قضى الصحافي عمر الراضي، المتابع رهن الاعتقال الاحتياطي للاشتباه في ارتكابه جنايتي هتك العرض بالعنف والاغتصاب، زهاء خمس ساعات من التحقيق التفصيلي أمام قاضي التحقيق، بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء.
ومثل الراضي، اليوم الثلاثاء، منذ التاسعة والنصف صباحا حتى حدود الثانية ظهرا، أمام قاضي التحقيق، الذي شرع في استنطاقه حول المنسوب إليه، بعد اتهامه من لدن زميلة له في إحدى الجرائد الناطقة بالفرنسية بهتك عرضها بالعنف واغتصابها داخل فيلا تعود لصاحب الجريدة الإلكترونية.
وعمل الراضي، الذي كان مؤازرا بدفاعه، على دحض التهم المنسوبة إليه، مؤكدا أن علاقته بالمشتكية “كانت رضائية”، ولَم يقدم على اغتصابها أو هتك عرضها بالقوة.
ولَم يتطرق التحقيق الذي خضع له الصحافي الراضي للجنح التي يتابع أيضا بها، والمتعلقة بتلقي أموال من جهات أجنبية بغاية المس بسلامة الدولة الداخلية، ومباشرة اتصالات مع عملاء دولة أجنبية بغاية الإضرار بالوضع الدبلوماسي للمغرب.
وقرر قاضي التحقيق، حسب دفاع الراضي، إجراء مواجهة بين المشتكية والمشتكى به منتصف شهر أكتوبر المقبل، على أن يستنطق صاحبة الشكاية في جلسة ستعقد في الخامس من الشهر المقبل.
وتزامنا مع جلسة التحقيق، شهدت بوابة محكمة الاستئناف بالدار البيضاء احتجاج مجموعة من الفعاليات الحقوقية وأفراد من أسرة الراضي، مطالبين بالإفراج عنه.
وطالبت “اللجنة المحلية بالدار البيضاء من أجل حرية عمر الراضي” بإيقاف المتابعة، رافضة ما أسمته “الاعتقال السياسي”، ومشيرة في الوقت نفسه إلى كون “حرية التعبير ماشي جريمة”.
وكان الوكيل العام للملك باستئنافية الدار البيضاء أحال شكاية توصل بها على درك 2 مارس، حيث تم الاستماع إلى المعنية بالأمر التي تشبثت بمضمون شكايتها، في وقت ظل الصحافي ينفي الأمر، ليتم إجراء مواجهة بينهما قبل إحالة الملف على قاضي التحقيق الذي أمر بمتابعة الراضي في حالة اعتقال.
وسبق للوكيل العام التأكيد، في بلاغ له، إحالته ملف عمر الراضي على قاضي التحقيق، من أجل التحقيق في اشتباه ارتكابه جنايتي هتك عرض بالعنف والاغتصاب المنصوص عليهما في الفصلين 485 و486 من القانون الجنائي.
وأضاف الوكيل العام للملك أنه في إطار البحث الذي سبق للنيابة العامة أن أعلنت الشروع في إجرائه مع المعني بالأمر، بمقتضى بلاغها الصادر يوم 24 يونيو الماضي، وتبعا لما أسفر عنه البحث المجرى بهذا الصدد، من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، فقد تقدمت النيابة العامة كذلك بملتمس لإجراء تحقيق حول الاشتباه في تلقي المعني بالأمر أموالا من جهات أجنبية بغاية المس بسلامة الدولة الداخلية ومباشرة اتصالات مع عملاء دولة أجنبية بغاية الإضرار بالوضع الدبلوماسي للمغرب، وهما الجنحتان المنصوص عليهما في الفصلين 191 و206 من القانون الجنائي.
اتذكر ذلك اليوم الذي توبع فيه الراضي في حالة اعتقال هو نفس اليوم الذي حوكمت فيه دنيا باطمة ولن يثم سجنها وكان المبرر انها متابعة في حالة سراح.
فمن عجائب هذا الزمان ان المدان لا يسجن على عكس المشتبه به
تنشم ريحة السياسة فديك الأحكام و بغو يسكتو تاني باي شكل
علاقات رضاءية
يحللون الزنا و يحرمون الاعدام فكل شيء يخالف الاسلام فهم معه
Est ce qu'on a attendu qu'une dame réclame qu'elle fut agressée par l'intéressé pour le culpabiliser d'un autre délit plus grave qui est celui de porter atteinte à l'unité du pays.!?!.
