بعث الرئيس بشار الأسد، برقية اليوم الأحد إلى نظيره الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، “للاطمئنان فيها عن صحته”، وتمنى له الشفاء العاجل، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية “سانا”.
وفي برقيته، “تمنى الرئيس الأسد للرئيس بوتفليقة الشفاء العاجل، ليتمكن من العودة إلى أرض الوطن بتمام العافية والاستمرار في مسيرة العطاء، والبناء والقيادة الرشيدة للجزائر الشقيق”.
هذا الشخص تسبب في قتل و جرح عشرات الآلاف من شعبه وتشريد الباقي ولم يحرك ساكنا لوقف نزيف هذا الدم و هنا يأتي ليتمنى لرجل عجوز الشفاء صراحة قمة في الوقاحة و في نفس الوقت هي رسالة طلب ود وعرفان بالجميل للنظام الجزائري ,,, أما الرئيس بوتفليقة فان كان شفاؤه وعودته للحكم سيعود نفعا على الشعب الجزائري فالله يشفيه وان كان شفاؤه سيزيد من محنة الاخوة الجزائريين ويوثر العلاقات والفتنة بين الشعبين المغربي والجزائري ويتدخل في شؤون صحرائنا ويزرع الببلبة والفتنة فالله يتغمده بواسع رحمته ان شاء الله
عن اي رئيس تتكلمون
القاتل بشار الاسد
نتمنى لفخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الشفاء العاجل
و كذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا ﻳﻜﺴﺒﻮﻥ
يتمسك غارق بغارق qui se ressemble se rassemble
me too as muslim i hope the president gets recovered as soon as possible because he was making balance in the north africa by his communist trend in front of the capitalism of morocco
مضت على الثورة السورية أكثر من سنتين ولم نسمع عن بوتفليقة ونظامه أن طالب بحق تقرير مصير الشعب السوري وحقه في حكم نفسه، وبالمثل لم يطالب بحق تقرير مصير الشعب الليبي الذي ثار على الطاغية القذافي، شاطرين فقط على الشعب المغربي يريدون تقسيمه وفصله عن صحرائه!!
شكره على مجهودات الجنرالات لبقائه ومجهودات الاخضر الابراهيمى على بقاء السوريين يتالمون ويتعذبون ويغتصبون ويتشردون فهو بطريقة غير مباشرة شكر الجنرالات لان الدكتاتورية موجودة رغم اختفاء بوتفليقة,, فحتما هم يساندونه بالاموال, فكل حاكم طاغية الا ووجدت وراءه نظام الجزائر يسانده,وحتما هم يشيدون له غرفة مع عائلة القذافي في قصر المرادية, حتى تكبر دائرة الارهاب اولربما بهذا يريد ان يضمن ترشيحه لرئاسة بالجزائر
bien sur c 1tueur de son peuple parail que lui
Je pense que le domaine de la politique est plus grand que cha bat alors cessé de parler à gauche et à droite et le parti est plus que toi
و انا كمغربي اتمنى للسيد بوتفليقة الشفاء العاجل ولا عزاء للحاقدين، السيد الرئيس بشار الاسد كم انت كبير في عز الازمة لا تنسى الامة العربية. عاش السيد الرئيس بشار الاسد و تحية للجزائر الشقيقة على وقوفها بجانب الحق، بجانب ليبيا و بجانب سوريا و بجانب العراق قبل الغزو، تحية للجزائر على مواقفها المشرفة عكس بلدي الذي اهاننا و حط من كرامتنا مئات الآلاف من المرات.
هناك خيط لم تحاول وسائل الاعلام البحث فيه ، وأريد أن أثيره لفتح باب البحث أمام الدارسين.
النظام السوري مازال صامدا أمام الثوريين المعارضين للأسد ، ويتجلى للجميع أن للأسد خطوط إمداد ولكن له خطوط إسناد.
فالبنسبة لخطوط الامداد الأمامية هناك إيران وحزب الله وروسيا ، وهؤلاء منكشفون ويلعبون بالمباشر.
