أدى انهيار جبل يوجد في نواحي جماعة امسمرير بإقليم تنغير إلى نفوق قرابة 500 رأس من قطيع رحّل ينتجعون بالمنطقة بحثا عن كلأ ماشيتهم.
الحادث الذي وقع ليلة الخميس بجبال امسمرير في الشعبة المعروفة محليا بأقّانْ أوسيكيس نتج عن انهيار صخري أدى إلى طمر قطيع كامل واختفائه.
وأوضح محمد جابر، رئيس جماعة امسمرير في تصريح لهسبريس، أن الانهيار الجبلي الذي لم يُخلّف خسائر في الأرواح البشرية “وقع في كهف أمزكار الذي يبعد عن مركز امسمريس بـ 15 كيلومتر تقريبا، وأن القطيع في ملكية عائلة لحسن أومحند الدهموني”.
ذات المتحدث أفاد أن” الأسرة المالكة لهذا القطيع عمدت إلى إدخال ماشيتها في أحد الكهوف الموجودة في وادي أوسيكيس كما كانت تفعل كل مرة، وانتقلت إلى مكان آخر، إلا أن انهيارا حدث آناء الليل أدّى إلى طمر الكهف بالكامل ومحوه من الوجود”.
وقد خلّف الحادث استياء عارما في صفوف دوار تبويظانت الذي ينحدر منه مالك الماشية في نفوذ جماعة امسمرير القروية بإقليم تنغير.
كان الله في عونه. واتمنى ان يعوضه الله بما احسن
اين انت يا وزير الفلاحة? اين انت ايها المجتمع المدني اناشدكم بعد الله عز و جل ان تاخذوا بيد هذه العائلة التي اصبحت في رمشة عين معرضة لفقر مدقع .انقدوهم لانهم رزئووا في مصدر عيشهم والله لا يضيع اجر المحسنين.
حياة الرحال. جد صعبة حيت يتعرضون لكل مشاكل الطبيعة. منها الشًًّتاء الشتوية والصيفية وانهيارات التربة وشدة البرد في هذا الوقت من السنة وتجد الأطفال الصغار في حالة لايرتى لها وقلة الغطاء حيت يفرّشون الاءرض ويتغطوّن بالسماء الله إكون في عون الجميع
كان الله في عونكم سيدي لحسن أومحند الدهموني". هدا قضاء الله وقدره ولكن لن ندع هدا الحادث يمر مرور الكرام فقط لانه تسبب في مصرع قطيع بالكامل من الاغنام ولم يصب الارواح البشرية . يجب فتح تحقيق في الموضوع مع تقديم دعم كامل من طرف عمالة وارزازات لاسرة صاحب القطيع خصوصا ادا كان هدا القطيع هو مصدر رزق هده العائلة . وهنا يجب ان نستحضر كلام الله عز وجل حين قال . (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) . ربما اراد الله عز وجل ان يغير نمط حياة هدا الشخص الى احسن الاحوال بعيدا عن حياة الرحل الصعبة جدا . على العموم اجار الله هده العائلة واخلفهم الله خيرا من هدا . لا حول ولا قوة الا بالله … فيصل من بنسركاو – اكادير
السلام عليكم الى صاحب الرد رقم2 لي قولتيه كولو مزيان ولكن اش دخل وزير الفلاحة ووالمجتعع المدني ازيد ازيد واش الوزير هو لردم الخرفان هذا قدر الله احسابو مع مولاه اربي هو لي غدي يجازيه او راه خلص شي دين قديم انا مكنتشفاش فيهم يمكن تكون هذه هي الحقيقة حيث لوينا دايرين بالمثل دايا طاحت الصمعة علقو الحجام افبعض الحالات كنكونو احنا الاولو المسؤؤلون ماشي المسؤولين (ملي تحرقات هديك المدرسة عوتاني نقولو فينك اوزير العافية اهي كانت باينة مغادي يكون حرقها غير كسول او فين غادي نشدو اما هادشي لوقع لهاذ الناس مشيئة الله اصافي لله اعوض ليهم ماحسن الي فيه الخير اسمحليا الى مافهمتكش
الى صاحب التعليق 4 رجاء لا تستهتر بالقرآن الكريم، راجع الاية جيدا، اما عن الموضوع اخواني الكرام ، اقول لصاحب القطيع ان يراجع نفسه جيدا، فهذه مصيبة، وقد يبدأ بالقطيع قبل الانسان، الزكـــــــــــــــاة آآآآآآآآآآآآآآآآآ عبـــــــــــــاد الله الزكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاة
انا من سكان اوسيكيس (اقليم تنغير) اعرف شخصيا لحسن أومحند الدهموني وهو من رحال المنطقة و يعتبر تربية الماشية ممصدر رزقه الوحيد.
بعملية بسيطة: تمن خروف واحد (على خلاف عيد الاضحى) هو حوالي 1500 درهم. وتم فقدان ازيد من 500 خروف. ما يعني ان الخسائر يمكن تقديرها ب حوالي 75 مليون سنتيم. يجب تدخل االسلطات المعنية لتعويضه
كان الله في عونكم سيدي لحسن أومحند الدهموني". هدا قضاء الله وقدره ولكن لن ندع هدا الحادث يمر مرور الكرام فقط لانه تسبب في مصرع قطيع بالكامل من الاغنام ولم يصب الارواح البشرية . يجب فتح تحقيق في الموضوع مع تقديم دعم كامل من طرف عمالة وارزازات لاسرة صاحب القطيع خصوصا ادا كان هدا القطيع هو مصدر رزق هده العائلة . وهنا يجب ان نستحضر كلام الله عز وجل حين قال . عسى ان تكرهوا شيئا وهو شر لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم . ربما اراد الله عز وجل ان يغير نمط حياة هدا الشخص الى احسن الاحوال بعيدا عن حياة الرحل الصعبة جدا . على العموم اجار الله هده العائلة واخلفهم الله خيرا من هدا . لا حول
اداسن اج ربي لعوان مساكين اتند اخلف ربي
الرحل في الجبل يلعبون دورا كبيرا في تنمية الاقتصاد المحلي والجهوي ورغم نمط العيش الذي اختاروه ليزاولوا مهنتهم والثي حسب علمي لا تقتصر على الترحال بل في امتلاك اغلبهم لشاحنات تستعمل محليا في نقل الاشخاص والبضائع حينما لا يحتاج اليها لنقل الماشية من مكان لاخر..كما يلاحظ انه من الناذر جدا عدم رؤيتهم في الابناك والبريد لايداع اموالهم فهم رغم الصورة النمطية وانعزالهم وحثى سكنهم في المغارات يمتلكون ارصدة بنكية وعقارات وغيرها في الشريط الرابط بين ورزازات حتى تالسينت وكل الاسواق تعرفهم ولن ابالغ ان قلت انهم اغنياء جدا بالمفهوم العصري وليس بالمفهوم العادي وطريقة عيشهم القاسية جدا فلو كان هذا العدد من الماشية في ملكية دكالي او سوسي لكان يعتبر من كبار الفلاحين بل الاقطاعيين ولكانت داره وزريبته ضيعة كبيرة لكن في عرف البدو الرحل قطيعا عاديا والضيعة عبارة عن مغارات وكهوف واالاسرة المسكينة متفرقة من صغيرها حثى كبيرها على اعمال شاقة في ظروف شاقة في عصر اخر ربما لكنه لا ينتمي لهذا الا بشعار العمل من اجل جمع المال وتكديسه في ابناك تنغير والقلعة..اتمنى ان يتكلف عالم اجتماع بدراسة معمقة لهذا المغربي