لا يجب التشويش على القظاء بمظاهرات لا فائدة منها!!! القظاء له حرمته ودعوه يشتغل في صمت ويتحقق من براءة المتهم من عدمه !!! المتهم مازال طور التحقيق ويبقى برىء حتى تثبت براءته!!! الكلمة الأخيرة تبقى للقظاء ولا شيء غير القظاء!!!!!
بكل وقاحة اعترف باقامة علاقة رضاءية هذا يسمى زنا و هو حرام شرعا…يجب متابعة المشتكية ايضا بتهمة الفساد …اذا ابتليتم فاستثروا.
الاغتصاب و تلقي أموال خارجية من اجل تهديد سلامة الوطن. اقصى اليمين الى اقصى اليسار. المخزن واعر او واعر بزاف. لأنه قد تكون فقط قصاره ثم يحولها بطريقة ما… الى قضيه اغتصاب
وشكون ألي جعل هاذ الصحفية تختلي بالراضي في فيلا مما يدل أن العلاقة كانت بالتراضي.
اذا كانت علاقة رضائية اذا الحكم عليهم بجوجهم بتهمة الفساد والزنة وهي كذالك جريمة كبيرة كفى من الفساد
فضائج المخزن بدأت تزكم الأنوف، شكاية مكتوبة للوكيل العام و هوما يزربو عليه و يعتقلوه و حنا كاتبين آلاف الشكايات و شكون تسوق، الفيلم مفضوح المخزن لا يطيق من يعارضه و لا يتحمل النقد لي تكلم يمشي لحبيبيس مباشرة.
جميع العائلات المتهمين يقولون إن إبنهم بريئ أما الجمعيات الحقوقية الممونة من الخارج أنتم لستم قضاء القانون على الجميع
فالاعتراف سيد الأدلة ،اذا تبث انك بريء من الاغتصاب وهتك العرض فجزاءك السجن لانك اعترفت بالجرم ،بممارسة الجنس وڤيلا معدة للدعارة اذا كنت صاحب الڨيلا فالعقوبة تكون أشد وطأة يا ايها الصحافي الخصيص لقد كثرت فيكم الفاحشة هل لك ضمير حيواني لتنتقدوا في صحفكم الفضاءح فما تركت للصحافة والإعلام المغربي ،لقد شوهتم صورة الصحافيين الغيوريين على الوطن والشعب والملك ،مادامت الفاحشة تتنامى كڤيروس كوڤيد ،انكم تستحقون الاعدام لتكونوا عبرة لمن لا يعتبر يا سفلة يا اوغاد لو كنتم في عهد إدريس البصري لأخصاكم كما كان يخصى العبيد
معرفتش علاش اي سياسي كاتكون عنده قضية الاغتصاب زعما يكون هذا الشيء صدفة شي واحد يجاوبني بالمنطق واش زعما غير صدفة
عمر الراضي فضح هدام الدولة لي خداو قطع ارضية ب 350 درهم للمتر مربع في حي غني بالرباط ونشر لائحة باسماء ناهبي الرمال وامنيستي فضحت تجسس المخزن على هاتفه بواسطة لوجيسييل اسرائيلي مما جعل حكام المغرب يجعرون
و متى اعترفت عائلة موقوق بارتكابه للجريمة، ديما كنسمعو ولدي ظلموه، تعداو عليه؛ مدار والو ؛ الظروف ليحكمات عليه مسكين، الدولة موفراتش لينا الظروف….. و الصحافي ديما بريء علاش حيث كيهضر على الحق و بغاو اسكتوه…. هاهوا معتارف بالفساد ،
غريب أن زوجته لم ترفع أية دعوى!!!!!
