انتقد محمد الفزازي، أحد رموز ما كان يُعرف بالسلفية الجهادية بالمغرب، الفتاوى الأخيرة للشيخ عبد الباري الزمزمي، رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل، واعتبرها فتاوى تعرض الدعاة وعموم الناس للمسخرة والاستهزاء من طرف من أسماهم العلمانيين، مشيرا ان تلك الفتاوى “جعلتنا كلنا زمزميين” في نظر بعض الناس.
وفي معرض رده على أجوبة الطلاب، أثناء محاضرة له بكلية الحقوق بجامعة أكادير أمس الأربعاء، عن موقفه من فتاوى الزمزمي، قال الفزازي : “يكفيني جوابا الحركة المُعبّرة (اللطم على الوجه) لإحدى الطالبات أمامي حين ذكرتُ اسم الزمزمي”.
وأضاف الفزازي إن “الفتاوى لّي على بالكوم”، مسخرة، مُتمنياً أن يعدل الزمزمي عن هذا التوجه الذي يطبعه التجرؤ وقلة الحياء، حسب تعبيره.
واستطرد الفزازي انتقاده للفتاوى التي توصف بالجنسية والتي أثارت جدلا واسعا داخل وخارج المغرب، رافضاً ان تبقى هاته الفتاوى علامة مسجلة بالزمزمي ويُشيعها بين الناس، مؤكدا في الوقت نفسه ألا حرج أن يُفتى لشخص معين دون غيره وأن تبقى تلك فتاوى شخصيةً لا غير.
وعن الفتوى الأخيرة التي أجاز فيها الزمزمي إفطار اللاعبين الأولمبيين خلال أولمبياد لندن الصيف القادم، والتي ستتزامن مع شهر رمضان، ردّ الفيزازي قائلا إن الشيخ الزمزمي نسيَ أن يربط إباحة الإفطار بعلة السفر والتعب وليس بعلة لعب كرة القدم.
هل لطم الفتاة لوجهها امام الفزازي دليل شرعي على بطلان فتاوى الزمزي؟
عندما أمر الرسول عليه الصلاة والسلام باعفاء اللحى وحف الشارب سئل عن المدى الأقصى لاعفاء اللحى فأشار واضعا قبضته تحت ذقنة بألا تتعداها حتى يخالف المسلمون أحبار اليهود وحتى لايكون مظهر المسلم منفرا فقد رأى عليه الصلاة والسلام رجلا يدخل المسجد وشعره أشعث فأمره بأن يرجع ويهذب شعره فالمسلم نظيف حسن المظهر .. أليس مظهر شيخنا منفرا بل مقززا .. فاطلاق اللحى أو اعفاؤها ليس الا لأن اللحية للرجل من الفطرة فيجوز اعفاؤها ولو بقدر يسير لاظهار مافطر الله عليه الرجال كقول الرسول عليه الصلاة والسلام: خمس من الفطرة: قص الشارب واعفاء اللحية وتقليم الأظافر.. الخ
هل فعلا تتوفر شروط الافتاء في الزمزي ؟ ماهي السيرة العلمية لزمزي ؟
نعم الذي كان افضل للشيخ الزمزمي ان يفتي للمعني بالامر دون غيره وانت الشيخ الفزازي كان عليك ان لا تزيد في الطين بلة ومن الواجب ان تنصحه لما فيه خير الاسلام والمسلمين.والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة هل الكبائر والمناكر التي افتى فيها الشيخ الزمزمي لا تقترف في بلدنا كل ابواب الفتن فتحت على مصراعيها الزنا اللواط السحاق الربا القمار الخمر القتل بيع الاطفال ورميهم في الزبالة وو اذن لماذا الضحك او الاستهزاء عوض البكاء على باب الله ان لا يحاسبنا على ما نراه ونسمعه في كل لحظة لماذا لا نجهر بالحق عوض المداهنة ولا نصدع بالنهي عن المنكر عوض المهادنة لماذا نتقرب للسلطة عسى ان تفتح لنا باب المشاركة السياسية عوض النصح لها اولا واخرا لكي تضع حدا لكل هذه المفاسد.لقد اصبحنا كبني اسرائيل- كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبيس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبيس ما قدمت لهم انفسهم …-ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين-هل تبنا الى الله على اجرامنا هل تطهرنا كما كان الصحابة رضوان عليهم يتطهروا بين يدي رسول الله ص.فعلى سائر الاحوال المجتهدله اجره اما المستهزئ فيضحك الى يوم يا ليتني كنت ترابا
فتاوي الزمزمي لا تعرض للسخرية الا الزمزمي ومن يرد عليه و يهتم له لأن من يرد على أحمق فهو أحمق مثله . الزمزمي مريض بحب الظهور و اثارة الجدل فادا اهتم له الناس فقد يبلغ مراده و يسعد و ادا تجاهلوه فقد يتفاقم مرضه و سيصاب بالاكتئاب الحاد و سينتحر.
