بوابة إلكترونية تعفي المعاقين والعجزة من التنقل لإعداد بطاقة التعريف

أكيد التنقل له حلاوته مع احترامي لحماة الوطن الغيورين القانعين بالشهرية ديالهم
بالضافة الى دلك عند وقوع اي حادثة فانه يتوجب عليه التوجه بنفسه للمستشفى
ان كان لا يزال قادر على المشي اما لا قدر الله وكانت الدقة صحيحة فلينتظر ساعته في مكانه ….أنظرو للغرب اي حادثة تقع تظهر الاسعافات في اقر ب رمشة عين اضف الى دلك المروحيات تحلق في السماء يالله اين هو التقدم عندنا

Tres bonne initiative, c'est bien , et on espere avoir encore plus de facilité pour les handicapés

فعلا لو كنا في بلد تسود فيه المسؤولية والمراقبة لكان القرار جيدا ونصفق له , أما في المغرب فلا يعدو أن يكون " العكار فوق الخنونة" لأن رجل الأمن عندنا لا يتحرك من مكانه الا مجبرا بسلطة أو مال , يعني أن ذلك المقعد فتحوا عليه باب جهنم عوض 100درهم قهيوة مقابل البصمات سيصبح السعر 400 درهم فلوس التاكسي

بعض التعليقات محبطة فعلا.لقد سسبق لي ان اخرجت بطاقة التعريف لوالدتي وهي معاقة على مستوى اطرافها الاربع .ولما توجهت الى الامن وجدت كل المساعدة انا المواطنة البسيطة.ارسل المسؤول شخصا صاحبنى للبيت لاخد بصمات الام وقد وجد صعوبة كبيرة في ذلك بسبب الاعاقة عل مستوى اليدين وكان مشفقا على حالة امي بل حاول الرفع من معنوياتها وقد استغرق عمله ز هاء ساعة من الزمن.لم ياخذ شيئا .غسل يديه وانصرف.حتى البطاقة حصلت عليها في زمن قياسى وذلك سنة 2007 فلا تنتقدوا سلبيا كل ما تقرؤون فوطننا يزخر بالشرفاء الا ما ندر

مبادرة جيدة وحقا استغرب بعض التعليقات حتى اني اشك انها من وجدة لهيه فقط لو تقوم هسبريس بتبيان البلد الذي يتكلم منه البعض لاكتشفنا كيف انهم لايغمض لهم جفن حتى يبثوا سمومهم المعتادة ابناء الحركي
لكن نتمنى المزيد لهاته الفئة وموضوع لاكريمات فهم الاولى بها

Bonjour, c'est une tres bonne idée le faite de faciliter le deplacement pour la Carte national, pour les handycaps, on espère aussi que cette procedure soit appliqué pour les gents normaux , via un site web et de remplir toute les infos pour gagner le temps il reste les emprunte c'est pas grave on peut se deplacer en ce moment si non de faire des petit bureau dans les Quartiers comme a fait les service des mine pour le renouvellement de la carte grise ou de permis c'est ou le gouvernement peut investir olah iwafa9 ljami3

هده الامتيازات كانت ولا زالت حكرا على الطبقة العليا مند زمن بعيد وبدون اعاقة وكما قال الاخوان الشرطي في مكتبه ومشكلة اما ان ينتقل معك فطامة كبرى افضل ان اتنقل على زيادة مصاريف تنقله

المغاربة لا يعجبهم العجب ، و اول ردة فعل لهم على اي مبادرة هو السلبية و الشكوى و التدثر برداء المسكين المظلوم …

لمذا نضع دائما العراقيل أمام المواطن و نقول بأننا قمنا بتعبيد الطريق أمامه؟ هل تتوفر كل عائلات المعاقين على الأنترنيت للدخول إلى تلك البوابة المزعومة؟ و هل كل هاته العائلات لها دراية بالمعلوميات؟ و كيف يعقل أن نطلب من المعاقين شهادة طبية؟ أليس الأجدر بهم أن ينتظروا في طوابير مراكز الشرطة بدل أن ينتظروا في طوابير المستشفيات ثم ذهاب عائلاتهم بعد ذلك إلى مراكز الشرطة للإدلاء بالوثائق؟
هي كثيرة الأسئلة التي يجب طرحها قبل القيام بمبادرة أظنها لن تجدي نفعاً…

