أثار مقطع فيديو متداول عبر الوسائط الإلكترونية، توصلت به هسبريس، جدلا كبيرا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي من مدينة سطات خاصة، ويظهر فيه طبيب مستعجلات بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني وهو يتبادل الحديث مع مرافقة إحدى المريضات بعاصمة الشاوية، حيث واجهها بعدما طلبت منه تقديم الإسعافات لقريبتها، وهي تصيحّ “عاش محمد السادس”، بقوله: “عودي لقبّك..وسيري عند محمد السادس يداويك”.
مقطع الفيديو الذي لا يتجاوز تسع ثوان وثق الأحداث التي جرت أمام قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني بسطات، من قبل أحد الفاعلين الجمعويين والإعلاميين بالمدينة ذاتها، وهو بوشعيب النجار، الذي أوضح في تصريح لهسبريس أنه كان أمس الثلاثاء بالمستشفى للحصول على تقرير طبي يهمه، حيث فوجئ بوجود “فوضى” في المستعجلات، “تتعلق بالطبيب الذي تطاول على اسم جلالة الملك محمد السادس نصره الله”.
واعتبر النجار، في تصريحه، أن قسم المستعجلات يعتبر العمود الفقري للمركز الاستشفائي الحسن الثاني، مشيرا إلى أن الطبيب المداوم غادر القسم نحو الباب المؤدي للإدارة، رافضا الالتحاق بمقر عمله لعلاج المرضى، وهو ما أدى إلى صراع بين المرضى والطبيب، الذي طلب منهم الاحتجاج على الإدارة عوض التوجه إليه.
وأردف الجمعوي ذاته: “إن مرافقة لأمها المريضة، قادمة من مدينة ابن أحمد، استنجدت بالطبيب قصد إغاثة المعنية، إلا أنه واجهها بكونه لا يشتغل، طالبا منها الانصراف، قبل أن ترد عليه بالقول: “المستشفى ديال سيدنا.. وعاش محمد السادس”، فأجابها: “عودي لقبك ..وسيري عند محمد السادس يداويك”، وهو ما وثقه النجار لإثبات جواب الطبيب، الذي جرت محاصرته من قبل المواطنين.
وأضاف المتحدث ذاته أن الطبيب تمت حمايته من قبل الأمن الخاص، قبل أن يتدخل الأمن العمومي لإرجاع الأمور إلى حالها؛ فيما لم تسجل المواطنة أي متابعة في حق الطبيب، مشيرا إلى الهيئة الحقوقية التي يمثلها ستقوم بإصدار بيان للرأي العام المحلي والوطني بخصوص ما نعتها بـ”انزلاقات الطبيب”، وطالبا من الجهات المختصة التدخل للحد من “الفوضى التي يعرفها مستشفى الحسن الثاني بسطات”.
ولوح الفاعل الحقوقي بتنظيم وقفة احتجاجية في الأيام القادمة لتنبيه المسؤولين إلى “الفساد الذي تفشى في تلك المؤسسة الصحية”، مشددا على “عدم التنازل عن المطالب المشروعة التي ينص عليها الدستور المغربي”، ووصف الوضع الصحي داخل المركز الاستشفائي الحسن الثاني بـ”الكارثي جدا”.
وأمام تعذر استقاء رد مباشر من الطبيب المعني، لأنه لم يكن في وضعية عمل اليوم الأربعاء، أفادت مصادر مسؤولة ضمن القطاع الصحي بإقليم سطات بأن الإجراءات الإدارية جارية على قدم وساق قصد كشف جميع الظروف والملابسات المحيطة بالحادث، مشيرة إلى أن تقريرا مفصلا وجه إلى الجهات المعنية بالوزارة الوصية.
