أوقفت عناصر الشرطة بالقصر الكبير، الثلاثاء، تسعة أشخاص (أربع فتيات وخمسة رجال)، للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بخرق حالة الطوارئ الصحية وإعداد منزل للدعارة والفساد.
وأوضحت مصادر هسبريس أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بإشعار من الجيران، يؤكدون من خلاله أن منزلا بحي الأندلس معد للدعارة ويثير انزعاجهم، قبل أن يسفر التدخل الفوري لدوريات الشرطة عن توقيف المشتبه فيهم متلبسين.
وأضافت المصادر ذاتها أن المصالح الأمنية أخضعت المشتبه فيهم لتدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث التمهيدي الذي تجريه المصلحة الولائية للشرطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في وقت تتواصل العمليات الميدانية من أجل توقيف باقي المتورطين المفترضين في القضية ذاتها.
والعياذ بالله من سماع هذا في مجتمع إسلامي محافظ ،وفي عهد كورونا وما أدراك ما كرونا =ابتلاء الاهي ليستقيم الخلق ويراجع نفسه قبل فواة الأوان ،إنها ليست بمزحة ولا نكتة ولا بقصة ،إنها عبرة وحقيقة مرئية وليست اسطورية لمن لم يعرف العبر من قبل.
الاءزمة الاءقتصادية وقلة الشي ثم الغربزة الجنسية الطبيعية وتراكمات الشهوة الشبقية تدفع الناس الى مغامرات من هذا القبيل الله يهدي ماخلق ويفرجها على الجميع .
هذا مايسمى بالعلاقات الرضائية عند أهل الفساد والرذيلة والعياذ بالله، إذا كنا في بلد الإسلام والمسلمين فمن الواجب محاكمة كل من يدعوا إلى ذالك ومنهم تلك الجمعيات الحقورية التي تطالب بإلغاء الفصل 490 كما هو معروف.