إن الأزمة الدبلوماسية القائمة بين الرباط ومدريد إثر استقبال هذه الأخيرة للمدعو “ابراهيم غالي” بجواز سفر مزور، ليست بمبرر رئيسي للهجمات الإعلامية الإسبانية على المهاجرين السريين المغاربة نحو المدينة المحتلة سبتة، بل هي فقط امتداد للمواضيع التي تسيل مداد الصحافة الإسبانية بكل واقعة تجد فيها الفرصة لتشويه سمعة المغاربة أكثر أمام الرأي العام الإيبيري، حيث أصبح نبذ المغربي من داخل المجتمع الإسباني ثقافة شعبية تتشارك في فرزها وترسيخها مختلف الهيئات الرسمية وغير الرسمية بقصد وعن غير قصد، وخصوصا لدى الجيل الصاعد.
في هذا المقال، سنحاول التطرق لأهم النقط العريضة التي ساهمت في تأجيج العنصرية الإسبانية ضد المغاربة عبر التاريخ.
إن كلمة “المورو” عند الإسبان تطلق على المهاجر المغاربي المقيم بينهم، وبالخصوص ذو الجنسية المغربية، ولمصطلح “المورو” جذور تاريخية ممتدة عبر التاريخ؛ فمنذ نهاية الوجود المغاربي السياسي بالأندلس وإنهاء عملية التهجير، نهجت الكنيسة سياسة التمسيح القسري في حق من بقي من المسلمين بالأندلس.
ورغم مهاراتهم النفعية للاقتصاد الإسباني لمن تبقى منهم، إلا أنهم كانوا منبوذين بالمجتمع، حيث يطلق عليهم كلمة “مورو مالو”، أي “المغاربي الشرير”؛ ذلك أن اعتناقهم للمسيحية ظل مشكوكا فيه، ودائما ما كان وجودهم بالمجتمع الإسباني يذكر الإسبانيين بوقائع ومراحل حكمهم وسيادة العرب بالأندلس.
وقد أجمع الإسبان وكثير من الأدباء على موقفهم الرافض لوجود “المورو” في القرن السادس عشر، وهكذا كتب كانثالو أريندو يصف الموروس بأنهم “أناس همجيون لا يعترفون بقانون ولا بملك ولا بسلم ولا بدين، أناس لا يمكثون في مكان، اليوم تجدهم هنا وغدا هناك، أناس خونة ولصوص… شأنهم شأن كل موروس إفريقيا” (عبد الواحد أكمير، “الهجرة إلى الموت، إسبانيا وأحداث إليخيدو”، منشورات الزمن، مطبعة النجاح الجديدة، الدار البيضاء-1999. ص:103).
وقال عنهم مارمول دي كربخال خلال القرن نفسه: “أناس أدنياء يسعون إلى الحرب، لا يعرفون أي نظام في نمط عيشهم” (المرجع نفسه. ص 103)؛ إذ كانت هذه الشهادات في حق الموريسكيين المتخلفين عن عملية هجرة العودة من الأندلس.
فبعد إجلاء وتهجير جميع من تبقى منهم بالأندلس في مطلع القرن السابع عشر (1609)، ظلت الذاكرة الإسبانية والمواقف عدائية تجاه الموروس، وخصوصا من طرف النخبة السياسية ورجال الدين؛ إذ جاء في خطبة يعود تاريخها إلى 1849 ألقيت عن الإسلام في كاتدرائية غرناطة بمناسبة ذكرى طرد المسلمين من الأندلس: “إنها ديانة تكرس الطغيان، وتبيع الملذات وتشجع الخمول الطبيعي وتحضر استعمال العقل” (نفسه. ص 108-109).
خلال حرب الريف 1921، ورغم أن إسبانيا كانت مستعمرة المغرب ومستفيدة من ثرواته بالقوة، فقد كان للإسبان رأي آخر من خلال الرسائل المرسلة إليهم من طرف الجنود الإسبان المشاركين في مختلف الحروب الاستعمارية، حيث يصفون بشاعتها وقوة المسلمين بالمغرب من خلال مختلف المعارك التي يخوضونها ضدهم، وهذا الشيء زاد من تأزيم صورة “المورو” لدى الإسبانيين، خصوصا بعد فقدان كثير من ذويهم من الشباب والرجال في معركة أنوال سنة 1921، حيث اتضحت قوة الجنود من أبناء الريف ضد الإسبان، ما أبقى الواقعة راسخة بشكل سلبي لدى العساكر الإسبان بسبب هزيمتهم، إلى درجة تسميتها بكارثة أنوال (Desastre de Annual).
يصف أحد الجنود الكيفية التي كان العامة ينظرون بها إليهم عندما استقلوا القطار في طريقهم إلى المغرب بما يلي: “كانوا ينظرون إلينا بطريقة شبيهة بتلك التي ينظر بها إلى قطيع الغنم في طريقه نحو الذبح” (نفسه. ص 111).
وقد شكلت مشاركة المغاربة في الحرب الأهلية الإسبانية القطرة التي أفاضت كأس الكراهية ضد المغاربة، حيث اعتبر الإسبان مشاركة المغاربة مع فرانكو في انقلابه ضد الجمهوريين انتقاما لهم ضد العرق الإسباني ونشر الرعب في نفوس الأهالي الإسبانية بدون رحمة.
وهكذا كتب فرنارندو أرابال في روايته التي كانت عبارة عن رسالة إلى فرانكو: “إنك أنت من أتى بالبربرية، تلك التي كانت في عصر ملوك الكاثوليكيين والاستبداد الديني، فأنا لا أعتقد أن هناك أخيارا وأشرارا، هناك فقط عنف أعمى وضحية مغمورة بالرماد” (فرناندو أرابال، “رسالة إلى فرانكو”، ترجمة: عمار الأتاسي، دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع، سوريا-2014. ص: 22).
فالإسبان المتضررون من انقلاب فرانكو وديكتاتوريته كانوا يرون في المغاربة (موروس) سبب كل ما لحق بهم من عنف وظلم وسجن لأنهم وقود هذه الحرب الأهلية التي أحرق بها فرانكو الديمقراطية الإسبانية، نظرا لقوتهم القتالية وأعدادهم الضخمة التي قدرها القبطان ميلور بــ 50000 في أبريل 1937” (ماريا روسا دي مادارياغا، “مغاربة في خدمة فرانكو”، ترجمة كنزة الغالي، منشورات الزمن، مطبعة النجاح الجديدة-الدار البيضاء 2006، ص:112).
عموما، لقد ساهمت الأحداث المذكورة أعلاه في وضع المغاربة المهاجرين بإسبانيا في مقدمة المهاجرين غير المرحب بهم ونعتتهم بكلمة “موروس” المليئة بحقد دفين وعنصرية رسختها الطبقات السياسية ورجال الدين وحتى الكتب المدرسية، التي تقدم المورو بطرق جعلت في العديد من الأحيان الإسباني الذي أخذ من هذه الكتب في مراحل تمدرسه يطلق أحكاما جاهزة تجاه المغاربة يعجز هو نفسه عن فهمها أحيانا بحيث يكتفي في تبرير موقفه بجمل مبهمة مثل: “لا أعرف السبب لكني لا أحب الموروس”، أو “ليس لدي عداء مع الموروس لكنني في الحقيقة لا أرتاح إليهم” (عبد الواحد أكمير، 1999، ص: 112-113).
وعودة إلى الصحافة الإسبانية، فإنها عند حديثها عن الهجرة، تركز على مضيق جبل طارق دلالة على المهاجرين المغاربة بإسبانيا، وتضخم من وجودهم، متناسية الإشارة إلى الأجانب الأوروبيين والأمريكيين والأسيويين، فهي توجه الأصابع إلى هجرة فقيرة قادمة من إفريقيا وتقدمها كظاهرة غريبة عن المجتمع؛ إذ إن هذه الأخيرة لا تستحضر دور العمال المغاربة المندمجين بالمجتمع الإسباني في تنمية اقتصاده.