وأوضحت المصادر نفسها أن “الطبيب يعاني من نوبات هستيرية وعصبية بين الفينة والأخرى، منذ أن كان تابعا لمندوبيات إقليمية أخرى، ويتوفر على وثائق في الموضوع، حسب ادعائه، في انتظار عقد اجتماع لجنة طبية مكونة من خبراء ومختصين، تحت إشراف المندوب الإقليمي للصحة بسطات، وبحضور الطبيب المعني للاستماع إليه، والاطلاع على الوثائق التي تؤكد حقيقة وضعه الصحي، قبل رفعها مجددا إلى القسم المختص بالوزارة لاتخاذ القرار المناسب”.
هادوك ذنوب المواطنين البسطاء و الإستعلاء عليهم… بقيتي تادور حتى جبتي الربحة..
اذا كان وضع الطبيب انه يعاني من نوبات هستيرية فكيف يعقل ان لا تكون للمندوبية خبر بذلك وكيف يعقل ان يتم تكليفه بمهنة استقبال المرضى ومعالجتهم …
الطبيب في خاجة إلى التطبيب . فما بالك بالمستشفى ؟!!!
مستشفى الحسن الثاني يحتاج الى زيارة لجنة تفتيش من الامم المتحدة . أما اللجن المحلية فلا يرجى منها خير . انا ابن مدينة سطات و اعرف خبايا ذلك الاسطبل الذي يتحكم فيه الملقب ب أوزا تاجر المخدرات السابق و صاحب السوابق
السبب المباشر في هده الأحداث هو قلة الموارد البشرية وضعف البنيات التحتية
إنها قمة الإستخفاف بصحة المواطنين و يحدثونك عن التغطية الإجتماعية و ما إلى ذلك من الكلمات الفضفاضة. إذا كان الطبيب يعاني فكيف له أن يكشف عن المرضى و يصف لهم الدواء الصالح لحالتهم المرضية؟ ألا يمكن له أن يصف لهم دواء مضاض لحالتهم؟ لك الله يا مريض سواء بالقطاع العام أو الخاص. انها قمة الإستهتار أم أن أرواح المغاربة رخيصة لهذه الدرجة!!!!
انصر أخاك ظالما أو مظلوم اوى ادا كان هاد الطبيب مريض مرة مرة تكون عنده نوبات هستيرية. ادن يجب على المسؤولين ان يقوموا بعلاجه قبل أن يعالج المواطنين. وهادا ماخاصوئ اكون طبيب. خاصو ادخل الوزارة اعطيوها شي مكتب اريح فيه. احسن. هادا راه طبيب. ويجب عليه أن يحترم أعلى سلطة في البلاد وهو من يجب عليه أن يعطي المثل عوض ان ؤتفوه بكلام ربما سيندم عليه.
قلتها و سأعيدها : السيبة ثم السيبة ثم السيبة
السيبة تنخر جميع المجالات
لي بغا يدير شي حاجة يديرها
ولا من يحرك ساكنا
الله المستعان
malheureusement le Maroc sombre encore dans la corruption surtout dans les secteurs publics, avec 100dh on peu acheter un médecin qui a fait 9 ans d’études pour un
certificat médical de 21 jours pour envoyer un innocent en prison ou faire du chantage
et ses cerveaux qui vont servir un autre paye là où il y a une sécurité de tout type de corruption évidemment l’Europe avec ces pratiques le Maroc perd des investisseurs sa jeunesse
منذ تولي المدير الجهوي الحالي لجعة كازا سطات لزمام الامور و اوضاع المراكز الصحية للجهة في تدهور،حيث جاء بمنظور الانتقام و تصفية الحسابات في صفوف الشغيلة الصحية وهذا ما يتعارض مع مصالح المواطنين.!!!
