تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:37
خبيرة: التراخي أخطر من "سلالة كورونا الجديدة"
-
10:27
"أوراش متعثرة" تثير الاستياء بالعاصمة الاقتصادية
-
09:46
الصين تتفوق على أمريكا في سوق "إنترنت الأشياء"
-
09:31
مواد كيماوية خطيرة تحدق بأحد دواوير المحمدية
-
08:24
إشبيلية يحدد 40 مليون يورو للتخلي عن النصيري
-
08:19
انتقاد يطال هجرة مستفيدين من "المبادرة" بوزان
-
07:31
القضاء يؤجل ملف نصب على 27 أسرة مغربية
-
06:39
وقفة تطالب بتفويت سكنيات حي العسكر بخريبكة
-
05:53
الحافيظي يعود إلى جو التباري مع المنتخب المحلي
-
04:40
"نوافذ شعرية" جديدة تنير درب الإبداع بمراكش
-
03:53
تأخر تفعيل مقررات الانتقال يغضب أطرا طبية
-
02:39
استفادة تلاميذ من لوحات إلكترونية بسيدي إفني
قلبوها شطيح هما كاع هههه
مستواك هزيل يا سمير طانطان.
من حقهم أن يفرحوا نصرهم و بطرد الديكتاتور شين العابدين.
متظاهروا فاس”بن علي راه راه..و السادس ما هو مرتاح”
لحمي قشعر
une tres tres belle chanson lorsque vous la chantez et vous vous sentez libre merci a tous et toutes les tunisien(ne)s et vive la tunisie votre frere du maroc
نعم طردو بنعلي ولكن أين هو الإنتصار مازالو يعيشون نفس الأوضاع المزريه
مبروك و بكل فرح
التغير لا يكون بين ليلة و ضحاها يا اخي’ ولاكن طرد بن على هو الخطوة الاولى
اخواني
لاتغركم فرحة تحقيق مطلب او حتى اكثر. و ليس الوقت وقت اغاني و شعارات بل وقت افعال و تدابير عاقلة . لا تنسوا ان بلداننا العربية مطمع لقوى كثيرة . حافظوا على بلادكم من عدو متربص بها على طول الزمان. لكي لا يحاسبنا الله و التاريخ و لكي لا تكون الشعوب هي من تسلم بلدانها للعدو.
فيصل القاسم قال
آه كم كبر الشعب التونسي في عيون العرب من المحيط إلى الخليج. ليس هناك شك بأن أهل تونس كانوا دوماً كباراً، لكنهم ازدادوا عظمة وتألقاً بعد ثورتهم المباركة.
ولا أستطيع إلا أن اذكر أنه كلما أسمع شخصاً يتكلم باللهجة التونسية في الأيام القليلة الماضية في أي مكان إلا وأشعر شعوراً جميلاً جداً، لأن تلك اللهجة المميزة أصبحت تحمل في طياتها الأمل والعزة والكرامة.
وقد أخبرني صديق لي قبل أيام أنه كان واقفاً في طابور لدفع فاتورة الهاتف، فسمع صوت شخص يتحدث باللهجة التونسية خلفه في الطابور، فقام فوراً بمصافحته بحرارة بالغة، وطلب منه أن يأخذ مكانه كنوع من التكريم لواحد من ذلك الشعب العظيم.
وقد قال له حرفياً: “لا يمكن أن أكون أنا في المقدمة وأنت الثائر ورائي، لا أقبل إلا أن تقف مكاني وأنا أعود إلى الوراء، فالثوار أولى بالأماكن المتقدمة حتى في الطوابير”.
ولا شك أنني كنت سأفعل الشيء نفسه لو شاهدت تونسياً يقف خلفي في الطابور.
bravo les tunisiens.vous avez montré au monde que le changement est entre les mains du peuple et que la force du peuple est dans sa solidarité.tous les marocains sont fiers de vous
انا تونسي و افتخر باني عشت هده اللخطات من التاريخ
فرجاءا يا اخي العربي المسلم و اخي العربي المسيحي في كل الوطن العربي اكتب تاريخك ليعود بريق امتنا