)Samira Karam, “Traitement de l’immigration marocaine dans El País et ABC 2000-2004” Edition : Conseil de la Communauté Marocaine à l’Etranger, Casablanca 2013. P 323)
من خلال “Antnio Bañón Hernándes”، فإن المغاربة هم أكثر المهاجرين ذكرا في الصحافة، كما بينت دراسة هذا الباحث أن الجوانب الإيجابية للمهاجرين لا تهم أقلام الصحافة (325Samira Karam,2013 P:)؛ إذ يركزون في جل كتاباتهم على جانبها السلبي. فحسب “Mary Nash”، فالصحافة تلخص الهجرة في “pateras”-أي قوارب الهجرة السرية-التي تعبر مضيق جبل طارق.
عموما، تظل صورة المهاجر المغربي لدى الإسباني سلبية؛ فحسب استطلاع لرأي الإسبانيين عن صورة المهاجرين المغاربة، كانت الآراء السلبية تشكل أكثر من ضعف الآراء الإيجابية، أي 42.55% مقابل 17.7%، أي ما يقارب النصف من المستجوبين عبروا عن رأيهم السلبي تجاه المهاجرين المغاربة.
وحسب تقرير لمعهد الأبحاث السوسيولوجية، فإن 63% يرون أنه يجب على الحكومة ألّا ترخص بالدخول إلا لمن لهم رخصة عمل، ويعتبرون أن المشاكل التي يسببها المهاجرون في إسبانيا، من إجرام وبيع للمخدرات ودعارة وغيرها، مصدرها الهجرة السرية.
همجية الإسبان لامثيل لها في التاريخ، تاريخ إسبانيا مليء بالجرائم الداخلية والخارجية، وقد بنت إسبانيا أسطولها البحري بتجنيد آلاف المجرمين خلال القرون الوسطى لتكوين شبكة من القراصنة الذين عاتوا الفساد في البحار ونهبوا كل السفن التي كانت تقع بين أيديهم بما فيها السفن الأوروبية وكانوا يتهمون سكان شمال إفريقيا في كثير من الأحيان لتجنب غضب الأوروبيين٠ عندما وصلوا إلى أمريكا اللاتينية بخريطة مسروقة قتلوا معظم الهنود الحمر بدريعة أنهم يعبدون النار وأنهم جاؤوهم بدين المسيح لينقدوهم من الضلال حسب زعمهم٠ في بداية العشرينيات ضربت إسبانيا جائحة القحط والمجاعة بسبب الحرب الأهلية فكانوا يأتون إلى شمال المغرب بطريقة سرية كلاجئين، وكانوا في طريقهم يأتون على الأخضر واليابس من غلة الفلاحين بالشمال المغربي٠ ولما تحسنت أحوالهم إلى حد ما، قاموا بقصف المغاربة بالأسلحة الكيماوية ضد ثورة الريف٠ هادوا هما بورقعة باختصار!!
كفانا ان ننتظر منهم ان يييحبونا او يغيروا نظرتهم الينا. يجب علينا ان ننمي الشعور بالاعتزاز بوطننا و حبنا لوطننا. المبادرات الحالية للاستثمار في الشباب ضعيفة مقارنة في الامكانييات المتاحة. من الضروري ان نقطع مع الاسباب التي تدفعنا للهجرة الجماعية بدون مشاريع واضحة. هؤلاء الشباب كلهم لديهم طاقة كبرى للتغيير للأفضل و لبناء أجيال تضه المغرب في المقدمة. التعليم و تهييئ فرص حقيقية للاستثمار و مساعدتهم في بناء مشاريعهم عو الطريق الوحيد الحقيقي للخروج من نظرة اسبانيا لنا. عم فقط يريدون ان نعمل لديهم و ان نقوم بالعمل الذين يريدون لنا. الحارس التركي عامل نظافة عامل زراعة عامل خدمات نادل مقهى الخ. عندما يرون مغربي متعلم و له مركز قوي يستغربون . يجب أن نقطع نحن مع هاته العادات
عادي جدا اغلب المهاجرين في اسبانيا ذهبوا وقت الغفلة كمهاجرين سريين او بعقود عمل مؤقتة، لا مستوى تعليمي و لا هم يحزنون و ها هي نفس النماذج تتكرر في سبتة هذه الايام.
المهاجر الامي الذي لا يمتلك حرفة او مهنة عند وصوله لاسبانيا يجد نفسه مضطرا لفعل اي شيء للعيش و هنا تبدأ حكاية الاتجار في المخدرات و الدعارة و السرقة التي يشتهر بها المغاربة اكثر من اي جالية اخرى في اسبانيا.
الفقر و الجهل و تفريخ الاطفال بدون حسيب و لا رقيب بحجة الدراري يجيو برزقهم من ابرز مسببات هذه الهجرة العشوائية و هذه مسؤولية الدولة مسؤولية كاملة.
الحل سياسة الطفل الواحد لدى المزاليط من الشعب، غير ذلك سنتحول لهايتي قريبا.
الحقيقة انه عليك ان ترى فقط ما يفعلونه معنا … تتشرميل … وعندما يسافرون للخارج فهم مثل المجرمين.
الحقيقة و التاريخ يؤكدان أن عداءا تاريخيا كان ولا زال بين المغرب و إسبانيا مند القدم، نحن فقط من ينسى التاريخ و ينسى أراضيه المحتلة فيتغاضى عن ذلك و يرتمي في أحضان المحتل مخافة منه و مهابة و ذلك بسبب ضعفنا الذي خلقناه و سقيناه بأيدينا من كثرة ابتعادنا عن العمل بجد لنكون أمة قوية
المهاجر المغربي بؤوروبا عموما قد فرض نفسه بنفسه وما وصل اليه ابناؤهم من مكانات مختلفة بالمؤسسات الاوروبية والمسرح والرياضات والعلوم و… اتت عن جد وعمل وجدارة رغم كره الاوروبي لعرق المغاربة وهذا نراه ونلمسه اما اسبانيا فلها الحض لانها بلد افريقي اصلا لولا البوغاز الذي فرقها عن القارة فلما تدخل ارض اسبانيا تحس وكانك بمنطقة باب برت او منطقة فحص اتجرا او العرائش ولا زالوا يعانون الفقر كما يعانيه اهل افريقيا وصراحة لولى اوروبا لكانت اسبانيا تعيش على المساعدات مثل غزة
نحن لها ولمن اقوى منها بالمرصاد ولا مساومة في قضيتنا الصحراء المغربية مهمى كان الثمن
اسبانيا اخذت من الجزائر اموال طائلة مثل ما اخذت المانيا راني لا قول بأن الجارة الخبيثة هي من تصنع لنا اعداء وعلى المغرب ان يتحالف مع شعب القبايل ويلقي بسفارته بالرباط وطرد سفير الجارة الخبيثة لكي تحيى افريقيا من جديد اما اسبانيا فالمهاجرون قادرين على تصليحها لخط التوازن وجزى الله كل غيور عن وطنه المغري وعاش المغرب حرا ابيا ملكا وشعبا
الا تدرون لماذا اسبانيا شديدة الكراهية والنبذ للمغاربة ؟ لديها عقدة فتح المغاربة لبلاد الأندلس وحكمهم لها لقرون ولا سيما جهة الأندلس، نزلنا كبعثة تقنية في أواخر 1998 بهذه المنطقة ولمدة 12 يوم وادركنا حقائق لم نكن لندركها لولا أن عشناها وشاهدناها وسمعناها، لكن الحمد لله أن المغاربة تركوا هناك جينات وبصمات لن تزول إلى الأبد وهذا ما عايناه هناك.فتبقى شد العصا من الوسط خير علاج لاعتبارات كثيرة منها الجوار والمصالح الاقتصادية للمغرب لأن اسبانيا تبقى قنطرة لولوج سلع المغرب ولا سيما الفلاحية إلى الدول الأوروبية الأخرى، ولي اليقين التام واللا رجعي أن اسبانيا لن تعدل عن موقف كراهيتها المستترة غالبا للمغاربة خاصة مهما كان.
