تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:22
جمعية تشتكي "حرمان تلميذات من الدعم" بأرفود
-
00:39
السلطة الإقليمية تمدد التدابير الاحترازية بأكادير
-
23:23
شبكة لترويج المخدرات تسقط شخصا بورزازات
-
22:30
دركيون يحجزون 35 كيلوغراما من مخدر الكوكايين
-
22:29
"البام" يقيل رئيس فريق مستشاريه في البيضاء
-
21:52
الباحث عبد المجيد بنمسعود يرحل إلى دار البقاء
-
21:23
شينكر يرتشف الشاي ويتعلم الحسانية بالصحراء
-
20:30
الحافيظي والنفاتي يغيبان عن أولى لقاءات "شان"
-
20:03
وزير العدل يدشن مقرات للقضاء بإقليم الرشيدية
-
19:30
المغرب ينهزم أمام البرتغال في مونديال كرة اليد
-
19:16
خفر السواحل المغربي يحجز كوكايين بباخرة أجنبية
-
18:28
مديرية الأمن تشجع التفوق الدراسي لأبناء الموظفين
والله الدنيا صارت عجب في عجب و كل يوم نشوف عجب حتى الي نضب شبل طلع اسد
قال ليك وحد المتال وكون راجل فحال أمك
Ha! Il n’ya pas que les leche-bottes qui recitent des poemes elogieux “inspires par le moment” a son egard quand il racontait ses sornettes devant les cameras de SA Television! Apparement c’est un “progressiste” qui, avec ses accolytes, pointent le systeme marocain de leurs doigts souilles par le sang de leurs concitoyens tues par milliers et le traitent d’archaique, etc… Si les marocains aiment leur roi c’est parce que celui-ci les aime et n’a pas besoin de s’entourer de tant de gardes corps pour sortir dans son pays et rencontrer les gens du peuples. Ewa a Ssi Al Assad, ach t9oul fi hadi? Combien de fois en conduisant ma voiture au Maroc j’ai croise Sidi Mohammed au volant de la sienne sans cortege ni fanfare. Qui dit et fait mieux messieurs les presidents “revolutionaires, progressistes, modernistes, et tralala…Vous n’estes que des guinoles qui refud]sent de vieillir et des pales copies des vrais revolutionaires. Et le roi du Maroc et un revolutionaire que vous ne pouvez egaler. Le monde entier a decouvert votre jeu et Gaddafi apres Saddam et Castro ont demontre a tous votre “AMOUR” pour vos concitoyen !
un dictateur reste toujours un dictateurs et bientot assad sera fini
يا ناس تمعنوا جيدا في الفيديو ، المرأة إقتربت من سيارة بشار الأسد لكي تمد له رسالة ، تمعنوا جيدا تمعنوا لكي تحكموا ، الدور اللذي تلعبه الصحافة أصبح مفضوحا ، ولكم في أحدات العيون أكبر دليل .
شوف أنت، اللي ما شقات ليك تشقى ليها .
امتلأت سورية على بشار الأسد و لم يجد غير هذا المكان الضيق يظهر فيه ، زعما وسط المناصرين و إن كانوا قلائل متناسيا المثل القائل يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر .
فمعنى هذا أن في تلك الألف سيدة وفي كل ألف سيدة ، و شوف شحال يا بشار القادرات على الوصول إليك ،
أما القادرون من الرجال فلا ينتظرون غير صيحة تلك الأم فليتزن الإنسان و ينظر للأمر بعن الرضى و إن كان يمتعض مما أصابه و يسلم أمره لله و أمر الأمة لها ، و ما خاب من استشار.
لو كان رجلا عادلا تحبه الرعية لما دارت حوله هده الفرق الامنية الضخمة كانه ملك الموت. فرق شاسع بين خليفة الان (الاسد) وخليفة الماضي (عمر ابن الخطابç
برافو صاحب الرد 7
حلوا عينيكم آلخوت
المرأة إقتربت من سيارة بشار الأسد لكي تمد له رسالة
vous ete 100% raison la femme avait une lettre pour le president et si vous regarder l homme ki etait devant la voiture a pris l envolope et regard dedant …rien de plus … fahd belle remarque
C’est un homme et il ne s’est pas incline alors que c’etait tres facile. Contrairement a ce que tout le monde pense, son peuple l’aime. Peut etre que la dame veut le lui dire. Par contre, regardes comment CNN utilise l’info … allumes.
راه باغا تعطيه رسالة اااااااااعباد الله
سيقال بأنها مختلة عقليا وتستعمل حبوب الهلوسة ومن القاعدة وو و و و
للامانة الماة تريد الاستنجاد به لمساعدتهاواعطته رسالة اما اللدين يقولون الزور ويتبعون اسيادهم الامريكان انهم في جهنم لغابرين
يااخوان اٍنها الحرب الاعلامية المرأة اقتربت من سيارة الرئيس لتحييه
اٍنها من أنصاره ’ لا يكون العقل العربي فريسة سهلة
المرأة إقتربت من سيارة بشار الأسد لكي تمد له رسالة
مع كل الاحترام.
