العثور على طفلة جثة هامدة

لاحول ولا قوة الا بالله، الله يرزق الصبر، و الإعدام لهذا المجرم

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العضيم هادشي كتر نسال الله السلامة مادا وقع في هاته الدنيا ان تقتل طفلا ملاكا لاحول له ولاقوة مستحيل من غير هدف معين نتمنى ان تكون الاحكام رادعة والاعدام لمتل هؤلاء المجرمين بدون رحمة لكي يكونو عبرة لمن لا يعتبر

هذه الكوارث التي تحصل تباعا،ماهي بالعشوائية او ظاهرة اجتماعية عادية،و انما هي توحي بأننا ذخلنا زمن السيبة،حيث الظلم و الإجرام و قانون الغاب هو من يحكم،فماذنب هؤلاء الأطفال كي يتعرضوا لهذا الظلم في هذا البلد المشؤوم، هل هذا هو مصير أجيل المستقبل،هل هو مصير من يولد في هذا البلد،اننا ندق نقوس الخطر أمام هذه الظاهرة؛التي أصبحت مستفحلة لحد أصبحت تتطرح فيه العديد مم التساؤلات ،عن أين القانون الرادع ،و الأمن الزاجر لهؤلاء الأوغاد،فهؤلاء المجرمين الجبناء ،ينبغي أن تعطى بهم العبرة لكل من تسول له نفسه الاعتداء على البراءة،تعازينا الحارة للاسرة المكلومة،و لطفولة المظلومة في هذا البلد.

إلى المعلق حسبنا الله ونعم الوكيل.لان المجتمع بنفسه يأخي لا يهتم بمثل هذه الظواهر حتى وإن قتل الآلاف الاطفال أو اغتصبوهم حتى وخير دليل خمسة تعليقات فقط على هذا المقال كأن بعوضة فقط هي من قتلت وليس طفلة صغيرة بريئة لا حولة ولا قوة لها.انتظر حتى يظهر مقال تكلم عن المرأة البالغة تطالب فيه بحقوقها كي ترى التعليقات انهالت عليها من كل صوب وحذب كي يهاجموها كي لا تأخذ تلك الحقوق.خلاصة القول لي تعرف ما يهم المجتمع بكثرة.لن تحتاج لقيام باحصائيات.قارن فقط بين عدد التعليقات على هذه الطفلة وامثالها كثر وبين عدد التعليقات التي تنزل على المرأة بكثرة وهكدا ستعرف ما يهم المجتمع المغربي أكثر

لاحول ولا قوة الا بالله لي صبر عاءاتها والاعدام للمجرمين القتلة

الله يرزق دويها الصبر الكثير لله ما اعطى ولله ما اخذ وكل شيء عنده بمقدار، و السن بالسن والجروح قصاص. صدق الله العظيم

هؤلاء ليس فقهاء ة الدين بريئ منهم
هؤلاء سحرة دجالون و مشعودون و مصيرهم الاعدام و جهنم.
الله يرحم هذه الطفلة .

تخونني الكلمات للتعبير عما في داخلي من غضب عارم،هل فقدنا إنسانيتنا وأصبحنا وحوشا آدمية أقرب للحيوان منه إلى الانسان بل أبشع لان الحيوان يعيش على فطرته التي فطره الله عليها أما نحن اابشر أصحاب العقول………..لايسعني إلا القول لاحول ولا قوة الا بالله والله ياخذ الحق فكل ظالم.