يا اخواني مغاربة انا اخوكم مغربي اعيش في ايرلندا ولكن اسبانيا عشت فيها ست سنوات قبل هجرتي الى ايرلندا العضيمة. اقسم لكم برب الكعبة المشرفة الى بورقعة تي كرهو شي حاجة اسمها المغرب أو مغاربة راهم اكبر كلاب على وجه كرة ارضية. تي عيطو لينا غير moro بحال الى تي طيحو ليك من قيمتك. هما نساو فقر لي دوزو من قبل. صافي قطعو واد أو نشفو رجليهم. انا و الله ما كرهت ملك محمد السادس اعطي اطلاقة ديال مسيرة خضراء جديدة إلى مدن المحتلة سبتة و مليلية المحتلثين بمليون متطوع لكل مدينةو تكسير شباك و دخول إلى مدينتينا العزيزتين. شوفو خوتي لمغاربة راجل تموت على بلادو اولا ولادو.يا محمد السادس اش تتسنا الله اجعل شي باركة راهم محثلين مند 600 سنة راه حشومة او عار واش حنا ماشي رجال.
استطلاع الاراء مثل استقلالية القضاء عند اسبانيا فبالعكس التقيت عدة اسبان و مرة جلست في مقصورة قطار مع اسبانيات اندلسيات اعترفن بان اصلهن من المورو و ليس عندهن حرج في دلك فبالعكس يفضلن منطقة كاطالونيا لقضاء العطلة اما في مدريد فيشعرن بالعنصرية
رجوعا للموضوع ارد على المشككين في قرار المغرب الدين يعتبرونه لعب بالنار اتجاه دول اوربية فعليهم ان يعرفوا بان المغرب ليس غبيا فالتحالفات ستتغير فهل نعلم مادا يوجد في الاتفاق الثلاثي غير التعاون السياسي و الاقتصادي فممكن ان يكون دفاع مشترك او تنسيق استخباراتي
فهل اوربا ستبقى داءما المستفيدة من ثروات افريقيا
دبا جات النوبة ديال امريكا و ادا قلنا امريكا فمعها بريطانيا و استراليا و كندا و كوريا الجنوبية
المهم
المغرب مع الرابحة و الايام ستثبت دلك
أظن أن المغرب ارتكب خطأ جسيم بل أخطاء جسيمة في فتح ممر سبتة والسماح بمرور المهاجرين أو بالأحرى المغاربة القاصرين فهو في نظر العالم ضحى بمواطنيه لأجل غاية سياسية ومادية والثانية أن العالم شاهد رغبة أغلب المواطنين بترك البلاد لأنها بعيدة كل البعد عن أنها جنة الحياة عكس أوروبا(هذا في نظرهم) وثالثا أنه دخل في صراعات ليس مع إسبانيا فقط وإنما مع دول الإتحاد الأوروبي ما سبولد مشاكل لا تخدم مصالح بلدنا المغرب.وأخيرا أنه جلب مشاكل كثيرة وكبيرة للجالية المغربية المقيمة في إسبانيا وستصبح جالية غير مرغوب فيها وستتعرض لعنصرية هي في غنى عنها.
في نظري المتواضع كان لزاما على المغرب التشبت بقرار متابعة المجرم السفاح ابراهيم غالي دون اللجوء إلى خيار المهاجرين ومتابعة الملف سياسيا كعادة دبلوماسية المغرب في سياستها لأن الإتحاد الأوروبي لن يقبل الإستفزاز وسيلجأون كعادتهم لاستفزاز المغرب بمشاكل أضخم وعلى رأسها مشكل الصحراء المغربية ثم مشاكل حقوق الإنسان ووو
فعلا نحن المغاربة مورو بسبب تصرفاتنا وابتزازنا وسياستنا الفاشلة نعم نحن مورو بسبب مشاكلنا مع جيراننا فى الشمال وفى الشرق وفى الجنوب وغدا نقطع علاقاتنا بى البحر لأن بيان من وزارة بوريطة يتهم الحوت على أنه يسبح ضد الوحدة الترابية .
إسبانيا هي السبب في تدفق المهاجرين وخاصة من إفريقيا جنوب الصحراء حيث خلال فترة الثمانينات وتسعينيات القرن الماضي عند دخولهم سبة ومليلية أو التراب الإسباني كان مرحب بهم وتتم تسويتهم وضعيتهم حسب جدول زمني محدد في حين يتم طرد المغاربة وهم الأولى في العمل والإقامة في إسبانيا مقابلة ما استفادت إسبانيا اقتصاديا إبان إحتلالها لشمال وجنوب المغرب وما تستفيد منه الآن كشريك أول للمغرب.
هي كلمة ضد قاسية بالنسبة المهاجر المغربي بالإحباط
متمنيا من الحكومة أو الديبلوماسية المغربية أن تحضى بهذا الموضوع لتعطي أهمية أكثر واكثر له
والاسبان لهم عنصرية مباشرة جماعية أكثر من فردية في وجه المهاجر المغاربي وخاصة المغربي
لهذا على المملكة المغربية أن تعطي أهمية أكثر له لهذا المهجور المغربي وقبح الله سعي الاسبان
دعونا من الوطنية المزيفة و استحمار المواطن. اذا كنا نتحدث بلغة العقل و المتعقلين لا احد يرمي بفلذات كبده الى البحر او العدو ليتكفل بتربيته و تدريسه و اطعامه.التعامل بالمثل مع الجار الاسباني يجب ان يكون في مستوى تطلعات الطبقة المثقفة و ليس بلغة الذل و الهوان. الواقع المغربي مرير بهذه الصورة التي نعطيها للعالم.
يجب علي المغاربة المطالبة بحق العودة الي الاندلس، فنحن لن نسمح بحق اجدادنا في الاندلس.
كلمة” المور” او “موريطانيا “او ” المورين “هو اسم القديم لامازيغ المغرب قبل دخول الاسلام .
إحاطة مشكورة بجذور فكر عنصري خطير من طرف دولة وشعب توسعي امبريالي امتدت جرائمه إلى أمريكا الجنوبية وبلغ به الحقد ضد شهامة وشجاعة واستئساد جيش عبد الكريم الخطابي إلى استعمال سلاح الشمايت الكيماوي ضدهم في جريمة حرب تظل ملفا خطيرا في يد المغرب لفضح هؤلاء العنصريين المقيتين..على من يصفونا بالمورو أن يعلموا أن أسيادهم المغاربة والمسلمين تركوا لهم تراثا أندلسيا يعكس حضارة رائعة لا زالت تذر عليهم ملايين الأورو من دخل السياحة..اللهم اجعل كيد هؤلاء المرضى العنصريين في نحورهم حتى يموتوا بغيضهم.
Es hora de que España salga de Ceuta, Melilla y las islas más cercanas a Marruecos
حكى لي صديق جزائري بانه كان مهاجرا سريا في اسبانيا، هاجر من المغرب مع اصدقاء له مغاربة. و تم القبض عليهم و اعتقالهم.. و عند التحقيق معه اكتشفوا بأنه جزائري.. فاطلقوا صراحه ( وحده دون الآخرين)و قالوا له ماذا تفعل مع هؤلاء؟؟
بعد كل عملية عبور عبر الأراضي الأسبانية الاحظ الفرق بين الاسبان و باقي الدول الأوروبية. فالاسبان مثل شخص بدون تربية او تعليم صار غنيا بقدرة قادر..كما يقول بعض المغاربة: عروبي كيسوك المرسيدس..دولة صارت متقدمة بفضل اموال أوروبا ، لكن العقلية لم تساير تقدم البلاد ، لا زالت لم تخرج من حقبة ” اولاد بورقعة”.. فحتى الاستعمار الاسباني لم يبني شيئا لا في الشمال و لا في الصحراء.أمًا البوليس عندهم فلا يحترم و يتميز بسوء تربية وقلة ادب.
