أودع رئيس الوزراء الماليزي السابق نجيب رزاق السجن، الثلاثاء، بعدما ثبتت أعلى محكمة في البلاد الحكم الصادر بسجنه 12 عاما لإدانته بالفساد على خلفية فضيحة صندوق “1 إم دي بي” المالية، وفق ما أعلنت عائلته.
وقالت زوجة نجله شارميلا شاهين لفرانس برس: “أُبلغنا بأنه نُقل إلى سجن كاجانغ جنوب العاصمة كوالالمبور”.
وأضافت: “طلب والد زوجي منا الاهتمام بالعائلة. لا يزال قويا وهادئا”.
وكانت رئيسة المحكمة، ميمون توان مات، قد أعلنت نيابة عن الهيئة القضائية المؤلفة من خمسة قضاة “نعتبر أن الاستئناف بلا أساس. نعتبر أن الإدانة والحكم مؤكّدان”.
وأضافت: “بناءً على ما تقدّم، نرى بالإجماع أن الأدلّة التي عُرضت خلال المحاكمة تشير بشكل لا يمكن دحضه إلى أنه مذنب في جميع التهم السبع”.
وبدا الحزن جليا على رئيس الوزراء السابق (69 عاما) أثناء تلاوة الحكم. وجلست إلى جانبه زوجته ونجليه.
وشاهد صحافيون كانوا يتابعون من غرفة محاذية مجريات المحكمة عبر اتصال فيديو، نجيب محاطا بأفراد عائلته وأصدقائه وأعضاء من الحزب قبل أن يُقطع الاتصال.
وصدر قرار المحكمة العليا الماليزية بعدما رفضت المحكمة طلب محامي الدفاع عن نجيب رزاق في اللحظة الأخيرة بعزل رئيسة المحكمة عن النظر في القضية بحجّة انحيازها.
الحمد لله بلدنا لايشبه مثل هكذا دول ، وطننا منزه ومعصوم من الفساد والرشوة و المحسوبية و الاختلاسات و الاختلالات ، لهذا لانسمع بمثل هكذا محاكمات ببلدنا ، بلدنا بلد الملائكة والحمد لله….!!!!!!
انهم صارمون في قضايا الفساد المالي واستغلال المنصب الحكومي..هكذا تبنى الديمقراطيات قضاء نزيه و مستقل .
يلا جاو يطبقو القانون بحال ماليزيا المسؤلين اللي فالمغرب كاملين غادي يدخلو الحبس
ما نتمناه لجميع المفسدين فوق الارض. اللهم عجل بعقابهم في الدنيا قبل الآخرة.
يا الله متى سنسمع مثل هذه الأخبار في بلدنا الحبيب. عند إذ سأقول أننا في السكة الصحيحة
الوطن ( المغرب) غفوووور رحيييييم
هذا رئيس وزراء ادخل الي السجن وحكم عليه،بعد اتهامه بالفساد،وما ذا يقول قضاؤنا في العديد من الملفات المعرضة عليه وهي كلها تتعلق بالفساد والمفسدين وناهبي المال العام… ؟؟!!
حنا عدنا كيسرق زبابل ديال الفلوس و كتبت عليه الحجة و مع ذلك كيبقا فاعل سياسي و كيدوز فالتلفزيون و البرامج و بييييييخير
عقبة لمغرب اكون بحال هاد الدول
ها المعقول والقصص على هاد المسؤول كلمة حق وهو راضي على هادالحكم أحيي هاد البلد الأمين والدي اتلج صدورنا لتنظيف البلاد والعباد الفاسدين.تحياتي لكم.
الا جاو يطبقوا القانون بحال هذا اللي ماليزيا المسؤولين ديالنا في المغرب غادي يمشيو بالمؤبد
المفسدين في المغرب.داءما.لهم.البراءة.
حنا برك علينا نقولوا العام زين و تجي ايام انتخابات ونساو كلشي ونسفقوا ونديروا حملات و نفرقوا المناشير على الناس ما عندنا مايتحكم و الحال زين
إدا طبق هذا في المغرب فلا تجد بيتا فيه موظف إلا ويأخد القفة إلى السجن وستصبح إداراتنا كلها خاوية على عروشها وستتعطل الحياة وتعم الفوضى لهاذا ربوا أبنائكم على أكل الحلال والقناعة بالمرتب الشهري كيف ماكان وعلموا بناتكم على أن لا يكلفوا أزواجهم مالا يطيقون حتى يضطروا إلى سرقة أوطانهم ويدمروها
البلدان لي باغيا تزيد القدام راها كتعاقب الفاسدين وسارقي المال العام الا فالمغرب مكاين غير نهب وكيلاقاو الاحترام وكيتقلدوا المناصب وكيترقاو وكيدوزوا فالاعلام والمغاربة كلم عارفينهم ميسواوش خوانين فالمسؤولية لي تعطاتلم اما ” ربط المسؤولية بالمحاسبة ” عنا غير فالوراق .
أليس عندنا في المغرب مثل هؤلاء ? وكم هم كثر عددهم لايحصى !!لك الله ياوطني والشعب المغربي المطحون
جميل أن تكون رئيسة المحكمة إمرأة حتى تتقوى المحاكمات العادلة ونقرأ على صفحات الجرائد الورقية والالكترونية فقرات مشابهة لهاته:
– كانت رئيسة المحكمة قد أعلنت نيابة عن الهيئة القضائية المؤلفة من خمسة قضاة “نعتبر أن الاستئناف بلا أساس. نعتبر أن الإدانة والحكم مؤكّدان”.
– أضافت نفس الفاعلة القضائية: “بناءً على ما تقدّم، نرى بالإجماع أن الأدلّة التي عُرضت خلال المحاكمة تشير بشكل لا يمكن دحضه إلى أنه مذنب في جميع التهم السبع”.
– بدا الحزن جليا على رئيس المتهم أثناء تلاوة الحكم. وجلست إلى جانبه أفراد أسرته.
– شاهد صحافيون كانوا يتابعون من غرفة محاذية مجريات المحكمة عبر اتصال فيديو، المتهم محاط بأفراد عائلته وأصدقائه وأعضاء من الحزب قبل أن يُقطع الاتصال.
اللهم انا هذا منكر.رءيس في خريف عمره يسجن من اجل فساد مالي،كانه هو المسؤول عن ما آلت اليه الاوضاع في دولة مالي.الا العدالة والحكومة في المغرب من اقتنع وفهم بان الفاسدين لا يمكن محاسبتهم والزج بهم بهم في السجن من اجل فساد مالي لان فساد الدولة المالية شان يعنيها ولا يمكن بتاتا الإشارة اليهم ببنان الاصبع و99منهم لم يزور مالي ولم يقترف فيه اي ذنب.
ها المعقول!! اما غير ذلك من إعفاء أو اقصاء أو توقيف، فذا لا يجذي مع الأدميين مثلنا…..
هنيئًا للماليزيين بوطنهم وبهذا الحكم هذه هي العدالة والا فلا
أين أنتم ياقضاة المغرب ،لتسمعوا الأحكام المعقولة للمجرمين السياسين الذين يستغلون مناصبهم لإختلاس أموال شعوبهم ،هه أين أنتم ياأصحاب الأحكام الهزلية ،
يحدث هذا في الدول التي تطبق الشريعة الإسلامية والدساتير بالحرف // هل بالامكان أن نصل يوما ما إلى هذا النمط الموضوعي والواقعي …. لك الله ياوطني الغالي .