أسفرت “الحرب” التي تشنها مصالح الأمن لمواجهة الاتجار في أقراص الهلوسة، المحصلة من المنتجات الطبية والصيدلانية المهربة بطرق غير مشروعة، انطلاقا من الحدود الشرقية للمملكة، عن حجز ما مجموعه 54 ألف و415 قرصا طبيا مخدرا من أنواع مختلفة، لاسيما من نوع “ريفوتريل” المعروف في أوساط المدمنين بـ” بولة حمرا”، وذلك خلال شهر غشت الفائت.
وأكد مصدر أمني، تعليقا على هذه المحجوزات المهمة، أن “مسارات التهريب تنطلق جميعها من الحدود الشرقية للبلاد، وبالضبط الجزائر، في اتجاه مدينة وجدة، قبل أن تستأنف مسارها نحو باقي المدن المغربية.
وأفاد المصدر عينه أن “النوع الأكثر تداولا بالبلاد هو غير منتج من قبل المختبرات المغربية، وغير معروض للبيع داخليا، مما يؤكد أنه مهرب من الحدود الجزائرية، بدليل النتائج والإثباتات التي خلصت إليها التحريات الأمنية المنجزة في القضايا المسجلة لدى مصالح الأمن المغربية”.
واعتبر المصدر ذاته أن حجز أكثر من 54 ألف قرص مخدر، يعني تفادي وتجنب ارتكاب أكثر من 54 ألف جريمة، مردفا أن تعاطي قرص طبي مخدر واحد من نوع “ريفوتريل” تكون له تداعيات خطيرة على الجهاز العصبي والنفسي، ويفقد الإدراك لدى المتعاطي، الأمر الذي يجعله ينساق بشكل لا إرادي نحو ارتكاب جرائم خطيرة قد تصل إلى قتل الأصول.
وفي سياق ذي صلة، تم توقيف سيدة “إ.ع”، وهي من مواليد سنة 1995، متلبسة بحيازة 20 ألف قرص طبي مخدر من نوع ريفوتريل، بعدما جرى ضبطها بمدينة أزمور، مساء أمس الأحد.
وحسب مصادر أمنية، فإن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بصدد تحديد مصدر هذه الكمية الكبيرة من أقراص الهلوسة، والوجهة التي كانت تقصدها، فضلا عن رصد ما إذا كان الأمر يتعلق بشبكة إجرامية تتاجر في هذا النوع من المخدرات القوية، وتشخيص امتداداتها الترابية المحتملة، وكذا ارتباطاتها المفترضة بشبكات إجرامية أخرى في باقي المدن المغربية.
وجدير بالذكر أن السلطات الأمنية كانت قد أعلنت حربا لا هوادة فيها ضد أقراص الهلوسة المحصلة من المنتوجات الطبية والصيدلانية المهربة من الحدود الشرقية للمغرب، وذلك بعدما تبين أن هذه الأقراص هي المسؤولة عن أكثر من 80 بالمائة من الجرائم المسجلة، اعتبارا لخطورتها على الجهاز العصبي والنفسي، وكذا أعراضها الجسدية على المتعاطين.
على الشعب المغربي قاطبة ان يضع يده في يد الامن الوطني كي نحارب هذه المصيبة التي يغتني منها عديمي الضمير
يجب انزال عقوبة الاعدام لكل من يتداول هده الاقراص التي تدمر الشباب و المجتمع
لا حول ولا قوة الى بالله,و الله مابقيت فاهم شيحاجا، الحكومة كانت قادرة على شن هذه الحرب قبل ان تشن الجزائر حربها على المخدرات، عندي تساؤل بريئ، هل تلعب الجزائر و المغرب لعبة شد الحبل على ظهور المواطنين المغاربة و الجزائريين؟ هذا ما اظنه، و دليلي على ذلك هو توقيت هذه العملية الذي جاء متزامنا مع حرب الجزائر على المخدرات، خلاصة القول الجزائر و المغرب ألقو بمواطنيهم الى التهلكة فقط لمصالح سياسية، لو اراد المغرب ان يقطع يد من يدخل هذه الحبوب الى المغرب لفعلها منذ سنوات.. اما اليوم فهو يقوم بهذه الحرب ليس من اجل المواطن المغربي بل من اجل الرد على الجزائر..من هنا اتضح لي جليا ان الحرب الباردة المزعومة بين الجزائر و المغرب ليست حرب دول على بعضهم بل حرب دول على شعوبهم
est ce que ce n est pas le moment de mettre des lois trés sévéres vis à vis des vendeurs de drogues, en plus des crimes qu on voit tout les jours par des consommateurs de ces drogues les vendeurs commettent un crime contre des generations et tout un pays
على سلااااااامتنا عاد استفقنا من سباتنا امواجهة هذا الشر القادم لنا من اهلنا في الشرق يا للحسرة.
