فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة بني ملال بحثا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين 22 غشت الجاري، وذلك لتحديد ظروف وملابسات إقدام شخص يبلغ من العمر 22 سنة على إضرام النار عمدا في جسده، مما تسبب في وفاته.
وتشير المعطيات الأولية للبحث إلى استعمال المعني بالأمر مادة سريعة الاشتعال لافتعال حروق عمدية بالقرب من مقر ديمومة الشرطة، وذلك لأسباب وخلفيات تعكف حاليا الأبحاث والتحريات على تحديدها.
وقد تم نقل الشخص المصاب إلى المستشفى الجامعي ابن رشد بمدينة الدار البيضاء لتلقي العلاجات الضرورية، غير أن المنية وافته بسبب مضاعفات الحروق، بينما تعكف حاليا الأبحاث والتحريات على تحديد الظروف والملابسات المحيطة بهذه الواقعة التي يحتمل أن تكون لها علاقة ببلاغ حول شكاية بالعنف سجلها المعني في مواجهة ثلاثة أشخاص هي الآن في طور البحث التمهيدي.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. هل وصل الإنسان إلى هذه الدرجة من اليأس؟
هناك خطأ فادح ترتكبه مراكز الشرطة والدرك. يأتيهم الضحية يقطر دما يريد تقديم شكاية يقولون له احضر سارتفيكا ميذيكال. وعندما يذهب للمستشفى الإقليمي يقولون له خلص 600 درهم.. علاش ما تسجلش الشكابة ويبدأ البحث عن الجنات. وذيك الشهادة الطبية تسلم من بعد. وتكون بالمجان
الكل يعرف السبب بانه تعرض لظلم من طرف الشرطة الى الشرطة نفسها لا تعرف السبب وستحقق في الامر يارب تصلح امر هاذ اليلاد
الزبونية المحسوبية الظلم والحكرة الظالم يصبح مظلوما والمظلوم يصير ظالما علما ان ليس لدينا خيار للتوجه إلى إدارة خاصة مقاطعة بلدية مفوضية الشرطة الإدارية التي تعد مافيا إدارية لأنها مكونة من موضفين ليس بينهم وبين الشفافية والاستقامة الا البعد الكبير
حتى ناس المخفى للاسف مكيستمعوش للمشتكي لاحظت وحد النهار في أصيلة. وحدة راجلها ضاربها قدام الكمسرية وملي قربت ليهم كتغوت وتبكي قاليها وحد البوليسي علاش تزوجتيه ملي جايا تشكي سيري مع راجلك للدار وانت محيحى علينا هنايا صراحة بقيت غير كنشوف
الشكايات توضع في دائرة الشرطة والدائرة لها وقت محدد في البحث عن الجناة .
عندما لا تتمكن من القاء القبض عليهم تحيلها على الشرطة القضائية .
اذا تم توجيه الشكاية بدون شهادة طبية تثبت مدة العجز الى المحكمة فالقضية سيتم حفظها وعدم متابعة المعتدين.
بالنسبة ل600 درهم ثمن الشهادة الطبية فكفى من الكذب واتقي الله .
يؤدى 100 درهم في الصندوق لانها ليست شهادة طبية عادية ولكن تسمى
Certificat medico-legale
الشرطة في المغرب لا تقوم بتفعيل الشكايات ، بل تقوم بحفظها وتشترط الشهادة الطبية من اجل تسجيلها في دفتر الحفظ، الشكايات التي تفعلهاالشرطة هي التي بامر من وكيل الملك. مما تضيع حقوق المشتكين، للاسف سبق ان تقدمت بشكاية تتعلق بالسرقة مدعمة بالشهود، ولم اتلقى اي جواب من المحكمة رغم مرور 7 سنوات ،والجاني حر مستمر في نشاطه الاجرامي، لان الشرطة لا تفعل شكايات الضحايا، اللهم ان هذا لمنكر .
هل للإنسان شيء أعز من روحه ؟ للأسف عندما يتعدى الضلم حدوده لم يتحكم الانسان في اعصابه فتكون الكارثة الحساب عند ألله يوم ما فيه لا باك صاحبي و لا رشوة كل واحد يأخذ حقه
هذا هو منتهى الانفعال ومنتهى التعبير عن السخط وااتدمر ، وهناك حالات كثيرة تجعل الانسان يفكر في مثل ردة الفعل هذه امام مواقف يحس فيها بالحكرة والاهانة ، وبضياع الحقوق ، خاصة اذا لم تكن هناك اذان صاغية ، تستمع الى الشكايات وتطمءن النفوس وتهدؤها وتبحث بجدية عن الحلول المرضية ، اننا لازلنا لا نمتلك عقلية الاستماع والاصغاء ومحاولة فك المشاكل بروية وتبصر وبالجدية اللازمة ، اننا مجتمع بكاد يكون عنيفا داءما ، فيقابل العنف بالعنف ، والمشاكل بالاستخفاف واللامبالاة وعدم تحمل اامسؤولبة وقد بصبح المشتكى عرضة للتعنيف لمجرد انه اشتكى ، بل حتى مجرد السؤال او المطالبة باستشارة او استفسار عن امر ما قد يواجه بالعنف ، وهذا كله راجع الى نقص في التكوين والتاطير الذي لا يهتم كثيرا بالجانب التواصلي ، ففي البلدان المتقدمة ، في كل مكان هناك استقبال لاءق وانصات جيد وهناك ارشادات وتوجيهات مهمة ، عكس ما لدينا ، فكثيرا ما تدخل لادارة ولا تعرف اين تتوجه ولا من تسال ولا من يرشدك و بالاحرى ان يعينك على قضاء اغراضك وييسر لك ذلك ، هناك امور كثيرة لابد من مراجعتها لنكون في المستوى المطلوب .
