اتجهت مجموعة من الشركات إلى تخفيض أسعار بعض المنتجات الاستهلاكية، بالنظر إلى استقرار الأسعار على مستوى السوق العالمية خلال الأيام الماضية، بعد التفاهمات السياسية بين روسيا وأوكرانيا.
وشهدت أسعار عباد الشمس انخفاضا في السوق الدولية، انعكس بشكل جزئي على أسعار زيت المائدة بالمغرب، حيث أعلنت شركات مختلفة عن انخفاض مرتقب فيها.
واستحسنت جمعيات المستهلك تلك الخطوات الاجتماعية التي من شأنها تخفيف الضغط على القدرة الشرائية المتضررة للمواطن المغربي، لكنها دعت في الوقت نفسه بقية الشركات المعنية بجدل ارتفاع الأسعار إلى التخفيض الجزئي لأسعارها، قصد مواكبة التحولات الاقتصادية العالمية.
في هذا الصدد قال بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، إن “تجارة الأعمال هدفها الربح، لكن ينبغي استحضار روح المواطنة في بعض فترات الأزمة”، مشيرا إلى أن “ضعف القدرة التفاوضية للمستهلك ساهم في الوضعية الحالية، لأن الشركات تطبق الزيادات دون رقيب ولا حسيب”.
وأضاف الخراطي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الحكومة توجد بين مطرقة الغلاء الذي يشتكي منه المغاربة وسندان ارتفاع أسعار المواد الأولية التي تتحجج بها”، لافتا إلى أن “الحكومة ساعدت قطاع الاستثمار أكثر من الاستهلاك”.
وذكر المتحدث ذاته أن “ضعف القدرة التفاوضية للمستهلك المغربي جعلت الحكومة تهتم أكثر بالمقاولات في ظرفية الأزمة، رغم التحديات المالية الدولية الناجمة عن الحرب الروسية الأوكرانية”.
ودعا الفاعل المهني الشركات الكبرى إلى تخفيض أسعار بعض المنتجات الأساسية التي بدأت تتراجع أسعارها في السوق الدولية، مشيرا إلى ضرورة “مراعاة القدرة الشرائية للمواطن”.
وحمل رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك الحكومة مسؤولية “ارتفاع الأسعار بشكل مبالغ فيه في بعض المنتجات”، بسبب “غياب المراقبة القانونية الصارمة في مجموعة من القطاعات الإنتاجية طيلة عقود”.
بلا ما نلصقوها في السوق الدولية فين مخزون المحروقات فاش،كان الثمن ديالها فابور
انا لي مافهمتش الأزمة ديال 2008ديال العقار ضربات العالم كامل العقار نزل الا عندنا صرخ واحد الوزير هذيك الساعة بان العقار باق طالع احنا الأزمة عا ملي كترتوافع الاسعار العكس لا
لاتحسبن غافلا عما يعمل الظالمون ، الله هو الحسيب والرقيب وستحاسبون عنده حسبا عسيرا اما المواطن سيعيش بقدرة الله وقوته شأتم ام ابيتم والطالب الا الله ؟؟؟
اودي هنا الفساد فهاد البلاد ولاحسيب ولارقيب الكل يريد تجويع الشعب وقتله وسحقه حسبنا الله ونعم الوكيل
المغرب خاصو يعاود الفريق من الاول. خاص شي ثورة تحصد الاخضر واليابس ونعاودو نبنيو المغرب من جديد ويلاه يلاه بنادم ملهوف كيهمو غير راسو ولي شد شي منصب كيبان ليه غير راصو والحاشية ديالو اتقو الله في عباد الله
رموز الفساد الحزبي انقضوا على البلد في غياب هيبة الدولة وفراغ في عملية الضبط والانضباط وصارت الفوضى والتسيب والعربدة من طرف رموز الاحتكار هي السائدة وغياب الدولة صار المواطن غير محمي من التجاوزات والتعسفات !!
لا توجد أزمة بما أن المغاربة لم تتغير عاداتهم الشرائية. محطات الوقود مزدحمة و الأسواق و الشواطئ و الفنادق و المسابح و و و و و ……..
الغلاء في المغرب ظاهرة غريبة جدا رغم ان مسبباتها واضحة و معروفة جدا و الأشخاص الذين هم من وراءها معروفين لدى القاصي و الداني و الغاضين الطرف عنهم معروفين و رغم ذلك استمرار ارتفاع الأسعار متواصل و احتكار الأسواق و السلع متواصل و المنافسة المحلية و الدولية غائبة و المسؤولين عن المراقبة و تطبيق القانون غايبين و الكل ضارب الطم على أصحاب الشكارة الاحتماريين مصاصي دماء البسطاء بل متعاونين معهم …
و اللي يهضر و يعبر على معانته اليومية يقولو عليه يريد الفتنة و مريض و مدوخ ما عندو عقل ..