كثير من الشباب المغربي ضاع بسبب حبوب الهلوسة وبسببه ترتكب الجرائم ويجب على الدولة ان تجفف منابع الحبوب وان تعاقب كل تاجر: كل حبة تعادل سنة من السجن وبالتالي لن تجد هده الحبوب
اللهم طهر بلادنا من المخدرات واحفض ابنائنا من المتاهات اني اخاف على ابني من هده المكروبات ومن الواجب علينا كمواصنين غيورين على بلدنا ان نبلغ على المجرمين ويجب على الامن ان يحمي المبلغين
الاعمال الشاقة في الثكنات الحربية بالصحراء…. لكل من سولت له نفسه بيع او الاتجار او تسهيل عبور او تسهيل في ترويج في هدا السم
أنا متفق مع رجال الأمن في التصدي لهؤلاء المجرمين في شتى أنحاء المغرب
وليس في وجدة فقط أوأزمورأو الدار البيضاء…تعالوإلى سلا والرباط وغيرها من المدن المغربية وسترون من أهم الجرائم وأخطرها هو..القرقوبي.
فالجزائرتعلنها حربا على المغرب لكن سوف يأتي اليوم الذي سيرد لهم الكيل بمكيالين.
L’Etat doit lutter sérieusement contre cette drogue, c’est la cause de la plupart des crimes perpétrées, ainsi il faut lancer une compagne de sensibilisation dans les écoles, collèges et lycées et pourquoi pas la réintégration dans les cours en vue de sensibiliser des adolescents
الحشيش يزرع وينتج في الجزائر ويسمم شباب المغرب وكل المنطقة والدواء والبنزين والدقيق وحتى المشروبات تاتي من الجزائر وتغرق المغرب بمواد غير صالحة للاستهلاك استغرب لمادا كل الدول المجاورة لايوجد مشاكل ولا تتهم الجزائر بالمهلوسات بل يتهمون المغرب باغراق المنطقة بالرطلة فكفى كدبا ونفاقا لان المخدرات حرفتكم انتم
Il faut que les autorites marocaine menent une guerre avec des armes contre ces trafiquant de boula hamra sans pitie meme s il fallait tuer tous ces idiots qui detruient notre payad .allez jus qu a la victoire
ريفوتريل الي راك تكلم عليها الجزائر تخلت عن استرادها من فرنسا سنة 2007 و الان تصنع في المغرب طالع وتثقف عن بلدك ثم تكلم عن الجزائر .يا غايور و حسود, زارع الفتنة. تحية لزوجتي المغربية و ابني في casa blanca .واحبابي المغاربة الاحرار في كل انحاء العالم.
المغرب و الجزائر = ديك رومي يتبادل النقر مع ديك رومي اخر .. تارة يدمي الاول الثاني و تارة اخرى يسيل الثاني دماء الاول .
كان المسؤولون عن الأمن في سبات عميق منذ عقود. بل كانوا يسمحون بتداول أقراص الهلوسة حتى تكثر الجريمة و يجدوا بينة مناسبة لتلقي الرشاوي. يجب معاقبة من تسبب في هذا الوضع الكارثي. لقد ضاع الشباب و الأطفال الصغار. و قتل العديد بسبب الأقراص. و ضاعت و شردت الأسر. و أصيب الآباء و الأمهات بشتى الأمراض من خلال (الفقصة).
