تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:49
صحافيون مغاربة يطلبون حرية الريسوني والراضي
-
02:21
المجلس الأعلى للقضاء يحدث لجانا موضوعاتية
-
02:12
الإغلاق يعيد أجواء الحجر الصحي إلى شوارع سلا
-
01:13
حجز 20 طنا من المواد الغذائية منتهية الصلاحية
-
00:12
بوصوف يلجأ إلى القضاء أمام "تلفيقات إعلامية"
-
23:40
رحيمي وراء نصف أهداف الرجاء في كأس الكاف
-
23:05
حوادث مناطق حضرية تسقط 12 قتيلا في أسبوع
-
22:15
مولودية وجدية يبحث عن فك "عقدة تاريخية"
-
21:49
صرف منح دراسية لمتدربي "التكوين المهني"
-
21:46
فيدرالية آباء التلاميذ تشخص أوضاع التعليم
-
20:49
السلطة بأولاد النمة تراقب جودة السلع المعروضة
-
20:15
إعداد الدفاع يؤخر ملف الكوميدي الجزائري بوهليل
نتوما مسطيين واش مدخلي السلعة ديال الشينوة رخيييصة بنص ثمن حاضرة واجدة وباغيني نمشي للتقليدي؟ راه الإجراءات نتاع الدولة ماشي الشباب حيدو لينا الشينوا ورخصونا السلعة ديال لبلاد واجي تفرجو على رواج صنعة بلادي
إن سبب ركود الصناعة التقليدية في المغرب عامة هو المرشد السياحي الدي فرض 40 في المائة من قيمة المبيعات للسواح على أصحاب االبازارات ودكاكين الصناعة التقليدية
فالمرشد السياحي هو المسبب الآول في ركود الصناعة التقليدية أما ما يأتي من الشينوة فلا يؤثر على صناعتنا التقليدية
فالمسبب ألأول لهدا الركود وتقاعص السياح عن شراء صناعتنا هو الغلاء الدي يفرضه المرشد السياحي على التجار بصفة عامة
وقد طالبنا بوضع ثمن الزرابي على الطابع الدي يصنفها حتى نتخلص من هؤلاء الوسطاء الدين تسببوا في كساد الزربية المغربية والبلغة والسينية والفخار والجلد
نطالب وزارة السياحة بجعل مهنة المرشد السياحي مصنفة في وظيفة باختبار شامل وعام لجميع المرشدين وهم في الغالب لا يتعدون 500 مرشد رسمي بالمغرب وبهدا نضمن لصناعتنا الاقليدية رواجا في الداخل والخارج
وكم من مرشد سياحي أصبح يملك عقارات وبزارات وقصور وفنادق من
الرشوة التي قبضها طيلة سنوات فما على الحكومة إلا أن تبحث من أين حصل على هده الملايير وأصبح غنيا من الجعبة التي يأخدها من التجار
وفاس ومراكش مليئة بهؤلاء المرشدين الدين أصبحوا أغنياء من الإرشاد
لن اعلق على الصناعة التقليدية التي فقدت مبديعيها وعشاقها في العقدين الاخيرين ولكني اود ان أعلق على مدينة فاس التي لم تأخد حقها في ضل الدولة المغربية بعد الإستقلال مدينة تجري من تحتها الانهار كان ممكن ان تصبح المدينة الاكتر سياحة في العالم العربي لتاريخها وجغرافيتها وجمالها الرمنسي الذي طمست ملامحه حاليا حتى بداية السبعنيات كانت ساكنة فاس عبارة عن اسرة واحدة متشبته بتقاليد هذ المدينة الخلابة من صناعة وعادات وحدائق وسحات النزهة عند جبل زلاغ حيث في فصل الربيع الازهار التي كانت تنتشر هنالك وجنان السبيل ونافرته وباب الكيسة وعند فندق المرنيين وباب الجلود وباب فتوح وباب الخوخة وافواج من سياح الاجانب بحيث لا تجد مكان لايتجول فيه السياح بالمئات هذه المدين التي كان من الممكن الحفاظ على معالمها وعراقتها بدل تلويت لانهارها بالأزبال التي كانت البلدية تلقي بها في الودان والساقيات التي تم قطعها وهذم بعضها وسرقة فسيفساء التي تزينها فحقا من عاش في هذه المدينة قبل التمنينات سيتاسف على المغرب اشد الأسف