بسم الله الرحمان الرحيم نعم عنصرية الاسبان اتجاه الاقليات عرت على الوجه القبيح الذي تخفيه حضارتهم الهمجية رغم الانتقادات الموجهة دائما الى المغرب من منظمات حقوق الانسان وغيرها من منظمات مزيفة لذا فمن الواجب علينا كمغاربة ان نفضح همجيتهم عبر الأعلام ووسائل التواصل الاجتماعي حتى يعرف العالم ان الظلم والهمجية اصلها في حضارة الغرب هذا من جهة من جهة اخرى كان من المفروض علينا كدولة اسلامية نعتز بشرفنا ولانترك الفرصة لاعدائنا ان يضحكوا ويستهزئون بفقراءنا لذا من العيب ان يفر الشباب والاطفال من بلدهم بسبب ابسط حقوق الانسان الشغل والزواج من اهم مطالبهم فما قيمة اغنياء المغرب والعالم يضحك ويستهزئ بالمغاربة وانتم تظنون انكم غير مقصودين اين هي الرجولة والشهامة والنخوة التي يعرف بها المغاربة صدق من قال لا يسلم الشرف الرفيع من الادى حتى يراق على جوانبه الدم
التدخل العنيف بالضرب والجرح وإطلاق الرصاص المغلف الغازات والسب والشتم حتى القتل ضد هؤلا القاصرين المغاربة عرى عن مؤخرت أسبانيا الاستعمارية الإرهابية الفاشية العنصرية ومن يدور في فلكها، لذالك أرى أن من يقول عن هؤلاء الحاتالة دولة حسن الجوار و التعاون الاستراتيجي إلى آخره فيه نوع من نوع من عدم تقدير حجم الخطر والتهديد الذي تشكله هاته الدولة القشنالية الاستعمارية الإرهابية الفاشية على مصالح بلادنا وشعبنا طبعا نفس الشيء مع بنو خرخر ،لذالك يجب الاعتماد على النفس وبناء تحالفات مع دول أخرى والبداية في صنع الأسلحة وتزويد الجيش المغربي باحدت الأسلحة الدفاعية والهجومية الحجيتة كالغواصات والطائرات والصواريخ الهجومية لأنها هي ضمان أمننا وليس بالكلام والأمنيات و فرض التأشيرة عليهم و مضايقة شركاتهم و منتجاتهم، العدو الاسباني ومعه بنو خرخر وجه الشر صهاينة شمال أفريقيا سيبقون أعداء سيتربصون ببلادنا ما يحتم علينا أن نكون اقوياء بصناعة سلاحنا واكلنا ودوائنا ومراقبة الأعداء
المغاربة دائما يدفعون ثمن اخطاء اجدادهم عندما كان المغرب دولة قوية في القرون الوسطى كان يحسب له الف حساب لكن للاسف ام يواكب التطور الذي ساهم في تقوية الدول المتقدمة مثلا لو كان المغرب اتبع التطور واصبح دولة صناعية لما كان صحية استعمار من طرف دول ساهم العلم والتطور في سيطرتها على العالم لكن للاسف المغرب اكتفى بحب السلطة والتفاخر حتى ولو على ظهر شعبه واصبح حائط قصير يقفز عليه كل من هب ودب مثلا الجزئر حارب اجدادنا من اجلها والان تهدددنا امننا بكل ما اتيحة لها من قوة وسياسة واسبانية حارب اجدادنا في صفوفها وهاهي تجازينا بما فعل اجدادنا
من اجل التعامل بالند للند مع اسبانيا و كل الدول المتقدم الحل الوحيد هو الرفع من مستوى أداء الاقتصاد و التوزيع العادل للثروة و ذلك لمحاربة الفقر و التخلف. تند ذاك يمكننا أن نكون في مستوى التحدي ورفض كل انواع العنصرية في تعاملهم مع ابناء جلدتنا.
الى رقم 6عابر
اعجبتين عبارة( جزى الله كل مواطن غيور على …..)
وهل ارسال عشرين الف فتاة تعمل في حقول الفراولة في حقول اسبانيا…….هو غيرة وشهامة ووووو
شعب يحتقر نفسه قبل ان يحتقره غيره…
ربما نسي الاسبان سنوات السبعينات عندما كابوا يجوبون شوارع و ازقة المدن المغربية يبيعون اتوابهم و يطلبون ما ياكلون من المغاربة نسوا ايام فقرهم و ايام كنا نستعمل عبارة سباليوني حازق لكل من كان يتسول لربح المال
على المغرب أن يطالب بمحاكمة اسبانيا على جرائمها في شمال المغرب باستعمال الأسلحة الكيميائية لدى منضمة التي تنضر في جرائم حرب
كيفما كان تاريخ الإسبان مع المغاربة وأثر هذا التاريخ على نظرتهم الدونية والعدائية لنا لا يجب أن نكتفي بهذا التفسير ونعفي أنفسنا من مسؤوليتنا على وضعنا الحالي غير المشرف كمهاجرين في اسبانيا أو غيرها من الدول الغربية.فبجرد أن يرتمي مواطن مغربي في البحر مجازفا بحياته هاربا من جحيم بلاده وحالما بنعيم اسبانيا أو غيرها من الدول الغربية،مجرد هذا الفعل هو مدعاة للاحتقار وفي أحسن الأحوال للشفقة وكلاهما حاط لكرامة الإنسان.وهذا الوضع وصمة عار على جبين المسؤولين المغاربة.فظاهرة الحريك ليست بالأمر الهين فهي ناقوس خطر اقتصادي وسياسي واجتماعي وثقافي والحكومة اللي ماقدرتش تحارب الظاهرة خاصها تستقيل.بطبيعة الحال ماشي الحلول الأمنية فقط
الاعلام الاسباني لا يهاجم المهاجرين ابدا وانما يهاجم النضام والمخزن لانهم يعرفون بأن الاطفال بريؤون من هذا بل اكثر من ذالك يدافعون عنهم من هجمات اليمين المتطرف. مهاجر من اسبانيا. شوية دالموضوعية
لو فكرنا بكل موضوعية وبعيدا عن لغة العواطف سنجد اننا فعلا شعب همجي مد زمان لم نقدم اي إضافة للبشرية. منذ زمان والفساد مستشري والحقد والكراهية بيننا هي السادة والجهل والتخلف هما ما يميزنا عنهم.
كلام جميل هنا وهناك. ولكن يبقى السؤال مطروحا.
علاش غاديين عندهم وعلاش كتشدو الجنسيه ديالهم؟
ولكل هذه الأسباب ما زلنا نعتقد جازمين أن التعليم الجيد و دروس التربية الوطنية هو الكفيل بتفريخ جيل متنور هنا وجب العودة الى مقررات هؤلاء الذين ما زالوا يكنون العداء المضمر والعلني لبلدنا الحبيب. نأخد على سبيل الذكر لا الحصر نظام المرادية العفن وكيف استثمر التربية الوطنية في مسح ادمغة الجزائريين من المهد وكيف غصت كراسات التلاميذ هناك بكل صنوف التعاليم الهجينة التي تحط من قيمة المغربي مهما كان حجم تضحياته في سبيل استقلالهم، لم يعد خافيا على أحد ما تلعبه المدرسة والتعليم بصفة عامة في نقل جينات الوطنية الى عقول المغاربة منذ الصغر. كانت لنا تجارب ناجعة تمخضت عنها أجيال ذهبية تذوذ عن كل ماهو مغربي ولو تواجدت في أقاصي العالم، وربما تلك البقية الباقية منهم هم من يحملون اليوم هم المنافحة عن الوطن من كيد الأعداء. ولكن جاءت السياسات العقيمة لتنسف كل شيء وتجعل من التعليم خصوصا في مراحله الأولى حقلا لتفريخ العقول الجوفاء من كل حس وانتماء لهذا الوطن. ولست أدري الى متى سوف يظل المغرب يأخذ الدروس والعبر من الأعداء وكم صفعة يحتاج منهم لكي يستفيق من سباته ويعيد سكة التعليم إلى مسارها الصحيح.