لكن ما لا يذكر هم الخطوط الخلفية التي تقف إلى جانب الاسد ولكنها لاتظهر على المسرح ، ومنها الجزائر والعراق اللذان يساعدان العراق عبر إيران،
فعلاقة إيران + فنزويلا+ الجزائر+ العراق+ سوريا+ حزب الله علاقة من تحت الطاولة. فإيران استطاعت أن تقف في وجه الحصار الاقتصادي بفضل الدولار الفنزويلي والجزائري والعراقي (ديون الأحبة) وكذلك مساعدات سوريا قبل الثورة. اليوم هناك مساعدات لسوريا تأتي من إيران والجزائر وفنزويلا أم الدب الروسي فيجني أرباح السلاح.من هنا نستطيع قراءة متمنيات الأسد لبوتفليقة
وأريد أن أضيف أن لا أحدا حول أن يقارن بين عشرية الجزائر وما يجري بسوريا. والملاحظ أن الغرب يقترف نفس الخطأ لما ترك العسكر في الجزائر يقتل الجزائرين ، كذلك الأسد يفعل. الغرب لم يرد الاسلامين بالجزائر وكذلكفي سوريا
les deux jouent leurs dernière carte !!Que dieu accélère leurs départ dans l’intérêt des deux peuples respectif
هل تخجل من جنسيتك؟الم تقولوا ان عندكم النيف وانكم بلد العزة والكرامة فلماذا تنسب نفسك للمغرب؟؟ ولا مغربي يساند بشار ياهذا نحن مع الشعب السوري الذي يتالم من مساندة جنرالاتكم لبشار وهتافات الشعب الجزائري لبشار والقذافي,,لدي سوال لك..لماذا يتلذذ جنرالاتكم في رؤيةالشعوب العربية والمسلمة تذبح وشعبه يهلل,,,يامخابراتى اجمع روحك انت وخاوتك ادزازرة المساندين للاجرام , نحن المغاربة مع الحق ولو تحب بشار اذهب لسوريا وقف معه يابلد المبشرين باستقبال الدتاتوريين, اخر شعب يتكلم عن الكرامة هم انتم ..هل هناك شعب لايعرف شيئا عن مصير رئيسه ولماذا اختفى واين هو؟؟؟؟ انشر من فضلكم
يالله وصلت الخبار السي الاسد السي الرئيس راه شهر هذا وهو مريض. وقيل راه يكون مات.
الاستمرار في مسيرة العطاء، والبناء والقيادة الرشيدة يقصد استمرار في نهب و سلب الجزائريين المغلوب عن امرهم
أشك في بعض المعلقين هم من الجزائر فقط يضغطون على JAIME PAS.
مادا استفادا العرب من هدا الربيع الم يكونو احسن مما هم فيه اليست الجزائر على حق يجب ان نعرف ان دبلوماسيتنا ضعيفة ولا تستطيع مجارات الاحدات
لا يمكن ان تكون مغربي انت بوليزاريو او من نظام بوتفريقة المغاربة الاحرار يناصرون الشعوب المقهورة لقد تعرى نظام الجزائري يتبجح بنصرة الشعوب المقهورة ومبدأ تقرير المصير وهذا يطبقه على المغرب لمعاكسة وحدته ولكن ينكر هذا المبدأ مع الشعب الليبي حيث قام بنصرة القذافي ضد شعبه والآن ينصر القتال بشار . النظام الخرائري يسبح دائما عكس التيار نظام حاقد وحسود وقانا الله شر هذا النظام انه نظام شيطاني اعود بالله منه
كلهم من طينة واحد كلهم قتلوا شعوبهم ولا زالوا يقتلوهم.
الله يأخد فيهم الحق.
التعليق رقم 14.
طبعا ستاتون لتقولو انني جزائري ولن اتفاجا ان قلتم انني علوي نصيري مجوسي شيعي كافر ملحد مسيحي، فقد الفنا هذا منكم.
انا لا اخجل من جنسيتي، فانا مغربي، لكن اخجل مما تفعله سياسة بلدي و من افعال قادته الذين لا يستحقون مركز القيادة.
انت تقول ان كل المغاربة ضد السيد القائد بشار الاسد، انا مغربي و انا مع السيد القائد بشار الاسد، اذن فانت كاذب في قولك، ولا حاجة لي بالذهاب الى سوريا لمساندتها جسديا لان في سوريا رجال تحميها، انتم من تذهبون و تدنسون تلك الارض بارهابكم الوهابي الذي لا دين له.
عاش السيد القائد بشار الاس، عاش حزب الله، عاشت المقاومة كيفما كانت باستثناء حماس و كل من يتبع الفكر الوهابي او قطر و دول الخليج.