السلام
الدي لا أفهمه هو عندنا 3550كيلومتر بحرا و السردين 20درهم هدا الصباح دون الحديت عن الانواع الأخرى الأصيلة
لا افهم 2 مليون هكتار سقوية و لا نحقق الاكتفاء الذاتي في القمح و الصوجا و عباد الشمس و الدرة و تستوردها مع العلم اننا نمتلك منبع الأسمدة هو الفوسفات .
لا افهم نشتري البترول مكرر مع العلم لدينا محطة مقفلة و غير مشغلة مما يشكل ضربا الاعراف التضامنية الاجتماعية
لا افهم نصنع السيارات و لا احد من المسحوقين له القدرة على شراء المنتوج المصنوع محليا .بارتفاع تمنها مقارنة مع بعض الانواع المستوردة خصوصا من الألمانية .
لا افهم و لا اريد ان افهم اين هي المخططات الزرقاء و الخضراء و المخطط الخماسي و التلاتي وووو كترة المخططات دون فائدة تدكر و الفقير يزداد سحقا و تدميرا و الاغنياء يزدادون تروات و فيلات و مشاريع و سيارات وووو.
سنفهم يوما ما و لكن عند الحساب في ميزان العدل عند العادل و السلام
والله تم والله إلا قهرتو الناس بالغلاء
لي هدر ياكل العصا بتلفيق التهم المزورة
حشومة اتقوا الله في هدا الشعب
هده الأزمة في المغرب مفتعلة 100% لان زواج المال والسلطة تضيع معه مصالح الشعب وربما يقود البلاد إلى قلاقل اجتماعية خطيرة جميع المواد الأولية تقريبا بما فيها المحروقات انحفضت في الأسواق العالمية إلا عندنا في هده البلاد السعيدة الأسعار لا تنعكس على المستهلك فأين هي حماية المستهلك ومجلس المنافسة والمعارضة والنقابات والأحزاب المجتمع المدني
كلشي كيتباع غالي..فقط صوت المواطن هوا للي رخيص ومزال مبغا يفيق..مزال كيتبندق ويتبلحس للبرلماني ولرئيس الجماعة وحتى للعضو الجماعي وعايش مذلول
في العالم يطلع او يهبط في المغرب ديما طالع
هناك عصابات اقتصادية تتحكم في السوق المغربية ولا يهمها ما يقع في العالم من تغيرات على المستوى الاقتصادي ولا يهمها بالتالي القدرة الشرائية للمواطن المغربي.همهاالوحيد هو تكديس الأموال في البنوك الخارجية. سياسة خبيثة وعلى ملك البلاد ان يتدخل شخصياوفعليا لمحاربة هذه اللوبيات السياسية والاقتصادية. هذا اذا كان همه على المغاربة كما جاء في خطابه الاخير. حسبنا الله ونعم الوكيل
من أغرب الأشياء في المغرب ان لا توجد مراقبة و متابعة و محاسبة وهذه العناصر هي أساسية وضرورية في مسار الاقتصاد والديمقراطي لأي بلد
أودي خلاوها المغاربة الأحرار الزيادة بالعرام و النقصان بالكرام
بلدنا العزيز الأزمة دائما عندنا في الزيادة اما النقصان فلا
لا حولة و لاقوة الا بالله
هنا بالمغرب ادا أضيفت مثلا 6 دراهم اثناء الأزمة العالمية واذا رجعت الاشعار الى حالها ينقصون درهم او 50سنتم
ويقولون لقد خفضت الاشعار
حتى في حالة انخفاض أسعار الغاز بنسبة 80 في المائة، يبقى ثمن البوطة في المغرب (40 درهم) الأرخص في العالم. الفقير يستهلك بوطة واحدة أو بوطتين على الأغلب في الشهر. أما الغني بوطات وبوطات في الشهر. صندوق المقاصة يخدم بالدرجة الأولى مصلحة الأغنياء وليس الفقراء. لهاذا السبب أدعوا لإلغائه بصفة نهائية. وعلى الحكومة إيجاد طريقة أخرى للرفق بالأسر الفقير وأطفال الشوارع واليتامى والمسنين..