يجب على المغاربة ان يعتزوا باصلهم الموري الذي يتدكره الاسبان بحقد دفين وينساه المغاربة بجهل مبين منهم من يرى نفسه امازيغي والاخر يرى نفسه عربي وهم لا هذا ولا ذاك اننا كنا شعبا موري مستقلا معتزا بحضارته اليوم اصبحنا نشحت الهويات يمينا وشمالا
والله لا اعرف اكثر من العرب عنصرين..ضد المسلمين، المسيحين، اليهود، اللادينيين، الامازيغ، الاكرد، الشيعة ووووو ضد الشمال، ضد الجنوب، ضد الغرب وضد الشرق..كفى رمي البلاء على الاخرين..كل واحد منا عنصري متحرك وله لسان.
الدولة التي تلقي بابنائها في البحر و تعرضهم للهلاك من اجل الضغط سياسيا على دولة اخرى. تعتبر دولة لا مسؤولة و مواطنيها ان تعرضوا للاهانات فالمسؤول هو دولتهم الام التي ارسلتهم ليهانوا و يتعرضوا لابشع الاهانات و التنكيل. لا يعقل ان تسمح لمواطنيك بالهجرة بصفة غير شرعية ثم تحتج على سوء معاملتهم. الدولة التي تحترم مواطنيها لا ترسلهم ليهانوا و ينكل بهم.
الانسان في الدول المتقدمة هو اول الاولويات و عندنا مجرد رقم لا قيمة له.
احترم مواطنيكا اولا و اطلب من الاخرين احترامهم.
شكرا لصاحب التعليق رقم 3
الاولاد و الجهل والزلط كلها عوامل تؤدي الى حدوث الكارثة .
حيوانات بشرية بكل المقااييس.
لتصحيح فقط المور تعني سكان موريطانيا اي المغرب .
إحترامي للاحرار إذا لعض أشباه الرجال من المغاربة يرسلون نسائهم وبناتهم للاسباني للعمل في حقول الفرولة فكيف تريدون ان يحترمونكم لقد أصبحتم لا تعرفون ما تفعلون باسم الوحدة الترابية فصدقتم تغريدة على التويتر وطبعتم مع بنو صهيون وخنتم القدس والقضية الفلسطنية وانبطحتم بعدها رميتم دفعتم بابنائكم في عرض البحر ظنا منكم انه الضغط على الإسبان ولسنا عارفين ماذا ستفعلون لأن بوريطة يخيل له حتى الحوت الذي يسبح في الاتجاه المعاكس للمغرب فهو ضد الوحدة الترابية لمملكة أمير المؤمنين
اذا كنتم تعرفون بانكم شعب منبوذ فلماذا تذهبون الى بلدهم ابقوا في بلدكم وحافظوا على سمعتكم ،،اسبانيا او أي دولة اخرى ليست مسؤولة عن سوء وضعكم الاجتماعي ،،لو كنتم في حالة حرب فهذا معقول ومقبول اما وانت الفاقة عصفت بكم بسبب الفساد فاصلحوا ذات بينكم ،ليس لكم فقط بل للاجيال القادمة اما ان تغرسوا رؤسكم في الرمل وتهاجموا اسبانيا لانها لم تسمح لكم بالدخول الى اراضيها فهذا حقها خاصة وهي تعلم من خلال اعلامكم ان المغرب زوين وفي كل خير حتى البنان وفرهم لكم صاحب الجلالةورأتكم تأكلونه في الشارع بنهم وتفتخرون على الجزائريين الذين لم يأكلونه منذ ثلاثون سنة ،،ولكنهم مع ذلك لم يقولوا لم نجد ما نأكل ،،اهذه راهي فضيحة يا ناس لو في دولة اخرى غير المغرب كاين فيها الرجال ينقلب اسفير على العفير ،،لكن في الامغرب الشعب عندو . السان طويل والذراع قصير ،،والله ستبقون هكذا كيما الشعب كيما الدولة ،،اللسان ،،واللسان فقط ،،ناس زمان قالوا احذر من الواد الساكت اما الواد الهرهار فهو لاشيئ
لتغيير نظرة الاسبان السلبية للمغاربة، يجب أن تسود العدالة الاجتماعية بالمغرب و تقسيم الثروات بالعدل على الجميع لا أن نترك أطفالنا القاصرين و شبابنا المتعلم يرمون بأنفسهم في البحر لاستجداء رحمة و عطف الاسبان و الاوروبيين، المغرب بلد أغنى من اسبانيا من حيث الثروات الطبيعية و لكن الشعب المغربي تعرض في بلده للعنصرية و الاقصاء من طرف طبقات برجزازية استولت على خيراته منذ الاستقلال، و همشت التعليم و الصحة و أقصت شرائح كبيرة من الشعب بدلا من تعليمهم و تربيتهم، بخلاف الاسبان الذين خرجوا من الحرب الاهلية سنة 1975 و اندمجوا في الاتحاد الاوروبي سنة 1986 ووفروا لشعبهم التكوين و التعليم و الصحة و العدالة الاجتماعية حتى أصبحوا من الامم المتقدمة و الصناعية و أصبح ناتجهم الداخلي يفوق 15 مرة الناتج الداخلي للمغرب؟
واحد مايهرب من دار العرس و زيدون المخزن هو لي يتحمل المسؤولية عوض توفير أبسط الحقوق لمواطنيها طلقتهم عى إسبانيا الا يكفيكم عدد المغاربة لي عايشين أصلا في إسبانيا سواء بلوراق أو بدون أوراق راه حمضتوها عليهم ….أنتوما أولدو و إسبانيا تربي سياسة التبرهيش راه لي مافراسوش المغرب ايشد أموال طائلة لمنع تدفق المهاجريين و هي لي اقترحت أنها تقوم بدور الشرطي إذا أين هي الأموال؟؟؟
لي مشى عندهم استاهل كثر من دكشي .
فعلها اردوغان من قبل بإطلاق جحافل المهاجرين لابتزاز اروبا لكنه فعلها بالمهاجرين السوريين والمغاربيين… أما عن موضوع العنصرية فالدولة الاسبانية لاتفرق في قوانينها بين اسباني او غيره من التسميات الاخرى … العنصرية اكثر وطءا في المجتمعات العربية. هذا المقال يدخل في إطار الحرب الاعلامية التي تستعر في كلا البلدين والعاقل لن يسقط في الفخ …
توضيح هام *: عنصرية الإسبان ونزعتهم الإستعمارية لاجدال فيها… لكن استعمالهم لكلمة “المورو” تجاه المغاربة كما استعمال الإخوة الجزائريين المفرنسين لكلمة “المروك” لا أجد فيها شخصيا أي حرج كونها ترمز للشعب المغربي-الموريطاني الموحد اصحاب “البشرة الداكنة” “les maures” ” el Moro ” الدين ارعبوا الإسبان في فتح الأندلس وقهروا الأتراك على الحدود الشرفية…
ذهبت أربع مرات لإسبانيا كسائح و لدي أخ مقيم بمدريد ويعمل بأجر 5 آلاف يورو في الشهر.
الذي يقول أن الإسبان عنصريين فأعتقد أنه عاشر الأميين فيهم أو يتحدث عن أهل المناطق القروية الفلاحية، فعلا هم منغلقون على أنفسهم وهو أمر عادي جدا.
