم يعتقدون انهم فوق القانون و انهم اكبر من الاعتقال،و هده حقيقة، لقد اعتقدوا ان كا من ينشط في الحركة الامازيغية ستتردد الدولة في اعتقاله مهما فعل،و لدلك صدموا لما راو مخربي الحسيمة يعتقلون و جاءت الصدمة الاقوى باعتقال مليكة،و لدلك يقول لنا هنا ان الدولة ندمت على اعتقال سيليا تماشيا مع تلك النظرة الكاريكاتورية و المتضخمة للدات ، لقد اعتقدوا انهم اكبر من الدولة لان الصغار حينما يستشعرون بعض الثقة يرون انفسهم سرة العالم و خلاصته، و نفس النظرة المتضخمة تجعله يقول ان المغاربة جميعا قرؤوا شعر مليكة،و نحن نساله كم نسخة باعت مليكة مند بدايتها الى الان،و كم من المغاربة يعرفونها اصلا بله ان يقرؤوا ما تخطه، و يقول ان النغاربة لم يؤاخدوها و قبلوا منها جنونها،يعني يجعل منها استثناء للقاعدة القانونية فكل القوانين تسري على الجميع باستثناء مليكة التي تقبلها المغاربة فكيف بالدولة ان تعتقلها؟

  • كاره الضلام
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 16:06

    العرقيون ادمنوا المظلومية حتى انهم ظنوا ان كل من بكى فهو على حق،لقد ادمنوا المظلومية حتى اصبحوا مثل طفل مدلل كل ما اراد شيئا يبكي ليناله، لقد حصل لهم ما يمكن تسميته بدكتاتورية الضحية، يريدون الاستقواء بالضعف و المسكنة،فهم مظلومون دوما و ابدا و في كل حال، فهم ادا قتلوا مظلومون و ادا خربوا مظلومون و ادا اعتدوا على الناس مظلومون و ادا نهبوا المال العام مظلومون،لانهم لادوا بالمظلومية فكل ما يقترفونه مستساغ و لانهم عرقيون فكل ما يفعلونه مبرر ،لانهم عرقيون فان عرقهم طاهر لا ياتيه الخطا من امامه و لا من خلفه و لا يوجد من بينهم خطاء ابدا و ان وجد فيجب ان نجد له المبرر و نتساهل معه ،جرائمهم حق و التصدي لها جور و فوضى، القانون وجد لغيرهم امام هم فمظلومون و بالتالي فوق القانون، هم معفيون من الواجب و لا يعرفون سوى الحقوق،و حقوقهم يجب ان تكون اكبر من حقوق غيرهم لانهم مظلومون، من حقهم قتل الناس لانهم تعرضوا للتهميش و من حقهم الاعتداء على الناس لان الامازيغية لا تدرس في كل مناطق المغرب و من حقهم شتم الناس لان بعض الاسماء الامازيغية ترفض في مدن المغرب

  • مغترب
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 16:09

    اولا نزار قباني جاءت اشعاره بعد النكسة العربية وتفرق الشعراء بين مؤيد للسادات وبين معارض وبين شامت في العرب وبين متباكي عنها كمن قال-نمو ولاتستيقظو فما فاز الا النوم-اذا يصاحب المقال لا تربط بين من قال بيتا شعريا مجازيا وبين من هددت مباشرة بالقتل وبدون اي بيت شعري سواء مجازي اوصريح
    واستغرب قولك انها شاعرة لها 9 دواوين شعرية؟؟انا من جهتي لم اسمع لها قصيدة واحدة او خروجا اعلاميا ثقافيا واحدا على شاشة الاعلام سواء الامازيغي او العربي فهل انت الوحيد من قرء هاته الدواوين؟
    ثالثا الشعر كما قال احد المعلقين هو شعور واحساس يرقى بك الى اسمى مراحل الحنان والمحبة والسلام فهل من الشعر تهديد عرق عربي مغربي كامل بالقتل لاجل الاكراد؟ومتى كنا نفرق بين المغاربة هذا عربي وهذا امازيغي؟
    رابعا ان كنت انت كمحامي تعبر بهذا المستوى وبهذه النزعة العرقية وانت تقول ان المخزن يظن الا احد وراء شاعرتك يقف معها فهذا يعني انه يجب تجريدك انت اولا من بدلة المحامي لانك تؤكد تاييدك لما نادت به من قتل,فهي لم تنظم بيتا شعريا مجازيا للقتل بل صرحت بذلك مباشرة بفيديو وهددت العرب ودعت للقتل مباشرة ولم تقل ذلك مجازيا كما تدعي

