ليس حزب العدالة والتنمية وحده من شرع في بناء مقر جديد في العاصمة بمليارات السنتيمات، بل إن زعيم حزب منافس سبقه، بلغة المليارات، إلى اقتناء مقر فاره وسط العاصمة.
وتتجه الأنظار إلى طريق زعير حيث سيبيع الزعيم الحزبي بقعة أرضية تابعة للحزب بالمليارات، في حين قام صديقه السابق بالتأشير على شراء عمارة بالمليارات غير بعيد عن شارع محمد الخامس ستخصص لمؤسسة دستورية.
يذكر أن ظاهرة “البذخ في زمن كورونا” أثارت جدلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، منذ الإعلان عن صفقة بناء مقر جديد لحزب العدالة والتنمية.
لقاو الفلوس موجودة …ولماذا أصلا بناء مقر جديد ….يجب الإكتفاء بالمقر القديم لكنهم وجدوا المال حاضراً حسبنا الله ونعم الوكيل في كل أحزاب المغرب وحكومة المغرب إتقوا الله يا عباد الله
ورئيس حزب استفاد من بقعة كخادم للدولة بثمن بخس ياريت لو يبني مقر للحزب ويكفر عن اعماله
ادا كان المعني بالامر وصاحب الاموال وهو الشعب لايعنيه الامر وغائب او مغيب ولاحسيب ولارقيب لما العجب
لا احد عليه ان يتعجب مما يسمع او يري من مثل هذه الحالات الكثيرة.. فالبذخ مستشري بين النخب.. ولا احد منهم يفكر في هموم الفقراء من المغاربة وهم بكثرة… واي من المسؤولين يبقي المواطن البسيط بالنسبة اليه حطبا يستغله عند الحاجة فقط ولمصلحته…فلو كان عند هؤلاء النخب ذرة احساس بالمواطن ما اقدموا علي هذا البذخ ولوجهوا هذه الملايير للاعمال الاجتماعية والتنموية والتي قد تفيد البسطاء من الناس… ولكن لا تجاوب ممن تنادي…
مثل مغربي قديم يقول(( الديب كيرتع منين يلقا غي النعاج )) اي ماكاينينش لحوالا اللي غينطحوه بلكرون باش ايخافهم. هاد المثال كيطبق علينا فهاد الحالة الأحزاب لقاو النعاج خليهم يتبرعو من بعد ما بناو لقصورا و الفيلات و التجزيئات و أمنو المستقبل لولادهم علاش لا لفلوس موجودة.
اش من بدخ بعدا خروج فلوسهم وحركو العمال لي بقوا بلا عمل فهاد الجاءحة
عندما يتعلق الأمر بحزب العدالة والتنمية الكل يتكلم وينتقد أما الأحزاب الأخرى فلا أحد يتكلم عما تنفق ليل نهار سواء بناء المقرات أو الحملة الإنتخابية السابقة لأوانها ( ٠٠٠).
و البذخ كذلك هو اقتناء سيارة صنعها اوروبي في ظرف ساعة كمعدل، بثمن راتب 10 مغربي عمل يوميا على مدار السنة لينتج ثمن تلك السيارة و استيرادها. و اقتناء هاتف ذكي صنعه صيني في ظرف عشرة دقائق بثمن راتب مغربي اشتغل في البناء يوميا على مدار شهرين !
لاحظوا الفرق!
عند استيراد عشرة سيارات وجب استيراد معها قنطرة و خمسين كلم من الطرق و نفق من خمس امتار و 100 علامة طرفية و باركين خاص ب 10 سيارات و استيراد شرطي اوروبي او ياباني و سريرين خاصين بالمستشفى و موظف صيني و مكانيكي الماني و ممرض كوبي و سائق طاكسي سويدي لواحدة من تلك 10 سيارات المستوردة!
وما هو دور كل هذه الاحزاب بجميع تلاوينها في المنظومة السياسية،لم تعد السياسة في المغرب ايديولوجية او مبادئ او برامج مستقبلية للنهوض بمستقبل البلاد بل اصبحت وسيلة للثراء الفاحش والتباهي والجلوس على الكراسي لا أقل ولا أكثر
من المسؤول عن كثرة الأحزاب السياسية بجميع انواعها وكذلك والجمعيات الخيرية فالمواطن أصبح غير قادر على العمل السياسي والاجتماعي لمتابعة الجديد أصبح في مفترق الطرقات عدة وهذا يزيد طين بلة لأن المواطنين يحبدون الوضوح والشفافية مع الأسف الشديد الكل يتهرب من المسؤولية.
أين مجلس الأعلى للحسابات؟ من أين تراكمت هذه المليارات
غنتسجل في الإنتخابية . وضد فيكم غانصوت واللهزلصوة عليكم .
4 مليار . هذي هي دعم الفقير . إلى بنيتوه لعبو فيه كاش كاش .
الكفن ليس له جيوب
وعند ربكم تختصمون
والفاهم يفهم
رجاءا لا تجعلونا اضحوكة امام العالم ، كل الأحزاب تبني مقراتها وهذا من حقها ، المشكل هو لماذا تمول الدولة الأحزاب السياسية هل لتأطير المواطنين ام لبناء مقرات فخمة؟الاحزاب في كل الدول تمول نفسها من خلال مساهمات اعضائها وليس من اموال دافعي الضرائب فرفقا بماليتنا العامة .
تمنينا لوكان البناء في القاعدة : انخراطا وتاطيرا ذلك البناء الذي يكون بالعملاليومي المتواصل في المدن والقرى والدواوير تقربا من الفرد ، مشاركا اكله ، منبنيا مشاكله ، بناء ليس بالاسمنت المسلح والتصاميم فس حي راق وانما في المستقبل للمواطن وله
اما مقرات بادخة بدون ذلك فهي لمكاتبهم ليس الا
لديكم سوء نية !!! لماذا لم تذكروا إسم الحزب المُنافس اللذي إقتنى مقر فاره وسط الرباط ؟؟؟؟؟!!!
هذا الاحزاب الي تنصوتوا عليها ، فاش تصلح ؟
الفقر هو هو
الغلاء الفاحش
الصحة ليس للجميع
الادارة مازالت على حالها
تفشي الرشوة
ازمة الشغل
العدل حدث و لا حرج
التضييق على حقوق الانسان اكثر من سنوات الجمر و الرصاص
انا ابغيت نعرف ، اش حاقت العدالة و التنمية من انجازات ، دام الشي اديال البوطا ، و النساء المطلقات ووو انهار مشا الخلفي c’est fini
باقي مول البيصارة ، احصراه على البيصارة
السي لعمارة ، عمر زيد عمر يامول البار
و الله ماعرف واش ننتخب او لا