تخيل أنك من أثيوبيا و تبحث عن عمل في قرية من قرى تارودانت، سيعاملونك بتوجس ،أليس كذلك؟
الإسبان منفتحون على الأجانب و مرحون أكثر من جميع الدول الأوربية شهادة حق.
بطبيعة الحال نحن كمغاربة ضد إستقبال الزعيم الوهمي المجرم، لكن لا نقبل أن يكذب علينا أحد و يتهم الإسبان بالعنصرية و مئات الآلاف من المهاجرين يتمتعون بحقوق كالمواطنين الإسبان تماما.
الانصمة العربية اشد كرها لشعوبها و لكم في سوريا خير متال فكفى مزيادات كي تحترم يجب ان تفرض نفسك كما فعلت الصين مع الاروبيين. البشر طبعو كي حتقر الضعيف.المغاربة تركو وطنهم هاربين و حتى بعد هروبهم لا يزالون متشبتين بعبادة الاشخاص. و لي كي خرج من دارو كي قل مقدارو. فلا داعي لي التباكي. كو كنت عند الاخوان فالخليج كو عرفتو من هو بو رقعة د بصاح. اسبانيا تعيش من السياحة يلى جيتي تخسر فلوس مرحبا. و ليني تجي ديرونجي السياح لا و الف لا. فلا داعي للمزايادات فارلاندا او فلاندا العيلات تيموتو على المغاربة لي هربو من بلادوم ليس كالاسبانيات…
لا تقلقو حتى في جزيرة كرسيكا LA CORSE يطلقون عليكم كلمة ARABATCHO وهذا راجل لافعالكم التي تقمون بيها أينما ذهبتم الاجرام بشتى انواعه فكيف يقبلونك ويحترمونكم وتعيشون بينهم نعم انها الحقيقة كم حصل الآن مع اسبانيا تفتحون الابواب بقصركم المغامرة الى المستعمر وتتهمونه انه قام بتصرف عنصري ضد ابناىكم لو كنت حقا رجال كان عليكم اللعتناء باءبنائكم والغريب حتى العاىلات المغربية تريد التخلص من ابنائها ورميهم الى المجهزة نعم انها الحقيقة التي لا يريد تقبلها سئ برويطة
جبناء وعنصريون وهذاا ما جعلهم هكذا.شحادو السوق الاوربية بامتياز
لو أن المغرب نهج ساسية صحيحة في مجال التعليم و الصحةو البحث العلمي منذ 1921 لكان مثل أمريكا و لكان سيد إسبانيا و لما تجرأت علينا لا الجزائر ولما كان هناك كيان وهمي و لما كان هناك إستعمار أساسا .. لكن الله سيجازي من كان سبب في خراب البلاد و تفقير العباد
عبارة امور بالامازيغية تعني الوطن. ومنها مراكش اي بلاد الله، ومنها موريتانيا، ومنها ايت امور، اي ولاد البلاد، ومنها الموريين، ومنها elmoro الاسبانية وهي خلط ما بين الموري والمراكشي el marroqui (اصلا marruecos البرتغالية حيت السين تنطق شينا تم صارت في الالمانية والانجليزية Morokko / Morocco ثم اخيرا في الفرنسية Maroc. الكلمات في البداية تكون صفية ثم تصبح قدحية عند المنافسة تضارب المصالح، تماما مثل عبارة بربر من عصر اليونان الى اليوم، من يستخدم عبارة بربري اليوم يروم تحقير الامازيغ في وطنهم.
هناك أسماء مناطق وحتى أسماء عائلية يفتخر بها الإسبان وهي تنادي بقتل المورو … مثلا ( matamoros ) أو (قاتل المغاربة أو العرب ) ماتاموروس هو إسم عائلي مشهور ومفتخر به في إسبانيا … وكان هناك أيضا (matajodios) أو (قاتل اليهود ) لكن أسماء هذه الأخيرة أزاحوه بقرار قانوني ، وبقي ماتاموروس شاهد على حقد الإسبان على المغاربيون …
الدول الاستعمارية كلها همجية ارتكبت أبشع الجرائم في حق شعوب البلدان التي استعمروها من قتل وخصي واستعباد واغتصاب وشنق وغيرها … وبالتالي لا ننتظر منهم الرحمة فعلا تحسنت الآن الظروف وأصدرت قوانين وحقوق الانسان تقيد هذه البلدان لكن فيما بينهم فقط وإذا تسنت لهم الفرصة عادوا إلى وحشيتهم .مثل الأسد إذا دربته لا بد أن ينقلب عليك في أي وقت . الذل والعار لهم .قبح الله الفقر الذي يجعل الشعوب تذهب إليهم من أجل لقمة العيش وهم يستغلون هذه الظاهرة ويبنون بلدهم على أكتافنا مقابل دريهمات نظن أنها تضمن لنا العيش الكريم
المورو كلمة موروثة من زمن حكم المغاربة لاسبانيا لثماني قرون متواصلة حتى صار هناك 60بالمءة من جينوم الاسبان اصله مورو… الموروث والمشتق من موروكو مراكش امروكش .السبب الرئيسي لحقد الاسبان وعنصريتهم على المغاربة يأتي من الكنيسة واليمين المتخلف بدولة غارقة بالديون والبطالة لاشئ هناك. اسبانيا تنخرها الفساد والرشوة كبلدان افريقيا عن تجربة خاصة بي عشت هناك لمدة تفوق العشر سنوات ببلاد البوتيون السكايرية بلاد لا تستحق المغامرة .اسبانيا للزيارة والسياحة فقط والباقي ظياع لعمر حذاري …..
إخراج المحتل من سبتة ومليلية يجب أن يكون أولوية من أولويات الدبلوماسية المغربية في الشهور والسنوات القادمة. الإسبان خارج إفريقيا وبدون رجعة
BENT JAZAYER
أيتها الأخت من الجزائر أنت تعرفين أن اقتحام الحدود الدولية جزاؤه هو الرصاص على أقل تقدير ومع ذلك فإن الإسبان لم يريدوا ارتكاب مجزرة في حق هؤلاء بل استقبلوهم ووفروا لهم الرعاية حتى أعادوهم إلى هنا ثم إن إسبانيا التي يتهمونها بالعنصرية تؤوي 2 ملايين مروكي الذين هاجروا قانونيا ويملكون إقامة قانونية حققوا في خمس سنوات مايتطلب تحقيقه في المغرب 10 سنوات على الأقل دون الحديث عن الحياة الكريمة ورغد العيش الذي يتمتعون به هناك وحتى الحراكة فالإسبان يتساهلون معهم ويمكثون هناك بالرغم من كونهم مهاجرين غير قانونيين، وكل ذلك بالرغم من الإجرام والهمجية والوحشية التي يمارسها المغاربة ليس في إسبانيا فقط بل في أوروبا والغرب بأسره، ولايمكن مطلقا مقارنة سماحة الإسبان مع المروك، فالإسبان على الأقل إنسانيون بالمقارنة مع المروك الجفاة الغلاة القساة العنصريون إلى درجات لايتصورها العقل والذين لايستسيغون أن يعيش معهم من يختلف عنهم في أصل الطبيعة والاجتماع ولن تشفع لك أخلاقك العالية وتوقيرك لهم وانتقاء شرهم ومسعاك من أجل توفير لقمة العيش والعيش مستور هؤلاء المروك هم أشرار وإرهابيون بكل كلمة من معنى.
الإسبان فيهم عنصريين ولاكن ليس كلهم، اما العنصرية الحقيقية فهية اللتي بيننا نحن العرب، في عمري 40سنة لم اكسب درهم واحد من المغرب معى انني عشت 20سنة في المغرب، حتى مصارف ولادتي من أوروبا، إسبانيا اعططني كل شيء،خلاصة، حتى مش ميهرب من دار العرس
جوابي على صاحب المقال.
