نوهَ المكتب السياسي للحركة الشعبية بالرسالة التي وجهها الملك محمد السادس، بمناسبة الدورة العشرين للجنة القدس، معتبرًا إياهَا شجاعةً وجريئة.
المكتب ذهبَ في بيان أصدره عقب اجتماعه العادي، مؤخرا، أن الرسالة “خطة طريق واضحة المعالم لمعالجة كافة القضايا المرتبطة بالتحديات التي تواجهها الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف”.
كما أردفَ البيان أن المكتب السياسي، توقف خلال الاجتماع عند الدور الذي يَقوم به المغرب، بقيادة الملك رئيس لجنة القدس لفائدة القضية الفلسطينية وتداعياتها السياسية الإقليمية والدولية.
على صعيدٍ آخر، شجبت الحركة الشعبية ما اعتبرتها “ظاهرة التهجم الجسدي أو اللفظي على أشخاص أو جماعات بسبب مهامهم الحكومية أو انتمائهم العرقي أو القبلي أو نضالهم السياسي”، وكذا ظاهرة “التكفير وإباحة الدم ضد كل من عبر عن مواقف أو مبادئ أو آراء لا تروق للبعض”.
وففقًا لبيان الحزب، فإنَّ اجتماع المكتب السياسي للحركة تدارس الوضع الحالي للأغلبية الحكومية، ودعا إلى تظافر جهود مكوناتها لتقوية انسجامها ودمقرطة طرق ووسائل الاشتغال بين عناصرها لمواجهة التحديات التي تعرفها البلاد.
C'est bien.
L'amour du roi c'est plus important que tous les pétro-dollars.
Peu importe que nous soyons des gendarmes, policiers ou autres.
Pour cette amour, nous sommes prêt à risquer nos vies, à démantler tous les extrémistes , terroristes et pjdistes et les tabasser comme de pauvres petites moustiques .
Le Maroc est le pays le plus avantage au monde. Il a la chance d, avoir un Roi citoyen qui sait l'ecouter et qui le comprend. En retour nous lui vouons amour et respect. Ailleur tout est ephemere, cest pourquoi nous sommes envies et jalouses