اللهم ان هذا لمنكر
سيبعث ان شاء الله المسؤولون المرتشون مع فرعون و هامان
3la slamathoum mali fa9o بعدما تبين أن هذه الأقراص هي المسؤولة عن أكثر من 80 بالمائة من الجرائم المسجلة، اعتبارا لخطورتها على الجهاز العصبي والنفسي، وكذا أعراضها الجسدية على المتعاطين.
Il faut infliger les plus lourde peine a ces criminels qui empoisonnent notre jeunesse , la peine capitale n'est pas de trop pour ces résidus de la société , les citoyens doivent les dénoncer , la police doit les arréter et la justice doit les punir trés sévèrement
يطبق قانون من أين لك هذا وغا يبانو التجار مع العلم ان كل الأصابع تشير اليهم في مدينة وجدة
يا سلاااام, اخبار ممتازة نسمعها من جارنا الغربي ,حرب على المهلوسات القادمة من الجزائر, يعني لو لم تشن الجزائر حربها على مهربي المخدرات المغربية والوقود الجزائري لما حرك الامن المغربي ساكنا تجاه الحبوب المهلوسة, هنا نستنتج شيئين اثنين:- بدء المغرب لحملة دعائية جديدة مفادها مايسمى بالمخدرات القادمة من الجزائر وموقف المغرب هنا ضعيف نظرا لانه ياتي كرد فعل ونظرا لتباين الكميات المهربة.
– تورط المغرب في الترويج للمخدرات بحيث انه فضح نفسه, فمن قبل لم نكن نسمع عن المخدرات الجزائرية في المغرب وهذا يعني اما ان المغرب يختلق اتهامات باطلة ضد الجزائر اوانه كان يغطي على تهريب هذه المادة. والختام سلام
Ne jettes jamais de pierres sur les gens si ta maison est en Verre, aussi ont arrete des marocains en algerie avec du hachich mais jamais vous arrter un algerien cher vous , esque les algeriens sont inteligent oubien cest les marocains qui vienne chercher la drogue en algerie ?? SI VOUS LUTTER CONTRE LE HACHICH ont luttera contre cette drogue , aussi faut des preuves que sa viend dalgerie sinon nacuser pas avec des assemptions faut des preuves
وأخيرا انتبهت الحكومة المغربية لهدا الخطر الذي يهدد شباب المغرب اتمنى ان يأخد هدا الامر بجدية ويتم توقيف كل من يساهم في تخريب الشباب المغربي
Il faut condamner lourdement ces trafiquants et leur administrer, au sein de la prison, une dose de plus en plus importante de ce poison jusqu'à ce qu'ils s'entretuent entre eux
سؤال بريء، لماذا يقبل المدمن المغربي على الأقراص المهلوسة ويتجاهل الحشيش المغربي المعروف عالميا والذي أخاله أرخص سعرا من الأقراص؟ ثم هل هذه الأقراص بهذا الكم الهائل الذي تصورون؟ يعني هل تستورد الجزائر هذه الأقراص لتغرق بها السوق المغربية؟؟؟ هناك شيء غير مفهوم في هذه الحكاية. أعتقد أن المخزن يريد أن يتهم الجزائر بأي شيء كما تتهمه الجزائر بغزوها بالحشيش.
