في خضمّ تزايد موجات الهجرة غير النظامية صوبَ أوروبا وإسبانيا بالخصوص، يبحث الاتّحاد الأوروبي عن تعزيز دعمه للمغرب في مجال محاربة هذه الظاهرة المؤرقة، بتحويل مبالغ جديدة ووسائل لوجيستيكية “متطوّرة” برسم صندوق الاتّحاد الائتماني للطوارئ لفائدة دول شمال إفريقيا.
وخصّصت حكومة مدريد 8 ملايين أورو لشراء 130 سيّارة ذات الدّفع الرّباعي مزودة بشبكات واقعية ومكيّفات هواء ودليل ضمان، سيتمّ تحويلها لفائدة الشّرطة المغربية.
ووفقاً لمنشورات إسبانية رسمية، فإنّ هذا الدعم موجه إلى وزارة الداخلية المغربية بهدف مراقبة الهجرة غير النظامية على الحدود والسيطرة عليها.
وعلى الرّغم من أن الخطة تتعلق بمبادرة أوروبية بتنسيقِ “إسباني” فإنّ هذا الدّعم أثار انزعاجًا كبيرًا في مدريد، بحيث ما زال جهاز الحرس المدني يطالبُ بمدّه هو الآخر بوسائل لوجيستيكية ومادية لمساعدة الجانب المغربي على محاربة الهجرة غير النظامية.
وتدخل خطّة شراء سيّارات رباعية الدّفع وباقي الأجهزة اللوجيستيكية ضمن مشروع “دعم الإدارة المتكاملة للحدود” (EUTF-NOA-MA-05)، الذي يدير 44000 مليون أورو من الصندوق الانتمائي للاتحاد الأوروبي لشمال إفريقيا.
وسيتم تسليم 130 عربة شبكية إلى المغرب على ثلاث مراحل. الـ25 في المائة من كل قطعة سيتم تسليمها بعد ستة أشهر من الطلب لبدء التوريد. وسيتم تسليم الـ25 في المائة المقبلة من المركبات بعد تسعة أشهر من بداية الطّلب. وسيتم تسليم الـ50 في المائة المتبقية من المركبات في كل دفعة إلى وجهتها بعد 12 شهرًا من أمر البدء.
ويأتي هذا القرار بعد أن عبّرت الرباط عن استيائها من تأخّر الاتحاد الأوروبي في صَرف الموارد المالية اللاَّزمة لتعزيز سيطرة المملكة على حدودها؛ ما دفع السّلطات الإسبانية إلى مطالبة أوروبا بتعجيل الأمر.
والسيارات المعنية المخصصة لمحاربة الهجرة غير النظامية ليست آليات حربية؛ بل إن أغلبها من النوع الصالح للمطاردات والتوغل داخل المناطق الصعبة والخطيرة التي يمكن أن يتخفى فيها المهاجرون. كما أن هذه السيارات مقاومة للحجارة والهجمات، لكونها مصفحة ومضادة للضربات”.
وتبحثُ أوروبا عن وسائل جديدة لثني المهاجرين غير النظاميين عن بلوغ القارة العجوز، إذ لم تُفلح التشريعات الجديدة التي تبناها الاتحاد الأوروبي في ثني آلاف المهاجرين عن ركوب المغامرة للوصول إلى أوروبا؛ وهو ما حذا بالمجلس الأوروبي إلى دعوة دول شمال إفريقيا إلى التعاون ومد اليد، من أجل تجاوز واحدة من أشدّ الأزمات التي تشهدها دول أوروبا.
المغرب خاصو يحارب الرشوة والزبونية و الفساد والبوليزاريو عااااد يشوف مع الهجرة السرية
لا يجب على المغرب القبول بأن يكون دركي أوروبا … من حق الأفارقة الهجرة إلى هناك لإسترجاع ثرواتهم التي نهبت منهم من طرف ماما فرنسا خصوصا …
على المغرب أن يحرس حدوده فقط وليترك الإسبان يتكلفون بحدودهم.. ولما يتدفق المهاجرون إلى إسبانيا بأعداد كبيرة سنرى ما يفعله حزب فوكس اليميني المتطرف والأحزاب الأخرى المناوئة للمغرب.. يقينا سيأتون مستسلمين وراكعين كما فعلت حكومة جزر الكناري
تركيا إستعملت المهاجرين الغير الشرعيين للضغوط على الأوروبيين وأخذت أكثر من 10 ملايير أورو نحن نتسول و نقبل بعض الملايين ونشكر الأوروبيين عن سخائهم و كرمهم
البلد الوحيد في شمال أفريقيا الذي يعمل لأجل مصالح الأجنبية ، المدير اختار حارس السجن حسب بروفاله و على الحارس منع الخروج مقابل أجرة ضعيفة.