الاغتصاب مجرد واحدة من التهم فهل ستقولون بانه لم يتوصل باموال او لم يلتق عميلا
ادا كان الراضي و اتباعه سيقهرون الدولة فهده تفاهة
التهمة اغتصاب بالعنف و الصحفيون يلتقون بينهم في اي مكان و لكن وجب الاحترام
عندما فضح الراي تجسس مخابرات المخزن على انترنته بواسطة نظام تجسسي تبيعه شركة اسرائيلية هنا اخرجو له تهمة التجسس والتعامل مع جهات اجنبية .سنفرض انه خائن ويجب سجنه لكن لماذا لم سجن ولو واحد من الشفارة والمرتشين الكبار لي فضحهم في مقالاته الصحفية وذكرهم باسماءهم
في المغرب فقط، عندما يسرب الصحافي أخباراً لاتريد العفاريت والتماسيح من الشعب أن يعرفها ، يكون جزاؤه عدة تهم تتعلق بالجنس وأخرى تتعلق بالتخابر مع جهات أجنبية المساس بدبلوماسية الدولة !!!
مع أني لحد الآن لاأعلم ماهية هذه الدولة !!!
أما الفساد الجنسي بأنواعه ، فحدث ولا حرج، فهو منتشر بجميع مناطق المغرب..
فلا يجب أن نغطي الشمس بالغربال ..
قرأت المقال و تدكرت، الصحافي رشيد نيني ، المهم التغيير يجب ان يبدأ من الأسفل، الفاهم يفهم بالغمزة
من هي هذه الدولة الاجنبية التي تريد التشويش او اضعاف الدبلوماسية المغربية، القراء والرأي العام يريد التوضيح من فضلكم وشكرا لكم.
كيف يعقل أن الأنسة المحترمة جدااااا، ذهبت عن طيب خاطر للسيد الفحل الى الفيلة خاصته، وقضت وقتا ممتعا مع الخليل في الجنس و البورنو و في الأخير تشتكيه للقضاء ليأخد حقها، هل كانت إتفاقية بينها و بينه و أخل بها مثلا ، هناك نزاع حول الثمن المتفق عليه لم يفي به.
القضية ملفقة 100% و الراضي لن ترضى عنه الدولة حتى يقول بع بع مثل الشاة و انته الكلام.
لا إغتصاب لا خيانة الدولة . قل بع و ……
لا دخل لي في هده القضية و لكن هؤلاء المحتجون يتبعون اروبا التي تعطي الحقوق للمراة فالمتابعة حتى على التحرش الجنسي فبالاحرى اغتصاب
هناك مشتكية مغربية فحقوقها مثل الاوربية كما تدافعون عن دلك فهل اتهام طارق رمضان و دومنيك ستراوس و اسانج و غيرهم غير مشكوكة و حتى قضية لمجرد رضاءية فلمادا كنتم تتهجمون عليه و تعطون الحق للفرنسية
اتبعوا اتجاها واحدا و ليس
انصر اخاك ظالما او مظلوما
اما كون كتاباته تزعج الدولة فهناك عدة طرق لايقافه و ليس بالضرورة سجنه و كدلك متابعون لا يتعدون بعض العشرات
Je me demande comment une personne qui entretient une relation sexuelle consentante puisse présenter une requête au parquet pour viol et réclamer justice. La makhzen comme vous dites n'a rien avoir la-dedans.
من الصدف العجيبة أن الصحافيين الأكثر جرأة في المغرب يتابعون في قضايا اغتصاب والمضحك أن جل الضحايا المزعومة هي نساء راشدات ومثقفات لهن من الوعي والدهاء ما يجعلهن يقمن بسجن الشيطان داخل قنينة . فكيف يتم استغلالهن والإيقاع بهن وهن في هذا المستوى من الوعي والثقافة ؟؟؟
هذا من جهة ،ومن جهة أخرى فالمعلوم لدى غالبية القراء أنه صار من الصعب متابعة الصحافي الذكي بسبب جرأته على الدولة لذلك فليس من المستبعد أن يكون الأمر مطبوخا حسب الطلب .
علي المرابط . رشيد نيني . توفيق بوعشرين . علي أنوزلا . المهداوي .الراضي …. وووو كلهم زاروا وبعضهم لا يزال داخل السجن بسبب جرأته مهما كان ظاهر التهمة فهو فقط لإخفاء باطن يعلمه الجميع .