تمنيت لو ان هاد الحملات كانو سياسات فعلية من اجهزتنا الامنية …علي مدار السنة و العمر لانه جار السوا ولا امان له .. لكن للاسف جاات كرد فعل للحملات الجزايرية علي حدودنا الشرقية و مع ذلك ننوه بهذه المجهودات لحماية تروة البشرية لهذا البلد الحبيب
une crise des carburants une crise alimentaire une crise de pauvrauté et d autres ……. areeté de dire vous toujours l algerie le makhzen a afaimé les marocains algerie elle jeu avec vous en le paye le plus puissent en afriQUE NOUS EN AGIRE EN A VUE DEJA AVEC LA CRISE DE CARBURANTS
تجار القرقوبي بالمدن الكبرى معروفون ويحظون بالاحترام من طرف المسؤولينوحكاية شن الحرب على هذه الظاهرة مجرد ذر الرماد في العيون حتى تبقى الرهبة سارية في نفوس المواطنين ويكفي ان يقوم مهلوس بترويع الشارع ولعدة ساعات ولا احد يحرك ساكنا .اما الدوريات فتتجنب المهلوسين لان قضيتهم " همزة خاوية ما كتجيب غير صداع الراس فهمتيني و لالا"
هده حرب اخرى تشنها الجارة الحسودة على هدا البلد والطامة الكبرى ان بعض عديمي الضميرمن المغاربة يساعدونهم في هدا العدوان ادن يجب ان تكون العقوبة لهؤلاء الاعدام لانهم خانوا اهلهم ووطنهم
اقولها ثانية و أرجو أن يفهم كل المغاربة معنى هذه الكلمة. إنها حرب كيماوية تشنها علينا الجزائر. إنها تدمر المغرب و شبابه لعشرات السنين. إنه الموت البطئ لمجتمع و شعب أرهب حكام الجزائر و هي تريد أن تعيق تقدمه و نموه رغم قلة موارده. إنها لا تريد أن يبقى هناك جند قادرين على الدفاع عن بلدهم و لا تريد أن يبقى هناك صناع و مهندسين إلخ… أسلحة الدمار الشامل أرحم من هذه الحرب التي تشنها علينا الجزائر. أفيقوا يا مغاربة. حثى لو كان حشيش المغرب يصلهم فمفعوله غير مفعول هذه الحبوب.
il faut passer des spots publicotaire sur nos chaines tv qui me serve a rien.toutes persspnes qui se donne au trafique de drogues dures sera pondu sur la palace publique.
Bonjour à tous en Arabie Saoudite presque chaque mois quelques exécutions tombent a cause de la drogue et ce n'est pas pour ça qu'il n'y a plus de drogues dans le pays notre jeunesse à plus besoin d'un bon enseignement une bonne éducation et un peu plus d'attention
a derb kebir a casa le bola hamra se vend comme des petit pains et geraba au derb bouchentouf sont protege par qlq flic. Aidez nous.
le MAROC doit suivre toute la filière des trafiquants meme si cela peut nous conduire jusqu'à la source de cette drogue,et constituer un lourd dossier contre le pays exportateur de cette saleté qui n'est autre que l'algérie,pour déposer des plaintes au plus haut niveau de la justice universelle contre ce pays qui ne cesse de nous porter préjudice en empoisonnant toute notre jeunesse
أين الجمعيات والهيآت المدافعة عن صحة الإنسان وحقوقه وواجباته؟؟؟ السم القاتل يأتينا عبر الحدود الجزائرية ويقتل أولادنا وبناتنا ولا حسيب ولا رقيب !! الجريمة أصبحت في بلادنا
بكثرة لا تعد ولا تحصى ماذا ننتظر؟ يجب الإستعداد التام لهاذه الحرب القذرة التي تأتينا من الجزائر العدوة وهاذا ما تبغ هي إلا تخريب عقول الشباب المغاربة وتحطيم سمعة المغرب أمام الدول. الغربية ..
اتحدى اي شخص اتجار في الممنوعات في المغرب اكثر من يومين بدون حماية الامن
الحرس المدني الإسباني يفكك شبكات أسبوعيا لتهريب المخدرات تحت وفوق الماء وحتى بالطائرات وخاصة السيارات "يوميا" من المغرب نحو إسبانيا٠
أما التهريب للجزائرفمليء بالغرائب والعجائب والحيل حيث تحبط السلطات الجزائرية يوميا محاولات لتهريب الأطنان من الحشيش – الكيف – الزطلة – النgعة- الدوبل 0 – هي ٠
ذكرت جريدة " محيط " الالكترونية المصرية أن المغرب يحتل المرتبة الأولى عالميا كمصدر للمخدرات مما جعله يتربع على عرش تهريب المخدرات ٠
فهل الإسبان والأروبيين والجزائريون والمصريون يكذبون على السلطات المغربية ؟
نترك الجواب لقراء هسبريس الأحرار المحترمون من أنحاء العالم ٠
وضعت الجزائر ثلاثة "شروط" أمام المغرب، لإعادة فتح الحدود :
1- الوقف الفوري لحملة التشويه الإعلامي والموقف العدواني المتنامي حيال الجزائر٠
2- التعاون العملي لوقف الهجوم في حقّ الجزائر المستهدفة بتهريب وتسريب المخدرات٠
3- الجزائر لديها موقف ثابت ولا رجعة فيه بشأن مسألة الصحراء الغربية٠
شكرا لطاقم هسبريس ٠
نشكر رجال اءمننا الدين مافتاءو يتصدونا لمتل هؤلاء الجرمين الدين يخربون عقول شبابنا فيجب الضرب بيد من حديد على كل من يبيع هاده الاءفة الخطيرة والدخيلة على بلدنا الحبيب المغرب ونشكر هسبريس التي اءتاحت لنا الفرصة لتعبير عن اءراءنا في جميع ما يهمنا نحن المغاربة شكرا مرة اءخرى
je crois qu'il faut utiliser tous les moyens necessaires pour combatre ce flèau qui detruit nos jeunes .
