ثمنّت الرابطة الوطنية للزوايا القادرية بالمغرب الجهود التي قامت بها القوات المسلحة الملكية لإعادة الحركة إلى المعبر التجاري والمدني بمنطقة الكركرات بالصحراء المغربية، من أجل استعادة حرية التنقل المدني والتجاري.
وعبّر هذا التنظيم الصوفي، في بلاغ توصلت هسبريس بنسخة منه، عن تشبث الرابطة اللامشروط بالوحدة الترابية للوطن والدفاع عنها انطلاقا من الإيمان بعدالة قضية صحرائنا تحت السيادة المغربية، وباركت مجهودات القوات المسلحة المغربية التي تمنت في احترام تام لمبادئ القانون الدولي.
وأدان التنظيم ذاته بقوة الاستفزازات غير المقبولة والتجاوزات الخطيرة التي تقوم بها عصابة “البوليساريو” ومرتزقتها، ثم طالب المجتمع المغربي والدولي للتعبئة واليقظة من أجل فضح الأكاذيب التي يستعملونها في حربهم الإعلامية الفاشلة.
ولكن اش دخل الزاوية القادرية في السياسة ؟
اه نسيت الدعم.
المعلق الأول خوي هشام ضحكتني في التعليق ديالك، تعليق فمحله.
متى كان حب الوطن سياسة؟ الطرق الصوفية بمنهجها الرباني المبني على حب الله ورسوله وحب الاخر فكيف لها ان لا تحب الوطن.
الى السيد الفقير
في 28 نونبر1960، أعلن المختار ولد داداه استقلال موريتانيا، ولم يعترف المغرب باستقلالها إلا في سنة 1969، حيث كان يعتبرها إقليما مغربيا،
وقعت الرباط يوم 6 يوليو/تموز 1961 اتفاقا مع فرحات عباس، يعترف بوجود مشكل حدودي بين البلدين، وينص على ضرورة بدء المفاوضات لحله مباشرة عند استقلال الجزائر
يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول 1963 شنت عناصر من القوات الجزائرية هجوما على منطقة حاسي بيضا قتل فيه عشرة عناصر من الجيش المغربي.
اندلعت الحرب في أكتوبر 1963، واستمرت لأيام
منطقة وادي الزوزفانة المحاذية لفكيك ،منطقة جبل ملياس المحاذي ومنطقة حاسي الطفة ومنطقة جبل الملح الموجودة قريبا من بوعنان
هده اراضي مغربية أخدتها الجزائر
السؤال هل الوطن هو ما كان لنا قبل 1960 او ما هو لدينا اليوم
وهل حبنا للوطن يجب أن نغيره بعد كل قرار سياسي او حرب ؟
حب الأرض التي ولدنا بها هذه مسألة عاطفية لا علاقة لها بالطرق الصوفية والديانات والا فالاولى بنا حب مكة والمدينة والقدس فقط,