كشف مصدر أمني مطلع أن المديرية العامة للأمن الوطني أوفدت أخصائيين نفسيين منتمين إلى مصالحها المركزية صوب مدينة العرائش بغية تقديم الدعم النفسي لعائلة الشرطي المنتحر بمقر المنطقة الإقليميّة للأمن يوم أمس.
وزاد ذات المصدر أنّه عُمد إلى إجراء بحث سيكولوجي، بالموازاة مع البحث القضائي الذي تباشره الشرطة القضائية، بغية تحديد الأسباب الحقيقية لواقعة الانتحار التّام باستعمال مفتش الشرطة المعني بالأمر لمسدّسه المهنيّ ضمن الواقعة.
كما أردف المصدر الأمني نفسه أنّ “كل المؤشرات ترجح وقوف مشاكل عائلية، مرتبطة بالشروع في مسطرة الطلاق بين الهالك وزوجته، وراء واقعة الانتحار المؤلمة”.
l etre humain est par nature fragile-il suffit d une secousse ou d un choc psychologique pour mettre a nu cette fragilite si on ajoute le stress de ces metiers qui assurent des permanences on voit les resultats-il y a un grand deficit dans l assistance sociale qui doit normalement suivre ces professionnels et leurs familles et ne recourir a la justice qu apres avoir epuise toutes les autres alternatives de secours
اللهم إغفر له في هذا الشهر المبارك ، لو تذكر فقط فضل الشهر الكريم المقبل علينا لكان ربما قرر عدم الإنتحار وبهذه المناسبة الأليمة أرجو من نسائنا أن ''يحاولوا شويا'' على الرجال لقد أصبح الأمر كالوباء إما أن يقتل الرجل زوجته أو نفسه ولأسباب تافهة مادية في غالب الأمر أو عناد ومشكل ''شكون يحكمع وأذكر الرجال أن يتواصوا خيراً بالنساء لا لشيئ إلا لفعل ما أمرنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
اللهم إنا نسالك حسن الخاتمة
عند ما يكون القلب فارغا من الدكر ومن محبة الله ورسوله قد يلجا الإنسان
إلى الإنتحار
انا لله وانا اليه راجعون انا لله وانا اليه راجعون انا لله وانا اليه راجعون
من مدينة تمارة ………………………………………………….. الى من يهمهم الامر لقد طال الانتضار
أنتحر من أجل إمرأة،والله ما نعملها،الما و الشطابة حتى قاع البحر
les hommes marocains ne se suicident pas à cause de leurs femmes, la preuve le n° 6 l'explique bien
الله يرحمو
راه البوليس كيبينو روسهم واعرين و شرسين ولاكن في ديورهم كيف القطيطات راهم عندهم احاسيس حتا هما ولاكن ماشي الى درجة الانتحار الله يغفر ليه ويرحمو
انا لله وانا اليه راجعون
Allah yrahmo ya Rab Amin
مصيبة رجال الامن وخصوصا الذين انتحروا انهم لم يجدوا من يفهم عليهم ويشعر بمعاناتهم لان رجال الامن بالمغرب يعانون في صمت من ظلم وحكرة وابتزاز الرؤساء المباشرين وسرقة التعويضات وقلة ايام الراحة وربما انعدامها وقوانين صارمة الى حد لا يطاق وفي الاخير نلصق الانتحار بالمشاكل العائلية ونحن نرى ان عدد المنتحرين في ازدياد والبارحة انتحر رجل امن بالبيضاء او اثنان ومن قبلهم الكثير فماذا يحدث الم ياتي الوقت لنفهم ان هناك مشكل لا يتم البحث فيه وان المديرية العامة لا تقوم بواجبها اتجاه رجالها غير العقاب والتوبيخ وحرمانهم من عطلهم السنوية وساعات العمل الطويلة ظلم لى ابعد الحدود وكان الشرطي مسجون يعامل ياقبح التعاملات فالى اين نتجه والنتحارات تتزايد والجميع يغض الطرف ويريد تفادي الحديث عن الحقيقة يجب ان يتم فتح تحقيق في الامر تحقيق جدي وليس كاذب واظهار معاناة رجال الامن لان الانتحار يدل على مشاكل عميقة ومهنتهم تتطلب حسن المعاملة خصوصا من طرف الرؤساء المباشرين وتخفيف ساعات العمل وتخفيف القوانين عليهم واعطاؤهم للعطل والاعياد بدون محاسبة فارغة هذا هو العلاج الحقيقي وليس الطب النفسي والكلام الفارغ نريد حل
ان الله يمهل ولا يهمل .واقع هذا الشرطي لا يعرفه العامية ويعلمه الا الله سبحان وتعالى.اعتقد ان قدر الله فيه لان ربما كان خبيثا مع المواطنين وهذ هي نهاية الخبثاء.
انا لله وانا اليه راجعون اللهم اغفر له وتجاوز عنه. الله اعلم به وبما جعله يقدم على الانتحار. لو انه فقط استعاذ بالله واستغفر الله لكان خيرا له. اللهم ثبت قلوبنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وارزقنا حسن الخاتمة. امين.
ندعو للفقيد بالرحمة والمغفرة فقد كان حقيقة من اطيب خلق الله واعتقد جازما ان معاناة الشرطي ماديا ومعنويا من اهم اسباب تدهور حالته النفسية
وبالمناسبة ..نلتمس من الادارة الوصية الاسراع بتفعيل دور مؤسسة محمد السادس الاجتماعية لعلها تخفف من معاناتنا