أخي الكريم شبابنا في خطر والتصدي للتهريب يتطلب جهود وآليات مادية وبشرية الله يكون في عون القوات المسلحة وأنا عندي رأي لماذا لا يتم الاستباق فمثلا هذه المهربات الا تحتاج إلى أموال هذه الأموال يتم تهريبها بدورها ولكن للجهة الأخرى أي للجزائر لماذا لا نستبق الأحداث داءما فتوفر القوات المال والجهد مع انه لولا خطاب صاحب الجلالة عن التعليم بالمغرب لما تحرك ساكن ولكن الله يخلي لينا سيدنا
Notre voisin Algérien fait tout pour déstabiliser notre pays en nous envoyant ce poison de bola hamra, des immigrés sahariens. Pourquoi ne pas construire un mur tout le long de la frontière avec ce pays ?
في العراق في عهد حسين صدام رحمه الله, كانت عقوبة بائع المخدرات هي الإعدام, و لا هوادة و لا يقبل أي تدخل.
الحل سهل للغاية و هو تطبيق عقوبة الاعدام على كل من تسولت له نفسه ان يبيعها . كدلك على المواطنين ان يتعبؤوا جميعاً لهذه الافة الخطيرة ، لاننا كلنا معنيين حاضرا و مسقبلاً . و علموا اننا اذا اتحدنا كلنا سننقد شببنا الذي اذا استمر على النحو هذا ، ستكون العاقبة خطيرة جداً. اذن لماذا لم نتحدوا ؟ الرجاء من فظلكم المغرب هو مغربنا علينا ان نكون اوفيا ء له و مخلصين و التصدي لكل ماهو مفسد للوطننا العزيز . مغربي مغلوب على امره.
الامن يشن حربا مند مدة على الصعيد الوطني بشتى الوسائل والمحكمة لها واسع النضر والتساهل في تطبيق القانون وعدم الاكترات بالمتاعب والاخطار لمجهودات الامن للقبض على المجرمين وكدا تعاطف الجمعيات مع المعتقلين وحقوق الانسان المعكوسة واستفادة المجزمين بالعفو والترفيه في السجون والقفة والصحة والريلضة والتنشيط هما من اسباب تفشي العنف والجرائم وليس الجزائر اولاد العئلات لايستعملون المخدرات ولو عرض عليهم ويجب ابعاد السجون من المدن ومنع القفة وترحيل كل جاني في حالة العود الى المناطق الجنوبية وتطبيق مسطرة الاعمال الشاقة وتطبيق الاعدام الشرعي كجميع الدول لجميع القتلة كيف ماكنت الضروف وابعاد الارهاب الى بلدهم الديني افغانستان او الثلت الخالي وشكرا
يجب سن قوانين رادعة و صارمة في حق منتجي و موزعي و مروجي هاته السموم التي خربت و تخرب حيوات الأسر و الأفراد و تستهذف بالخصوص فئة الشباب. يجب إعدام المذنبين حتى يرعوي الباقون و ليس زجهم في السجن حيث تتنظرهم حياة هي أشبه بفترة نقاهة في فندق من خمسة نجوم. لأن المروجين الكبار و مساعديهم يتلقون عناية فائقة داخل السجن و من داخله يواصلون تجارتهم نظرا لتفشي الرشوة في أوصال الإدارات و داخل السجون. فالحل الرادع هو القصاص و فصل رؤوس الأفاعي و ليس تدفأتها في سجون مخملية.
