اختير سعيد الرحموني رئيس المجلس الإقليمي لمدينة الناظور منسقا إقليميا لحزب الحركة الشعبية بالإقليم، أسابيع قليلة بعد انضمامه للحزب قادما من حزب التقدم و الاشتراكية الذي غادره بعد سنوات من الانتماء.
وقد سبق لسعيد الرحموني الاجتماع مع الأمين العام للتنظيم، امحند لعنصر، بمدينة الرباط حيث تم الاتفاق على انضمامه رفقة مجموعة من الأفراد المشكّلين للائحة التي سبق أن أعدّها لدخول غمار الانتخابات الجماعية المقبلة واللاّمة لمجموعة من أعيان المدينة.
الملتحقون الجدد بحزب الحركة الشعبية كانوا ينتمون لتنظيمات سياسية أخرى كالتجمع الوطني للأحرار، قبل أن يقررّوا الانضمام لحزب السنبلة وللائحة الرحموني.. بينما يأتي تعيين الرحموني ضمن موقعه الحالي من تنظيم حزب الحركة الشعبية ليحسم في تصريحات سابقة، كان قد أدلى بها لمنابر محلية بالناظور عقب إعلان “تغيير جلده السياسي” عبر هسبريس، في محاولة لتغطية مغادرته لتنظيم الـPPS.
اذا لم تستحي ففعل ماشئت الا يكفيك ان تكون رئيس مجلس الاقليمي للناظور !!! ماهي واجباتك او بعبارة اخرى ما هي انجازاتك ماذا قدمت للناظور…. كل شيء سيبقى هنا وستمضي انت كما فعل سابقوك ويبقى تاريخكم و سيرتكم السوداء. جشع ولهث وراء السلطة والمناصب بوجه لا يستحي لا من الرب و لا العباد .
si nous somes dans un payes qui respecte la loi ce sa place n est pas dans l assemblee provinciale mais premierement devant le juje puis en prison car il etait deja suivi par le procureure de roi pour motife de trafique de hachiche et puis une comdanation de tribunale de premiere instance …mais au maroc la prison est seulement au pauvres..a ce moment il vient de changer ..le pps..car un parlement est un trafiquant de la drogue avec lui sonts pret a payer d avance pour des interets personnele…bakaye..et ..charkawi…qui sont deriere ce mouvement ..et en vairat merci hespress d avoire publier