العلم بلا وعي يضر اكثر مما ينفع ………………احفظوها
بعض ممن ينتسبون الى العلم في عصرنا عندهم من العلم اكثر مما كان عند النبيين و الصحابة و العظماء في التاريخ لكن ينقصهم الوعي لذلك هم مضرون
أنا اضن ان الدي يلعب الرياضة و هي مهنته التي يقتات منها ويعيش منها من حقه ان يفطر إدى بلغ به الحد الى الهلاك ولله اعلم
وما اكثر الفتاوى التي تعرض الإسلام نفسه كدين للسخرية والتهكم..الم يكن قولك يا فزازي بان العلمانية دين كالنصرانية واليهودية .والصابئية وغيرها؟؟تذكر قليلا ستجد نفسك في دائرة مفرغة…
ادا كان السيد الزمزي " فقيه علم النوازل " جعل من فرج المراة المسلمة المتعففة ارضا خصبة لغرس خيزو و الفجل و اللفة و غير , أو كقعر مهرز تدق بيده نزواتها الجنسية . و احل كدالك جماع الجثة الهامدة المثلجة للمراة الميتة , فلمادا تشمئز نفوسنا عند سماع ردة فعل قوية تهاجم الاسلام من بعض خصومه التي تدهب بهم جرأتهم الى حد حرق نسخ من القرآن الكريم أو التهكم بآياته و حتى الاستهزاء بنينا محمد – صلعم – رحم الله شاعرنا القائل =
نعيب زماننا و العيب فينا و ما لزمننا عيب سوانا
لقد كذبت على رسول الله صلى الله عليه و سلم عندما ادعيت بأنه عليه الصلاة والسلام "سئل عن الحد الأقصى لاعفاء اللحى فأشار واضعا قبضته تحت"
ما يستدل به في هذا الصدد هو ما رواه البخاري رحمه الله حيث قال 🙁 كان عبد الله بن عمر إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما فضل أخذه )
سمعة السجن …..هذه هي سمعتك
اما الفتوى و العلم لم نعلم انها كانت في يوم من الايام من صفاتك , لم تكن فالحا الا في التكفير و الخبط العشوائي كجمل في الصحراء لم يلجم.
من قال لك يا اخي البوهالي ان الرياضي ينزل منزلة المجاهد .. في اي كتاب منزل ذُكر ذالك ؟!!