تصور لو فتحت الحدود بين المغرب واسبانيا. هل الهجرة ستكون من اسبانيا العنصرية المغرب. ام من المغرب الى اسبانيا العنصرية.
اووكد لك ان الهجرة ستكون من المغرب نحو اسبانيا.
اذن هل يمكن ان نقول ان المغاربة يحبون العنصرية.
J ai vécu presque 5 ans en Espagne j ai
été accueilli dans un centre de mineurs
Pendant un an je me suis rendu compte que c est de perte de temps j ai décidé de quitter l Espagne pour rejoindre la France le pays où j ai constitué une famille et je suis heureux hamdoullah
Perdez pas de temps dans un pays que vous sentez humilié et pas d avenir
Il se fait d’aller à paris et tu vera les femmes et les hommes de ton pays comment vit arrêt de donner de leçons aux autres la plupart des Algériens sont de demandeurs d asiles en France et à ailleurs
حان الوقت لاسترجاع سبتة ومليلية وجزيرة ليلي..نريد مسيرة تانية للشمال المغر بي…اما الاسبان غادي نردو ليهم الصر ف مصرف…طال الزمن ام قصر
منذ الأزمنة الغابرة والروم والبيزنطيون يطلقون اسم ”البربر” “”الرُعاة” وما إلى ذلك من النعوت المُسيئة، ولكن هذا لم يثني العرب والمسلمون وحتى الأتراك العثمانيون من المضُي قدما في ترسيخ دولة الحق والقانون والعدالة مما جعلهم يفتحون بلدان عديدة ومنها بلدان أوربية أيضا. فعندما كان المسلمون العرب في أوج حضارتهم الأندلسية كان ذلك مرتبطا ارتباطا قويا بالعدالة والاهتمام بالإنسان وصيانة كرامته، حتى أن كثير من المسيحيين دخلوا الإسلام دون إكراه، ولكن حبا في عدل المسلمين ورحمتهم.
أما اليوم فإن الدول العربية هي الدول الأكثر انتهاكا لحقوق الإنسان، ولا يخفى ذلك على أحد. فهي الدول ربما الوحيدة في العالم الممنوع والمحظور عليها أن تقوم الديمقراطية والحرية والعدالة بها. ولن يُؤدي ذلك إلا إلى كُره ونُفور مواطنيها والارتماء في أحضان الهجرة ولو بالمغامرة بالحياة.
فقد اتضح الداء، وينبغي على الأنظمة العربية إيجاد الدواء، وإلا سيبقى الحال على ما هو عليه ولا يزيد إلا تدهورا وتأزُّما.
الباسم ليسوا مغاربة اي من المغرب.. لذوي انهم اسبان
اتخيل ان كل ما جاء في تعليقك ينطبق على الجزائريين ايضا.
في كورسيكا arbatcho ينعت به المغاربيون عامه وليس المغاربه فقط.
وفي كل حال المواطن الاسباني العادي. لا يميز بين هذا وذاك .LOS MOROS ينعتون به جميع المسلمين بغض النظر عن جنسيتهم.
في اليكانتي مثلا تعد الجاليه الجزائريه الاكبر عددا مقارنه مع باقي الجاليات الاجنبيه المقيمه في المدينه وهي اصلا تشكل نصف الجاليه الجزائريه المقيمه في اسبانيا باكملها.
يقيمون بشكل رئيسي في الأحياء الثلاثه المهمشه والغير الامنه الواقعه في شمال المدبنه جنبا إلى جنب مع الخيطانوس المنبوذين اصلا في اسبانيا . الأحياء هي
VIRGEN DE REMEDIOS
400 VIVIENDAS
REQUENA
ونظرا لتواجد هذا الكم الهائل من الجزائريين في تلك الأحياء فعاده الاسبان عبر وسائل التواصل الاجتماعي يحذرون كل من يبحث عن شقه سكنيه بتواجد LOS MOROS بكثره والخيطانوس .مما يبين وبجلاء ان االجزائريين هم LOS MOROS ايضا بالنسبه اليهم.
يابت الجزاءر ويا anp Alf وياروميو استنبول نسيت اما رمت باهلك الجزاءر في صحراء فكيك وتدخل المغرب ورحب بهم حفاة عراه ويابنت فرنسا نسيت لما طردالمغاربه يوم العيد ورماهم بالحدود شيوخا ونساء وصبيانا واسولى على املاكهم يا بن بطوش تكمش المروك يرعبكم وانا اعيش بينكم في الغربه واعرفكم
المورو جاءت من امور ، وامور بالامازيغية هو الحق او النصيب ، فامورينو هو حقي او نصيبي ، ويطلق هذا الاسم على المغرب لانه حق احد الحكام الامازيغ ، ومن تم يطلق على المغاربة اسم المورو ، ومنها اخذ اسم ماروك بالفرنسية وموروكو بالانكليزية ومراكش التي تعني امور ن اكوش ، حاكم او اله المنطقة او صاحب المنطقة ، اما كراهية الاسبان للمورو فهي تاريخية ، لان المورو كانوا داءما يتغلبون عليهم وقد استولوا على الاندلس لفترة طويلة ، ولهذا لازال الحقد دفين قلوبهم ، وعلينا ان نبادر الى استرجاع ما تم سلبه منا بغير حق من اراضي ، وقد طال الامد ولم يعد مقبولا الاستمرا على نفس الحال ، والظرف مناسب لذلك ، فكيف يعقل ان يكون لبلاد امتداد في بلاد تفصلها عنه حدود وحواجز جغرافية قاءمة ، كما هو الشان بالنسبة لنا اذ يفصل بيننا وبينهم حاجز طبيعي وهو البحر ويعتبر حدا طبيعيا بيننا ، ولا يقبل تجاوزه . لذا على هؤلاء ان يلزموا حدودهم والا فعلينا الزامهم بذلك .
المور لا تعني العرب، فقط تعني سكان المغرب الاقصى و هي إسم المغرب قديما حيث كان يسمى موريتانغ وهي ليست بكلمة قدحية بل تعني تشبت المغاربة بأرضهم، فكلمة مور مشتقة من كلمة أمور اللتي تعني بالأمازيغية الأرض و تانغ تعني ديالنا بحال إسم مراكش و هي في الأصل مور ن أكش و تعني أرض ديال الله
يا ابنا ء بطوش من ذبح اهله بالعشريه السوداء
من هم الهمجيون الدين يقتلون الثيران بلا رحمة من هم الهمجيون الدين لا دين لهم ولا ملة أليس هم الاسبان انهم مستعمرون خبثاء لايصلح لهم إلا القوة أن كانو رجال فليسترجعوا جبل طارق من الإنجليز.
المغرب اهان ابناءه و نفسه من أجل ورقة ضغط بائسة … من يهرب بتلك الطريقة الا من ضاقت به الدنيا و لم يجد ما يضمن له عيشا كريما … قبل أن نتمنى حب الإسبان و احترامهم… لتحترمتا حكوماتنا و لنتحترم أنفسنا…
فعلا هذا هو سبب كراهية الاسبان للمغربي. لان دخول العرب بعد غزو افريقيا الشمالية وصل الى اسبانيا التي يعتبرها البعض (فتوحات) وهي غزو الشعوب والبلدان الاخرى لان البدو الذين دخلو اسبانيا لم تكن لهم حضارة كانوا يعرفون الحصان والسيف وماملكت ايمانكم. هذا هو التاريخ والواقع الذي يجب ان نكتبه ونعترف به ليس الفردوس المفقود. اقوام جاءت من القارة الاسيوية كانت تسكن الصحراء وغزت الكثير من الشعوب من اجل المال والنساء لا اقل ولا اكثر. هذه هي تجربة الاسبان مع هولاء الاعراب الدين دخلوها بعض غزوهم لبلاد الامازيغ انه الواقع والتاريخ الذي لا يريد ان يتكلم عليه الا القليل. ولماذا لا يصف تاريخ الاسبان شعب القوط الذي حكمهم قبل دخول الامازيغ والعرب بهذه الاوصاف؟ اما الحرب الاهلية الاسبانية فحدث ولا حرج ماسمعته من ابي الذي شارك في هذه الحرب يدمي القلب من قتل واغتصابات وتشريد وتنكيل بالاهالي العزل انه التاريخ المخزي ياسادة. كما نكرههم نحن لانهم استعمروا بلادنا واستعملوا قنابل الغاز لقتلنا ومعركة انوال هي فعلا كارثة بالنسبة للاسبان ونحن ما زلنا نتغنى بها كملحمة وهذا هو التاريخ بيننا وبين الاسبان.
