طالب حزب النهضة والفضيلة الدولة الفرنسية بتقديم “اعتذار رسمي للمغرب، ملكا وحكومة وشعبا، عن كل من التصرف الأمني المشين إزاء السفارة المغربية بباريس، وعن التصريحات المسيئة للسفير الفرنسي في الأمم المتحدة”.
وسجل بيان الحزب، والذي توصلت هسبريس بنسخة منه، إدانته الشديدة للتصرف “غير المسؤول الذي أقدمت عليه السلطات الفرنسية، بمثول قوات الشرطة أمام السفارة المغربية بباريس، بدعوى وجود شكاية مزعومة في حق مسؤول مغربي، وهو مس بسيادة الدولة المغربية، وتحد سافر لما هو متعارف عليه دوليا من إجراءات، تقتضي سلك القنوات الديبلوماسية، في الحالات التي تتطلب تدخلات ذات طبيعة قضائية، بمراعاة شروط الحصانة الديبلوماسية، وضمانات التمثيلية المشتركة بين البلدين”.
وعبر البيان عن استنكاره للتصريحات الصادرة عن السفير الفرنسي بالأمم المتحدة، “وهي التصريحات التي تعبر عن سوء نية مبيتة، هدفها التبخيس من قيمة المغرب، وتحقير مكانته، وازدراء شعبه ودولته” وفق البيان ذاته.
كما طالب الحزب، “كافة الأحزاب السياسية وقوى المجتمع المدني، بالتصدي لكل من تسمح له نفسه بضرب المغرب بإيعاز من جهات معادية لسيادة المغاربة ووحدتهم الترابية”.
يريدون تحوير الموضوع و توجيه النقاش الى ما بدر من السفير الفرنسي-وهو مدان- و التغطية عن المسبب الرئيسيي للازمة و هو استدعاء مدير DST سؤال هل لا يزال هذا الاخير في السفارة
Il faut rester au courant de se qui vraiment passer…..L'ambassadeur Francais a l'ONU n'a jamais fait ces propos, ca etait une mensange par l'ennemi de notre pays l'acteur espagnol qui veut nuire a notre número un Allie dans l'affaire de notre integrite territoriale…..il est un grand supporter du Polisario…
نجح الاسباني الميسطرو في خلق فتنة بين العاشق والمعشوق والعالم يتفرج على
المشهد المضحك و الذي يجب على الكل سياسيين و صحافة و مجتمع مدني ان يحتفظوا بتعليقاتهم و ارائهم واعطاء المجال لملك البلاد لاحتواء المشكلة مع الرئيس الفرنسي المحترم هولاند . الصحراء في خطر الدول الاسكندينافية تقر باحقية البوليزاريو في الصحراء الغربية, امريكا???, روسيا و الصين تقران باحقية البوليزاريو في الصحراء الغربية دول اوروبية عديدة اخرى تقر باحقية
البوليزاريو حتي بعض الدول العربية??? بدون فرنسا خسر المغرب الصحراء
سلميا او حربيا وملك المغرب لن يقامر ببلده وشعبه اليوم كما فعل صدام و النتجة نعرفها جيدا , الزعيم مات والشعب متشرد في اوروبا.