تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:36
رقم معاملات الفوسفاط يبلغ 91 مليون درهم
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
نتحدث عن الفعل ولا نتحدث عن الفاعل مع العلم ان الفاعل هو المذنب لقيامه بالفعل.
إسقاط و محاربة كل أشكال الفساد من خلال تقوية أدوار مؤسسات الرقابة وتكريس استقلالها وتفعيل توصياتها، والعمل على تخليق الحياة العامة ونشر قيم النزاهة والشفافية وربط المسؤولية بالمحاسبة……
مادام المغاربة غير قادرين على الاشارة للفاسدين وهم معروفون طبعا بأصابعهم جهرا وعلانيتا فسنظل على نفس الحال
الفساد اهملوه ف(ساد) واصبح ساريا في البلاد ومستشريا بين العباد ،
يجب نهج سياسة بعض الدول في محاربة الفساد مثل تركيا ،ولا يستثنى اي احد من المفسدين مهما كان،ويجب على القضاء ان يكون مستقلا وخاليا من بعض دوي النيات السيءة والا فإن باخرة التقدم والرقي لن تقلع ابدا.
عندما تكون المنظومة اصلا مبنية على الريع والفساد فماذا يمكن اصلاحه خصوصا مع غياب الارادة السياسية وانعدام منظومة القضاء !!
يصبح كل كلام في الموضوع مجرد هلوسة واوهام !!
( الفساد) اهملوه ف( ساد ) واصبح سائدا في البلاد ،ومستشريا بين العباد ، ومحاربته صحية في واد، ومن قالها يتهموه باقتلاع الاوتاد، ويدرون في اعينه الرماد.
ca pourrait marcher pour le pigeon du rni.!!!!!!!
ماذا تنتضر من شواهد مزورة وافشال الناجح وانجاح الفاشل وتعيينه في مواقع المسؤولية الا الفساد والافساد
ان الله لا الفساد والمفسدين .ومن يشجع الفساد والمفسدين فحكمه عند ألله..ومن يبتغي غيرزالاسلام ذينا فلن يقبل وهو في الاخرة من الخاسرين.
الفساد يقيد الإستثمار هدا عنوان لطيف و مهدب الأصح هو أن الفساد يقتل البلاد و العباد و بطبيعة الحال إدا كنا منصفين فالتحدث عن الفساد يحيلنا لللإشارة إلى أصل الفساد و هو الاستبداد الدي يعشش و أن بنية اسبدادية تكبر و تزدهر على حساب معاناة جحافل المستضعفين و المهمشين تقهرهم حاضرا و ترهن مستقبلهم لاحقا في المحصلة النهائية لا استقرار و لا استثمار و لا امن و لا قضاء….إلخ مدام الاستبداد يبسط سطوته على رقاب العباد