تمكنت عناصر فرقة مكافحة العصابات بولاية أمن فاس، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الثلاثاء، من توقيف شخص يبلغ من العمر 30 سنة، يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض.
وكان المشتبه فيه، وفقا لما أورده مصدر أمني لهسبريس، أقدم على تعريض شخصين للضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض أمام أحد المساجد بحي “سهب الورد” بمدينة فاس، لأسباب وخلفيات مازالت الأبحاث متواصلة بغرض تحديدها، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تشخيص هوية المشتبه فيه وتوقيفه ضواحي منطقة “سيدي حرازم”.
وتم إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك لكشف جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
العقاب لمن سولت له نفسه الإعتداء على الغير. يجب على الذولة التحرك والتشديد على كل افعاله بالسجن والغرامة.
كما يحاكم من يسمونهم بالمتطرفين بقانون الارهاب ، فهدا المجرم الدي هجم على المسجد بسيف حاد وبنيته قطع رقاب المصلين فان لديه نيه مبية للقتل وبالتالي كراهية الدين ولدا يجب ان يحاكم بقانون الارهاب.
Les agresseurs les assassins sont des criminels, il faut les mettre dans des prisons où il n’y a ni visite ni panier et où les travaux forcés sont du levée du soleil jusqu’à son coucher. C’est de cette manière qu’on lutte contre le crime. .
العقاب تم العقاب لمن سولت له نفسه الإعتداء على الغير. الرصاص في الرأس
** و من أظلم من منع مساجد الله أن يذكر فيها إسمه و سعى في خرابها أولائك ما كان لهم أن يدخلوها إلا و هم خائفين ، لهم في الدنيا خزي و لهم في الآخرة عذاب عظيم ** هذا الارهابي يجب ألا يرى يعاقب أشد العقاب حتى يكون عبرة لغيره.
الشهود يقولون انه اعتدى على شخصين من المصلين داخل المسجد وليس أمام باب المسجد. والزمان كان لحظة خطبة الجمعة..
سوف تسمعون. انه مضطرب عقلياً…هكذا تعلل السلطات..فشلها…..
الكلاب الضالة. والمختلين العقليين اصبحو حوالي 20 مليون…
ماكاينش العقوبات قاسية فحق هاذ المجرمين لو كانت العقوبات قاسية هاذ السيبة غدي تقلص ولكن العقوبات خفيفة ويديواه يأكل ويشرب مللي يخرج من الحبس يدير جرائم أخرى
كيف ما كانت الأسباب. ماكاين حتى شي سبب يخلي هذا الشخص. يدخل لمسجد ويتعدى على المصلين.. هذا خصو أقصى العقوبات. وهي الإعدام.
لا احد يجادل في معاقبة الجاني . لكن احد الشهود قال بان هذا الشخص كان على خلاف مع شخص آخر هرب الى داخل المسجد وتبعه الجاني. فقامت البلبلة بين المصلين. وقال بانه لم يستهدف المصلين لكن بدخوله وهو يستعمل السلاح الابيض ارعبهم ما جعلهم يهربون خارج المسجد. والبحث سيكشف عن ملابسات القضية. وبصفة عامة الافعال الاجرامية غالبا ما تقع خارج المساجد.
الى متى تبقى هذه الحالات جارية؟كل يوم نقرأ على مثل هذه الأفعال الشنيعة .بكل صراحة عندما أقرأ مثل هذه الأخبار أما عن المجرمين ،السياسيين،عجرفة المنتخبين،الادارة العمومية،احتلال الملك العام،الاعتداءات على رجال الأمن…..الخ،ارى أن المغرب ليس أمن.
انزال اقصى عقوبة على هذا المجرم