قدمت مجموعة من الشبان الفلسطينيين المتحدرين من بيت لحم كوفية فلسطينية سوداء وبيضاء الى البابا بنديكت السادس عشر، الذي وضعها على كتفيه للحظات، في ختام اللقاء العام أمس الأربعاء في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.
وقام شاب وشابة من وفد يضم 27 شخصاً ينتسبون إلى رعية في بيت لحم في الضفة الغربية بتسليم البابا هذه الكوفية التي تعتبر رمزاً للشعب الفلسطيني، فصافحهما ووضع الكوفية للحظات على كتفيه.
ومن المقرر أن يزور البابا الأردن و”إسرائيل” وأراضي السلطة بين الثامن والخامس عشر من ماي المقبل. ويزور مدينة بيت لحم حيث ولد السيد المسيح عليه السلام في الثالث عشر من ماي.
نفاق الكنيسة لتمرير أي اعتداء صهيوني قادم، بالقول نحن مع الكوفية و ضد فلسطين!!!
هاد شلاهبي واحد لكافر بللاه ماعندو ملة ولا دين اشمن بابا ولا ماما حرفو كلام الله كايكولو ماكايتجاوجوش وهوما كايديرو لماصاءب مدعوم من الصهيونية الله يعز الإسلام امما هاد اللواطا يارب يزلزل لرض من تحتهم آمين
اليهود و النصارى “ماتايمركوش”ليشافو لابص الكوفية يكول هاذ السيد مايكون عم أسماعيل هنية .
البابا مهمى فعل فهو مجرد راعي للمصالح الصهيونية ماذا فعل لكي ينقذ غزة …لاشيء
نــزيدكم راحنا ما نسيناش المعيرورة لعير نبي الرحمة محمد صلى الله عليى و على آله وصحبه أجمعين . فباي حق يشتم نبينا -ص- وهو لايساوي حثى “لوسخ ديال ظفرانو”
ما لاحظته في هدا النص أن هناك اعتراف بدولة اسرائيل بعد أنق قرر زيارة كل من الأردن و اسرائيل وهدا ما يوحي أنه اعتراف باسرائيل
بس حبيت اوضح شغلو انو الي بعطية الكوفية شاب فلسطيني مسيحي من بيت لحم ولا يمتل مسلمين فلسطين
و زيارة البابا ما بتشرفنا كفلسطينين