تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
07:21
"المتعاقدون" يحتجون في اشتوكة طلبا للإدماج
-
06:18
تألق "الهبطي ونغوما" يسائل خطط مدرب الرجاء
-
05:25
مطالب بفك عزلة "اموكان" في إقليم شفشاون
-
04:14
الفنان حاتم عمور يطلق "فيديو كليب" "ألو ليزامي"
-
03:31
مجلس النواب يصوت على مشاريع قوانين جاهزة
-
02:03
الغموض يلف غياب "سكومة" عن مباريات الوداد
-
01:23
التسامح يجمع أكاديمية البيضاء و"التراث اليهودي"
-
00:56
"عقد الالتزام الجمهوري" يثير الجدل في فرنسا
-
23:33
اتهامات جديدة بتعذيب ناشطين في حراك الجزائر
-
22:31
شباب المحمدية يبلغ دور ربع نهائي كأس العرش
-
22:24
امرأة أربعينية تخنق زوجها من أجل "ملاقاة عشيق"
-
21:27
احتجاج أساتذة ينتهي باعتصام في مشفى خريبكة
سؤال بسيط, ما فائدة إحتضان المدينة لأكبر محطة حرارية في المغرب لإنتاج الكهرباء (25 في المائة من الإنتاج الوطني), وعدة مصانع للمكتب الشريف للحمض الفوسفوري و الأسمدة التي تدخل لخزينة الدولة مليارات العملة الصعبة سنويا, و ميناء للصيد يجود على البلاد و العباد بخيرات البحر, ومصانع لتصبير السمك و الزيتون و الكبار, و معامل الخزف إلخ, إذا لم تكن المدينة قادرة حتى على ترميم مآثرها و الحفاظ على تاريخها و هويتها؟ فبعد إنهيار جزء من قصر البحر المعلمة البرتغالية الشاهدة على التواجد الإيبيري بالمدينة و على جهاد سكان المدينة البطولي, جاء دور الكنيسة البرتغالية, واش المسؤوليين ما كايحشموش, واش الناس في إسبانيا شدو المآثر ديال المسلميين ديال الأندلس و طهلاو فيها و كتدخل ليهم الذهب, حنا جوج مآثر عمرانية غلبونا, فلنصلي صلاة الجنازة على مآثر المدينة و معالمها. لقد آن الأوان لإعادة توزيع الثروة توزيعا عادلا فلا يعقل أن المدينة لا تستفيد من عرق و كدح سكانها, الخير كثير والحمد لله و لكن خاصو يرجع لماليه, ماشي دكلارا في كازا في السياج و المدينة تبقا على الضس.
المدن تشهد طفرة في البناء وأسفي مهمشة تهميشا ليس له مثيل.فأسفي مرتبة 13 من حيث عدد السكان في المغرب فلماذا لا توزع الثروات بشكل عادل على المدن حسب عدد السكان أو لسنا كلنا مغاربة
cathédrale portugaise et pas espagnole
الى متى هدا النسيان و اسفي لا تستفيد من تراوتها و شاببها يعاني في صمت .
بت 28 نونبر 2020 – 22:07
ايه يا زمن ايه يا اسفي حاضرة المحيط بعد ان كان سكان المغرب يتسابقون للسكن بها ابان الستينات والسبعينات اصبحت ايلة للسقوط تماما كاسوارها وماثرها ومعالمها التي لاتنتهي مدينة الكرم والعنفوان والرجال الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال لا احد يسمع نداءها كباقي المدن هجرها العلماء والفنانون والمفكرون وبقي الحثالة من الجهلة واللصوص يعيتون فيها فسادا مدينة جميلة كما خلقها الله لكن يد الانسان هدمتها وقزمتها الكلام طويل يدمي القلب عن اسفي التي اعتبرها اجمل مدن المملكة على الاطلاق تبقى شامخة تابى السقوط تماما كقصر البحر لك الله يا اسفي في انتظار رجل رشيد للاشارة فقط فكل ماثر المملكة رممت الا ماثر اسفي تتساقط وتتهدم كل يوم ولا من يحرك ساكنا المسؤولون لايعرفون شيئا اسمه الحضارة والتاريخ يعرفون فقط الشيخات والعيطة ولا حول ولاقوة الا بالله
انها كنيسة اسبانية جميلة برونق ابيري بنيت بسواعد اسبان ,هاهي تعرف الاهمال و الهدم بيااد مغربية في القرن العشرين. يجب دق ناقوس الخطر, اسفي تفقد ثاريخها و اثارها. قصر البحر ذو الهندسة الامانويلية الفريدة المعرو فة, ذهب نصفه هباء نتيجة الاهمال , و الكنيسة البرتغالية التى تبعد عن مسجد الجامع الكبير الا ب 10 امتار, في بنية فريدة بنوعها بالمغرب تدل على مستوى التعايش بين الاديان الذي كانت و لا تزال تتميز هذه المدينة , هذه الكنسة هي الاخرى اخذت حقها من الاهمال . نناشد اصحاب الضمائر الحية بهذه المدينة ان ينقدو ثراث و ثاريخ مدينتهم من الضياع. وكفى ضلما بهذه المدينة.