اذا ثار الشعب وإن أردت اسكاته
بدعوى الاصلاحات
فهذا الحل ليس ذكيا
لو كنت أصلا تقوم بالمسؤولية
ما ثار الشعب
وإن نعت بأن الحركات الاسلامية هي من أشعل الفتيلة
فرغم دعوى الاصلاحات فشباب 20 فبراير ليس غبيا ويفهم في السياسة
أاكون عبدا وقد ولدتني أمي حرا
واضح ان السيدة تريد أن تعطيه رسالة .ياريت يكون كل الرؤساء العرب كبشار الاسد
فعلا المراة كانت تعطي الرسالة لبشار الاسد لماذا الاعلام يرى بعيون اخرى
مثلها مثل اي شخص في المغرب عندما يحاول اعطاء رسالة للملك عندما يجد الفرصة المناسبة…
بشار الاسد هو من الطائفة النصيرية و المشهورة عند العوام بالعلوية و هذه الطائفة النصيرية معروف عنها انهم يبيحون نكاح البنات و الاخوات و هناك طوائف منهم يعبدون ذكر الرجل و فرج المرأةو على فكرة نصيرية تركيا اكثر جرأة نصيرية سوريا فنصيرية تركيا يصرحون انهم ديانة مستقلة ولا علاقة لهم بالاسلام و لهم معابد خاصة بهم في تركيا أما في سوريا فالنصيرية يحاولون ان يظهروا بمظهر الطائفة لا بمظهر ديانة مستقلة حتى يضحكوا على عوام المسلمين .
و التاريخ يشهد ان الفرنسيس هم من جلب الطائفة النصيرية من جبال سوريا حيث كانوا معزولين عن المجتمعات الاسلامية و جاءوا بهم لحكم سوريا التي لاطالما حكمها السنة ،لأن النصيرية أكثر الناس كرها للمسلمين.
ان من تابع خطاب الرئيس الاسد يدرك جيدا مدى التاليه الذي وصل اليه هذا الرجل بواسطة حفنة من المتملقين والمستفيدين من الوضعية لقد بدا كانه فرعون وضحكاتهالمفتعلة يحاول ان يغالب بها شعوره بالزلزال الذي يغلي تحت قدميه ، انه يحاول ان يظهر وكان شيئا لم يقع في سوريا والواقع ان الزلزال قادم .وتالله لقد قارنت بيننا في المغرب وبينهم في سوريا وادركت نسبة الاحتقار والاهانة التي يعيش في نيرها السوري المسكين .انهم عبيد ال الاسد .اليس عارا ان يحكمهم رجل تولى الحكم بموجب قانون مزوربين عيشة موت ابيه وضحى اغتصابه للحكم وما زال يصر بكل صفاقة وقلة حياء على الاستمرار في قهر الشاميين مدعيا الدفاع عن المقدسات والوقوف في وجه اسرائيل ، انك ساعدت اسرائيل على قهر الفلسطينيين فلنسمع منك طلقة لرد احتلال الجولان ساعتها سنعتبرك بطلا /صلاح الدين /قطز/بيبرس اختر الاسم الذي تريد …اما وانك مصر على الجبن والمغالطة وترهيب لبنان فلن نثق في اقوالك كن شجاعا واترك الناس يعبروا عن غضبهم بكل حرية وسترى يا اسد دمشق من يحبك ومن يكرهك .ان المراة بصقت على الرئيس ومن يرى العكس فهو متملق ويحاول تغطية الماء بالغربال .المراة قالت لمن يفهم : واشعباه واشعباه.باه باه باه باه وذلاه لاه لاه لاه لاه
الرئيس بشار مع اختلافي معه في عدة محاور يضل الحاكم الوحيد المقاوم و الدعم للمقاومة ضد اسرائل واحترم فيه ذكاءه ومنطقه في الكلام وحسن خطاباته كما اعجبت بخطابه الأخير ،حيث إعترف بأخطائه في سياسته الداخلية وتكلم مع شعب خطاب القلب إلى القلب لا خطاب بارد مكتوب على لاوراق من طرف ديوان،ونتمنى أن يفيا بوعده لأن اسرائل وأميركا متربصةً به أكثر من غيره لأن سورية هي دولة التوك الوحيدة المعرقلة لمخطط الشرق الأوسط الجديد والتحامل عليه يظهر جلياً ومفتضحاً من خلال التحليل ألا موضوعي من طرف الصحفية التابعة لسلسلة محطات الاعلام الصهيوني