  • لقبايلي
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 16:30

    إلى الأخوين : – وعزي المجنون 25 و – كاره الضلام 19
    كلامكما يتقطر إستبدادا ضد الأمازيغ لسبب بسيط هو كون الشاعرة مليكة مزان امرأة أمازيغية.
    سؤالي لكما هو لماذا تخرس ألسنتكما وتصابا بالصم والبكم عندما ينبري شيوخ التكفيرمن على منابر مساجد المملكة علانية وأمام الملأ، مشمرين عن حبالهم الصوتية لقذف وسب وشتم المفكرين أمثال عصيد والفنانين وكل من يخالفهم الرأي،ناهيك عن وابل من خطابات الحقد والكراهية والدعوة صراحة لإبادة اليهود والنصارى والبوذببن والهندوس والشيوعيين والعلمانيين والملاحدة ووووووووووو.
    أليست سلوكات هؤلاء توازي ماقامت به مليكة.
    أقول لماذا تلتزمون الصمت في مثل هذه الحالات،التي يجب عليكم بموازاة نقدكم لمليكة مزان وهذا شأن محمود من جانبكم، ألا يجدر بكما أن تستنكروا وتنددوا كذلك بالشخص الذي ظهر في فيديو علانية يحمل سيفا و يهدد ويتوعد المهداوي بفصل رأسه عن جثته،فضلا عن الفيديو الشهير للمارينز المغاربة الذين هددوا المهداوي بالتصفية الجسدية.آنذاك يمكن لي أن أصفق لمرؤتكم وشجاعتكم.
    تنمــــرت باهرا إزوزوان.

  • كاره الضلام
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 17:05

    Le projet de loi précise le cadre juridique pour procéder à des écoutes hertziennes que le Conseil Constitutionnel avait censurées le 21 octobre 2016.Il prolonge jusqu’en 2020 le recours à des algorithmes sur les réseaux de communication pour détecter des connexions susceptibles de révéler une menace terroriste
    هده احدى فقرات مشروع قانون فرنسي ضد الارهاب تم التصويت له باغلبية ساحقة و به امور رادعة لحرية التعبير و التنقل و العبادة و هده الفرقة تبيح التنصت الهاتفي و الاكتروني عكس ما يقوله لنا كاتب المقال من كون الفايسبوك مجال خاص لا يتابع صاحبه بما ينشر،القانون يبيح للشرطة متابعة كل شخص مشكوك فيه مجرد شك و اما من صرح و نشر فيديو يحرض على القتل فنترك لكم الحكم على ما ينتظره، حينما يتعلق الامر بالسيادة و امن الدول فكل من يتحدث عن حقوق فهو خائن

  • amahrouch
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 17:21

    Je ne suis que partiellement d accord avec Kariho dalam.C est vrai que le mouvement amazigh prend des positions victimaires et souffre de paranoia de sorte que,pour lui,tous les Imazighen sont persécutés et marginalisés.C est faux.Toutes nos régions souffrent d insuffisance dans l urbain et dans le rural.Abda et Doukkala souffrent au même temps que les Atlas.Imazighen Sont largement représentés au gouvernement et au parlement.Le Maroc commence à former un bloc solide par ses A3raben et Imazighen.La seule chose que je n arrive pas à comprendre c est comment après cinq ans le Makhzen n a pas encore pu en finir avec la langue Tamazight ! Je reproche aussi à nos concitoyens arabes pourquoi ils ne nous soutiennent pas !Puis Kariho dalam nous représente le Makhzen comme la vache chez les hindous ,à respecter sans discussion !!Si aujourd hui je respecte le Makhzen c est qu il fait des concessions,nous devons faire de même et attendre.Le Roi a dit que ça ne va pas,soutenons-le et attendons

  • وعزي المعتوه
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 17:35

    تتحمل الدولة المغربية مسؤولية كبيرة في هذا التضخم في الأنا والتوهم بالقوة الذي أصبح لدى ما يسمى بالحركة الأمازيغية.

    الدولة هي التي نفخت في الحركة ووفرت لها المال والمقر في ليركام ووضعت رهن إشارة نشطائها الإعلام وجعلت منهم (( نجوما)) في الساحة، وعصيد نموذجا، وكانت غاية الدولة من ذلك إظهار ما يمكن وصفه بقوة اجتماعية موجودة في الساحة تواجه القوة الكاسحة للإسلاميين وتشوش عليهم، رغم أنها ليست في حجمهم بأي شكل من الأشكال..

    وصارت الدولة تُفشّشُ الحركة الأمازيغية وتدللها بما لا يقبله العقل، وتتجاوز عن تصرفات وتصريحات نشطائها وتغض الطرف عنها.. فكان أن تضخمت الذات الأمازيغية وصارت تنحو صوب التطرف والغلو، وأضحى يتهيأ لبعض أعضائها أن بإمكانهم لي ذراع الحكومة وإجبارها على القبول بكل مطالبهم كيف ما كان نوعها، إلى أن وصلوا في حراك الريف إلى حد اعتبار الدولة المغربية استعمارا عروبيا الاستعمار الإسباني أرحم منه..

    وهنا انتبهت الدولة إلى أن الحركة الأمازيغية تجاوزت الخط المرسوم لها، وأرادت الاشتغال في سياق غير ذلك الذي أنشئت من أجله أصلا، فكان لابد للدولة من التكشير عن أنيابها، والبقية معروفة..

