قال الدكتور أحمد الريسوني “إن من حق وواجب الأمة أن تتظاهر وتحتج وتعتصم سلميا ضد الحاكم الجائر وواجب على العلماء أن يرشدوا الاحتجاج وأن يكونوا وسط الجماهير”.
تصريح الريسوني حاء ضمن اتصال هاتفي ببرنامج “الشريعة والحياة” لقناة الجزيرة وكان ردا على فتوى مفتي جمهورية مصر السابق، علي جمعة، التي أجاز فيها قتل العسكر للمتظاهرين السلميين بدعوى أنهم خوارج.
واعتبر الخبير في مجمع الفقه الإسلامي أن فتوى علي جمعة التي تبيح قتل المحتجين السلميين لا يعدو أن يكون مجرد تجارة فقهية، محذرا الفقهاء بالاحتياط في الفتاوى لإمكانية استعمالها في غير محلها، ضاربا المثل بـ “تفويض السيسي المزعوم ضد الإرهاب الذي كان واضحا هو تفويض لقتل المواطنين واضطهادهم” وفق تعبير الريسوني.
في ذات السياق، نصح يوسف القرضاوي علي جمعة بأن “يوجه فتاويه بعدم الخروج عن الحاكم لوزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي الذي قال إنه أقسم بالله أن يطيع الرئيس المنتخب ثم نقض القسم، معتبرا أن من يُبيحون قتل المسالمين ليسوا أحرارا ولا يستطيعون توجيه الأمة إلا إلى الشر”.
دين ضدد الدين / كل معسكر من الاسلاميين يحشد اسلحته الفتاكة من الاحاديت النبوية والاجتهادات الفقهية ليقضي على الاخر من الاخراج من الملة الى تكفير الى القتل / وماهي الا غاية ووسيلة من فقهاء السلطان الى طلاب السلطة دين ضدد الدين الحائر و الضائع بينهما هالك هالك اما من هدا او ذالك وماهو الا صراع سياسي ملغوم بالدين
هادي هيا نتيجة خلط دين بدولة. كلها يلغي بلغاه وكلها وفتواه. مبقاو عولاما. كينين غير لعومالا.
ما راي الريسوني في حكامنا الذين يفسدون في الارض فسادا منذ الاستقلال وما زالو قابعين في كراسيهم .كان الاجدر ان يفتي لنا ما نعيشه من الاستغلال الاستبداد والقمع …وينور عقول الناس ويرشدهم لصالح البلد والعباد .
الحمد لله لانه يوجد أناس يسيرون على الحق و لا يتكلمون من الهوى و الظن كأغلب من يتكلم باسم الدين في ايامنا هذه حتى اصبح أهل الحق غرباء قلة في زمن الفتن و الفرق الضالة المضلة التي اضلت معها خلقا كثيرا، من العلماء الذين انصح بسماع خطبهم و دروسهم العالم المصري محمد سعيد رسلان و ستجدون خطبه في موقعه rslan.com و هناك سترون الفرق بين من يتكلم بالعلم و من يتكلم بالفكر كالقرضاوي و السائر على دربه الريسوني و شتان بين عالم و مفكر قد سرح به فكره الخاص بعيدا عن منهج رسول الله صلى الله عليه و سلم
قال احد علماء الاسلام حكمة تنطبق على واقعنا المعيش
مفادها ان الحكام يهلكون بالجور واصحاب الادارة بالكبر
والتجار بالخيانة وعامة الشعب بالجهل .
كلام متين وحجة بالغة وداحضة لتجار للفتاوى
بيع و شراء باسم الدين دابا غير لي رشقات ليه اكول انا عالم ويبدا شرق و غرب
لو كان السيد الريسوني شجاعا ومنطقيا مع نفسه وعالما حقيقيا في الفقه لاستلهم موقفه من الآية الكريمة التي تقول : "وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ". عوض ذلك، يدعو إلى الفتنة فتنطبق عليه الآية الكريمة : "وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ". صدق الله العظيم.
"وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي الذي قال إنه أقسم بالله أن يطيع الرئيس المنتخب ثم نقض القسم" ثم إفتاء تجار الدين بالإمتثال للإنقلابي برهان على نفاقهم و إستهتارهم بعقول الناس.
بالمناسبة أشكر بعض العلماء لنزاهتهم و لشجاعتهم و جرأتهم على قول الحق و التي تزيدهم إلا إحتراما و تقديرا منا
قال احد علماء الاسلام حكمة تنطبق على واقعنا المعيش
مفادها ان الحكام يهلكون بالجور واصحاب الادارات بالكبر
والتجار بالخيانة وعامة الشعب بالجهل اما العلماء بالحسد .
علماء المسلمين اصبحوا بدون استثناء عبادين المال.
الافتاء اصبح هوى للذي يدفع اكثر.
سيدنا عمر رضي الله عنه قال: إدا رأيتم مني إعوجاجا فعدلوني بحد السيف
ولم يقل الفتنة والكلام الدي يستعمله الفاسدون الفتنة هي أن تبقى ساكتا على الظلم والطغاة والذل إما ن تعيش كريما أو أن تعيش عند ربك كريما لا يوجد مقدس ولا بوزبال في هده الأرض يحق له أو له شرعية لكي يقهرك ويذلك ويسرقك فلقد ولدت حرا وعليك أن تموت حر
السلام على من اتبع الهدى اما بعد,فمن الواجب على الفقهاء الاجلاء ان يتركوا الشؤون السياسية لاصحابها ولمتمرسيها في العالم باسره حيث اغلبية دول العالم تفصل بين السياسة والدين باستتناء استشارات واجتهادات للعلماء الاجلاء المسلمين حيث صرنا نقرا ونسمع فتاوى غريبة من هنا وهناك وخصوصا من عند احد الفقهاء المغاربة الله يسمح له "الزمزمي"الذي يجب عليه ان يزم فمه من فتاويه التي يندى لها الجبين ولا يسمح هذا الركن لذكر بعضها ونفس المثل ينطبق على "القرضاوي"او "الريسوني"او "علي جمعة" او غيرهم حيث يحرضون الشعوب على الفتنة والاقتلال فيما بينها وهذا كله راجع لتحريض ذوي العقول الضعيفة في بعض الدول العربية التي اصبحت تعيش فوضى ما بعدها فوضى واختلط الحابل بالنابل والله سبحانه هو الوحيد العارف ما في القلوب والدول الاوربية لم تفصل (الدين عن السياسة) منذ عقود عن هراء بل بعد ان ارتكبت الكنيسة عدة اخطاء اتجاه مواطنين ابرياء لذا لا داعي للتحريض بطريقة غير مباشرة محمد ابويه
حفظك الله يا شيخنا وكثر من امثالك
mais c est grave le niveau de ces pseudo oulemas, ils se contredisent tout le temps et chacun d eux se permet d insulter les autres, ou est la difference entre servir morsi ou sisi?dans les deux cas il ya exploitation du divin au service du profane, l opportunisme de monsieur rissouni n est plus a demontrer, il court dans tous les sens a perdre haleine
il prouve de plus en plus de zele dans son loyaute a mouza
أعتبر فتوى أحمد الريسوني التي تجيز التظاهر والإحتجاج والإعتصام سلميا ضد الحاكم الجـاء ـر لاتعدو أن تكون مجرد بزنس وفتوى جاهزة تحت الطلب، وأحذر المسلمين بالإحتياط في الفتاوى لإمكانية إستعمالها في غير محلها، وأمثل هنا بإهدار دم الهالك القدافي من قبل مفتي الناتو يوسف القرد اوي ، وأنوه أن أحمد الريسوني حركي من حركة التوحيد والإصلاح الإخونجية وعضو في إتحاد علماء مسلمي الإخوان الذي يتزعمه القرد اوي ،فكيف يكون خصما وحكما في الآن نفسه؟