تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:22
تظاهرة ثقافية تشجع إقبال اليافعين على القراءة
-
13:17
أمير الكويت يكلف صباح الخالد بتشكيل الحكومة
-
12:58
"أبوظبي للاستدامة" يكرّس التعاون لبلوغ التعافي
-
12:07
"أنابيك" تنفي الترويج لمشاريع وهمية في وزان
-
11:31
الحالة الوبائية تدفع فرنسا نحو حجر صحي جديد
-
11:08
مراكش تستعد لبدء عملية التلقيح ضد "كورونا"
-
10:01
مصادر: الوضع طبيعي في الكركرات وكلّ الصحراء
-
09:30
أستاذة دون تغطية صحية تستنفر "أكاديمية فاس"
-
08:12
إسبانيا تنتظر معطيات من أجل تسليم جثمان مغربي
-
07:21
عمارة سكنية تجلب انتقادات لمسؤولين في البيضاء
-
06:21
القضاء يأمر بإجراء خبرة على جثة "طفلة الكريمات"
-
05:35
تخصيص ساحة لطيور الزينة في "دار الضمانة"
هاذا الشخص نواه تبدو حسنة.يدعو الى المصالحة والمساوات هدا هو الحل كلشي يستافد
اسمحلي يااخي السيد الدخيل ,الجزائر ما عندها حتى مصالح في قضية الصحراء بل هي من صنعت المشكل, وان امريكا من اعترف باستقلالها هو المغرب فانها ترجح المصالح على المغرب انا شخصيا مع عندي ما ندير بهذا البلد, كما صنعت امريكا مؤخرا عن مكرها ضرب المغرب من الخلف وهذا لا يمكن المغرب نسيانه لهذا لايمكن للمغرب ان يعمل الثقة في اي دولة كانت , يجب على المغرب الاتكال على اولاده بالتنمية والديموقراطية الحقيقية وصناعة الاسلحة لي امريكا ما تكون عندها هذه الاسلحة ,"لي تكلم يرعف" هل اسرائيل تحترم كل مرة تبني مستوطنات جديدة وهل امريكا تكلمت عن حقوق الانسان للفلسطينيين?
Mr Dkhil a parfaitement raison m Hassan 2 l'avait dit auparavant il faut discuter avec les population du sud et lancer le procesus démocratique nn seulement pour les provinces du sud mais pour tte les provinces du pays .le polisario s'il veut négocier il négociera avec la population locale on enverra Mr Dkhil et Mr ould rachid pour négocier avec al marrakchi et s'ils trouvent un accord biensur sur base de l'intégrité teritoriale le Maroc ne peut que s'en féliciter
انا في إعتقادي ماقاله البشير الدخيل هو ان مشكل الصحراء يجب أن يجد حله في إطار حوار وطني صحراوي صحراوي
اعتقد ان سماع اشخاص يتحدثون عن ملف الصحراء بهذا العمق و بعيدا عن لغة الخشب مفيد لنا جميعا ..شكرا هسبرس على هذا العمل
Bravo ! ce que vous dites et très logiques et on est avec vous pour que les Sudistes vivent dans la dignité en tant que marocains à part entière. donc Bravo pour ton patriotisme.
اولا لنتفق على ان حتى وان كان اهلنا في الجنوب كانت نواياه الاولى ان يحتج على امور صارت في مرحلة من تاريخ المغرب التي عاشها الكل على كل حال من اناس خانوا الامانة لكن لا يمكن ان نقول ان طريقتهم في الاحتجاج على تلك الامور كانت سليمة لان التطرف الذي انتهجه الانفصاليون باختيار الانفصال بوعي منهم او لا هو امر لايجب ان نقول انه كان ليوصل الاحتجاج لدوائر السلطة بل ان تورط الجزائر الذي قلت انها غير معنية هو مرئي لاي شخص فمن سلحهم وارسلهم غير الحركي من اين لهم بالاموال وهو عرفوا انهم بذلك سيوسعون جرحا غائرا سيصعب معه اي مجال لبناء الثقة بين كل المكونات وها انت تتكلم ورغم انك تقول ان يجب ان نكون متساويون تريد ان تجعل من عمل مواطنش من الشمال في الصحراء كانه منة من الصحراويين وارض الصحراء المغربية فمتى كان مواطنو نفس البلد يفكرون هكذا بل حتى في تقاليد المغاربة الضيف يرحب به
على اي بيدكم كل شيئ لقفل هذا الامر انتم الوحدويون المؤمنون بمغربيتكم في قطع الطريق عن اي بلد يريد العبث وتكريس لهذا المشكل الذي طال والذي ليس في مصلحة احد اما عن تنزيل الجهوية الامر ليس بهاته السهولة المعتقدة لابد من فتح نقاش
البشير الدخيل مداخلة من القلب ، وضع فيها الأصبع على أساس المشكل و هو خيانة الأمانة من طرف بعض من تولى تسيير الملف للأسف ، أولى لبنات الحل تكمن في نبذ ما يفرق المغاربة بجميع أطيافهم و البحث عن ما يوحد القلوب ولا أرض بدون بشر ، و استعينوا على كل أرضٍ بأهلها ، الصحراوي من حيث هو للأسف في نظر الكثيرين خائن إلى أن يثبُتَ العكس . شكرًا البشير الدخيل فقد عودتنا دائماً على الصراحة . عاشت الصحراء مغربية .. الله الوطن الملك .
يا إخواني نحن كنا دائماً إخوانا واقصد أجدادنا الذين نشروا الإسلام وآبائنا الذين قاوموا الاستعمار. الملوك الذين حكموا المغرب الصحراويين هم اول من ناصرهم. نحن كنا دائماً يدا واحدا على اعداءنا الذين كانوا عبر التاريخ أن ينالوا منا ومن عقيدتنا لم ينالوا منا ونحن تحت الاستعمار لكن للأسف نالوا منا بخبثهم وبمساعدة بعض ضعاف النفوس بعدما خرجوا. اللهم اجمع شملنا ورد إخواننا إلى الطريق القويم لمصلحة من التشرذم ماذا سنقول لله يوم الحساب.
بيد أن السيد خافيير بيريز دي كويلار، السكريتير العام السابق للأمم المتحدة ، الذي سبق بطرس غالي، بوصفه رجلا حكيما ونزيها، اعترف بحقوق مليون وثمانمائة ألف صحراوي، ثمانون في المائة منهم مستقرون داخل شمال البلاد في المساهمة في التصويت. خلافا لبطرس غالي وجيمس بيكر اللذين طعنا في ذلك الحق، الأول نتيجة ارتشاء، والثاني مقابل التنقيب عن البترول والغاز الذي منح لشريكه ديك تشيني.