تحية للجزائر بلد المليون شهيد من مغربي ولا عزاء للحاقدين من ابناء بلدي التابعين لرب الوهابية "امريكا و اسرائيل"
الى من يقول فخامة الرئيس بوتفليقة الا تخجل من نفسك سهل عليك ان تقول فخامة الرئيس وصعب ان تقول جلالة الملك نحن مغاربة نحب ملكنا ووطنا وسيبقى المغرب دائماً وأبدا رغم حقد الحاقدين ولتدهبو الى الجحيم يامرتزقة الجزائر عبدة الدينار (تأكلون الغلة وتسبو الملة)
11 – عربي مغربي بعثي
الأحد 26 ماي 2013 – 21:46
و انا كمغربي اتمنى للسيد بوتفليقة الشفاء العاجل ولا عزاء للحاقدين، السيد الرئيس بشار الاسد كم انت كبير في عز الازمة لا تنسى الامة العربية. عاش السيد الرئيس بشار الاسد و تحية للجزائر الشقيقة على وقوفها بجانب الحق، بجانب ليبيا و بجانب سوريا و بجانب العراق قبل الغزو، تحية للجزائر على مواقفها المشرفة عكس بلدي الذي اهاننا و حط من كرامتنا مئات الآلاف من المرات.
الحرب سجال يوم لهم ويوم لنا والعبرة بالخاتمة يعني الاخرة رغم اااني كنت ضد جبهة انصرة فلا يسعني الا ن اايدها فانا مسلم سني ولا رضى ان يهان اخوتي في سوريا الابية
اللهم عليك بهؤلاء الظلمة القتلة الفتانون اللهم لا تبق منهم أحدا واخلفهم بحكام صلحاء .
ليس لي ما اقوله سوى : وافق شن طبقه
ان القرين الى المقارن ينسب،فكلا الرجلين من طينة واحدة
لا احد يقارن الجزائر ، الربيع العربي كان في 1988
ما يحدث خارج الجزائر لا يهمنا كل شخص يعس باب دارو و يرد بالو على عائلة تاعو انا لا يهمني ما يحدث في المغرب او في سوريا او اسرائيل لا يهمني ان كانت الصحراء غربية او مغربية لا يهمني ان كنتم استرجعتم سبتة و مليلية لا يهمني لا العرب ولا العجم … اذا كان مسلسل الجزائر لا ينتهي على هذه المجلة فهذا دليل على انا الجزائر كاملة
الجزائر فوق كل اعتبار تحيا الجزائر شعبا و حكومة و جيشا
انشر حق الرد يا هذا فكلما وضعت تعليق لا ينشر ( حرية الصحافة و حرية الرأي ) سلام
اهتموا بشوونكم يا مغاربة
اهتمو بموازين اهتموا بالتهريب اهتموا بحال شعبكم
شيء عادي فالطيور على أشكالها تقع , كلاهما ذبح و نهب شعبه , و كلاهما خادم لأجندة أسياده في الكريملين , الفرق الوحيد بينهما أن الضبع السوري استفاق شعبه من النوم و قال كفى و بو تفرقة أكثر من كيماويات موسكو في برسيم قطيعه و لايزال القطيع هائما , قانعا بقشور ما أكل فخامته و عظمته هو و حاشيته و لله الأمر من قبل و من بعد .
ا لى صاحب التعليق رقم 11
اخجل من نفسك يا غبي ,المغاربة ليسوا بمجرمين ولا بلداء
حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا بشار يا قتال يا شيعي كافر تقتل اخواننا السنيين وتذبح الاطفال الرضع امام امهاتهم وتغتصي الزجة امام زوجهاوالله يمهل ولا يهمل سنراك انشاء الله وراسك مقطوع يلعب به الاطفال اللهم زلزل الارض تحت كل شيعي رافدي يقتل اخي المسلم السني في سوريا وذب الرعب في قلبه ااااميين قولو اامين يا كل مسلم حر
الطيور على أشكالها تقع.
كان على بشار أن يبعث البرقية الى الطغمة العسكرية الحاكمة بالجزائر والتي تكبح أنفاس الشعب
حتي ملك المغرب تمني الشفاء للرئيس الجزائري يعني كفانا مزايدة علي الجزائر اصبحت يا هسبرس مملة بحديثك يوميا عن الجزائر
بشار يتمنى لنفسه ولأخية فخامة بوتفليقة خاثمة معمر القدافي