وفي معرض رده على سؤال ل"أخبار اليوم" ، في عددها ليوم الجمعة، عن رأيه في مبادرة الإفراج عن شيوخ السلفية الجهادية، قال الزمزمي، "للإنصاف وللحق أقول إن الشيوخ هم من ألقوا بانفسهم إلى التهلكة، ولا أقول إنه كان لهم دور في الإرهاب، بل إن ألسنتهم كانت طويلة، ولم يكونوا يترددون في مهاجمة علماء الإسلام وغيرهم، وهو الأمر الذي جرهم إلى السجن. وأضاف الزمزمي "كما يقول المثل"على نفسها جنت براقش"، وهؤلاء تحملوا مسؤولية ما قاموا به عندما كانوا يسبون علماء الإسلام في مجلسهم، وأعتقد أن السجن كان خيرا لهم لأنه ساهم في تهذيب سلوكهم، وقد غيروا جلدهم وقناعتهم بعد مغادرتهم للسجن لتصبح مواقفهم معتدلة ومقبولة في المجتمع".
قال الله تعالى وليحملن اثقالهم واثقالا مع اثقالهم لقد دفع بثلاثين شخصا انيفطروا فى رمضان فهل هناك دنب اعظم من هادا لاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم
الزمزمي يجب أن يفتينا في حكم برلماني يتقاضى ثلاثة ملايين في الشهر ويحصل في ظروف غير شفافة على 2 كريمات كبار، ثم لايوفقه الله في الإنتخابات
الى صاحب التعليق 7 البوهالي محمد – الكرة تعتبر جهادا?? الم تسمع يا بوهالي قول رسول الله (ص) الجهاد من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا – اي كلمة سيرفعها هؤلاء ? اودي الامية و مادير اقول لك راجع دروسك
Science sans consience n'est que ruine de l 'ame.
c'est tout ce que je veut dire !
Merci
اللخبطة و المسخرة التي وقع فيها هؤلاء الفقهاء المساكين تعني شيئا واحدا هو
ان المكان والزمان لم يعودا صالحين للخرافة والدجل .
الشيخ الزمزمي يفتي على الطريق التقليدية لكنه يفعل ذلك في العلن وفي امور كان غالبية الفقهاء يفتون فيها بينهم وبين السائل ، فلا حياء في الدين .
المشكل هو الان الشيخ الزمزمي لم يفهم بعد اننا نعيش في عالم تتحكم فيه وسائل الاعلام التي تبلور القرارات السياسية و الفقيه عليه ان يدخل هذا البعد اثناء قيامه بعملية الافتاء .
طبعا الشيخ الفيزازي يدرك جيدا دور الاعلام لانه رجل سياسة قبل كل شىء و يحسن المزج بين الدين والسياسة لهذا لن يوافق الشيخ الزمزمي في كل ما يقوله حتى ان كان مصيبا فالضرورة السياسية تقتضي ذلك خصوصا وانه اي الفيزازي ينوي تاسيس حزب سلفي وهابي في المغرب، المالكي المذهب .
وشكرا
رجاء أيها الشيخ الفاضل . لقد عرفت الشيخ الزمزمي وأحببته قبل أن أعرفك وأحبك . أحببتكما في الله لما رأيت منكما من خدمات لدينه . فرجاء لا تعترض لا له ولا لغيره من العلماء والدعاة مهما اختلفت معهم . وإن كان ولابد فأنت بشوش مرح والشيخ ربما أكثر منك . فزره في بيته مجادلا بالحسنى ولن تلقى منه إلا ما يسرك . وشكرا
الى الشيخ المحترم الفيزازي .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . ان كلامكم عن الشيخ الزمزمي رغم بعض الاعتدال الذي ابديته كلام تنقصه الكثير من الحكمة وواجب الاحترام . ولا يجوز لك كشيخ ان تنجر مع السؤال ومع الشباب الذين كثيرا ما يستمتعون بوجود الخلافات بين العلما ء بدون كثير تبصر. ولا تذهب بك نشوة الدعوة التي تلقيتها من هؤلاء الشباب الى كلام يمكن ان تندم عليه ءاجلا او عاجلا . ولا يحق لك باي وجه كان ان تجعل من الشيخ مسخرة ومضحكة امام اي كان . فعوض ان ترد الشباب من غلوائهم ضد الشيخ بالتماس الاعذار له انسقت معهم واضحكتهم في الشيخ كثيرا . فحذاري ثم حذاري يا شيخ . فان الشيطان يتربص بالعلماء كثيرا . وادعوك ثم ادعوك ان تعود الى نفسك لتحاسبها على فعلك هذا . وادعوك ثم ادعوك ان تطلب الصفح من الشيخ . كما ادعوك ثم ادعوك ان تستغفر الله كثيرا . كما اطلب منك ايها الشيخ الجليل ان تحطاط من شباب اليوم رغم تدينهم ومن وسائل الاعلام مهما اظهرت الحياد . ومن نفسك مهما غررت بك . الا هل بلغت .
