كشفت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الاثنين، تسجيل 53 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 949785 حالة في المغرب.
ووفق النشرة اليومية للوضعية الوبائية فإن مجموع التحاليل المنجزة، عقب إجراء 10542 من الفحوصات الجديدة، قد بلغ 9477455 منذ بداية انتشار الفيروس على المستوى الوطني؛ في 2 مارس من العام الماضي.
وأفادت المعطيات الرسمية بأن الفترة نفسها سجلت حالة وفاة واحدة بالفيروس ليبلغ عدد الوفيات 14775.
وتم التأكد أيضا، وفق المصدر ذاته، من 148 حالة شفاء إضافية ليبلغ إجمالي التعافي 932133..
ياربي تكون خاتمة الاحزان وتفرج هاد الغمة على البشرية كاملة .. والله حتى عيينا ..
وحق رب الأكوان حتى زدتو فيه وملخقين اربع مرات وجهلتونا. احترموا عقولنا شويا.
الحمد لله.. حري بنا أن نخاف على بلادنا وشعبنا وحري بنا أن نغلق ثغورنا جميعها.
نسأل الله أن يعيننا على القضاء على الوباء وأن يوفق ولاة أمورنا لما هو خير لنا وأن تفرج علينا الكرب عن قريب يا سميع يا مجيب
المرجو من اللجنة العلمية ان تعيد الحجر الصحي الشامل نظرا لخطورة اميكرون وللوقاية من المتحورات القادمة و شكرا
المهم في جميع الأرقام المذكورة هي نسبة الإجابة التي بفضل من الله لا تتعدى اليوم صفر فاصل خمسة بالمئة، بعد أن كنا نسجل نسبة خمس وعشرين بالمئة في ذروة الموجة الأخيرة، نسأل العلي القدير أن يحفظ بلادنا من كل سوء وأن يسبل علينا عافيته إنه الكريم المجيب.
لولا التلقيح لما وصلنا إلى هذه الحالة التي نحن عليها وحتى نصل إلى 00 إصابة ما على 4.5 ملايين باخذ جرعتها .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله يصلح حالنا ويرفع عنا الهم والغم
يا من تعتقدون اننا في الطريق الصحيح ، كورونا انتهت منذ زمن و اتى بعدها المرض الجديد الا و هو اللقاحات . انتبهو الحياة العادية لن تعود الا ان تعاضدنا و التزمنا حول موضوع واحد الا و هو لا للتلقيح التجريبي .
كورونا اصابتني ثلاث مرات الاولى قبل التلقيح و مرت بسلام الثانية و الثالثة و انا ملقح و مرت بسلام . لم اقم بالجرعة الثالثة لاني الحمد لله اكتشفت و لو لم اعطي ثمنا للجرعتين الا اني فهمت ان في الامر شكوكا و الامر فيه ان . عامين و لم يمت في المغرب سوى 15000 حسب الاحصائيات رغم يقيني ان هناك الكثير من الضحايا ماتوا بأسباب متعددة منهم عمي و ابي اللذان فقدتهما في علم واحد . اللهم ارحمهما .
نصيحة اخوية ابتعدوا قدر المستطاع من وسائل الاعلام عامة عيشوا حياتكم عادية و ان مررتم بشيء لا تعيروه اهتماما .
نرجو من الله العلي القدير أن ينزل علينا رحمه و أن يقينا من كل مكروه ..
أعتقد أن هناك مؤامرة دولية لمافيا اللقاحات والعقارات،ما يجعلني أقول هذا هو عدم نجاعة اللقاحات،فانتظر إلى فرنسا وبلجيكا بحوالي 76بالمئة من عهد سكانه تلقوا اللقاح،أسبانيا ب 80بالمئة،إنجلترا ب 74 بالمئة وألمانيا ب 70 بالمئة،أرقام مبدئيا تفيد الوصول المناعة الجماعية مع ذلك تفرض قيودا وتفرض عليها قيود،فاتساءل ما الجدوى من اللقاح،على بلدنا الحبيب وبفضل اذمغته يمكنه الخروج من هذه الدوامة باتخاذ أساليب أخرى للوقاية والعلاج
أعتقد أنه قد آن الأوان لتدرك لجنتنا الموقرة أن سبب ارتفاع الاصابات هو اللقاحات وأن مراكز التلقيح التي تغضب المسؤولين لأنها لم تعد تستقبل الا القلة القليلة من المغرر بهم أو المجبرين على أخذ اللقاحات هي سبب الانخفاض الملحوظ في الاصابات، وأن السبب في انتكاسة الصيف هي الاقبال الكثيف على التلقيح للحصول على جواز العار، لقد قلنا مرارا وتكرارا ان الكارثة التي عرفها المغرب في يوليوز وغشت الماضيين كان سببها التلقيح الذي أدخل الفيروس الى كل البيوت في الوقت التي كانت تتنعم فيه البلدان بالسياحة و السفر والاعراس….، والان مع العزوف عنه تراجع الفيروس وحتى الوفيات، اللقاح هو السبب، وما عليكم الا أن تصرفوا النظر عنه ولن يصيبكم لا متحور ولا متكور لأننا في الشتاء نلزم البيوت و نتناول الأغذية الساخنة البيتية و القطاني فلن يصيبنا مكروه بإذن الله.
الى yoyo ذكرت فرنسا و المانيا و انجلترا ووو و قلت ان اغلب مواطنيها ملقحين لكن عدد الإصابات مرتفع و قد يصل الى 50 ألف مثلا في المانيا و قلت ما الجدوى من اللقاح . بكل موضوعية و بعيدا عن العاطفة قارنها مثلا بروسيا حيث نسبة التلقيح منخفضة الإصابات حوالي 30 ألف يوميا و الوفيات اكثر من 1200 يوميا قارنها بوفيات الدول الأوربية التي لا تتجاوز 50 وفاة يومية . اللقاح لا يقي من الإصابة اللقاح يخفف المضاعفات فقط و خصوصا لأصحاب المناعة الضعيفة. اللهم ارفع عنا الوباء و البلاء يا رب العالمين
الواقع هو أن بعض الدول التي حرمت من الحصص الكافية من اللقاح تشكل المصدر الأساسي للمتحورات، و بعد ذلك تتسبب في نشر المتحورات إلى باقي الدول بما في ذلك الدول التي استاثرت بحصة الأسد من اللقاح.
من الهند و البرازيل و جنوب أفريقيا إلى أوروبا و باقي العالم.
على أوروبا و الغرب ان يعرفو انه لا يمكنهم النجاة لوحدهم ، اما ان يتلقح الجميع و بالتساوي في النسب او ينتظروا المتحور تلو المتحور،