  • جواد الداودي
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 21:02

    دعنا نفترض ان مليكة مزان عربية – ودعنا نفترض انها لم تحرّض على العرب – وانما حرضت على الامازيغ – هل سيكون موقفك هو موقفك الحالي الذي عبرت عنه في مقالك؟؟؟ – طبعا لا – سيتغيّر بـ 180 درجة – وستكتب مقالا تنعث فيه العرب بالعنصرية والارهاب – هذا لانك – كما قال احد المعلقين – تنصر اختك ظالمة او مظلومة

  • spirou
    الخميس 5 أكتوبر 2017 - 22:19

    en prison ou pas la sentence tombera
    ce qui l'ont mise en prison ne font que retarder la sentence populaire
    quand on s'en prend a tout un peuple, le Maroc pour ainsi dire
    l'oubli n'est pas de mise
    au passage le Kurdistan est toujours Irakien comme le Maroc est toujours Arabe

    l'adage arabe dit
    le silence est dort, elle aurait dû s'en inspirer

    mais amassigh elle est, elle l'apprendra a ses dépend

  • كاره الضلام
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 00:20

    amahrouch
    ceux dont je parle sont ceux qui prechent la haine et propagent un discours discriminatoire et ethnique et non pas des amazighs dont je fais partie moi meme,je fais la distinction entre un amazigh normal qui s estime marocain avant tout et qui ne se sent pas victime chez lui, et un looser dont le pretendu militantisme n est que la sublimation du complexe d inferiorité
    ce que vous appelez makhzen est pour moi une sorte de minotaure ou qq creature imaginaire. et c est pas moi qui vous le represente comme la vache pour les indoux, c est vous qui le representez comme le porc pour les musulmans,quand on reponds a qq un qui confonds patrie et regime on a du mal a les dissocier et on se trouve forcés de defendre le regime en defendant la patrie,pour moi, mon patriotisme et ma rationalité font que je sois avec le regime contre les nihilistes, avec l etat contre les anarchistes, avec l ordre contre les fauteurs de troubles

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 01:14

    الى الضلامي عاشق الضلام رقم37
    انت لا تريد امازيغي يعتز بمغربيته اولا انت تريد امازيغيا يركع و يقبل الايادي..انت تريد امازيغيا يسمع و يطيع و لا يعبر عن اي راي مخالف ل (التعليمات السامية).
    انت لست وطنيا و لا علاقة لك بالوطن مهما اكثرت من الثرثرة انت من الجماعة المنتفعة و التي لها مصلحة كبرى في ابقاء الوضع على (اللي اباه فلاح يبقى فلاح..و اللي باه مدير يبقى مدير .. و اللي باه …) كما قالها سيدك في عهده ..
    نحن هم الوطنيون و نتحداك مليار مرة في هذا الامر و هذه حقيقة على من يريد ان يناقشنا فيها ان يتقدم و نتحداه..
    عاش الشعب
    عاش الاحرار في كل مكان

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 02:08

    33 – amahrouch
    انا اتفق تماما حول ان التهميش لا يفرق بين امازيغي و عربي و لكن اتحدى هذا الذي يدعي كره الضلام ان كان يعترف اصلا بتهميش قائم في المغرب..اتحداه في جميع تعليقاته ان كان اشار الى تهميش او الى فساد في المغرب.
    هذا الكائن اتخذ موقفا حاقدا الى اقصى درجة من حراك الريف مهما قلبته و دورته لم اجد له تبريرا بالمطلق..و اتحداه امام الجميع ان يعرض اسبابه في هذا الموقف الهمجي و لنرى جميعا ان كان لها سند اخلاقي او عقلي قبل ان يكون قانونيا
    كما قلت انت فهو يريد من المغاربة ان يتخذوا من المخزن بقرة مقدسة لا يلمسوه الا اذا كان لتقبيل الايادي فقط و لا يقتربوا منه الا اذا كان للركوع و لابداء الولاء و الطاعة..
    هو يريد شعبا خاضعا خانعا مجرد قطيع من الرعي لا يحق لك ان تطالب بشيء الا اذا تكرموا هم و منحوك اياه…
    لكنه ينسى ان هناك احرار رضعوا الحرية من اثداء امهاتهم و لا يقبلون على انفسهم ان يعيشوا هكذا اوضاع
    نحن اكثر وطنية منه و لكن نريد وطنا يعلم ابناءه كيف يرفعون رؤوسهم و ليس الانحناء و الخنوع..وطنا مسؤولوه في خدمة الشعب و ليس للتسلط و التحكم في الرقاب بغير وجه حق

  • وعزي المجنون
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 07:56

    الذي يوقع تعليقاته بكاره المستلبين لا ينتقد من بيدهم السلطة وممارساتهم التي يتأذى منها الشعب، بعربه وأمازيغييه، ويلحقهم الضرر جراءها.