لماذا إستعمال كلمة ينشدون بدلا عن يطالبون…
انا شخصيا لم اسمع به من قبل و بسبب الفضول نقرت اسمه في اليويوب و لاحظت عدد المشاهدات التي فيها متابعات قليلة جدا مثل هدا الحضور العاءلي
اللهم ان هذا لمنكر واش كاع هذ الصحفيين لي تعتقلو شواد جنسيا غير معقول تلفق لهم هذه التهم لاغراقهم في السجن ها بوعشرين ها الريسوني ها الراضي الدور على من حسبي الله ونعم الوكيل
منطقيا لو كانت بالفعل علاقة رضائية لما أقدمت الضحية على تسجيل شكاية . وفي احسن الأحوال ستوجه لهما معا تهمة الزنا أو الفساد أو الخيانة الزوجية على حسب الوضع الأسري اكل منهما.فمامبرر الوقفات التضامنية والمعني بالأمر يعترف بوقوع علاقة محرمة.
إذا كنت لا تعرف السيد عمر الراضي فهذا دليل أنك لا تقرأ الجرائد المغربية الناطقة بالفرنسية كما أنك لا تتابع البرامج الإيداعية الفرنكفونية التي يشتغل بها الصحافي .زيادة أنك لست متتبعا للأحداث التي تخص أحرار الشعب المغربي كحركة عشرين فبراير التي ينتمي إليها الصحافي وحراك الريف الذي كان من أشد المدافعين عنه .
لمن يجهل المسيرة المهنية لهذا الشاب عليه الإطلاع على موقع ويكيبيديا والذي يحتوي كل معلوماته فقط بنقر إسم عمر الراضي على google
الرشوة تنصر الباطل مع الأسف نرى ونسمع بكثير من القضايا التي دخلت المحكمة انتصر فيها الباطل وتنتهي ببراءة المتهم وبعض القضايا يكون فيها البريء الفقير متهما، اللهم أصلح أحوال البلاد والعباد.
اذا كانت الجريمة تابتة في حقه فيجب ان يعاقب طبقا للقانون و بدون أية مزايدات او تعاطف معه لان الكل سواسية امام العدالة
اذا اعترف بالعلاقة الرضائية فهو زنا ويجوز، فيها اغتصاب ادن الموضوع فيه خلل. للقضاء كلمته واتركوا العدالة بسلام. الاحظ الحقوقيين، يخرجون من اجل، فية خاصة والفئة الاكثر، شعبية وضعيفة، لاتتسوق، لها. من هنا نعرف، ان المشكلة، فيها يد، خارجية والمساس، بالقضاء..
Ts les gouvernements du tiers monde et surtout de certains pays Arabes, ont une force d’imagination extraordinaire de prétexte pour culpabiliser ts ceux qui osent divulguer des réalités de corruption, détournement, mauvaise gouvernance…. L’ analyse de ce commentaire en dit long
من الصدف العجيبة أن الصحافيين الأكثر جرأة في المغرب يتابعون في قضايا اغتصاب والمضحك أن جل الضحايا المزعومة هي نساء راشدات ومثقفات لهن من الوعي والدهاء ما يجعلهن يقمن بسجن الشيطان داخل قنينة . فكيف يتم استغلالهن والإيقاع بهن وهن في هذا المستوى من الوعي والثقافة ؟؟؟
هذا من جهة ،ومن جهة أخرى فالمعلوم لدى غالبية القراء أنه صار من الصعب متابعة الصحافي الذكي بسبب جرأته على الدولة لذلك فليس من المستبعد أن يكون الأمر مطبوخا حسب الطلب .
علي المرابط . رشيد نيني . توفيق بوعشرين . علي أنوزلا . المهداوي .الراضي …. وووو كلهم زاروا وبعضهم لا يزال داخل السجن بسبب جرأته مهما كان ظاهر التهمة فهو فقط لإخفاء باطن يعلمه الجميع
تشويه، إدانة ثم اعتقال هو مسلسل قديم يمر منه كل معارض أو صحافي نزيه او ربما بطل رياضي سابق يبحث عن حقه، ويتم فبركة فيلم جنسي عبر كاميرات في مكتبه او في غرفة فندق يقيم بها، هذه وسائل قذرة تستعمل ما اذا كان غير متدينا، المتدين تلفق له تهمة الإرهاب والتشييد بالأعمال الإرهابية.
حين تتكرر الأفعال على نفس المنوال يتضح فاعلها بسرعة، فلا داعي ذكرهِمَّة.