تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:37
خبيرة: التراخي أخطر من "سلالة كورونا الجديدة"
-
10:27
"أوراش متعثرة" تثير الاستياء بالعاصمة الاقتصادية
-
09:46
الصين تتفوق على أمريكا في سوق "إنترنت الأشياء"
-
09:31
مواد كيماوية خطيرة تحدق بأحد دواوير المحمدية
-
08:24
إشبيلية يحدد 40 مليون يورو للتخلي عن النصيري
-
08:19
انتقاد يطال هجرة مستفيدين من "المبادرة" بوزان
-
07:31
القضاء يؤجل ملف نصب على 27 أسرة مغربية
-
06:39
وقفة تطالب بتفويت سكنيات حي العسكر بخريبكة
-
05:53
الحافيظي يعود إلى جو التباري مع المنتخب المحلي
-
04:40
"نوافذ شعرية" جديدة تنير درب الإبداع بمراكش
-
03:53
تأخر تفعيل مقررات الانتقال يغضب أطرا طبية
-
02:39
استفادة تلاميذ من لوحات إلكترونية بسيدي إفني
السلام عليكم والله هذا المنظر قطع لي قلبي وبالوالدين إحسانا كيما رميته ولديكم في دار المسنين غادي انشاء الله يرميكم ولادكم وما غادي تحسو بهذا الشيء حتى أيكون فات الفوت لدنيا لا اخرة
كم من شباب يشعرون بالكهوله وكم من الكهول هم شباب
– الرضا: أقل في مرحلة الشباب، أعلى بعد الستين.
– الإحباط: كثير عند الشباب أقل بعد الستين.
– الصداقة: لا وقت لها عند الشباب، بينما هي المتنفس الحقيقي لما بعد الستين.
– التأقلم: غير موجود عند الشباب، ويتوافر عند الستين تجاه الحياة والظروف المتغيرة.
– التكافل: لا يحتاج له في مرحلة الشباب، ويحتاج له بعد الستين.
– الإيمان: الإقبال عليه يتزايد بعد الستين.
– الأنشطة: تبدأ بعد الستين في استعادة الهوايات الماضية*
ما من شكّ في أنّ الشّيخوخة هي آخر مراحل عمر الإنسان وهي الفترة التي يكون فيها المسن في حاجة أكثر من أيّ مرحلة من مراحل حياته للحبّ والرعاية والتقدير لإنسانيته وتجربته الطويلة مع الحياة.
والله الا بكاوني وخصوصا داك الرجل الاول لي هضر كيشبه لوالد ديالي الله يرحموا ويخلي ليكم صحتكم يا ربي
بادرة طيبة
نتمنى ان تعم كل المدن ودلك بتتهيئة مراكز لايواء الضعفاء وكبار السن
وهده الخيريات او المراكز ستاتيها المساعدات والصدقات من المحسنين
فكثير من المحسنين يريدون انفاق صدقاتهم في اناس يستحقونها
فادا انشات هده المراكز الكل سيكون مطمئنا على صدقاته عندما يرى المكان المناسب التى تنفق فيه والمنفعة التى تقدم فيها للمحتاجين (نضافة تطبيب واكل وشرب)
حتى النبي (ص) وصى ان تنفق الصدقات في نفس المدينة حيث قال( ان الله كتب صدقة تؤخد من اغنياء القرية وترد على فقرائها)
فكل اهل مدينة او قرية يعرفون فقرائها واغنيائها
هل هؤلاء المسنون المتخلى عنهم لا عائلات لهم الغطاءا لدافئ لايعوض الدفئ العائلي بئس العقوق والانانية والتكبر اطلب من الله جل وعلا ان يحصنهم من كل مكروه وينعم عليهم بالطمئنينة في الدنيا والاخرة