انخفاض الأسعار عالميا وبقائها تابثة في المغرب يدل بما لا يدع أي مجال للشك أن العصابات والخونة الذين يسيطرون على كل القطاعات الحساسة في هذا البلد يرومون تجويع وتشريد الشعب المغربي وتنغيص حياته … لقد انفضحت أكاذيب الحرب الروسية الأكرانية وهذه العصابات التي لا تشبع تنتظر أي فرصة او مناسبة لرفع الأسعار وتحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح في أقل فترة زمنية.
هاذ الشي راه بزاف….. اللهم الطف بنا يا رب وخلصنا من كل جبار عنيد وشيطان مريد….
القاعدة المعمول بها في المغرب هي أنه أدا أرتفع الثمن نرفعه على الفور وبدراهيم عديدة…… وعندما تنخفض الأسعار في السوق العالمية تنخفض بسنتيمات قليلة ومنهم من يحافظ عليها….. والسبب هو الفوضى وغياب المراقبة والزجر
الشيء المؤكد هو أن الأسعار لن تعود أبدا لما كانت عليه من قبل و لو نزلت أثمنه البترول الى النصف.في المغرب ليس هناك منطق في التجارة.الكل يبحث عن استغلال الفرص،و الضحية بالطبع هو المستهلك،لأنه ليس له من يحميه من المضاربين و السماسرة و عديمي الضمير!
ويبقى المشكل الاساسي في هذا البلد السعيد عدم محاسبة المسؤولين…في اليوم الذي ستكون هناك محاسبة صارمة للمسؤولين..كل المشاكل ستحل…لكن هيهات المحاسبة عند ربي …
الشعوب المقهورة تسوء اخلاقها هذه السيبة التي اصبحنا نعيشها بدون رقيب ولا حسيب سيكون لها عواقب وخيمة على جميع القطاعات وعلى البلد وذلك على المدى المتوسط والبعيد اما حاليا افعلوا ما شئتم ولكن الآتي الأسوأ.
لم نرى الان ألا العناء والقهر والاسعار قلبت الموازين .العطلة الصيفية بعدها الدخول المدرسي واخيرا قاااااااءمة الادوات المدرسية .واجرة الوظيفة العمومية محتشمة .والمسؤولون لا يهتمون بهادى..ونضع الموازين ليوم القيامة وان كان مثقال حبة من خرذل اتينا بها وكفى بنا حاسبين .
فحتى بعض التجار عندما يشترون سلعة ارتفع سعرها فحتى و ان انخفضت لا يبيعونها بالثمن الجديد و لكن عندما يشترونها رخيصة و يرتفع ثمنها يبيعونها بالثمن الجديد
المسألة سهلة الفهم. لا يمكن التكلم في المغرب عن مفهوم السوق بمعناه الاقتصادي لأن لدينا كما يحبون قوله:”الخصوصية المغربية” التي تنبني على زواج المال و السياسة، و إذا أضفت إليها الريع فإن الحصاد هو الظلم الاقتصادي و الاجتماعي.
إذا أردنا الخروج من هذه الوضعية فعلينا أن نشمر على أدرعنا من أجل فرض صوتنا و رأينا و أخذ حقوقنا كاملة غير منقوصة.
هناك فراغ مؤسساتي كبير يهم الدفاع عن المواطن المغربي و خاصة المستهلك، هذا الأخير يشكوا من الأمية و غياب التنظيم و التأطير و كل المقومات التي من شأنها ان تجعله يدافع عن نفسه و حقوقه… أما الحكومة و الوزارات فقد تغيرت ادوارها منذ عقود و أصبحت تخدم مصالحها و مصالح البورجوازية الرأسمالية و السلطة و لا تعترف بسلطة الشعب ولو انها تلجأ اليه في الانتخابات لتسمد منه مشروعيته فقط. فيكفي لو كان عندنا مواطن واعي فالمقاطعة وحدها كفيلة بإرجاع الشركات الاحتكارية و الحكومات الرأسمالية إلى صوابها لكن مع الأسف غابت القطط ارقص يا فأر.
الاستثمار للتصدير و بأثمان رخيصة و موت نتا ألمستهلك تخدم بأجرة عيانة و تخلص منها الضريبة و تشري باالغلاء خير ببلادك
الدولة غائبة في المغرب و المستهلك أضحى فريسة لمافيا الرأسمال، الشعب أرسل إنذارا عبر وسائل التواصل الإجتماعي لكن مع الأسف قوبل بتشنج حكومي من خلال تصريحات غيرمسؤولة و صبيانية. الحكومة دخلت في حرب مفتوحة ضد الشعب و كأنها تجر البلاد إلى الفوضى و لا أحد من المسؤولين يعي خطورة الوضع، إذا انفجرت لا قدر الله ستأتي على الأخضر و اليابس و الشعب ليس لديه ما يخسره.