يستدعي الأمر كذلك إرسال ممرضين أو أطباء أولا إلى منزل المعاق قصد معاينة حالته الصحية و تحرير شهادة تثبت عجزه
فلا يخفى عليكم أن أغلب المعاقين لا يتوفرون على شهادة إعاقة أو أي وسيلة تثبت ذلك وبالتالي سيكونوا مضطرين للتنقل إلى المستشفى قصد تحرير تلك الشهادة و نحن نعرف جميعا ماذا يعني مجرد الحضور للمستشفيات في بلادنا وبذلك سكون من الأفضل لهذا المعاق التوجه إلى الدائرة الامنية عوض المستشفى لأخذبصماته فعلى الأقل سيجد كما صرح به احد المعلقين في ذلك المكان ما لا يجده من العطف و حسن المعاملة ما لن يجد في المستشفى الذي قست قلوب مسؤليه لكثرة رؤيتهم لحالات مختلفة من الإعاقة و الجراح
وعلى كل حال فهي مبادرة طيبة و التفاتة تستحق كل التشجيع

…و لان العشوائية و الفوضى التي تعرفها مصالح هده الوثيقة تعتبر من المعوقات….لمادا لاتعمم هده الطريقة الالكترونية على جميع المغاربة. بحيث كل مغربي يستطيع الحصول على موعد عن طريق هده البوابة لايداع طلب الحصول او تجديد البطاقة الوطنية .( كما هو معمول به عند طلب الحصول على الثاشيرات) بدلك نجعل حدا للزحام والاكتظاظ والانتظار الطويل والزبونية وغيرها …..فيصير بامكان المصلحة المعنية التحكم في عدد الطلبات اليومية لهده الوثيقة والتعامل فقط مع من بحوزته موعدا مسبقا من هده البوابة الالكترونية و تفادي كل المعوقات المدكورة اعلاه.

بسم الله والصلاة على رسول الله .امنت بالله ورسله وكتبه وبقدره .شاء لي بان اصبح معاقا لا اقدر على التحرك ولا على الكلام بعدما كنت بصحة جيدة سنة 2010.ذهبت بنفسي على كرسي متحرك بمساعدة احد ابناء الجيران الى المقاطعة الرابعة بحي اولاد اوجيه لاجل ورقة راميد(ramed )التي دفعت ملفها للمقاطعة المذكورة يومه04 ابريل2012.والى يومنا هذا لم اتوصل بهذه البطاقة.رجائي من الحكومة ومن السيد وزير الصحة ان ينضروا ويشفقوا من حال المعاق .

une félicitation pour les policiers du maroc et spécialement ceux de la carte national car ils démontrent vraiment une bonne image et il font un grand effort pour reussir cette opération meme si les obstacles qui les rencontre le grand nombre des citoyens l'insifusance des fonctionnaires et l hamdellah kolchi kayakhad sa carte et on n'oublie pas qu'on est dans june pays envoie de developpement
merci pour ces fonctionnaires carmoi je connais un handicape qui as trouvé un bon accuel dés le renouvelement de sa carte natioanl

بادرة طيبة حتى أنني منذ شهرين تقريبا سألت أحد الموظفين في الكوميسارية بالقرب منا, قلت له إن في عائلتي شاب مريض نفساني وليس عنده أحد إلا أبوه العجوز ولا يستطيع إحضاره للحصول على البطاقة الوطنية و هذا الشاب يخاف الذهاب إلى مقر الشرطة يعتقد أنهم سيأخذونه إلى المستشفى وهذا الشاب هو في حاجة إلى البطاقة للتسجيل للحصول على بطاقة رميد لأنه فقير لكن حينها قال لي الموظف عليه أن يحضر رغما عنه قلت له مستحيل ذلك وتمنيت من قلبي أن تحدث وزارة الداخلية لجنة مكلفة بتتبع مثل هاته الحالات, وعندما قرأت الخبر هنا في موقعكم فرحت جدا وأتمنى أن يكون حتى مثل هاته الحالة مأخوذة بعين الإعتبار و شكرا لكم

c bien la police marocaine et honette et grasse a eux nous somme en paix n oublie pas dans tout les domaine il ya le mal et le bien pour moi je vois cette offre et bien pour tt les malade et l endycape salut a la police marocaine un jour j etais a marrakech j 'ai stationne ma voiture au parking apres une heur j trouve la vitre de ma voiture casse mes chose sont voler j ai telphone a la police il etiont la font leur intervention et au comessariat j avais une crise car je suis asmatiq le commaossair lui meme ma cherchez la ventelaine al apharmacie ce jeste je vais jamais oublier jaimerai bien lui dire sont nom mais dieu le benise merci al la police marocaine