تعقد الأغلبية الحكومية الجديدة عشية اليوم الإثنين أول لقاء لها بعد التحاق حزب التجمع الوطني للأحرار وذلك لتدارس الإعداد لمشروع قانون المالية لسنة 2014، وهو أول لقاء يحضره صلاح الدين مزوار رئيس حزب “الحمامة”.
مصدر من داخل الأغلبية قال لهسبريس إن اللقاء الذي جاء بمبادرة من الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية محمد نبيل بنعبد الله، هدفه تدارك الارتباك الذي وقعت فيه الحكومة بعد تفكك أغلبيتها مشيرا أنه سيكون لقاءا أوليا يطلع من خلاله الحلفاء الملتحق الجديد بأخر المستجدات التي أعدتها الحكومة قبل تنصيبها في نسختها الثانية والذي كان يوم الخميس الماضي.
من جهة ثانية ستعقد النسخة الثانية من الحكومة أولى لقاءاتها، في إطار المجلس الحكومي غدا الثلاثاء بعدما تأجل اللقاء الذي كان مبرمجا اليوم الاثنين، والذي يتضمن جدول أعماله عرضا لوزير الاقتصاد والمالية حول الخطوط العريضة لمشروع قانون المالية لسنة 2014.
يجب النظر في الضرائب التي رفعت السنة الماضية و التي كان لها تؤتير سلبي على الحركة الاقتصادية و سلبي على مداخيل الدولة
حيت انهم ضنوا انه برفع الضريبة على بيع الاراضي و التسجيل و الارباح حيت انخفضت عمليات البيع تؤتر بها الموتقون و انخفضت الضرانب المستخلصة
هدا و الضرائب عن الرمال و الحديد و الاسمنت التي تفتق دكاء السي بنعبدالله لزيادتها على الطبقة المتوسطة التى تحاول اقتناء قبر العمر
خفض ميزانية الاستتمار كان كارتيا حيت ان الكتير من الشركات الني تشتغل مع الدولة افلست و سرحت عمالها