على المغرب ان يحسن استغلال ملف الهجرة لربح مليارات الدولارات والحفاظ على سيادة اراضيه في البر والبحر،حيث كلما تعرض لضغوطات يمكن ان يطلق المهاجرين لاحتلال اوروبا ،ويبق هو المستفيد من ذلك ومن التحويلات مستقبلا
يتلقى وهم يتلقون أموال خيالية نحن نتلقى أهداف بالجملة
الأمر بسيط توفير العمل للشباب ولن يركب أي شخص قوارب الموت ولو طلب منوا ذلك مجانا.
أوروبا تختار الشباب المؤهل،فهي تمنحه أوراق الاقامة و العمل بمجرد ان تطأ قدماه أرض أوروبية حتى لو كان في وضعية غير قانونية!!!!
كيختارو فينا بحال لحوالا ديال لعيد!!!على حكومتنا ان تضبط علاقتنا بأوروبا في شأن الهجرة، فمقابل تشغيل أي مغربي صرفت عليه بلادنا الملايين لتكوينه في المغرب ثم شغله الأوروبيون أن يقبلوا باستقبال 200 مغربي حرفي للاشتعال بأوروبا.
المغرب من اقدم دول العالم التي ارتبطت بأوروبا اقتصاديا و سياسيا، فكان على الاوروبيين أن يعاملوا المغرب بامتياز و قبول تشغيل شبابنا بعد تكوينات مهنية حسب سوق الشغل في الدول الأوروبية!!!!
كفى من المقاربات الامنية يا أوروبا!!!
Nous voulons un partenariat et non pas le rôle de gendarme !!!!!
لن يمنع الهجرة إلى الدول الاوربية لا الأجهزة المتطورة ولا أي شيء أخر مادام المهاجرون يعيشون في بلدهم الأم الظلم والفقر والجوع ومادام بلادهم تحكمها مجموعة من المجرمون الفاسدون بلاد لا عدل فيها كيف لي أن أعيش بها وأنا مهضوم الحقوق يهان فيها الصالح ويكرم الطالح
أموال لو صرفت في تنمية المدن المصدرة للهجرة ولكن مع من تتكلم مع الصم والبكم.
يجب ألا يكتفي المغرب بهذا العرض الصغير و المضحك الذي قدمه له الاتحاد الأوروبي .. يجب على الحكومة أن تطلب ما لا يقل عن مليار دولار كل عام. لأن أصعب مهمة تقوم بها الحكومة المغربية .. إذا فتح المغرب حدوده على الغرب .. أوروبا ستتعرض لغزو ملايين وملايين اللاجئين .. وعرض 8 ملايين يورو للحكومة هي إهانة لحكومتنا .. هذا التفاوض يستحق أكثر بكثير ..
السؤال الذي يطرح نفسه، هو كيف يمكن لمحاولي الهجرة ان يتسللوا و شواطئ المغرب كلها حراسة بحيث مراكز الحراسة تبعد عن بعضها باقل من كيلومتر كما ان الحراس معهم كلاب ليست رسمية تنحاز عليهم من الدواوير المجاورة هذه الكلاب شديدة الحراسة خلال الليل. اذن كيف يتمكنون من التسلل و احيانا تحدث كوارث يروح ضحيتها شباب في مقتبل العمر.
يستحسن استغلال تلك الاموال انشل الشياب من براطت البطالة، عندها لن تستخدم تلك الأجهزة المتطورة لرصد اي راغب في الهجرة السرية، فسبب الهجرة واضح للعيان، فعلى الحكومة ان تجد حل للهجرة أبنائها لا ان ترصد المهاجرين وتمنعهم فالهجرة ليس لرؤية اوربا بل لإيجاد سبل للعيش الكريم.
مهما فعلتم سيبقى حلمنا هروب إلى خارج لم نعد نطيق عيش هنا أرهقتمونا انا في سن 25 عندي أحلام في هاذا سن أرا أن أحلامي تتلاشى أمامي لا أرى سوى نفق مظلم لاأريد عتاب أحد ولا أحمل مسؤلية لاأحد أريد فقط هجرة لا غير حتا لسان عجز عن وصف حالة وسأكتفى بي مقولة (من مؤسف أن تعيش في وطن لا تحلم فيه سوى بي مغادرته )
المغرب يتلقى أموالا وأجهزة متطورة من أوروبا لمحاربة الهجرة غير النظامية ولذلك وجب على المغرب دفعها للجزائر وموريتانيا للتصدي لجحافل المهاجربن الذين يذخلون للتراب المغربي بطرق ملتوية .