    إنه يُزوّر الحقائق ويقلبها، فالبنسبة له ما يسميه المخزن فإنه عربي، والشعب ضحيته فإنه كله أمازيغي، وهذا افتراء وهذيان، فالمخزن فيه العرب والأمازيغ والشعب الضحية، فيه أيضا العرب والأمازيغ.

    النزعة العرقية الطاغية في تعليقات كاره المستلبين تجعل القارئ يخرج بانطباع أن الحراك في الريف لو كان في فاس أو الشاوية أو سلا والرباط، لما رأيناه متحمسا له بنفس الحماس الذي يبديه لحراك الريف.

    كاره المستلبين يعاير كاره الضلام بأنه يجعل من المخزن بقرة مقدسة، في حين يجعل هو من العرق الأمازيغي بقرة مقدسة تقديسا مطلقا.

    كاره الضلام ينتقد العرب والأمازيغ، وقد نتفق ونختلف معه، ولكن للحقيقة فإنه لا يتكلم بنزعة عرقية، إنه وطني، بالمعنى الذي لا يميز فيه بين المغاربة.

    أما كاره المستلبين فإن الأمازيغ المغاربة بالنسبة له هم الأصلاء والعريقون والضحايا، في حين يشكل العرب المغاربة الدخلاء والطارئون والجلادون.

    وهذا كلام لا يصدر إلا عن عرقي متعصب تكاد عرقيته توصله إلى حافة الجنون.

  • موسى بن نصير
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 08:30

    من لديه غرام من العقل والحد الأدنى من الحس الوطني يبادر من تلقاء نفسه إلى رفض وإدانة ما صدر عن مليكة مزان في تصريحها الذي دعت فيه إلى ذبح العرب وطردهم من المغرب، فهذا تصريح/ جريمة تستحق عليه العقاب.

    الذي يجد لمليكة مزان المبررات والاعتذارات من نوع أن آخرين هددوا عصيد والمتظاهرين في الريف، وكأن خطأ زائد خطأ يساوي صواب، من يقوم بذلك لأسباب عرقية صرفة، لا يمكنه أن يكون وطنيا بتاتا.

    إنه مجرد عرقي حتى النخاع، وهو أسوأ من المخزن الذي ينتقده، لأن المخزن، على الأقل، بكل عيوبه، لا يميز بين المغاربة على أساس العرق.

    كما أن الذي يعاير غيره من المغاربة بالركوع، فإنه لو لم يكن يركع هو بدوره، لما تم تعيينه في المجلس الإداري لليركام ليحصل فيه على الريع والسحت الحرام.

  • كنت أمازيغاوجيا
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 10:25

    من يروج للخطاب العرقي عن حراك الريف بالمغرب فإنه يلعب لعبة السلطة سواء شعر بذلك أم لم يشعر، فالسلطة هي التي تقول عن نشطاء حراك الريف أنهم عرقيون انفصاليون ويسعون لنشر الفتنة وضرب الوحدة الوطنية رغم أن من المفروض أن مطالبهم اقتصادية واجتماعية صرفة.

    حين يتحدث من يتصور أنه واحد منهم بلغة عرقية فإنه يعطي المبررات والمسوغات للسلطة لكي تستمر في حبس نشطاء حراك الريف ومحاكمتهم وإصدار أحكام قاسية ضدهم.

    من غير المعروف إن كان مروج خطاب العرقية في المغرب يقوم بذلك عن قصد ونية مبيتة أم بسذاجة نتيجة لكونه بليدا ومستلبا.

  • amahrouch
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 10:41

    Kariho dalam et kariho lmostalibine,Je comprends le premier parce qu il veut lutter contre l extémisme d où qu il vienne et essaie de faire du Maroc un tout monolithique capable de se mouvoir dans la paix et la sérénité.Il est et moi aussi contre toutes ces revendications qui éclatent partout et déstabilisent le pays à un moment très délicat que traverse le monde et la région dite arabe.Quant au deuxième je lui dirai qu il faut savoir des fois s allier au Makhzen pour qu ensemble nous traversons ces turbulences qui se profilent à l horizon,c est dans l intérêt du peuple et de la patrie.Quand la maison brûle il faut cesser les disputes et se concentrer sur le danger.Le Makhzen d aujourd hui n est pas le makhzen d hier.Il montre des signes de bonne volonté politique,il faudra bien l encourager.Les compromis se contruisent en faisant des concessions de part et d autre.Si le Makhzen cède ,il ne faut pas prendre le bâton pour le chasser.Ns resterons orphelins comme les libyens