عقوبة ألإعدام لكل من يتداول هده الأقراص هو الحل
لا يجب أن نتسامح مع هؤلاء المجرمون
( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )
العمل الشاق لكل مجرم كيفما كان اجرامه في مكان بعيد عن البشر في جزيرة في وسط البحر… هل الدولة ضعيفة من اجل امن بلدنا من المجرمين الدين لاخير فيهم لانفسهم ولا لبلدهم بل فيهم ضرر للمواطنين الدي هو خدام لبلدنا. املنا في حكومتنا ان تستعد لهده القوة العدوانية بكل قواها حتى يكون المواطن المغربي رافع الراس في بلده دون خوف ولو في الساعة الاولى من الصباح كي نفتخر بمغربيتنا …..وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ .القتل لايعني دائما بالسيف بل ان نتقاتل معهم كما يتقاتلون مع هدا الاجرام وكدالك الحكومة ان لاتكون سهلة في عقابهم باشد العقاب
ألضرب بيد من حديد على هؤلائي ألمجرمين إنها حرب سرية خطيرة تستنزف وتدمر شباب ألمغرب ومستقبل ألمغرب يجب على ألمسؤولون ألنظر إليها بجدية وحزم مستقبل ألبلاد هم شبابه وألشباب يدمر من هذا ألسم ألقاتل وكثرت ألجرائم ألخطيرة بسببه وهنا يجب على ألدولة وألشعب معاً محاربة هذا ألسرطان ألخطير ألذي يفتك شباب ألمغرب ومستقبله
أنالبغايت نفهم مامستقبل المغرب مع هذا الشباب المقرقب ماذا سيفعلون حينما يفقدون أولياء أومرهم المعيلين لهم لمادا تغمد الداخلية عينها على هذه الافة الذي ستدمر بلدنا ولماذا لا تتخذ أقصى العقوبات بمروجي هذه السموم
اين كان رجال الامن قبل اليوم, ولماذا هذا التوقيت, ام ان الامر لايعدو ان يكون حربا بين اعضاء مافيات التهريب و المخدرات….!!!!!
الحقيقة هي انه كلا النضامين والطرفين منافقين وخبثاء لماذا كانوا ساكتين ولم يقوموا بمحاربة هذه الافة من قبل
لان هذه الحرب الجديدة ضد الاقراص المهلوسة هذه جاءت كرد بعد تشديد الرقابة على الحدود المغربية واعطاء السلطات الجزائرية الضوء الاخضر لاطلاق النار على المهربين في حال عدم توقفهم وبقلة الوقود الجزائري الذي كان يغذي المغرب حدثت شبه ازمة في اسعار المحروقات .
تحية من اخوكم.. الجزائري
Les produits Algeriens ne sont pas aptes ok a votre reine de fermer et coupe les relations diplomatiques regardez vous au miroire
Au Maroc, 15% de la population, soit près de 5 millions de personnes, vit en situation de pauvreté.
25% la population, soit près de 8 millions de personnes, vit au seuil ou en dessous du seuil de pauvreté ;
50% de la population vivant au-dessus du seuil de pauvreté sont considérés comme » économiquement vulnérables » aux maladies et invalidités, aux intempéries, ou à la perte d’un emploi.
40% la population marocaine, soit 13 millions de personnes, font face soit à des difficultés pour maintenir un mode de vie modeste ou tout simplement pour survivre au jour le jour.
2,5 millions d’enfants, principalement des filles rurales, ne vont pas à l’école.
49 % des jeunes Marocains ne sont ni à l’école ni au travail.