تهديد البوليساريو بالعودة للحرب هدفه تحميس مرتزقتها المعتصمين لكي لا يفضوا اعتصماتهم لكنها في الحقيقة تنتظر تدخل الجيش الم فتحت قنصليات او تعتزم فتحها و المعبر سيفتح في غضون شهرين الى ثلاتة على أبعد تقدير ولن ينفع المرتزقة جيش الواي الواي الجزائري. غربي للعودة للبكاء على المجتمع الدولي و جنوب افريقيا و روسيا جاهزتان لتقديم مشروع ادانة للمغرب ومرتزقة حقوق الانسان يبثون لقطات من الكركرات في صفحاتهم.الحل هو تركهم معتصمين حتى يملوا كي لا نفقد ثقة الدول التي
أليس محاربة كرونا اولى من محاربة الهجرة ؟؟؟
على المغرب ان يملك الجراءة و يطالب جميع انواع المساعدات من الأوروبيين !!!
الاوروبيون عندهم المال و مستعدون ان يدفعوا لكن يتعين على السلطات اتقان اللعبة مثل كل سنة ان يطالب مزيدا من المال لمحاربة التصحر و لمحاربة تمدد الرمل و محاربة الهجرة الأفريقية و محاربة الجريمة العابرة ومحاربة الإرهاب و محاربة الفقر و محاربة استغلال الأطفال و محاربة العنصرية و محاربة الذكورية في عقلية المجتمع و محاربة اللاسامية و محاربة ناكري الهلكوست و محاربة الملاريا
و محاربة الاعاصير !!!!
لا شك أن الرجل المغربي سيكون ضحية هذه المحاربات
و هذا يحفز الإنسان الغربي ليدفع على كل هذه الأشياء.
المغرب هوا الي كايساعد المهاجرين السرين ويركبهم في قوارب الموت
ويصلي عليهم صلاة الجنارة وهم قيد الحياة
tu crois que les immigres illigaux vivent au Paradis en europe, la plus part d eux dorment dans les rues et Mangent dans les poubelles et volent dans les supers marcher et se droguent quelques un survit grace a l,argents de you tube l,argent americaine, ,,,,,,il faut voir les barraques et les maisons abondonner et la misere a Almeria ou vivent les marocains, ,,meme ceux qui sont legaux n,arrivent pas a trouver du travaille maintenant.
لكل داء دواء الا الهجرة ليس لها علاج اللهم اذا ارادت دول الاستقبال ان تفعل خيرا بالاستثمار في مصدر الهجرة ومساعدة الدول التي تصدر الشباب الى المجهول حتى تتمكن هاته الدول من السيطرة على الموقف وتنتهي الهجرة السرية
اللهما اخرجنا منها فإن عدنا فإن ظالمون
حادݣين غي فالمواطن حبسوه مايخرج اموت هنا بالهيف
سيرو هبطو عند البوليزاريو
بعد أن كانت الهجرة سرية ، الأن تبث عالنيا في فيديوهات عبر موقع التوصل الاجتماعي. الهجرة هي التي حسنت في وضع مجموعة كبيرة من شباب و شبات مغاربة. حسب علمي ، و حسب الأصدقاء اللذين أعرفهم هنا في المهجر أغلابية 90% هاجرو عبر تركية إلى أروبا لأن الهجرة في القارب من المغرب اإلى إسبانيا صعبة و خطيرة و تتطلب المال.
لا اتفق مع الرسام الكاريكاتير القاتل الحقيقي ليست الامواج بل من كان السبب في هجرة الشباب من المفروض ان يوجه السلاح الى تماسيح هذا البلد مصاصين الدماء زومبي الى متى سيضل الشعب صامت الم يحين الوان.
ملف الهجرة غير النظامية يبقى ورقة تلوي بها المغرب يد الدول الأوروبية، هذا الملف ممكن للمغرب استثماره في الحصول على العديد من الملايين من دول الاتحاد الأوروبى وجب فقط على المغرب ان يكون ذكي لجعل هذه الورقة في صالحه
لو قامت الدول الاروبيه وهي قادره على ذالك على شحن كل مهاجر دخل الى اراضيها الى بلده فورا .
ومن لا تعرف هويته الشحن الى اخر بلد انطلق منها لانتهى المشكل من زمان.
واضح ان هناك من لديهم وجوه تبدو مصنوعه من الاسمنت المسلح لا تخجل ابدا. يقصدون الدول الاروبيه والجوع والميزريا تكاد تفتك بهم لكن من ان تملأ بطونهم تراهم يحاولون فرض عادتهم البدائيه المتخلفه القبيحة على اصحاب الارض.
بصراحه لا ادري كيف للدول الاروبيه ان تقبل الاستفزاز من انظمه استبداديه وشعوب متخلفه.