الحكرة تقتل، الحكرة تعطي للانسان شعورا مدمرا يصل لدرجة القتل او الانتحار. اكيد أن السيد توجه عند الأمن بحثا عن الانصاف فلم يجده وربما طردوه فشعر انه مهمل ومحكور مرة اخرى بعدما احتقره من اعتدى عليه فانتحر.
تعليقي المتواضع على مواطن من المغرب ؛ انه لم يتمعن في المقال جيدا ! المعني بالأمر الشرطة استمعت اليه والبحث جاري ؛ اما بخصوص الشهاد الطبية التي تمنح لمن يطلبها يؤدى عليها 100 درهم وليس 600 درهم كما تفضلت ، فالمرجو تحري الحقيقة قبل إبداء رأايك ؛ اما بخصوص المبلغ المطلب به من طرف المستشفى فيجب مراجعته بحيث 100 درهم كثيرة على الفقراء ؛ وشكرا .
اين هو السيد الحموشي من هذه الكارثة
في بلد له ديمقراطية حقيقية كان سيتسبب في استقالات من أكبر المسؤولين والشرطيين لان هناك تقاعس في اتباع المجرمين واعطاء الشاب المتوفي حقه . لولا ذلك ما كان ليحرق نفسه .فلا أحد تهون عليه نفسه بحرقها لولا أنه حس بالضلم وعدم استرجاع حقه من طرف السلطات
الظلم والفساد عم البلاد ………..
.. ……… ؟
أن يقدم شخص ما على الانتحار ماشي ساهلة، يجب التحري و البحث لمعرفة الجهة التي دفعته إلى الانتحار، قمة اليأس و التدمر في بلد الاسبقية ل: باك صاحبي، انت و جيبك، أما القانون راه كاين حتى في الآلات الموسيقية، أسرة المنتحر و أقاربه عندهم الحقيقة و يعرفون جيدا لماذا أقدم على الانتحار، قد يكون اشتكى لديهم من الحگرة.
الله ينزل عليه الرحمات. السبب واضح ولا مجال لتضييع الوقت. انها الحgرة في بلاد الحق والقانون، احسن بلد في العالم.
لاحول ولا قوة الا بالله.
الأجهزة الأمنية والقضاء فقط تحب الخير للمغرب وتصنع المعارضين الاكثر حقدا، وكلما إزداد عدد المظلومين كلما كان ذلك جيدا من جهة أخرى.
الله يرحمو… مسكين… ما صبرش للظلم فغادر الى دار الحق…. لا ظلم اليوم…. الظلم ظلمات يوم القيامة….
اللهم ارحمه وارزق اهله الصبر… وخذ له حقه ممن ظلمه في الدنيا قبل الاخرة…
الملاحظ أنه عندما يشتكي الأفراد لايتم أخذ شكاياتهم بعين الاعتبار ولاتتحرك الأجهزة المذكورة إلا في حالة الشكايات الجماعية هي التي تعطى لها الأهمية والمشكلة أننا نرى أنه لكي تتوفر شروط الشكاية الجماعية يجب أن يكون هناك شهود وكما هو معلوم أن المغاربة يتصرفون بحيادية فيما يتعلق بنزاعات ولاد الشعب فيما بينهم كان شي نزاع بين ولاد الشعب المغاربة تيفارقوهم وتيفكوا الجرة بلاميدخلوا البوليس فالقضية وإذا وصلات للبوليس نجد أن المغاربة يتراجعون ويرفضون الشهادة لولد البلاد ضد ولد البلاد ومن هنا نجد أن المتضرر يكون لوحده أمام الشرطة وهي تسجل شكايته تم تحيلها على التحفيظ ولايتم اتخاذ الإجراءات ضد المعتدين بخلاف الناس ليتاتلقى المغاربة تيحقدو عليهم وتيكرهوهم والغير مرغوب فيهم أول مايتورطون في خلاف مع ولد البلاد حتى يتجمع المغاربة كلهم ويعتزمون التوجه جماعة لمراكز الأمن لتقديم شكايات كيدية ضدهم معززة بشهود الزور وتجد أن الأجهزة الأمنية تتجاوب مع الشكاية الجماعية المسيسة وتفعل المساطر الجاري بها العمل وتتحرك مباشرة لاعتقال الشخص المستهدف حتى ولو كان ضحية جبدوا معاه الصداع ظلما وعدوانا
لا يمكن أن يقدم على إحراق نفسه إلا لتعرضه للظلم و لم يجد آذانا صاغية بل ربما تعرض للتواطئ و الإهانة. ينبغي فتح تحقيق نزيه. الروح عزيزة عند الله.
باينة للأعمى!!!
“شكاية بالعنف سجلها المعني في مواجهة ثلاثة أشخاص هي الآن في طور البحث التمهيدي”.
يعني غالبا لم ينصف من طرف الشرطة!!