مشكل الشيخ الزمزمي هو انه يفتي على الطريق التقليدية و يفعل ذلك في العلن وفي أمور كان غالبية الفقهاء يفتون فيها بينهم وبين السائل ، بعيدا عن المتطفلين ، فلا حياء في الدين كما يقال .
الشيخ الزمزمي لم يفهم بعد اننا نعيش في عالم تتحكم فيه وسائل الاعلام التي تاثر في العبة السياسة ، و الفقيه اصبح ملزما ان يدخل البعد الاعلامي اثناء قيامه بعملية الافتاء لان ذلك سينعكس علي مساره السياسي او الفقهي .
طبعا الشيخ الفيزازي يدرك جيدا دور الاعلام لانه رجل سياسة قبل كل شىء و يحسن المزج بين الدين والسياسة لهذا لن يوافق الشيخ الزمزمي في كل ما يقوله حتى وإن
كان مصيبا في ما يقول فالضرورة السياسية تقتضي ذلك خصوصا وانه اي الفيزازي ينوي تاسيس حزب سياسي سلفي في المغرب ، الماليكي المذهب.
انشر من فظلك
اللخ يرحم الشيخ عبد الحميد كشك .كان لا يخشئ الا الحق .عاش اسدا ومات اسدا.امااليوم فلم يبقئ سوا القطط.
اخواني الشيخ الزمزمي حفظه الله كل فتاويه سبقه علماء الازهر وافتوا بها هو لم يقل ممارسه شرعيه وانما حلال مضاجعه الزوجه في وفاتها ابحثوا عن مصدر الفتوى الازهر بمصر ثم ان العاده السريه قال بانها للمظطر واقل انها اقل مرتبه من الزناء وهو قول الشيخ علي الطنطاوي كذلك لطلبه الجامعه عند سؤاله هو ربما تجاوز في التفصيل انا لست مغربيا لكن يكفيني معظم علماء امانه العامه من المغرب ومعلمي الثقافه الاسلاميه بجامعاتنا من المغرب العظيم لديهم فكر ووسطيه فلا تظلموه جزاه الله خيرا ولاحظت انكم تقللوا من انجازاتكم للرجال والنساء الاتي ملأن الدنيا بانجازات علميه بالفلك والعلوم الاخرى
يا حبيبنا لقد كرم هذا الذي لا يفكر الا تحت الحزام بكريمة جزاءا حسنا لتشويهه المسلم والاسلام من طرف الماسونية المغربية والذين يدعون التدين من الخارج وهم الد اعداء الدين ..والا لماذا هذا الزنديق يجازى بكريمة في حين المعوزين لا يجدون ما يسد رمقهم ؟؟انها اللعبة القذرة ضد ديننا وقد فاحت رائحتها …سندعو على هذا المجرم ومن سخره وباموال الشعب المسلم لينال هو وزنديق اخر من ديننا .. حسبنا الله ونعم الوكيل
من يقول ان السيد الزمزمي يفتي من غير علم فليسأل زوجته هل سبق لها ان مارست العاده السريه.ويستحلفها بالله.واما هؤلاء المعلقين الذين ينكرون العاده السريه كلهم منافقين.فهي من صفات الانسان والحيوان على السواء .الفيزازي عارف السيد الزمزمي قال الحق ولكن يخاف ان يجهر به .
