أصدر القضاء الايطالي مذكرة بحبس ثلاثة مغربيين موقوفين بتهمة “الإرهاب” في منطقة كاتنزارو جنوب البلاد ، بينهم إمام مسجد وابنه.
ويشتبه في أن الرجال الثلاثة “تدربوا على أنشطة الإرهاب الدولي” ، ولكن لم توجه إلى أي منهم أي تهمة بشأن التورط في مخطط محدد لتنفيذ هجوم ، كما لم يتم العثور خلال المداهمات على أي متفجرات بحوزتهم.
وذكرت النيابة العامة الإيطالية الاثنين الماضي ، فقد استخدم المغربيون الثلاثة على ما يبدو الانترنت للحصول على وثائق حول استخدام الاسلحة والمتفجرات وبرامج يمكن استخدامها لتخريب انظمة معلوماتية ، وكذلك لنشر هذه الوثائق والبرامج. وبحسب الاتهام ايضا فقد صور الإمام حامد الغروان 57( عاما) وابنه ابراهيم 25( عاما) ويونس دهاقي 28( عاما) شريط فيديو لكيفية التدرب على اطلاق النار وكيفية تصنيع حزام ناسف بهدف تنفيذ عمليات انتحارية.
وخلال المداهمات التي شملت تسعة أشخاص آخرين ، لم يتم اعتقالهم ، عثر المحققون على 300 قرص “دي في دي” فارغة مخصصة بحسب الادعاء لنسخ شريط الفيديو هذا عليها وتوزيعه.
وبحسب وكالة الأنباء الايطالية “انسا” فان المتهمين ينتمون الى “المجموعات الإسلامية في منطقتي كاتنزارو ولاميزيا تيرمي” في كالابريا اقصى جنوب ايطاليا.
الملك انسان و لكن كيف يصبح الانسان ملكا للانسان.
الملك يشر و ليس هيكل خارق للعادة
جريو
الملك انسان و لكن كيف يصبح الانسان ملكا للانسان.
الملك يشر و ليس هيكل خارق للعادة
جريو
و لقد هنائ جلالته و ساركوزى و ميلكيل مبارك و بن على على انتخابهم مجددا
اننا نعلم ان ساركوزى و ميركل و اوباما راحلون و الميارة قائمة.
خليو عليكم الملك
و علاش
اهو الرب
الملك انسان و لكن كيف يصبح الانسان ملكا للانسان.
الملك يشر و ليس هيكل خارق للعادة
جريو
و لقد هنائ جلالته و ساركوزى و ميلكيل مبارك و بن على على انتخابهم مجددا
اننا نعلم ان ساركوزى و ميركل و اوباما راحلون و الميارة قائمة.
خليو عليكم الملك
و علاش
اهو الرب
we need the Jew and Israeli to tell us his not god but a man
الإيطاليون يريدون ويبحثون عن الشهرة في الصحافة العالمية ولكن بدون نتيجة …..ومعظم ما ينشر فيها عن أخبار يتضح فيما بعد أنهم أبرياء… كالمغربي الذي اتهم بقتل الفتاة الإيطالية وبعدها برئته المحكمة.
tous les pays occidentaux accusent les marocains comme des térroristes a cause de la loi du térrorisme creer par les dirrigeants marocains qui ont profités du période du président américain bush pour massacrer les innocents au prison secret du temara;et on se demande pourquoi les autres pays se méfients de nous;mon but c’est ouvrir une enquette dés 2003 et surtout avec le géneral hamidou laanigri et son collégue ahmed harari….et on comprend la vérité du chantage avec les américains…