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 11:10

    40 – وعزي المجنون
    قبل ان تطالبني بالموضوعية اتمنى ان تلتزم بها انت اولا بعدها يكون لكلامك بعض الصدقية..
    فيما يخص كل ما ترميني به ارجو الا تقول كلاما عاميا و سيكون من الافضل ان تستدل على زعمك ببراهين من اقوالي حينها سنرى هل ما ترميني به صحيح ام انني مجني عليه..
    ليكن في علمك انني احترم الانسان الحر مهما كان اصله و دينه و حينما اتحدث عن الاستبداد المخزني لا اختص به فئة دون اخرى
    طبعا ساتحمس لحراك الريف اكثر من حراك قد يكون في فاس او في في الشاوية او في مراكش او…و هذا لا يعني انني لن اتحمس للاخرين فاي حراك في اية منطقة في المغرب لابد ان ينعكس طال الزمن او قصر بالايجاب على باقي مناطق المغرب.لكن بالتاكيد حراك الريف بالاضافة الى انه حراك اجتماعي اقتصادي حقوقي و هذا مشترك لذى جميع المغاربة فحراك الريف له ايضا مطالب ثقافية و هذا ليس مطلبا مشتركا بين الجميع.. هذا هو السبب الذي يجعلني اتحمس لهذا اكثر من الاخرين لكن بالنهاية انا احترم اي مغربي حر يدافع عن حقوقه و لا يتماهى مع المفسدين..
    ثم لاحظ معي انني اوقع تعليقاتي باسم " كاره المستلبين " و ليس كاره العرب او المغاربة و الاستلاب جامع شامل لكل

  • Hatim
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 11:37

    حرية التعبير…
    Insulter une partie du peuple marocain fait partie e la liberté d'epression
    !!!!!
    Drole de conception sur la liberté d'expression

    Pour memoire , quand un certain membre du PJD , marié avec une berbère, avait raconté une blague sur les berbères , vous l'avez traité de toute sortes d'injures
    et quand il s'agit 'une berbère ,qui menace e tuer les arabes , c'est e la liberté d'epression

    Votre poetesse aura le temps de bien s'acclimater avec la prison

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 12:23

    43 – amahrouch
    في ماذا تريدني ان انضم للمخزن هل في قمعه لحراك الريف و اعتقاله لمئات المناضلين.طيب سافعل (وعد مني) بشرط ان تثبت لي ان حراكهم و مطالبهم لم تكن مشروعة و انهم كانوا مخربين و بلطجية و فوضويين و ان لهم اجندات خارجية و انهم عملاء يريدون الفتنة كما وصفهم المدعو كاره الضلام.
    ساضع يدي في يد المخزن عندما تثبت لي ان اصحاب الشهادات الجامعية الذين يعتصمون في العاصمة مطالبين و بشكل سلمي حضاري بحقوقهم كانوا مجرد مشاغبين و يريدون الفتنة و انهم يستحقون ذلك القمع و التنكيل الذي تعرضوا له من طرف قوات المخزن
    ساضع يدي في يد المخزن عندما تثبت لي ان كل تلك المناطق المهمشة في المغرب تستحق وضعها هذا و ربما على ساكنتها ان تغادرها الى الابد و ترحل للاستقرار في المناطق المحظوظة و المعروفة لكل مغربي
    ساوافق الراي اذا بينت لي ان المفسدين و كبار اللصوص و خدام الدولة الذين يسرحون و يمرحون بما ارتكبت ايدهم يستحقون الحرية التي يتمتعوا بها و اطلاق ايديهم دون حسيب و لا رقيب
    انت تتفق معه في معارضة كل هاته المطالب و التي تعتبرها سببا في عدم الاستقرار لكنكما تتفقان ايضا في تبرئة ذمة المخزن في ان يكون هو السبب

  • وعزي المجنون
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 12:40

    يعترف كاره المستلبين بأنه يتحمس لحراك الريف أكثر مما لو كان الحراك في فاس أو الشاوية مثلا، وبهذا الاعتراف يوافقني الرأي في ما ذهبت إليه في تعليق سابق، ويفسر تحمسه لحراك الريف أكثر من حراك آخر في أي جهة من المغرب بكونه يريد تحقيق ما يسميه مطالب ثقافية.

    وبطبيعة الحال فإن عبارة مطالب ثقافية مطاطة جدا وقد تعني الكثير جدا، ولكن إذا أردنا تبسيطها بحسن نية انطلاقا من أدبيات الحركة الأمازيغية، فإنها الإيركامية بحرف تيفناغ.

    وهذا أمر حوله خلاف كبير بين النشطاء الأمازيغ أنفسهم فالعديدون منهم يرفضون الإركامية ويتمسكون باللغات الأمازيغية الثلاث: السوسية والريفية والأطلسية، ولا يقبلون تيفناغ ويفضلون عليه الحرف اللاتيني.

    وحين ينفي كاره المستلبين كونه يكره العرب ويحقد عليهم، أنا أسأله، وهو المتحمس لحراك الريف، ما رأيه في تصريح الزفزافي (( أيقونة)) الحراك الذي يصفه بالشريف والبطل والذي أعلن فيه أن الاستعمار الإسباني كان أرحم من الاستعمار العروبي؟

    لم نقرأ لكاره المستلبين أي تعليق ينتقد فيه هذا الكلام العنصري الذي كله كذب وافتراء وله طابع فتنوي.

