أوقفت مصالح ولاية أمن الدار البيضاء ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 21 و25 سنة، محسوبين على أحد فصائل مشجعي كرة القدم التي تنشط بمدينة الدار البيضاء، وذلك للاشتباه في تورطهم في أفعال إجرامية تتعلق بالضرب والجرح العمدييْن وإلحاق خسائر مادية بملك الغير.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى قيام مجموعة من أفراد نفس فصيل المشجعين، غالبيتهم من القاصرين، بإحداث حالة من الفوضى بالشارع العام، وذلك بعد إلحاقهم خسائر مادية بعدد من السيارات التي كانت متوقفة بمنطقة سباتة، قبل أن تتدخل دوريات للشرطة بعين المكان من أجل توقيف ثلاثة من المشتبه فيهم، حيث تعرض ثلاثة أشخاص، من بينهم موظف شرطة برتبة حارس أمن، لإصابات جسدية نقلوا على إثرها للمستشفى من أجل تلقي العلاجات الضرورية.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة، فيما لا زالت التحريات المكثفة جارية لتوقيف كل المتورطين في هذه الأفعال الإجرامية بعد أن تم تحديد هوياتهم، من أجل تقديمهم أمام العدالة.
العصابات تم التضييق عليها في الملاعب اصبحت تنشر شغبها في الشوارع …الالتراس حلت و انتهى .
باستخدام كاميرات المراقبة ذاخل الملعب وخارجه اصبح متاحا تكنولوجيا باثمان معقولة لحد من هده الفوضى.
رها عصابة قريب من ستين كلهم مسلحين بسكاكين طويلة وعصي وقراعي زجاجية مارين متبختريخ يكسرو ما أمامهم ويرددون ليوم حيحة
وباعد مرور زمن على زمرة ضباع جاءة سيارات شرطة تمشط في طريق كأنها تبحت عن أرنب او فأر ببطء ثقيل رغم أن كثير من ناس قالو لهم إنهم دهبو من هنا الله يحفظ واستمرة قافلة شرطة تمشط في نفس طريق بتمهل .والله في سبات يدبحوك وما جيو بوليس تا يدفنوك داركم
سبات وخصوصاً شارع شهيد سعيد لا يمر يوم الا سرقت بورطابلات وكريساج عند غروب .نرجو من شرطة 23 و4eme تحرك شويا .ليلة بارح كان يظهر تسيب كبير في منطقة سبات ككل
الشغب في الملاعب والاجرام و الانحراف المستشري في المجتمع سببه قلة التربية و تنصل الاباء و الاسر عن مراقبة ابنائهم .كما تتحمل المسؤولية ايظا المدرسة العمومية التي اصبحت مصنعا لانتاج الفاشلين و المنحرفين بسبب السياسات التعليمية الفاشلة المتبعة مند عقود الى الان.