من المرتقب أن يخوض المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، شهر أكتوبر المقبل، مباراتين وديتين أمام كل من منتخبي السنغال والكونغو الديمقراطية.
وستُجرى المباراة الأولى أمام المنتخب السنغالي يوم الجمعة 9 أكتوبر 2020، على أن تقام المباراة الثانية ضد منتخب الكونغو الديمقراطية يوم الثلاثاء 13 أكتوبر 2020.
المباراتان معاً ستجريان على أرضية المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بمدينة الرباط بداية من الساعة السابعة مساء.
لا أعرف لماذا الاصرار على اهدار المال في اشياء ثانوية ، العديد من مختلف الجامعات الرياضية من مختلف الرياضات بدون فائدة تذكر ، ملايير لو صرفت فيما يفيد لحلت مشاكل عدة قطاعات ولكننا خالفنا الموعد مع القولة الشهيرة الرجل المناسب في المكان المناسب.
ناس ماعندها ماتاكل و الدولة جالسة تخسر الفلوس على الكرة و الرياضة,
اذا غضب الله على قوم اذهب عنهم الحياء
منتخب في عطلة قبل بداية الجائحة و برواتب خيالية و دون لقب منذ السبعينات…. ميزانية هذا المنتخب لو وزعت على المستضعفين و المستشفيات سيكون أفضل
في بريطانيا التي تعتبر دولة عظمى يتم تخصيص عائدات اليانصيب الوطني اي اللوطو و طوطو فوت لوزارة الاسرة و التضامن, و التي بدورها تقوم بكراء عشرات الآلاف من الشقق للاسر المعوزة و حتى المقيمين او اللاجئين. لهذا السبب لا تجد متشردين في الشوارع.
اما ياحسرة عندنا في المغرب, فقد تم تخصيص عائدات اليانصيب للرياضة فقط, الله اعلم من اتخد هذا القرار , حيث يتم اغداق الملايير على الجامعات الرياضية كل سنة, و اللتي من المفروض ان تمول نفسها بنفسها عن طريق عقود الاشهار و النقل التلفزي. هل تعرفون الآن مامعنى الديمقراطية.
والله لي تابعكم الا مسالي ومفضي وخاوي بحال الكرة…. أودي يا الرجال!!! ناس كاتموت وانتوما كاتلعبو….!!!
مشكلاتي الٱنية مع الوباء والتعليم والصحة والشغل المتوقفين أما الباقيات ككرة القدم والسلة والفن والمهرجانات وغيرهم لا تهمني حاليا ولا مستقبلا .
منتخب ضعيف جدا عقم هجومي. فين حمد الله
كرة القدم هي مصدر رزق العديد من الأشخاص فكل لاعب يعول أسرة او اسرتين وكذلك الشأن بالنسبة بائعي الأجهزة الرياضية و الاقمصة و مصممي الاشهارات و رجال الصحافة الرياضية و المصورين و التقنيين العاملين على نقل المباريات سواء لحساب القنوات الفضائيه الخاصة او العامة و كذا المكلفين بصيانة الملاعب و حراستها و اصحاب الفنادق التي ينزل بها اللاعبون وباقي اعضاء الفرق و الطاقم الطبي و المراسلون و الجرائد والمجلات الورقية او الاليكترونية و..و..و..عالم كبير متداخل و متكامل ليعطي الفرجة للمشاهد الكريم في زمن كورونا التي لا نملك إلا الدعاء العلي القدير كي يرفع عنا هذا الوباء و هذا البلاء و الإكثار من حمده و شكره على نعمه..وان لا يدب البأس في قلوبنا و تتشاءم أنفسنا و نبقى واضعين يدينا على خذنا دون التاقلم مع ما يجري..
بالمناسبة ما زلت أتساءل: ما هي المهام "بالتحديد " التي انيطت للثلاثي الذي الحقته الجامعة لاقسامها.. وهنا أعني الثلاثي الذي رفضه أوشن المدير التقني للمنتخبات الوطنية بعد توثرت الأجواء في البداية جراء رفض الثلاثي إجراء اختبار "تقييمي " لكفاءة و مؤهلات "الملتحقين الجدد" كما جرت العادة في كل الادارات و في كل الميادين..
من حق الجمهور معرفة ما وصلت إليه الأمور.. وما هي المهام التي تكلف بها كل واحد من الثلاثة "القدماء الجدد "..