    بل إنه لا يكتب إلا ممجدا الزفزافي، ومتحمسا لحراكه..

  • كاره الضلام
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 13:07

    concernant la question de souverainté le regime est plus patriotique que ses detracteurs qui adoptent tous la position de l ennemi, selon vous ou dois je m alligner? pour ce qui est de la politique interieure, critiquer le regime differe selon les individus,le citoyen critique la politique du regime et le nihiliste s attaque a son essence meme, le citoyen a pour mobile l amour de la patrie et le nihiliste la haine du regime,le citoyen considere le regime comme un moyen pour une fin plus grande qui est la patrie, mais le nihiliste peut sacrifier la patrie pour se venger du regime, le citoyen aspire au progres du pays tandis que le nihiliste veut eterniser les problemes pour que ses jappements soient fondés,la dualité pro-regime /opposant et un dilemme faux et archaique.un vrai citoyen n adopte pas le niet categorique mais s alligne avec le vrai et le juste la ou il est, on est avec le regime d abord a cause de sa nature souple et progressiste et ensuite par mepris de ses opposants

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 14:52

    48 ء وعزي المجنون
    دعني اقول لك انني ربما اكون الاصدق و الاكثر صراحة في كلامه من بين المعلقين جميعا. لا اعلم ربما قد يكون هذا عفوية و ربما قد يعتبرها البعض سذاجة مني و لكنني انا مقتنع جدا بطريقة كلامي و من صدق ما اقوله و لست اخشى شيئا بعده..لست مدينا لك بتبرئة نفسي من تهمة كره العرب و لكن مع ذلك دعني اقول لك انني اشمئز حقيقة من المستلبين من الناطقين بالامازيغية و على العكس قد احترم العربي بغض النظر عن اختلافاتنا و خلافاتنا لسبب هو غيرته على عروبته سواء اكان عربي الاصل او مستعربا منذ زمن و لا يعرف ذلك (طبعا بشرط الا يكون عياشيا). كن اكيدا من كلامي هذا و ليس عندي ما اضيفه بهذا الخصوص و لك حرية تصديقي من عدمه.
    اما بخصوص ما قاله البطل الزفزافي عن (الاستعمار العروبي) فليكن بعلمك ان هناك من سبقه الى هذا الكلام و هو عربي من " سوريا العروبة " الاعلامي السوري فيصل القاسم حينما كتب مقالا بجريدة " القدس العربي " بعنوان : أيهما أرحم: الأنظمة القومجية العربية أم الاستعمار؟
    كتب مقاله و بدم بارد على عكس حالة الزفزافي
    قال والد البطل الزفزافي مرة في احدى تصريحاته : "فعلا، ناصر مندفع؛ ولكنه على حق".

  • jamal
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 15:10

    لا توجد مطالب ثقافية خاصة بالريفيين لوحدهم، حتى يتحمس لها كاره المستلبين.

    الريفيون مواطنون مغاربة، مطالبهم تهم كل المغاربة، والمؤسسات الوطنية، سواء كانت رسمية أو شعبية، هي التي تعنى بالمطالب الثقافية لعموم المغاربة، ولا يجوز أن تحتكر جهة ما لنفسها مهمة تحديد ماهية المطالب الريفية، وكيفية تدبيرها.

    إذا أرادت جهة محلية احتكار التصرف في المطالب الثقافية لتلك الجهة، واعتبرت أن باقي المغاربة لا يحق لهم إبداء رأيهم في هذا الموضوع، فإن المطالب الثقافية ستشكل في هذه الحالة المقدمة الأولية للتمهيد للمطالب العرقية الانفصالية.

    فهل كاره المستلبين مع تحول مطالب ثقافية ريفية يفترض أنها بريئة إلى مطالب تحوم حولها شكوك المغاربة؟؟

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 15:19

    الضلامي عاشق الضلام رقم 49
    مقابل هؤلاء الذين تعتبرهم des détracteurs هناك من يعملون و بإخلاص لا مثيل له بنص الحديث الذي يقول "وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ" و انت اولهم بكل تاكيد.
    سنحتاج الى قدر غير قليل من الغباء حتى تنطلي علينا مزاعمك حول الوطنية و ايثار الوطن. و ان كان من عدمي في هذا الوطن فهو انت طبعا.. يا رجل انت تقول ان المواطن ينتقد سياسة النظام فهل انت بهذا التعريف مواطن ؟؟ اين انتقاداتك للنظام ارينا اياها. خلينا من زعاقة ديال السياسة الخارجية تجاه قطر و ايران اعطينا شي حاجة صحيحة !!!
    تابعنا ردودك على حراك الريف منذ بدايته و راينا كلنا كيف انك اخذت المدفعية الثقيلة و شرعت في القصف العشوائي الهمجي دون بوصلة..كل الشتائم وجهتها لاصحاب الحراك كل التهم كل التشنيع..بل تشفيت بشكل مثير للغثيان في مصير من تم اعتقالهم و اختطافهم كما لو ان بينك و بينهم ثارا قديما لا يغتفر و لا ينسى..لم تستفزك الشتائم المخزنية البذيئة " اولاد سبليون ..ابناء العاهرات(طبعا استعملوا مفردة زنقوية)..و التهديد باغتصاب نسائهم بل و اغتصابهم هم ايضا كذكور….
    في اية خانة نصنف موقفك هذا

