أدانت غرفة الجنايات بالمحكمة الابتدائية بأكادير حارسا لإحدى التجزئات السكنية بأيت ملول، بثماني سنوات حبسا نافذا مع غرامة، وذلك على خلفية اتهامه بهتك عرض طفلة في العاشرة من عمرها تعاني إعاقة.
وقد كانت والدة الطفلة قد وجهت شكاية إلى القضاء تتهم فيها الحارس باغتصاب الضحية، وهذا بعدما ظهرت آلام على مستوى جهازها التناسلي وباحت لمسؤولي مؤسسة اجتماعية تحتضنها بما طالها لمرات عديدة.
صافي غير 8 سنين , راه بحال هاد الناس خاصهم الاعدام شنقا و قدام الناس , باش بنادم يعاود يعتابر
بالله عليكم ديالاش 8 سنوات ديالاش ا عباد الله واش ديال الاغتصاب و ل ديال هتك العرض و ل ديال الاعاقة ول ديال طفولتها الطفلة عمرها 8 سنوااااات هادشي ماشي معقول يجب اعادة النظر في العقوبات.
لا جديد، أحكام مخجلة ولا تعويضات تذكر لعائلات الضحايا.. البيدوفيل لا يجب أن يتمتع بظروف التخفيف أو نراعي ظروفه كيفما كانت لأنه من الأساس لو أردنا محاربة هاته الآفة الخطيرة فيجب ردع هؤلاء بأحكام قاسية حتى يحسوا ببعض الخوف ويتوقفوا عن مايفعلون. المؤسسات القضائية المغربية باتت تشق طريق الهاوية في الآونة الأخيرة بأحكامها اللامسؤولة والتافهة.
راه بحال هدا خاسو الإعدام شنقا
امام الجماهير باش يمون عبرة
8 سنوات سجنا !!! أين حقوق الآطفال ؟ يجب إعدام المتهم
للأسف أحكام مشجعة وليست ردعية كل الدول العربية تعدم من يرتكب هذه الجرائم إلا في المغرب يخفف عن من يستبيح الأعراض هم يعرفون معنى الشرف ونحن نشجع هتك الأعراض
لو جاء في امريكا لحكم ب 180 سنة سجن
يا ودي ديك 8 سنين غير باش اولف لحبس و يرجع اتفنن فافعالو الشنيعة وا غير حضيو ولادكوم هذا النوع اللي تايدخل اباسات بحال اوطيل تيخرج اكثر شراسة كان بيدو ولا بزناس ولا كريسور ولا قتال السجن ولا بحال شي منتجع تيدوزوا فيه عطلة و تيتدربوا باش "اتعفا" عليهوم طبعا بشويا دلفلوس ولفاهم يفهم و يرجعوا اديروا اكثر
مشات ليام الي كان فيه السجين تيدوز اوقات عصيبة و تيندم علاش دخول و فيناهي الاشغال الشاقة علاش ميبنوا بيهوم الطرقان فالصحراء او فالجبال على الاقل غيفيدوا لبلاد و يحرموا اديروا شيحاجة خوفا من انهم يرجعوا لتامارا
أهكذا نحمي أطفالنا من هؤلاء الوحوش إذا كان هنان إحساس بالحرج من العالم في تطبيق شرع الله في حق هؤلاء المتربصين بأطفالنا في كل مكان فيجب أن نستعين بالقضاء والقضات من الولايات المتحدة الأمريكية في مثل هذه القضايا بالخصوص ومع التقدم التكنولوجي يمكن أن يحكم لنا القاضي الأمريكي وهو جالس في بلده حيث يمكن وضع شاشة تلفزيون كبيرة داخل القاعة لكي يشارك وينظر في مثل هذه القضايا حتى نرفع الحرج عن قضاتنا. أتشاطرني الرأي يا مطبلي إلغاء عقوبة الإعدام ماذا لو حصل هذا لأبنائكم وبناتكم؟ أريد منكم جوابا.
ا نا مع صاحب التعليق رقم2 ديلاش 8 سنوات راه عطا النقود اما الطفله فانها تنتمي لاسره فقيره.الله يلطف بنا لاحول ولا قوة الا بالاه العلي العظيم
حسبي الله ونعم الوكيل
قد نغفر التسامح في تطبيق عقوبة الاعدام في قضايا القتل لاعتبارات عدة اهمها ديني ان الله وحده من يهب الحياة وهو القادر على سلبها اما الاغتصاب ابشع الممارسات ان تتسبب في عاهة تلازم شخصا مدى الحياة يا ليييت يعاد النضر في احكامه فيزج بالمغتصب في قفص في ميدان عام ويرجم حتى الموت. وللحديث بقية الله يهدي ما اخلق -اقصد القضاة وليس الجاني –
هدا المجريم تستحق الاعدام شنقا امام الناس
ولاحولا ولاقوة الابالله