فرض مهاجم خيتافي الاسباني الواعد عبد العزيز برادة نفسه “نجما ساطعا” في سماء كرة القدم المغربية واصبح املها في استعادة امجادها الغابرة مع كوكبة من اللاعبين الواعدين على غرار نور الدين امرابط وزكريا لبيض واسامة السعيدي.
لفت برادة (23 عاما) الانظار بشكل لافت في نهائيات كأس امم افريقيا للمنتخبات الاولمبية التي اقيمت العام الماضي في المغرب عندما سجل ثلاثة اهداف وساهم بشكل كبير في تأهل منتخب بلاده الى الاولمبياد للمرة السابعة في تاريخه, وسجل برادة حينها 3 اهداف وبدا دوره الاساسي في صفوف المنتخب عندما غاب عن المباراة النهائية التي خسرها المغرب امام الغابون.
وغاب برادة بسبب اتفاق بين الاتحاد المغربي ونادي خيتافي قضى بعودته الى صفوف الاخير في حال بلغ اسود الاطلس المباراة النهائية ما يعني حجزه بطاقة الاولمبياد, لان قانون المسابقة يمنح المنتخبات الثلاثة الاولى التأهل مباشرة الى النهائيات, فيما يلعب صاحب المركز الرابع مباراة فاصلة مع رابع اسيا.
ولان التأهل كان مضمونا, عاد برادة الى صفوف خيتافي الذي كان بحاجة الى خدماته, خصوصا بعدما ابلى معه البلاء الحسن قبل التصفيات الاولمبية لانه افتتح رصيده التهديفي في 6 نوفمبر 2011 في المباراة التي تغلب فيها على ضيفه وجاره اتلتيكو مدريد 3-,2 ثم سجل بعد نحو شهر ثنائية في مرمى مضيفه مايوركا 2-1.
وانتقل برادة الى خيتافي الموسم قبل الماضي قادما من باريس سان جرمان الفرنسي حيث دافع عن الوان فريقه الرديف, ولعب موسمه الاول مع الفريق الرديف للنادي الاسباني الذي كان يشارك للمرة الاولى في تاريخه في الدرجة الثانية, قبل ان يرتقي الموسم الماضي الى صفوف الفريق الاول.
هذه البداية الصاروخية مكنت برادة من خطف الاضواء, ليصبح قبلة الاهتمام للعديد من الاندية بينها ريال مدريد حيث ابدى مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو اعجابه بهذا النجم الذي يتميز بالتسديد المركز والقوي والمراوغة وصناعة اللعب, كما ادى ذلك الى استدعائه للمرة الاولى الى صفوف منتخب بلاده من قبل المدرب اريك غيريتس وهو لعب حتى الان 3 مباريات دولية بينها مباراتان في التصفيات المؤهلة الى نهائيات كأس العالم 2014 امام غامبيا وساحل العاج.
يعيش برادة مرحلة ذهبية في مسيرته الكروية, فهو تألق في المباراة الاولى امام هندوراس وسجل هدفا من اروع اهداف الدورة الحالية حتى الان, عندما افتتح التسجيل بتسديدة قوية طائرة من حافة المنطقة, بالاضافة الى نشاطه الكبير طيلة مجريات المباراة.
وسارعت اندية انكليزية بينها ايفرتون ونيوكاسل وليفربول بحسب تقارير صحافية الى الكشف عن نيتها بالتعاقد مع برادة ورد رئيس خيتافي بسرعة حيث صرح انه لن يمانع في التخلي عن نجمه الصاعد في حال تم دفع الشرط الجزائي البالغ 24 مليون يورو.
ولم يخف برادة سعادته بالاضواء المسلطة عليه لكنه شدد على التواضع وعدم الافراط في الثقة.
وقال “كأي لاعب, انا سعيد بهذا الاهتمام, لكن لا يزال امامي طريق طويل, فانا في بداية مشواري ولا يجب ان اصاب بالغرور لانه آفة قاتلة. التواضع وثبات المستوى سمتان ضروريتان لبلوغ القمة والمجد”.
وابدى برادة اعجابه بالدوري الانكليزي ومستواه الرائع, وقال “مجرد التفكير في اللعب ب”ـالبريمير ليغ” فكرة رائعة”.
واعرب برادة عن امله في قيادة المنتخب الاولمبي الى الدور الثاني اولا والذهاب بعيدا في لندن.
بالتوفيق ، لكن النجم الساطع حقيقة هو العبد المتقي .
ليس من يلعب كرة بطلا *** إنما من يتقي الله البطل .
ستتاهل يا برادة لو لم يكن تلك المدرب العجوز الضعيف ال>ي لم يكن في مستوى تطلعات الجمهور المغربي
vive imazighan ayuzz برادة و زكريا لبيض و واسامة السعيدي و يوسف العرابي وووو نجوم المستقبل
وا باراكا من التقواس أو خليو السيد يكون راسو على خاطرو
merci Dieu pour ce talent joueur. Le fils d'un Maroc oublier entre les hautes Atlas. La vallée de Dadès est fier de toi Notre Fils Beradda.et bonne contuniation inchalah. Bon courage aussi à tous nos sportifs marocain à Londre.
bravo bravo bravo c'est la relève inchallah avec Labyad et Saidi et Amrabat et autres joueurs talentueux
وقتما كايبان شي واحد كتقوسو عليه كايطفا و كايموت ليه الحوت، مييكو عليه حسن
un conseil a captin Berada ''ne viens pas ici en Angleterre'' c'est a toi de voir pourquoi!
هزيمة الا سود امام اليابان يتحملها المدرب العجوز الدي لا يعرف معن كرة القدم بتغيراته المتا خرة وعدم قراته الخصم مدرب غير موهل لمتل هده المناسبات,