83% des femmes en milieu rural sont toujours analphabètes »
source : le dernier rapport de la Banque Mondiale intitulé » LA PAUVRETE AU MAROC
لدينا سلطات عيو نها مستيقظة فقط على الخلايا النائمة التي اغلب معتقليها ظحايا ;وعيونها نائمة على الخلايا الصاحية التي تصول وتجول وتقتل وتدمرشبا بنا;نتمنى ان تطبق عقوبة الاعدام على كل شخص متواطئ من السلطا ت;راه رشوة لدايرة هاد شي كامل
La peine capitale et on en parle plus de ces criminels
ليست المراقبة فقط بل يجب أن يكون عقاب زجري وعقوبة جنائية والفصل عن العمل كل مسؤول له الإشراف والمراقبة على الحدود في أن يغظ طرف عين وتلقي رشوة لمرور هذه السموم إلى البلاد ، فلا يعقل أن أن الشرطة في الداخل تلقي القبط على المروجين فكأنها " تسكب الماء في الرمل" على طول الحدود وضع كاميرات مراقبة تخضع لمراقبة كل الأجهزة الأمنية كما في الدول الغربية الولايا المتحدة الأمريكية ، نحن أمام حرب مع الجزائر حقيقية لم تستطع هزمنا في حروبها العسكرية " حرب الرمال " لكن ستفعلها مع القرقوبي بتواطى مع منعدمي الضمير في صفوف عدد من الموظفين على الحدود ,
هؤلاء االلي يبيعون السموم ويتاجرون فيهم يجب في حقهم الاعدام بكل صراحة هده سموم تدفع باولادنا الى الهلاك
أشعر بالأسف الشديد على شبابنا الضائع بين إدمان و دعارة و مودا زائفة من التقليد الأعمى, و تهدر العديد من الطاقات و الكفاءات المحتملة, و يخلق بدلها وحوش آدمية تزيد من تدمير مجتمعنا النقي و الأنيق في أصله
أثار انتباهي في المقال:
-لماذا لم تبدأ هذه الحملة منذ سنين و لم تظهر إلا للرد على الجزائر؟
-الحرب ضد أقراص ليست منتجة في المختبرات المغربية – هل هذا يعني وجود أنواع أخرى محلية لا تشملها هذه الحرب؟
-سيدة واحدة تحجز معها كمية 20000 من أصل 54415 في مدينة مثل أزمور إذن يفترض حجز الملايين في مدن كالدار البيضاء, الرباط,سلا, طنجة, فاس, مكناس, مراكش, أكادير…
أما الحلول تتمثل في النزاهة المرجوة في رجال الأمن من أكبر سلطة إلى أصغرها, زيادة أجور الوحدات الموجهة لمكافحة التجار و المدمنين نظراً لخطورة مهامهم, و كذلك العقاب الجزري لكل من يثبت في حقه التستر أو الارتشاء من المجرمين. فتح خط مجاني في وجه العموم للإبلاغ عن المشبوهين, العقاب الرادع في المحاكم و فرض الأشغال الشاقة في السجون و تطهيرها كذلك من الفساد خلق بدائل عن طريق مؤسسات و جمعيات للنهوض بالشباب و ملء الفراغ بمكتسبات رياضية علمية فنية…
المقال يستثمر في جهل المتلقي او القارئ ما تسمونه البولة الحمرا او الريفوتريل دواء جيد للصرع وكدا الامراض النفسية والعصبية .قللت الجزائر من استيراده ثم توقفت في مرحلة معينة فهو منتج من طرف مخابر روش الفرنسية .الاعراض التي تحدثتمعنها لا تنتج عن استهلاك حبة او اثنتين او ثلاث بل تنتج عن الاستهلاك المتكرر لكميات كبيرة تصل الي نصف علبة او اكثر دفعة واحدة ويزيد مفعولها مع الكحول .لدا اشقائي المغاربة لا تنساقوا وراء من يحاولون ان ينسوكم ان المشاكل الاجتماية من فقر وبطالة هي السبب .كان الاجدي من ألأنظمه في المغرب والجزائر ان تحارب هده المشاكل اولا تم بعد دلك لان الشباب يااما يتاجر فيه لنقص فرص الشغل اويستهلكه لينسى مشاكله
