الغنوشي وأحداث مصر

Ghanouchi is a brain

This is real polics, people who knows how to talk

احسنت يا الغنوشي انه تعريف مبسط لدمقراطية ولكن عمر موسى من الانقلابيين والانقلابيين لايستحيون

بارك الله فيك واكثر من امثالك,فالحق واضح…………..

bien dit heeeeeeee mr benkiran que penses toi ;t'étais bravo mr ghanouchi oubliger de dire la meme chose au lieu de rire ; bravo mr ghanouchi

Who will say no or opposit him is blind
Thanks M r Alghnouchi for this speech which is hard to understand buy amr moussa ,assissi and many egyptien

المسمي بهشام التونسي – 3 – بمجرد كلماتك العفنة صورة واضحة تبين أنك جزائري حاقد.

الحقيقة أن الغنوشي إخواني حتى النخاع بل حزبه هو الممثل الشرعي للإخوان في تونس و لا يتحق كلمة شيخ التي أطلقها عليه بعض المعلقين ذلك أنه أبعد ما يكون عن هذه الكلمة التي لا يستحقها الا أهل العلم الربانيين و طلاب العلم أما الإخوان فهم طلاب دنيا و كراسي و أقبح ما فيهم استغلالهم للدين كمطية للوصول للسلطة و بجهلهم في الدين شوهوه و جعلوا الكل يتطاول على الاسلام كما أشير الى مسألة خطيرة في هذه الجماعة و هي تبنيها للعنف و الاغتيالات و ذلك منذ تاسيسها على يد حسن البنا و تبعه سيد قطب فأسأله الله ربي جل في علاه أن لا يمكن لهم في أي بلد من بلاد الإسلام مطلقا لمضرتهم الظاهرة على أهله و هم ليسوا سوى حزب سياسي كغيره من الاحزاب العلماني و الشيوعي و الديموقراطي و القومي و هذا هو حجمهم الحقيقي و حقيقة منهجهم الضال .

اين الحق الذي تعرفون انتم .يا احباب الانقلابات العسكريخصوصا اذا كان الفائز في النتخابات التيار الاسلامي

بصراحة إنها كلمة في الصميم أعجبتني مداخلته لأنه مثل هذه الفئة في العالم إنقرضت لا يمكن لشخص إعطاء لنفسه أن ينقلب على الشرعية انا لا أدافع عن مرسي ولاكن لا يمكن لشخص أن يقصي فئة إخرى كل شئ بصندوق هده هي الديمقراطية التي نتحدت عليها وماتأناس عليها ولا أنسى كذالك مداخلة السيد بنكيران التي كانت مفهومة والتي أعجبتني

إلى المعلق 3
إن كنت تونسي حقا فإنك حالة استثنائية نادرة لاننا نعرف أشقاءنا التونسيون و مستواهم الفكري
اكاد أجزم أنك جزائري انطلاقا من طريقة سبك لنا، تريد أن تخلق الفتنة بيننا و بين اشقائنا لكن هيهات
الله يشافيك

بارك الله فيك الاستاذ الغنوشي على صراحتك فاعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر لأن عمرو موسى من اعمدة النظام العسكري لكونه عضو التنظيم الطليعي السري الذي اسسه عبد الناصر لدعم الحزب الاشتراكي العربي والذي اشرف عليه حسنين هيكل وعلي صبري و سامي شرف ويهدف الى تاطير الشباب وتكوينه لإختيار كبار الموظفين والسفراء و الوزراء اوفياء للنظام وقد بلغ عدد اعضائه سنة 1962 ما يناهز 30 الف و شيئا فشيئا بسطت المخابرات العسكرية يدها على التنظيم فصارت له امتدادات في كل مفاصل الدولة وعناصره هي التي مهدت للانفلاب وأطرت مناصريه في الإعلام والقضاء وكانت عداوة الإخوان المسلمين ركنا من اركان عقيدتهم السيلسية
ولهذا نجدهم يحقون الباطل ويبطلون الحق لأنهم مكلفون بمهمة مأجورة يفكرون بجيوبهم ولا يفكرون بعقولهم

أحسنت يا الغنوشي انه تعريف مبسط لدمقراطية ولكن عمر موسى من الانقلابيين والانقلابيين لايستحيون. الله ينصر امثالك ياالغنوشي على قول الحق رجل والرجال قليلون.
ينصر دينك يا استاذ الغنوشي اعطيت درسا لهذا الخاءن لن ينساه

للاسف الشديد,ان تجد قيادات,متعادية ومتعادية, فكم سيمر من الوقت والقتل والاغتيالات,من اناس يبنون افكارهم عن ماض دموي,باسماء متعددة,وهم في حقيقة مجرمون وضد الانسانية,والنظر الى الامام بعقول ونفوس وتفكير سياسي وثقافي, عن طريق الكره والتعصب,والمؤامرات السياسوية اللا ادمية, بدعوى حماية مصالح الشعوب,وهي لا تكترث حتى لبعضها البعض, وما بالك بالشعوب,؟؟ فصراع المصالح الجيوسياسية,ونظرا لعقلية القتل والجهل,اوالجاهلية في اعلى مستوى,من الحقد والكراهية,كالاطفال في الشوارع؟؟ يدل على وقاحة العرب في تحمل المسؤولية,التي هي تكليف للفضلاء والعقلاء,دون اقصاء وعصبية وايديولوجية المكر والتسلط, وفرق تسد,والتي تطورت الى اقتل ,تسد,فلا اخوان ولا عشران, بل كلنا انسان, يجب ان ينضج ويتفهم, بان رضاعة الام الطفولية الفردية والاستبدادية,(حيث ان الطفل حين رضاعته يستفرد بثدي امه ,ولا يقبل من يشاركه في الرضاعة) ما زالت هي الفكرة اللا شعورية,الدافعة الى هذا الاقصاء للاخر دون حوار متمدن لا تغلب عليه النفعية البشعة ,والعدوانية اللا اخلاقية, رغم ان حكامنا لا يحكمون بل مسيرون من وراء الستار ويا للعار, لعرب الحضارة الوهمية؟؟؟

بمفهوم المخالفة فان في الاستبداد والتحكم والانقلابات اليات التدمير والاحتقار للشعوب بدرجة اكبر عمرو موسى لايهمه بلده وشعبه اكثر ما يهمه ان يقضي ما تبقى له من ارذل العمر ذيلا تابعا للسيد واذا اراد السي عمرو البرهان على صدق الغنوشي فليتجول في دافوس ويرى ما يتمتع به الناس من كرامة وحرية بفضل الدمقراطية وحين يعود الى مصر يقارن لكن عمرو يعلم يقينا انه ومن معه تحركهم الانانية وتضخم الانا اكثر حتى من انا الحيوانية ودفعهم كل ذلك الى الانتقام من الشعب الذي اختار غيرهم لكن نبشرك السي عمرو ستكونون اكبر الخاسرين لان الشعوب لم يعد لديها ما تخسره ولم يبق لها غير خيار الثورة حتى النصر فلا تخدعو انفسكم

je veux juste répondre à moh2: en Europe l’élection d'un président se fait avec 51 52% du suffrage est personne ne conteste que se soit.