مسألة إطلاق لقب على العدو مسألة عادية ومشتركة بين كل شعوب العالم . الفرنسيون خلال حروبهم الطويلة مع الألمان في القرن 19 كانو يطلقون على الألمان اسم ” بوش ” Boche ، بل أكثر من ذلك كانت الصحافة الفرنسية تروج لدى الشعب صورة الجندي الألماني الهمجي الذي يأكل حتى الأطفال الصغار هههه . أما في أمريكا خلال الحرب بين الشمال والجنوب ، كان الجنوبيون يطلقون على الشماليين اسم ” يانكي ” Yankee وهي كلمة قدحية مازال معناها هو ذلك المستعمر الأمريكي الذي يريد الإستيلاء كل شيء بالقوة . وبالرجوع للمغرب نجد أن مرتزقة لبوليزاريو مازالو يطلقون على الجنود المغاربة اسم ” الشلوح ” ! فالمسألة جد عادية لأنها تأتي في سياق الصراع والعداوة .
جل التعاليق جاءت بشيء من البعض و الكراهية يجب أن نكون موضوعين بعض الشىء و نسمي الأشياء بمسمياتها باسبانيا يقيم ازيد من مليون مغربي تتم تحويلاتهم من العملة الصعبة إلى البلد الام زيادة على هذا تدفق المهاجرين بذاك الشكل لهو غلط ارتكبته السلطات المغربية بحق أبناءها برميهم في البحر بدون اعتبار وجلهم أطفال ما هكذا يتم التعامل مع القضايا الدبلوماسية بين بلدين بينهما خلافات سياسية نحن كمواطنين في غنى عنها لانه في الأول و الاخير نعرف جميعا من المستفيد الأكبر جلنا يحلم بالهجرة وسنترك البلد فارغا لهم ولكن جل تعليقات تنم عن نفاق اجتماعي نحن ضدك ومعك نريد الوطن ولا نريد العيش فيه
Il y a peu, le 25 septembre 2018, la marine marocaine abattait Hayat Belkacem, candidate à l’émigration clandestine embarquée sur un zodiac, au large de la côte méditerranéenne marocaine. Les militaires avaient fait usage de plusieurs tirs à la mitrailleuse.
انا في رأي المتواضع يجب طرد جميع الاسبان الحارقين في المغرب يعني الذين دخلوا بطريقة غير شرعية وبهذه الطريقة نكون قد تعاملنا معهم بنفس الطريقة واظن ان اغلبية المغاربة متفقين معي
لماذا.لا يهتم المسؤولون ملكا وحكومة بتحسين الوضعية الاجتماعية لالمواطن المغربي حتى يعيش بكرامة ولا يفكر في الهجرة الا للسياحة
La barbarie des Espagnols est sans précédent dans l’histoire, l’histoire de l’Espagne est pleine de crimes internes et externes, l’Espagne a construit sa flotte navale en recrutant des milliers de criminels au Moyen Âge pour former un réseau de pirates qui ont propagé souffrance, corruption et desolation dans les mers et sur les côtes ils pillaient tous les navires qui tombaient entre leurs mains, y compris les navires européens, et ils ont souvent accusé les habitants de l’Afrique du Nord afin d’éviter la colère des Européens.
À suivre
رباطي هدا المسيرة الخضراء لي كاتقول خصها التنمية البشرية ف المغرب توفر لمغاربا ابسط ضروف العيش الكريم التطبيب و العمل و التعليم و المساعدات الإنسانية على عدم الشغل كيما ديرين هما يلا طلقني الناس و الله ما تلقا شي مغربي ف المغرب كولشي غادي يمشي بحالو من هدا لبلاد بسبب الفقر او المغرب ملي دار المسيرة الخضراء كان الحسن الثاني موفر كولشي لشعبو او الحسن الثاني كان دير الانعاش الوطني للفقراء والمساكين او اي واحد كان ما عندو لا دبلوم لا والو كايخدم ف النظافة سربيس مانيسبو او لخلاص كان ب 1500 درهم شهريا هاتشي علاش الناس كانو كايبغيو الملك الحسن الثاني حيت كان كايعطي للفقراء والمحتاجين او كان دير الانعاش الوطني للفقراء كولشي كان بخير عليه او انا واحد من دوك الناس لي دار الدار او لويلادات غي من داك الدعم واخا كنت كانخدم ف النظافة دخلتها بلا وجوه بلا باك صاحبي شديت الإجازة أو فجأة جا لعندي لمقدم لدار اجي تخدم خدمت شي شهراين ردوني للعمالة كانقيد البراوط او البلات او السلعا يلا جات الله يرحمك و جدد عليك الرحمات ا ابو الأمة المغربية من طنجة لكويرة
Suite l’histoire des espagnols
Lorsqu’ils sont arrivés en Amérique latine avec une carte volée, ils ont tué la plupart des Indiens sous prétexte qu’ils adoraient le feu et qu’ils les avaient amenés la religion du Christ pour les sauver de l’égarement.
Au début des années vingt, l’Espagne a été frappée par une pandémie de sécheresse et de famine en raison de la guerre civile, de sorte qu’ils venaient dans le nord du Maroc de manière clandestine en tant que réfugiés, et sur leur chemin, ils venaient sur le vert et le sèche à partir des produits de les agriculteurs du nord du Maroc. En bref !!. Quand leurs conditions se sont améliorées dans une certaine mesure, ils ont bombardé les Marocains avec des armes chimiques contre la révolution du Rif. C’est l’histoire ténébreuse des espagnols en bref !!
لأنكم في الذل الذليل ، لا كرامة لكم و لا مصير ديموقراطي ينتظركم، لذا كل الشعوب الغربية تحتقركم… لازلتم كذلك حتى أبد الآبدين… سيرو ديرو ليكم طويجنات و برارد ديال أتاي حتى يجيب الله شي حل تشوفو بيه النور ديال العِزّة و الفخر لي هربو عليكم هادي مئات السنين…
إلى BENT ALZAER اولا انت امرأة حقودة حسودة ثانيا ما يقع في بلدكم أكثر بكثير وهذا ليس بكلامي ولكن كلام ابناؤكم الموجودون معنا هنا في لندن
الإسباني يدعي بأنه متحضر و راقي في عقليته ولكنه حقود لص وكذاب. أنا مورو و أعتز. أنا المورو الأندلسي الذي أتى بحضارة لم تكن تحلم بها لا إسبانيا و لا أوروبا
on dois commencer a augmenter notre nombre devenir suffisament nombreux pour faire eur au espagnol qui sont 60 millions et plus de barbares
لم يسبق الاسبان الذين كان المغاربة يلقبونهم بالصبليوني الخلوق ان رفعوا رأسهم مع المغاربة بالتاريخ مليء بالانتصارات على الاسبان ومعركة الملوك الثبات خير دليل على دلك وانهم شعب استعماري معروف بنهبه والدته الشعوب وعلى رأسها سكان القارة الأمريكية الهنود الحمر والراحة دماء الناس مند القدم .