Ces trafiquants de drugs doivent etre punis severment avec travaux forces et aussi les flics et les juges corompus la on va attaquer la source l Algeria est le cancer du Maghreb uni (le harki ki gouverne pas le peuple) Saha badjij man bab l wad wash rak kho
L'ALGERIE EST NOTRE VOISIN
ON A DES PROBLEME POLITIQUES AVEC ELLE MAIS CELA NE VA PAS NOUS POUSSER A METTRE TOUT NOS PROBLEMES SUR SON DOS
NOUS LES PEUPLES ON EST TOUS ARABES ET MAGHREBINS ET ON DOIT S'AIMER ET S'ENTRAIDER QUANT AUX POLITIQUES ALORS ILS N'ONT QU'A ESSAYER DE REGLER LEURS DIFFERENDS PAR LE MOYEN DE L'UMA OU DE LA LIGUE ARABE
VIVE LE MAROC ET VIVE L'ALGERIE
نحن لا يهمنا اين تصنع هده الحبوب بقدر ما يهمنا الحفاظ على سلامة وامن المواطنين لدلك ادا رايتم الخلل في مراقبة الحدود فلما لا يتم مراقبة من يراقبون او توظيف اعداد اكبر لدلك او تشكيل جدار نضمن من خلاله عدم تسرب من والى ؟؟ فوالله لا تخلو عائلة مغربية من شاب او شباب يتعاطون هده الافة التي تدمر حياتهم وحياة اسرهم فيصبح الخوف والفزع المسيطر على البيت بدلا من السكينة والطمائنينة . الامن وحده لا يستطيع مواجهة هده المعظلة وجب على كل افراد المجتمع التصدي لها لان من ليس عنده متعاطي في بيته حثما احد ابناء جيرانه او اقاربه يتعاطى انا اعتبرهم ضحايا المجرمون الحقيقيون من يتاجرون ويعيشون على ااالام الامهات . ونتمنى ان يتم اعلان عن التجنيد الاجباري بدلا من التسكع في الشوارع لمن توقفو عن الدراسة وتخصيص رواتب رمزية ومساعدة كل من ابان على علو مستواه وجده . شكرا
كل هذا سببه اننعدام الامن وانتتشار رشوة بين السلطة الامنية وتجار المخذرات
هذه السموم يتم ادخالها الى الجزائر انطلاقا من دول افريقيا جنوب الصحراء و دول الساحل ففي هذه لا توجد مراقبة صارمة حيث الرشوة و الفساد و ضعف التكوين لدى المسؤولين و عدم التوفر على اللوجستيك المطلوب.
نحن كشعب مغربي مستهدفين ويجب أن نقف بحزم وخاصة المسؤولون على الأمة في أمنها أن أي شخص يحمل مخدرا أيا كان نوعه يجب أن يعاقب بقوة ويبقى في غياهب السجون دون رحمة عوض أن يقتل أو يغتصب أو يزني بأمه أو أخته فالكل يتحمل المسؤولية أمام الله والقانون ،وأقول لرجال الأمن التي تغمض أعينها مقابل خشاش الأرض إن البولة الحمراء لا تفرق بين رجل أمن ومواطن وربما رجل صالح يأخد بول حمراء لينتقم من وضع ـ السيبا ـ
جل جرائم الاعتداء (قتل، اغتصاب، الاعتداء بالسلاح الأبيض، السرقة الموصوفة) سببها الرئيسي هو المخدرات.
فالذي يتعاطى للأقراص المهلوسة قد يقتل أحد أصوله وقد يغتصب أحد محارمه. كما أن هذه المواد تؤثر سلبا على سلوك ومردودية المواطن سواء كان عاملا أو متمدرسا.
تنطلق جميعها من الحدود الشرقية للبلاد، وبالضبط الجزائر، وهل الحدود الشرقية المغربية تتاخم بلدا آخر؟
السلام عليكم. ليكن في علم جميع المغاربة انه لا يمكن ان تدخل حبة مهلوسة الى التراب المغربي الا بعلم السلطات نفس الشيء بالنسبة الى السلطات الجزائرية فيما يخص الحشيش. هناك اشخاص في هرم السلطتين من صالحهم ان يبقى الشعبان في هوس ومشاكل تافهة لينشغل الشعبان عن ما يحدث حقيقة في البلدين. يجب علينا كشعبين ان لا ننساق وراء اهوائنا وأن نستعمل عقولنا.
سعداتكم عندكم الأمن حنا فديور شاطو ولدوجه عيشن فرعب مع ولدنا ولا من يحرك ساكن شباب يتنولن قرقوب ويتعرضون سبيل السكان من ما يجعل سكان يعشون في قلق وخوف عصابة ليلية وخصوص عصابة لتي خرج من سجن أغتونا