  • الحسين النكتة
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 15:49

    كاره المستلبين 51

    لم تقل أي شيء في تعليقك المشار إليه، عدا أنك أكدت وصفي لك بأنك تكره العرب وتحقد عليهم لأسباب عرقية، وأردت تبرير كراهيتك لهم بما كتبه فيصل القاسم، وتهيأ لك أنه مفكر أو كاتب قومي، والحال أن حتى الأطفال أصبحوا يعرفون أن الرجل مجرد بوق يشتغل بأجر دسم لدى دويلة قطر ويروج لسياستها الخارجية في برنامجه الاتجاه المعاكس الذي أصيب بالبوار بعد أن هجره الجمهور عقب انكشاف دعمه للمؤامرة الكونية على الدولة السورية..

    هائل في عبارتك التي أوردتها هكذا: (( قال والد البطل الزفزافي مرة في احدى تصريحاته : فعلا، ناصر مندفع، ولكنه على حق)).

    أنت ووالد الزفزافي تورطان الرجل وأنتما تعتقدان أنكما تدافعان عنه.

    كلامكما يذكّر القارئ بما قالته شقيقة مليكة مزان في حق أختها: إنها مريضة نفسيا وتتعاطى عقاقير مهدئة، وبالتالي لا حرج عليها، في تهديدها بذبح العرب.

    أنت فعلا تحفة، وتحفة نادرة.

    إذا كان المستوى الفكري لقادة الحركة الأمازيغية كلهم على شاكلتك أنت، وناصر الزفزافي، ومليكة مزان.. فهمنا لماذا هذه الحركة في كل خطوة تقوم بها لا يكون مصيرها سوى الفشل الذريع والمدوي..

  • رانية
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 17:24

    كاره المستلبين
    مع الاحترام و المودة اقول لك ان مستواك هزيل جدا و انك لا تناقش صلب الموضوع فحاول ان ترتقي بمستوى النقاش و تكون في قيمة بقية المعلقين و قيمة الجريدة.

  • soso
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 17:32

    لا أحد يمنع الريفيين من استعمال لغتهم الأمازيغية في المكاتب العمومية والقضاء لأنها لغة مدسترة، وراياتهم ترفع، دون العلم الوطني، في الريف وفي كل المدن المغربية، ولديهم قناة تلفزيونية أمازيغية صرفة تدعى الثامنة، ولدينا نشرات إخبارية بالأمازيغية في القنوات الرسمية الأولى والثانية، ورئيس الحكومة يخاطب الشعب من حين لآخر بالأمازيغية، وأبناء الريف المنتخبون يسيرون شأنهم المحلي، كيف ما يريدون ويتكلمون في اجتماعاتهم بما يحلو لهم من اللغات..

    كما أن والدة الملك أمازيغية، أي أن عاهل المغرب نصفه أمازيغي، وأغلبية أعضاء الحكومة بمن فيهم رئيسها أمازيغ، ومن ضمنهم السوبر وزير أخنوش، ووزير الداخلية لفتيت..

    فما دخل المخزن العروبي في ما يحدث للمعتقلين من أهل الريف إن كانوا حقا مقموعين من طرف المخزن، وليسوا خارجين عن القانون؟

    العرقي المتزمت يلبس نظارة سوداء فيبدو له كل الحاكمين عربا وعروبيين، وكل المحكومين أمازيغا وريفيين أساسا، لكي يزين لنفس الشعور المرضي بالمظلومية التي أدمنها وصار يستلذ استهلاكها بنهم كبير..

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 17:32

    53 – الحسين النكتة
    على سلامتك ملي فهمتي لماذا هذه الحركة في كل خطوة تقوم بها لا يكون مصيرها سوى الفشل الذريع والمدوي..
    انا اللي علي قلته لك كل الحرية ان تفهم ما تريد و تبني اراءك على ما تريد فكما قلت لك انني لست مدينا لك اصلا بتبرئة نفسي..