أغلب المستشفيات تعرف الفوضى والزبونية والمحسوبيية والرشوة و سوء التسيير والاإنسانية لذى يجب القطع مع هذه المرحلة بحزم والضرب بيد من حديد ومعاقبة ومحاسبة المفسدين….لأنها مؤسسات في ملك عموم المواطنين والشعب. وامثال هذا الموظف اللذي يكسب قوته من الضرائب اللتي يدفعها المواطن البسيط نعم البسيط وليس الغني يجب فصلهم لأنهم لايحترمون هذا الشعب…الطيب الصبور ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
الضغط يولد الانفجار … حقيقة فإن المغالاة في السرعة التي يطالب بها كل زوار المستشفيات تجعل من الطبيب شخصا مصابا هو كذلك بمرض القلق والضغط وعدم إمكان العمل بشكل مركز ومنتظم ، خصوصا إذا قام الغلاة من المرتفقين بالصراخ والمناداة على الملك في كل زمان ومكان.. حقا فإن الطبيب هو الذي سيقوم بالكشف عن المريض وليس غيره ..لكن ان يرد الطبيب بالشكل المذكور فلا يمكن ان نعلق على ذلك إلا إذا فهمنا ما جرى وما هو مستوى الحالة النفسية للطبيب وعدد الساعات التي عملها وعدد المرضى الموجودين بالباب ومستوى التنظيم المطبق خلال الاستقبال من طرف رجال الامن الخاص والنظام المعمول به وظروف العمل وغير ذلك..
كون كان في ايام دريس البصري الطبيب قبل ما يكمل الهطرة ديالو يتر فع في البلاصة من طرف //d.s.t//،،،،والسلام عليكم
طبيب خاص تكون فيه الانسانية،،اولا،ويكون مأدب في معاملته في كل مكان وزمان ،،اي انسان يتطاول على الغير مصير و هوالسجن لاعادت تربيته،من جديد مثل هاد الطبيب،يجب متابعته بتهمة ثقيلة جدا،،،،،،؟؟؟؟؟\والسلام عليكم
الى صاحب التعليق رقم 4.صحيح مستشفى الحسن الثاني سطات يسيرونه بعض الصعاليك مثل الملقب
ب اوزا اكبر مصيبة كاينة في سطات.تاجر مخدرات شمكار او مسخ او زيد او زيد. تلقاه واقف في الباب هو جوكير ديال الصبيطار فين مابغيتي اديك تعالج بحال هو المدير .ديرو شيحل راه داك المستشفى سايب بزاف او صعيب تعالج فيه.
اصلا السيبة والرشوة بالعلاالي واللامبالاة بألمرضى في مستشفى الحسن الثاني بسطات من قديم الزمان ولا من يشكي ؟
في رأيي المتواضع مسيرة جماهيرية لابناء سطات وضواحيها مباشرة إلى الرررباط؟ (كبرها تصغار)
الطبيب ،الإمام ،المعلم،الاستاد،المحامي زيد وزيد …. لا يعلمون ما يقولون راها علامة الساعة تراهم سكارا وما هم بسكارا `
الامر اللي خصو يتناقش لمدا يرفض الاطباء رؤية المرضى وتشخيص حالاتهم وعلاجهم لمدا التماطل لمدا سوء المعاملة لمدا مواعيد بالشهور لمدا نفس المقولة ما فيك والو شرب الدوى ودبا تبرى لمدا اطباء المغرب دون المستوى اما ما قاله عن الملك فهو يدخل في حرية التعبير الملك هو رئيس الدولة وهو المسؤول عن توفير المستشفيات ومن حق اي شخص ينتاقدو ياك حنا فدولة الحق والقانون وحرية التعبير
والله ألج هذا المستشفى مرة في العام أو في كل عامين وللضرورة القصوى وحصل أنني مرة ولجت فرأيت أحوال طابور المرضى أمام طبيب واحد فحسبت نفسي بدون سقم ورجعت لبيتي. الظروف التي يعمل فيها هؤلاء الأطباء غير مواتية البتة لعلاج المرضى فكيف لطابور من 20 مريض أمام طبيب وحيد سيداويهم. حينما يستقبلني ذات مرة الطبيب هنالك أشفف لحاله وأطلب منه الصبر. هناك بعض الأطباء طريقة مقابلتهم لك تجعلك تندم أنك ولجت هذه المعلمة وآخرين أحسن الله أحوالهم تؤثر فيهم تلك ظروف العمل فلا يعرفون اللباقة أثناء استقبالهم للمرضى.
