تمكنت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من توقيف شخص مطلوب للعدالة ومبحوث عنه على الصعيد الوطني بموجب العديد من مذكرات البحث الصادرة عن مصالح الشرطة القضائية والدرك الملكي في كل من الناظور والحسيمة، وكذا الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وذلك للاشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية والتهديد بارتكاب الجرائم الماسة بالأشخاص.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه تم توقيف المعني بالأمر بمدينة الناظور بعد عملية تتبع ومراقبة مستمرة، مشيرا إلى أن إجراءات البحث مكنت أيضا من توقيف عميد شرطة يعمل بمصالح مراقبة التراب الوطني بمدينة الناظور، وذلك للاشتباه في تورطه في التواطؤ مع المشتبه فيه الرئيسي في هذه القضية.
وأضاف المصدر ذاته أن عمليات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية أسفرت عن حجز ثمانية هواتف محمولة، تم عرضها على المختبر الوطني لتحليل الآثار الرقمية لإخضاعها للخبرات التقنية اللازمة، وكذا مبلغ مالي مهم بالعملة الوطنية، وخمسة كبسولات تحتوي على مواد مشكوك فيها أحيلت بدورها على مختبر الشرطة العلمية والتقنية.
وأشار البلاغ إلى أنه قد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه الرئيسي وكذا عميد الشرطة الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا تشخيص هويات كل المساهمين والمشاركين في الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
الطمع يؤدي إلى الهلاك عميد الشرطة خرج على راسو الله يرزقنا القناعة كنز لا يفنى.
من تواطء اوتستر على مجرم فهو مجرم ونتمنى من العدالة ان تأخذ مجراها بكل شفافية
Quiconque lirait les communiqués de notre police, serait très tenté de penser que chaque mot a été minutieusement pesé pour offrir au public une description exacte et précise des démarches engagées pour mener à bien la mission dont il est question dans le communiqué. Il y a une telle rigueur dans la formulation et une telle précision dans l'énoncé qu'on goberait tout sans la moindre hésitation. D'ailleurs il faut saluer les rédacteurs de ces communiqués pour leur professionnalisme qui laisse pantois. Mais hélas, nous avons tous été à un niveau ou à un autre témoins des grandes faiblesses qui continuent à entacher le travail de notre police. Voyons rien que cette histoire de CNIE, cette nouvelle génération de carte biométrique dont on a fait les plus grands éloges dans les communiqués officiels, abondamment relayés par la presse. Rien que la digitalisation de la prise de rendez-vous a été un fiasco total. Et la suite viendra. Alors moins de propagande et plus de travail svp
مجرد بلاغ عادي عن إلقاء القبض و كلام إنشائي بسيط و عادي لا يدعو الى الانبهار بصياغته و مضمونه، فقط لمن هو مبتدأ في تعلم اللغة العربية ربما يدهشه البلاغ، ما علينا كلنا يعرف كيف تعمل الشرطة و كيف تبتز المواطن لتنفض جيوبه في كل مناسبة تسقطه بين أيديهم، و لا داعي للتفصيل فقد هرمنا.
توقيف المبحوث عنه
مع الأسف الشديد بني ادم لاسيما الطماع ، لا يهدا له بال أبداً !
اذا كان فقيرا فانه يجري وراء المال ليلا ونهارا ! وبكل الوسائل ! الا من رحم الله .
وإذا كان في السلطة فانه يجري أيضا وراء المال
بكل الوسائل حلالا او حراما وأغلبه من الحرام !
الا من رحم الله .
اذا اصبح ذا مال ومنصب سلطوي فانتظر الدمار
والخراب وينتهي به الأمر في السجن ! الا من رحم الله طبعا .
اللهم. الطف
Il faut que chaque fois qu'on n'arrive pas à arrêter certains criminels d'ouvrir automatiquement une enquête secrète pour savoir les causes. De même, pour les juges qui allègent ou innocentent certain(e)s criminels et des hautes personnalités
وماخفي أعظم… حتى ولو ان هذا الشرطي كان نزيها … وألقى القبض على المجرم … بعد أسبوع سيرجع المجرم الى نشاطه.
الطمع طاعون…..لم افهم ما غرض البشر في كثرة الاموال وحبها حبا جما..والرمي بالنفس قي المهالك والمغامرات الخطيرة والخبيثة احيانا لاجل المال الذي سيتركه لا محال يوم يفارق الحياة..ويبقى بين ايدي ورثة ربما يكون سببا له في العذاب .
يقال ان الفراشة تكون في الجنة وتبقى تدور على النار حتى تسقط فيها وتحترق..فالانسان بعقله ولا يفكر كثيرا..ولا يرى اكثر من مقدمة انفه…مثل هذا العميد…عميد شرطة يتقاضى 12000 درهم مع بعض الامتيازات…كل ستة سنين يكون على لاءحة الترقية…له مركز ومكانة جيدة في صفوف الامن فقد يكون رءيسا لمفوضية شرطة..او داءرة..له كثير من الحضوض ليصبح شخصية كبيرة في صفوف الامن ان كان لديه ثقافة وبعض الشواهد …وتراه يلعب بالنار ويمد يد العون لمجرمين يعرفهم حق المعرفة..هم لم يضيعو شيءا ..اصحاب سوابق..لكن انت يا عميد..ضاع الشرف .ضاعت العاءلة..وضاع المستقبل.
كم يسعدني ان المدير العام للأمن يقوم بمجهوذات للتحسين المرفق الأمني الا أنه يجب إعادة النظر في مراقبة رجال الشرطة بإحدات للجان المراقبة لأن هناك كثير من العبث بالملفات الموطنين وشطط بعض ضباط شرطة قضائية بتحريف وتضليل العدالة