  • amahrouch
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 17:39

    Kariho lmostalibine,mon frère le monde est ainsi fait.Les oligarchies gouvernent le monde entier.Les industriels,les multinationales,les hommes d affaire etc soutenus par les magnats des médias exploitent la planète et accaparent ses richesses et ce depuis toujours.Si ces oligarchies avaient assez de rebots pour nous remplacer à faire le travail elles nous auraient négligés ou carrément tués.Les riches entreprennent, les pauvres travaillent.Dieu nous a crées ainsi, s il n a n y avait pas de pauvres qui travaillerait pour qui ?!Les peuples sont là pour militer à ce qu ils ne soient pas exploités.Les manifestants du rif en font partie.Moi j ai parlé des revendications partout au Maroc et en même temps,à Casa,à Khouribga,à Rabat etc.Je vous assure que si ces manifestations aboutissent,ce sont les salafistes qui vont avoir le dessus et nous voilà en libye ou en Syrie !Ayons le sens de la mesure et répondons à la douceur relative de l Etat par la douceur de nos moportement

  • كاره المستلبين
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 18:16

    54 – رانية
    مع الاحترام و المودة تمنيت لو انك بدل هذا البخل في المشاركة لو كنت امتعتينا بارائك التي على ما يبدو ستكون سمينة و في صلب الموضوع
    انا لم اجر النقاش الى شيء لكن كما تعلمين فدائما يتوسع النقاش حتى يبتعد عن المركز…

  • soso
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 20:08

    كاره المستلبين

    يا سلام، وليتي ظريف وزووين وهادئ وتتكلم بأدب واحترام وبلا سبان.

    مزيان، استمر هكذا.. حسن جدا

  • خبراثور
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 20:13

    الى كاره المسستلبين

    احييك ايها الاخ الكريم فعلا اانت تبذل مجهودا في تعليقاتك

    وانا اشعر بك اعصابك فلاذية

    كيف تناقش كاءنات لاتؤمن بالديمقراطية اصلا والتي تدعو الى التعدد والاختلاف

    انت تريد اخراص المنبطحين فانت تحارب الطواحين

    اسمح لي فقد تعبت من الكتابة تحياتي

  • Me again
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 20:50

    اولا, مليكة مزان لم تذكر اسم شخصي و لا احدا رفع شكاية ضدها و كما معروف في الادب و الثقافة, فان اكثر المتقفين احرارا و لهم حرية مطلقة في التعبير هم الشعراء, و ليس حتى الفلاسفة. مع انها استاذة الفلسفة و شاعرة! اضافة الى ذلك, فهي ليست ناطقة باسم جماعة او حزب او منظمة او تنظيم تنتمي اليه. عكس الاخرين المنتمون الى تنظيم او حزب او جماعة و المخزن او المشرملين و الذين يهددون بالقتل و التعذيب علانية و يذكرون اسماء كالزفزافي و المهدوي و اخرين ليجلسوهم على القرعة و ما الى ذلك! و لا احد يتابعهم!

    انا لست متفق مع الشاعرة, و لكن هناك اشخاص يشكون الى الامن و القضاء و الحكومة عن التهديد و السرقة و الفساد و التشرميل, و لا متابعة, بل الامنيين يسالؤن اولا ان كان هناك الدم او يطلبون من المشتكي ان يقبض نفسه على الظالم!

  • almohandis
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 22:06

    تحياتي للأستاذ كاره المستلبين رغم اختلافنا في قضايا فكرية و اتفاقنا حول القضية الامازيغية و الحراك الريفي و ليس فقط لأنني ريفي لكن حراك الريف اذا نجح سيعود بالنفع و الخير و البركة على المغاربة قاطبة كما تفضلتم
    من حسنات السيبة او اريفوبليك كما يسميها الريفيون انها منحتهم الحرية و الاعتماد على النفس و المحافظة على تراثهم الثقافي المخزن لا يستطيع تركيع من ذاق الحرية و إدماجه في ثقافته المخزنية ليصبح من الركع السجود كما نراها في تلك الصور المخلة و الحاطة لكرامة الانسان و كما نراها من سلوك بعض العياشة التي تعود الى القرون الوسطى و من أراد ان يتأكد كيف كان سلوك الشعوب مع النخب الحاكمة في القرون الوسطى فليشاهد الأفلام التاريخية الاروبية كيف كان المواطنون العاديون يسجدون للنبلاء و ينبطحون لهم كما يفعل العياشة في القرن 21 عشرون

  • sam
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 23:37

    معايق اسي كاره المستلبين، أنت صاحب التعليقات 59 و60 و61.

    وليتي ضرب الشيتا الراسك ابا الحسين.

    عيبك الكبير هو أنك تعتقد مع نفسك أنك أذكى أذكياء العالم.

    واضح أنك تعاني من العزلة، ولذلك تمدح نفسك بنفسك. كان الله في عونك.. استمر في الكذب على نفسك، ونم مطمئنا هنيا، فهكذا كان يفعل السيد جحا..

  • Ait talibi
    الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 23:48

    Sommes nous vraiment sortis d'un populisme ethnique et archaique? Je suis amazigh et fier de l'etre mais je ne partage en aucune façon ce positionnement ethnique populiste de l'auteur de l'article, ni celui du nihilisme de Assid contre le pouvoir. Mr ASSid ainsi que l'auteur de cet article devrait étudier l'histoire et savoir que l'idéologie panarabiste ce n'est pas Hassan deux qui la pronait mais Hizb al istiklal avec Allal Al fassi.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة