أعلن مقرر خاص بالأمم المتحدة، السبت 21 ماي، أنّ الناس يتعرضون للتعذيب في تونس منذ الثورة، التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي، قبل أربعة أشهر.
وأكّد خوان منديز، المقرر الخاص بالأمم المتحدة، أنّه يتعين على تونس أن تُجري ـ أيضًا ـ تحقيقات “شاملة” في التعذيب، الذي كان متفشيًا على نطاق واسع إبان حكم بن علي.
وكان منديز -وهو محام- يتحدث في ختام مهمة، استمرت أسبوعًا في تونس، حيث اجتمع مع الحكومة المؤقتة وجماعات مدنية وأشخاص تعرضوا للتعذيب.
وقال منديز: “الحالات لا تزال تحدث، وينبغي ألا تسمح الحكومة بذلك”. لكنه أضاف قائلاً: “لا أعتقد أنّنا يمكننا أن نقول إنه (التعذيب) منتشر على نطاق واسع أو منهجي”.
وذكر أنّ تقارير أفادت بأنّ حوالي 66 شخصًا، ثلثهم من القُصّر، احتجزوا بعد احتجاجات في مايو الجاري لمدة 12 ساعة، دون الاتصال بمحامييهم أو ذويهم.
كما قال منديز: “هم أُجبروا على الركوع والبقاء في أوضاع غير مريحة، وأنّه اطلع ـ أيضًا ـ على أدلة تُشير إلى أنّ أشخاصًا تعرضوا للركل والضرب والحرق بالسجائر”.
وأضاف: “إنّ من المألوف أن تستمر ممارسة التعذيب بعد سقوط النظام الحاكم، وأنها مرحلة انتقالية. المهم هو أن تقول الحكومة أنها لن تتسامح معه (التعذيب)، وأنها ستمنعه”.
وأشار إلى أنّ التعذيب استخدم في الاستجواب والاحتجاز وفي المعاملة القاسية والمهينة للتونسيين أثناء احتجاجات مناهضة للحكومة، وقعت مؤخرًا.
pour les tunisiens il faut qu’ils jugent ben ali et sa bande pour que les nouveaux sachent qu’ils seront punis pour leurs crimes
ههههههه وهل اعتقتم انها ثورة فقط العسكر سيحلون مكان البوليس في السلطة وسيتمر التعذيب بالزيادة او النقصان الله اعلم على حسب اعداد من سيختارون الاحتجاجات رحم الله من توفي وكان الله في عون اسهم اما الاخرون فسيتجهون نحو السلطة بتوافق او بصراعات او بفرض الراي الواحد الدي ليس غريبا على المنطق العربي وامام المشاكل الاقتصادية كان الله في عون التونسيين اما زعماء الاحزاب فلكل واحد نصيبه من الكعكة وبتفاوتات بكل تاكيد المدينة الفاضلة هي متواجدة في كتاب صاحبها ونجانا الله من ادعياء التقوى فهم لمخربون الاولون
ليس هناك لا تعذيب ولا هم يحزنون..كل ما هنالك..أن الثورة لم تنجح بالشكل المرغوب فيه من قبل الصهيوالأمريكية والغرب..لم تنجح لا في تونس ولا في مصر..وقد نجحت مائة بالمائة في ليبيا و 50 في المائة بالنسبة لسوريا..و25 في المائة بالنسبة لليمن..هم يريدونها ثورة ناجحة بكل المقاييس كما هو الشأن بليبيا..الثورة الت لم تدخل البلد في حرب أهلية ليست ثورة ناجحة..ولهدا هم.. وبتواطؤ دويلة قطر الفاضح وخنزيرتها.. يطلقون الدعايات والأكاديب ويشعلون الفتن…مصر مثلا..الأقباط والسلفيون..وفي تونس التعذيب والسلفيون الدين نجهل من قام بتسليحهم ليشعلو الفتنة …ما يسمى بالحركات الشبابية يسير خلفها ومن وراء ستار أعداء وحدة كل بلد عربي ومسلم لتبقى اسرائيل أكبر قوة…والحافظ الأمين لمصالح أمريكا من بترول وغاز …
حركة ما يسمى ب 20 فبراير تلعب بالنار…المغرب بلد آمن من طنجة الى الكويرة..والحركات الإنفصالية بالشمال والجنوب تلعب خلف الستار…
نريد الإصلاح..لكن سلميا وبتأني..المغرب يسير في الطريق الصائب…لمادا تصر حركة 20 فبراير ومن خلفها من إيقاف قطار الإصلاح…من أنتم…من سمح لكم بالتكلم باسمنا نحن المغاربة الأحرار..
حذار من الفتنة حذار من الفتنة
حذار من الفتنة حذار من الفتنةحذار من الفتنة حذار من الفتنة
حذار من الفتنة حذار من الفتنة
و ينضاف الى التعذيب, الفوضى و انعدام الأمن و الهجرة السرية و تدمير الإقتصاد الذي يعتمد على السياحة, و اقتراض الملايير من الدول الأجنبية, و استقبال عشرات الألاف من النازحين الهاربين من ليبيا ووو.
الله يحفظنا من الفتن ما ظهر منها و مابطن.
Chapeau bas l commentaire N’ 4 AZIZOU KALAM F SAMIM KHOYA….anti 20 fifi
ذوقوا الآن مرارة الثورة الفاشلة