خاض الدولي المغربي عبد الإله الحافيظي، مهاجم المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لكرة القدم، أمس الثلاثاء، أول حصة تدريبية جماعية له منذ الإصابة التي تعرض لها شهر دجنبر الماضي، خلال مباراة فريقه الرجاء الرياضي ومضيفه نهضة بركان، لحساب الجولة الرابعة من “البطولة برو”، إذ غاب منذ ذلك الحين عن أجواء التباري.
وعلمت “هسبورت” من مصادر مطلعة أن صانع لعب “النسور” شارك اليوم خلال الحصة التدريبية للأسود المحلية، التي خصصها الناخب الوطني الحسين عموتة لإزالة الإعياء، بعد المباراة التي خاضتها “النخبة الوطنية” أول أمس الإثنين أمام المنتخب الطوغولي، لحساب الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة برسم نهائيات “الشان”، والتي انتهت لصالح العناصر الوطنية بهدف نظيف وقعه اللاعب يحيى جبران من نقطة الجزاء.
ووفق المصادر نفسها فإن الحافيظي استفاد من بعض التمارين بالكرة، وذلك للاستئناس بشكل تدريجي مع نسق التداريب الجماعية، قبل دخوله في أجواء المنافسة، بعد أن استفاد من علاج مكثف تحت إشراف الطاقم الطبي المرافق، من أجل تأهيله للمباريات المقبلة ضمن منافسات “الشأن”.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن حظوظ الحافيظي للمشاركة في مباريات هذه التظاهرة القارية تبقى وافرة، خاصة في حال ضمن أبناء الحسين عموتة التأهل للدور الموالي، وذلك بعدما استعاد اللاعب الكثير من عافيته، وبات شبه جاهز للعودة إلى أجواء التباري.
وتحاول العناصر الوطنية أن تحافظ على هذا اللقب القاري، الذي توجت به خلال النسخة التي أقيمت بالمغرب قبل ثلاث سنوات، رفقة الإطار الوطني جمال سلامي، بعد الفوز على “نسور” نيجيريا في المباراة النهائية برباعية نظيفة.
يُشار إلى أن أبناء الحسين عموتة يحتلون صدارة المجموعة الثالثة برصيد ثلاث نقاط، بعد الفوز على المنتخب الطوغولي، وتعادل رواندا أمام أوغندا بدون أهداف.
اللاعب حفيظي له مميزات يمتاز بها عن باقي اللاعبين، له بعد النظر في التمريرات الحاسمة، لكن عندما يكون في وضع مريح، فهو ليست له البنية الصحية للدخول في نزال كروي مع لاعب اخر، عكس مالانغو متلا الدي يرتاح في الدخول في تناءيات متلا، وحتي تلات لاعبين لا ينالون لا حق ولا باطل، لذا وجب علي الحافيظي وحفاظا علي صحته ان يختار لنفسه مسافة تخول له تمديد زملاءه بتمريرات قد تصيب الهدف، او تسجيل أهداف من خلال تواجده قرب 18متر، لاعب ممتاز ومزيدا من التالق…
Observateur
Déception totale lors du1er match. Aucun fond de jeu, pas de tactique claire, des joueurs qui marchent comme s’ils ont des tonnes de kilos dur le dos, aucun tir cadré ou presque. Ajouté à celà le fait de faire participer des joueurs en fin de carrière. Lfe9ssa ou safi. Mis à part 3 ou 4 joueursleautres c du n’importe quoi.
مني دخل الزتيتي مشى التاكناوتي، دابا مع دخول الحافيظي وداعا الكراسي وزيد وزيد