تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:53
"قافلة الأمل" تدعم 120 أسرة في جبال أزيلال
-
12:34
الدرهم يتحسن أمام الدولار ويتراجع مقابل الأورو
-
11:58
حفل يكرم مواهب "مصر في عيون أطفال المغرب"
-
11:31
الرميد والاستقالة .. من 20 فبراير إلى الأزمة الصحية
-
10:32
اعتقال مغني راب يؤجج الاحتجاجات في برشلونة
-
10:14
"تمثيل المغرب" يجر غضبا على اتحاد الكرة الجزائري
-
09:39
التحرش الجنسي يلاحق عمدة نيويورك للمرة الثانية
-
09:23
قروض "كوفيد-19" التمويلية تنقذ القطاع البنكي
-
08:19
عامر يحث على دبلوماسية الكفاءات المغربية بالخارج
-
07:54
إجراءات مشددة تسبق مباراة الوداد ببوركينا فاسو
-
06:30
مستقبل الاقتصاد الأمريكي ينتظر "بشارة الانتعاش"
-
05:47
مؤلف جماعي يناقش تطورات الصحراء المغربية
مبادرة طيبة ولكن هل ستكون كل ليلة طيلة فصل الشتاء ? ام مجرد ليلة واحدة?
فمادا عن باقي الايام?
الحل ليس في توزيع الأكلات الدافئة او البسة اواغطية بل الحل في إصلاح التعليم والتشغيل والقضاء على سياسة الريع و محاسبة مختلسي المال العام وتوزيع الثروة والتقليص من الفوارق الاجتماعية
و القضاء على آفة التسول
السلام عليكم. اللي باغي يدير الخير يديرو في السر، و بلا ما يجي يطنز على الضعيف و يبقا يفهم عليه باش يحس بالرضا على النفس، الى بقا فيك ديه لدارك و تهلا فيه و عاونو لوجه الله مااشي لوجهك قدام الناس. ولينا عبادين التصاور و الرآء، مني كانت بلادنا فيها الرجال ديال بصح ما كنتيش تلقا شي محتاج، كلشي مستور و قانع، و ملي ولاو الشمايت واصلين وليتي تلقا الحكرة و الضحك على عقول الناس، إنا لله و إنا له لراجعون.
الحمد الله لازلت الخير في المغاربة مهما ما نراه من عدم الانتباه السياسيون إلى هده الفئه من المغاربه المهمشه .
توزيع الملابس والطعام في الشارع لم يحد من ظاهرة التسول المنتشرة لان التسول يرد على ممتهنيه اموال طاءقة تقدر ب200 درهم يوميا في المعدل.
هذا ما يطلق عليه بالدارجة "زيد الشحمة في ديل المعلوف" .
مبادرة حسنة لو كانت تحد من تعاطي التسول في والشوارع والمقاهي والمدارات والاسواق….الخ.
هذا ليس حلا جذريا بل الحل هو بناء ملاجئ لإيواء المشردين وكل من لا مأوى له على التكفل بهم من تطبيب وأكل وشرب وكل ما يحتاجونه طول السنة وليس يوم وليلة وباقى الأيام يفترش الأرض ويلتحف السماء … أين هى الحكومة وأين هم أثريائنا الذين يكدسون الأموال بل أين هم أصحاب القلوب الرحيمة والمحسنين من هذه الآفة التى لا يرضاها كل من فى قلبة ذرة من إنسانية … تخيل أن تكون مكانه يوما ما لا قدر الله … ؟؟؟
Bravo, Bravo. ca rechauffe le coeur de voir la société civile de faire ca part et faire la difference dans la société. il faut sortir du silence vers l'execution. Tres apprecie l'initiative. Ca cree un lien social. Continuer. LLAH I JAZIKOM. salam