سراحة عندما قراة التعليقات اصابني الفزع من شدة جهل بعض الشباب ,حيث اصبح الكل عالما ومفتيا وما اضحكني قليلا وابكاني كثيرا تعليق رقم 7 .
والحمد للاه على وجود شيخ في بلدنا مثل الشيخ الفيزازي
الغزوات التي وقعت في رمضان فهي عديدة ونذكر أشهرها وأعظمها من ذلك:
– غزوة بدر وكانت في السابع عشر من رمضان من السنة الثانية للهجرة.
– فتح مكة كانت في العاشر من شهر رمضان من السنة الثامنة للهجرة.
– معركة القادسية كانت في رمضان سنة خمسة عشر للهجرة بقيادة سعد بن أبي وقاص
من أشد صعوبة لعب كرة القدم و الجهاد في سبيل الله فبشرى لأصحاب الجنة بفوزهم
أيها الموقعون عن رب العالمين . اتقوا الله عز وجل وابتعدوا عن الفتاوى البعيدة عن روح الاسلام . الاسلام عزة ومنعة . ما معنى أن نفتي للرياضيين الافطار في رمضان بدعوى السفر . ما هي غاية الرياضة . تقوى الله عز وجل . ام الاستكانة والذل . والتبعية الغرب . التبعية المطلقة . وعدم احراج الغرب . لماذات لا يؤخر الغرب هذه المباريات الى ما بعد رمضان ويحترم مشاعر المسلمين . لا شك أن الناس حتى غير المسافرين سينشغلوا عن قراءة القرآن بمتابعة المباريات طول الشهر . هذا الشهر الذي كنا نتمنى أن يكون مميزا عن الشهور الماضية .وأقصد شهور رمضان . نحن نعيش في ظل حكومات منتخبة من طرف جل الشعب . وتحت أحزاب تتبنى الاسلام دينا ومنهجا . فهل ستضل القنوات تمطرنا بوابل من المباريات طول الشهر الفضيل . أرجو أن لا يكون ذلك . ثم هل سنبيح الافطار بنفس السبب للمسافرين الى البحار والشواطئ لقضاء العطلة الصيفية . ويكون عذرهم هذه الفتاوى التي يصدرها علماءنا الاجلاء . ومن نرجومنهم تبصيرنا بامور ديننا .
من الافضل جعل هذا المنبر هادفا. ترك المراء و الجدال من خصال المؤمنين. لست ادافع عن الزمزمي. لكل واحد منا زلته. نرجو الله ان يتجاوز عنا و نساله الهدى و التقى و العفاف و الغنى.
اللهم وفق علماءنا للخير.
ملاحظة- غياب المجلس العلمي الاعلى عن مجال الفتوى.
الزمزمي قال من لم يقتنع بالفتوى فعليه أن يأتي بالدليل
أيها العالم الكبير نحن نحترمك ونقدر العلماء قاطبة.
لكن كون الفتاة أمامك وضعت يديها على خدها ليس دليلا أبدا.
ثم من ناحية أخرى يجب عليك أن تنتبه . كثير من الناس يسألون عن العلماء:ما رأيك في العالم الفلاني؟ والمقصود من ذلك بث الحقد بين العلماء.
أقول يا أستاذ بصفتك عالما يجب أن تتعامل مع هذه الفتاوى.
أنا حقيقة أعبر عن نفسي أنني لم يعجبني هذا الرد أبدا.
إذا أفتى الزمزمي بشيء وكان خاطئا ذاك اجتهاده،ونحترمه،وإن كنا نخالف رأيه مثلا.
أما كوننا نقول: إنه يسخر اللهم إن هذا منكر.
ادا اخطاء العالم في اجتهاده فله اجر ’وان اصاب فله اجران.
