الجامعي عن "الاستقلال" والقصر

يقول – تعالى ذكره – : وقال الكافرون يوم القيامة في جهنم : ربنا إنا أطعنا أئمتنا في الضلالة وكبراءنا في الشرك ( فأضلونا السبيلا ) يقول : فأزالونا عن محجة الحق ، وطريق الهدى والإيمان بك ، والإقرار بوحدانيتك ، وإخلاص طاعتك في الدنيا ( ربنا آتهم ضعفين من العذاب ) يقول : عذبهم من العذاب مثلي عذابنا الذي تعذبنا ( والعنهم لعنا كبيرا ) يقول : واخزهم خزيا كبيرا .

حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد في قوله ( إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا ) قال : هم رءوس الأمم الذين أضلوهم قال : سادتنا وكبراءنا واحد . وقرأت عامة قراء الأمصار ( سادتنا ) وروي عن الحسن البصري ( ساداتنا ) على الجمع ، والتوحيد في ذلك هي القراءة عندنا لإجماع الحجة من القراء عليه .

مغرب الاحزاب المخزنية …..

الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى ابد الابديييييييييييييييييييييين

هذا الرجل البالغ من العمر عتيا يتكلم بالفلسفة الارتجالية لاتفيذ ولا يستفيد منه احد يفكرني كثيرا جدا جدا برئيس الانفصالين المرتزقة خلق الله من الشبه اربعين رمضان كريم وكل عام والمغاربة بخير

اليسار الاستئصالي ,والمتطرف يتكلم,ويفتي,وينسى انهلايعرف معنى للديمقراطيةالا اذا اوصلت الى مايريد,ولأ دلل على استئصاليته من ارهابه لمجتع مسلم,بمحارته لقيمه وثقافته وعاداته بدعوى الداثة,التي تقتضي في اول ماتقتضي,نبذ التقليد والمحاكاة ,وحداثيونا,لهم معنى خاص للجديد ,الاوهو كل ما جاء به اسيادهم الغربيون ولو كان من زمن افلاطون

IL n'invente absolument rien Si Jamai,les marocains avertis savent evidemment ,comme lui,que tous les partis politiques de notre pays sont makhzaniens et depuis toujours.Mr Bouceta ,juste apres le deces de Allal el Fassi ,avait parait-il recu un telegramme de condoleances qui lui est adresse directement a son nom par le Palais ,ce qui pourrait signifier a l'epoque que le choix est porte sur lui pour succeder a feu Allal el Fassi.

Bonjour
Je n'ai jamais compris ce terme d'el makhzen. C'est vrai que nos parents l'utilisaient, mais franchement, sa signification n'est pas défini. Pouvez vous Monsieur Jamai nous rendre service et nous définir de façon précise ce que signifie ce terme el Makhzen. Les policiers font-ils partie d'el makhzen, ou sont-ils gardiens de la sécurité des marrocains? Moi je trouve que la plupart des policiers auxquels j'ai eu à faire sont de bon citoyens et cherchent à faire leur travail.
correctement.

journaliste éxpérimenté ,khlid
ce que vous dites est juste

وللتذكير عندما كانوا في الحكومة في السبعينات كاتت لهم وزارة السكنى والتعمير
لقد انشانا ودادية للسكنى في عهدهم في السبعينات وكان ذلك في مطبعة الرسالة والتي تطبع جريد العلم وبعدة مدة طلبوا منا تغييرها لتكون ودادية ارضية فقلنا لهم امكانيتنا لاتسمح لنا بذلك فأصروا علينا، حينئد بدأ التدليس فبدلوا اللائحة الاصلية بلائحة معارفهم واخدوا يستفيدون من البقع الارضية فأخذت تتسرب الاخبار عن اشخاص استفادوا ولم يكونوا اعضاء في الودادية لا من قريب ولا من بعيد وليست لهم حتى ثقافة الوداديات ولا الجمعيات المهم آتوا بهم لتكملة المنظر واستفادوا كما ارادوا
فقمنا باحتجاج على هذه الخروقات وطالبنا بحل هذه الودادية فأبوا لان الامر سينفضح، ولكننا نحن مجموعة الحنا على استرجاع ما دفعناه للودادية وبقيت مجموعة تنتظر طمعا في الاستفادة ولكن هيهات بعد مرور عدة سنوات طلبوا مستحقاتهم بعدما يئسوا فأخذوا الشيكات ليصرفوها ….!!!!!!!!!!!!!
فوقعت ضجة وارتباك
ولاحتواء الامر طلبوا من الفئة المغبونة السكوت ودبروا لهم امرهم خشية ان تعم الفضيحة
… لازلت أحتفظ بالطلب للسكنى من ذلك الوقت
… الم يستفد احد من بعد طلبي
… هذا سؤال

الأحزاب الضعيفة و البعيدة كل البعد عن إعمال الديمقراطية الداخلية ، سرعان ما تسعى لتبرير فشلها و عجزها عن اتخاد قراراتها الخاصة بنفسها و بمشاركة أبنائها . إلى تعليق هدا العجز و هدا الفشل بالمؤسسة الملكية – دون وجه حق – و حتى لو افترضنا صحة ما يدعون ، فهو دليل قاطع عن هشاشة مؤسستهم الحزبية و ضعف حصانتها بل تبعيتها التامة لجهاز الدولة و هي المفروض فيها مقارعة و مجابهة أجهزة الدولة و مدافعتها لما فيه مصلحة العباد و البلاد .

……………….. هدا كل ما في الأمر و الســـــــــــــــــــــلام % ……..

بادئ بدا أتوجه بالشكر لجريدة هيسبريس لاستضافتها هاته الشخصية المحترمة وابن غابت علينا بسبب مضايقتها من طرف المخزن وأعداء الديمقراطية
السيد الجامعي أول رجل كان يقول لا للمخزن ايام عند ادريس البصري
نتمنى للسيد الجامعي العودة إلى الساحة السياسية حتى يضيف للمشهد السياسي كنهة جديدة تدفع به نحو الديمقراطية التي يتمناها كل غيور على هدا الوطن الحبيب

Il renaît de ses cendres Mr jamai,c'est quoi ce reveil?ce sont les occupations du retraité ou la philosophie d'un sédentaire. En tout cas cela ne rapporte rien dans un pays ou la contradiction bas son plein. Donc bonne continuation

ولكن السي الجامعي رأيتك تصنف هكذا مخزني وغير ذلك فهل يجوز في منطق السياسة المغربية الإستبدادية أن يوجد حزب يمارس السياسة بضوابط غير مخزنية ولعلمك فأكبر ضابط مخزني هو الدستور وأنت خبير بهذا جيدا فأنا أعتقد ياشيخ الصحفيين أن كل من وافق على هذا الدستور الممنوح وقبل به فهو ممخزن سواء كان يمينيا أو يساريا أو إسلاميا إخوانيا أو سلفيا .

vu les commentaires il y a un cértin équilibre entre le nombre des pour qet contre,mais il faut bien dir signaler pour cex qui sont contre qu'au moin Mr jamii a toujours le courage de dir ce que ben kira,n et ses compagnos n 'auront jamais le courage de dir,les chefs de partie traitre

j ai lu dans les journauxdes choses sur taufik hjira moi pure oujdi connaissant le pere de ce dernier et connaissant son devouement patriotique .je ne pense pas que le fils d un tel pere puisse etre un e mauvaise graine et faire ce qui est dit dans les journauxje decline entierement cette these

واش انسيتي ضحايا النجاة الاماراتية