لا يعقل أن إقليما يلج إلى مستشفاه مدن برشيد وبن أحمد وخريبكة ووو ولا يكون في المداومة إلا طبيبا واحدا.
أيضا ذات مرة زرت طبيبا هنالك فطلبت منه أن يصف لي دواء يهدأ من روعي. دواء تصفه لي طبيبة مختصة فما كان جوابه إلا أن قال أنه لا يصف مثل هذا الدواء. فأي طبيب هذا وأي إنسانية فيه ..
الا كان مريض اش كاتسناو منوا الكرفس على المواطنين اللي كايعنيو من فحال فالاغلبية ديال سبيطارات
انامن ضحاياهذاالطبيب وعندي وثيقةتثبث ذالك الهمجيةوالاستخفاف بصحةالمواطنين ولايقوم بواجبه
الطبيب له مسؤولية داخل المستشفى . لأن المسؤولية تتعلق بصحة المواطنين . ليس هناك تبرير لذلك . اذ كان الطبيب يعاني من نوبات هستيرية فليبتعد عن الميدان . اما هد المستشفى فيه عدة انزلاقات وخروج عن السطر . مثل الرشوة والتحيز باك صاحبي . قطاع الصحة ببلادنا يعاني الامرين
او زايدينهم من الفوق 4000 درهم في الصالير …. راه هادشي لي مرض كثر أو كي دير الاحباط … حيث ماكاين والو …. غير زيد نفخ لي عندو او لي ما عندوش راه عندو سيدي ربي واقف معاه … هادا ما كان
اذا كان الطبيب يثاب بنوتات هستيرية من ان لآخر فهو اذا بمثابة خطر موقوت على نفسه وعلى المرضى مما يستوجب على الوزارة اخضاعه للعلاج اولا قبل أن يعالج المرضى
يجب احالته على اللجنة الصحية المركزية بوزارة الصحة لتفحصه وتقيم حالته التفسية، فان تعلق الامر بعجز نفسي دايم كلي او مطلق، يجب عليها ان تحيله على التقاعد المرضي الاجباري، اما ان تعلق الامر بعجز جزئي مؤقت فعليها ان تحيله على مهام اخرى يقدر طبيا ان بقية جزئه الصالح قادر على ممارستها كان ترسله لعمل مكتبي بمندوبية او وزارة.
حسب الاجتهاد القضائي حالات الهستيريا هي حالة يكون فيها المريض غير مميز ومعفي من النسؤولية في اوقات النوبات، فاذا قتل مريضا عمدا او شخصا عندا لا يمكن مسائلته، وتركه في مكانه من قبل الوزارة هو تعريض الناس لخطر، لانه يمكن ان يتخيل اي شيء وان كانت الهستيريا مختلفة عن انفصام الشخصية وعن الذهان فهي ايضا خطيرة ومن الممكن ان تفقد الشخص تركيزه وتمييزه بين الصح والخطا المسموح والجريمة.
راه المسؤولين على الموارد البشرية اذنبوا في حق هذا الطبيب وفي حق المرضى بالسماح له بالاستمرار في العمل في النستعجلات رغم ملفه المرضي المثقل.
هد النائب الإقليمي لوزارة قلة الصحة بمدينة السلطات مايعرف كولشي أوماباغيش إدخل في المشاكل ديال مستشفى الحسن الثاني بسطات لأسباب يعرفها هو وشرذمته.
ومن المستحسن أن تتخد الوزارة إجراءات زجرية في حق كل من المدير الإقليمي والمندوب ومدير المستشفى والطبيب الرئيسي والحارس العام والممرض الرئيسي ومن المستحسن إعفاء كل من تبث في حقه التلاعب بصحة المواطن.
ولا ننسى تغيير شركة الحراسة بأكملها لأن مستخدميها هم المصائب والطامة الكبرى بهذا المستشفى ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.