فالزمزمي له فتاوى كثيرة واغلبها خاطئة فلنرجوا الله ان يهديه الى الحق والصواب
اولا اقترح علي الشيخ ان ينقص من لحيته حتي يكون منظره مقبولا الايمان في القلب تصور انك كلفت بالدعوة في بلاد النصاري لايتبعك احدا فلا يتمن احد منهم ان يكون مثلك يقولون ادا كان الاسلام هكدا فبلاش .لقد اخدنا هده التجربة في شمال اوروبا فالدين لهم لحية مثلك لم يفلحو حتي من الاقترا ب من الناس بالنسية لهم لحية هكدا تساوي ارهاب.
لطم الفتاة على وجهها ليس دليلا شرعيا ولكنه دليل على الحياء الذي خدشته فتاوى الزمزمي
كون الناس بعضهم او كلهم يمارسون هذه العادة القبيحة لايدل على انها امر مقبول شرعا .فلمن يجهل الحكم الشرعي ان يسال لكن العلماء الصادقdن لايجيبون على مثل هذه الامور على الهواء او في لجرائد وينصحون بالستر لان الله ستار حليم .ف الكلام في مثل هذه الامور من المجاهرة والرسول (ص)يقول _كل امتي معافى الا المجاهرون -لان في المجاهرة تشجيع على الرذيلة وقبول بها. علينا الترفع عن هذا ونتمنى ان يعفو الله عن شبابنا ويمن عليهم بالازواج الصالحات والا فالصيام هو الحل كما امر الرسول وليس كما افتى الزمزمي
ظهرت العلمانية رفضا للهرطقة الكنسية ولصكوك الغفران بعد ذلك اصبحت عقيدة. اما عند المسلمين فلا فصل بين الدين والدولة لان الاسلام منهج حياة ولايختزل كالمسيحية في الطقوس والعبادات اتعرف لماذا لان الاسلام دين عقل وليس هرطقة شاهد امناظرات بين جهابدة الشيوخ المسلمين ومعتقدي العلمانية شاهد العلمانية وفاء سلطان في مقابلة مع ابراهيم الخوري في ارشيف الاتجاه المعاكس وشاهد الفزازي في مقابلته مع علماني عراقي يقول انه مسلم علماني ذلك الرجل الذي لم يقراء القران قط اذ طلع علينا بسورة سماها سورة الرمز وانظر كم مرة صحح له الشيخ لغته وكم مرة دحض حجته ببيان لا يتاتى الا لمسلم
الطنطاوي لم يكن من العلماء الحقيقيين الذين لا يخافون في الله لومة لائم بل كان مفتي نظام مبارك مثله مثل علي جمعة الذي دخل الى القدس في وقت يعتبر فيه المسلمون اي زيارة الى القدس تحت الاحتلال تطبيعا مع هذا الاخير وفي الوقت الذي ابعد فيه الشيخ عكرمة صبري امام المسجد الاقصى لشهرين.
اعلم اخي ان اعفاء اللحيةمن السنة النبوية( قصوا الشوارب و اعفوا عن اللحي ولا تتشبهوا بالمجوس) وهي سنة الانيباء كلهم وهم اسوة المؤمنين عبر الازمنة -في الشكل وفي المضمون- قال تعلى علىلسان هارون اخ موسى عليه السلام( يا بن امي.. لاتاخذ بلحيتي ولا براسي)عندما لامه على عبادة بني اسرائيل العجل من بعده. و اعلم ان كل سنة تخلينا عنها جاءت مكانها بدعة .ثم ان لم يعجبك منظر الرجل الملتحي انظر فقظ الى علمه. نعم على الشيخ مؤاخذات وهذا امر طبيعي لانه بشر لكن هذا لايسفهه.ثم ان الصورة النمطية التي الصقت باهل السنة من ارهاب و… فالكل يعلم بانها تدخل في اطار المخطط الصهيوني لتخويف الناس من الاسلام ولا ينبغي ان نتخلى عن ديننا وعن سنة نبينا مقابل شهادة حسن السيرة من الغرب. والله المستعان على ما يصفون.