المشهد السياسي في المغرب

حركة 20 فبراير لم يكن لها أي دور في التغيير الذي عرفه المغرب….بل الإعصار العربي هو الذي كان سبب التغيير…..كان المغرب سباق وضع استراتيجية للنهوض بالأوضاع …فمن السبعينات انكبت جميع الحركات الشبابية بنضالاتها وتضحياتها من أجل توعية وتأطير المجتمع المدني ….لكن كان العائق هو الأمية وعدم الوعي السياسي…أما الحركة المزعومة لم تستوعب حتي 5 % من الشباب …لو كانت لهم شعبية وأهداف ومطالب معقولة لتبعهم الشعب كله ….لكن كانت مطالبهم خاصة وغير عامة…بحيث كانت تناقضات في تشكيلتهم…رفعوا شعارات عنصرية وشعائرية وراديكالية وتطرفية وانفصالية …كثرت الشعارات والأعلام المتنوعة …من يحمل راية صفراء والأخرى سوداء والآخر يرفع صورة تشيكيفيرا والآخر صورة عبدالكريم الخطابي…هدفهم دفع المغرب إلى فريسة….الكل يلغي بلغاه….
بصراحة إنهم يشوشون على هذه الحكومة المنتخبة بطريقة شفافية ولأول مرة ونفتخر …والعالم يشهد على ذلك…كان نمودجا…
لماذا لا تخرج هذه الحركة وتطالب برحيل الأحزاب التي تعاقبت على الحكم منذ الإستقلال….وتغيير المشهد السياسي وتقديم الدعم للمجتمع المدني لتأطير المواطن .

بنكيران لم يحسن التعامل مع اكبر حليف معه بالحكومة ما معنى ان يستكثر عليه حتى جوابا على مذكرته التي تحمل ملاحظات واراء ومطالب عادية في اي دولة ديموقراطية لقد اظهر تعنتا غير مفهوم قد يندم عليه فما حقققه العدالة والتنمية في الانتخابات الاخيرة هو اقصى ما يمكن لان كل من يمكن ان يصوت له قد فعل لكن عددا مهما ممن صوتوا له او اللذين لم يصوتوا اصلا سيصوتون لفائدة باقي الاحزاب وخصوصا الموظفين و الطبقة المتوسطة لان بنكيران استهدفهم وما زال يتحرش بهم وانا منهم وغيري كثير.اعترف لشباط بالحنكة السياسية ولولاها لما استطاع الاطاحة بالعائلة الفاسية من قيادة الحزب .شباط داهية وظاهرة سياسية.الذكاء والثقافة ليست دائما بالشواهد.
بنكيران كثرت اخطاؤه اتوقع ان يطاح به من رئاسة حزبه واعتزاله السياسة بنفس الطريقة التي خرج بها اليوسفي من الاتحاد الاشتراكي. لقد رفع حزبه الى مرتبة عالية ليخبطه بالارض والخبطة تكون اقوى كلما كان الرفع اعلى

الان حان الاوان لشعب ليقول كلمته, نريد انتخابات سابقة لأوانها, ونحن المغاربة المقيمين بالخارج نريد الحق في الثصويت, كما تفعل جميع الدول الديمقراطية مع مواطنيها القاطنين بالخارج. لماذا ليس لنا الحق في التصويت في القنصليات؟؟ السنا بمغاربة ايضا؟؟ ام تريدون منا سوى التحويلات البنكية !!!!

مشكلة السياسيين هي الركاكة في التعبير وصعوبة التواصل مع الغير ;اتكلم العربية -الفرنسية -الاسبانية-الانجلبزية-وتشلحيت وخبير في السياسة الدولية مغربي الاصل امريكي الجنسية وملكي حتي النخاع وخدمتي بالمجان

لو رجعنا إلى جميع تدخلات حزب الإستقلال منذ تأسيس الحكومة خلال البرامج المتلفزة لا لحضنا بأن هناك نية مبيتة وحنين إلى المعارضة بحيت أنه أكتر من مرة كنا نحس بأن الحزب الراغب في الإستقالة من الحكومة كان ضدها منذ تشكيلها وهذا كان يتضح جليا من خلال برنامج مباشرة معكم وبرامج أخرى .
لكنه بعد انتخاب حميد شباط على رأس الحزب إنتقل من التهديد بالإنسحاب إلى المطلبة به وهذا جاء في وقة كان بودنا ان نشهد حكومة متكاملة ومنسجمة.
وتفاديا لهذا خلال السنوات المقبلة فيجب إعادة النضر في خريطة الإنتخابات المقبلة حتى يتسنى لنا مشاهدة أغلبية بإمكانها تشكيل حكومة من الحزب الفائز.

IL FAUT DONNER UN BON CONGÉ DE 4 ANS A NOS RESPONSABLES DES PARTIS CAR LES MAROCAINS DU 21 SIECLE NE DONNENT AUCUNE IMPORTANCE A CES COMEDIES DES PARTIS POUR LE BIEN DE CE BEAU PAYS

اتضح للسادة المعلقين أن الشخص الموجود في الأستوديو أكثر فهما للواقع المغربي لكن الأمر ليس كدلك المغاربة أكثر فهما لواقعهم السياسي لكن المغاربة عندما يتحدثون فأمامهم خطوط حمراء وبالتالي فهم ليسوا أحرارا في أفكارهم لأن انتاج الأفكار يكون حرا وادا كانت هناك قيود فأكيد أن المنتوج سيكون دون المستوى بمعنى آخر أن الشخص الدي في الأستوديو يتحدث بكامل الحرية.

la honte no comment
les arabes…000000000
on n'est tombé bien bas depuis l arrivé dans c gouvernement pjd
faut arreté mélangé la religion et politique
vive amazighs la sagesse

اتغيير فى التجربة الحكومية الحالية جاء فى الاشخاص .ولم يات فى النمودج او فى الرؤية والكل يعرف انه ليست هناك رؤية استراتيجية لاي كان فيما يعمله الان ان الرؤية التى نفتقدها هي برنامج يهم الاقتصاد والمالية والتربية ……الخ…..ولهذا نوجه سهام النقد لكل المسؤولن السياسيين. وهذه لفوضة توضح ذلك