تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
22:22
"المحلي" يضع آخر اللمسات قبل لقاء طوغو
-
21:16
الجائحة تكبح إقبال الأجانب على جامعات المغرب
-
20:18
مبادرة إنسانية تستهدف "مكفوفين" بإقليم الناظور
-
19:27
الوداد يواجه "كايزر جنوب إفريقيا" في 12 فبراير
-
18:30
مسؤول أوروبي: اللحظة لا تناسب جوازات كورونا
-
18:09
غاز البوتان يقتل امرأة وبناتها الثلاثة في العرائش
-
17:19
التقدير المتبادل بين الملك وترامب يحصد الثناء
-
16:31
انهيار بناية يخلي عمارة سكنية مجاورة في فاس
-
15:15
التدابير الوقائية تمنع الولوج إلى منتجع أوكايمدن
-
14:30
"الفيروس" يلغي مباراة في كأس العالم لكرة اليد
-
14:04
اعتراض زورق ينقل الشيرا في "رأس سبارطيل"
-
13:33
الشرطة تحبط عملية للهجرة السرية بميناء أكادير
السياقة بالعنف عندكم رجولة ، والعنف اللفظي في المعاملة عندكم رجولة ، والعنف الجسدي في الشارع و في البيت عندكم رجولة ، والكلام بصوت عالي و خشين عندكم رجولة ، أما من يرفض العنف عندكم ليست رجولة و من يحترم الآخر ليست رجولة ومن يتكلم بأدب و إحترام ليست رجولة …..الرجول تنحصر عندكم في القوة الجسدية والعنف !!! هذه عقلية وحشية لا علاقة لها بالرجولة !!! الحيوان هو الدي يستعمل العنف أما الإنسان ذكر أو أنثى من المفروض أن يستعمل العقل
تعليق 1 – البجعدي، عندك لحق، راجل لمغربي كيضن مكينش بحالو فلفراش ودمو سخون ومطور ورجولة هي القضيب. هادي كلها شائعات ووهم. راجل لمغربي كيفكر غير فراسو، وكيشوف لمرا مفعول به ماعندها رغبة. وماكعرفش اشنوهو نقاش ولحوار ودبلوماسية، غير كيهضر، ماكسمعش.
كلام ثقيل لا معنى له ٠من لم يربيه الإسلام على المبادئ الحميدة ويتشبع بها فليس هناك أي قانون أو رادع يمكنه تربية المرأة أو الرجل على الإحترام المتبادل٠اما في الغرب فالإحصايات تثبت سطوة الذكر والعنف بشتى ألوانه على المرأة٠إقرأوا الإحصائيات الحقيقية٠وكفى من تمجيد الغرب المخادع٠
ا لرجولة يموت من يملكها في صمت او تتداعى الكلاب لتصبح قوة وتستبيح عرين الاسد
في هذا الزمان الرجولة حكموا عليها ان طسمت الى يوم القيامة رفعت الجلسة
المروءة و المروءة…أم الباقي مصطلحات متترجمة تعكس الاستحمار الفركوفيلي الدي نتخبط فيه …تحياتي…
تعليق رقم 1 البجعدي … أحسنت أخي الكريم. أضف إلى ذلك أن الرجولة صارت أصلا محاربة بشتى الطرق في أيامنا وفي بلدنا، من تأنيث سوق العمل لمستويات غير منطقية مرورا بضرب القوامة لدى الزوج ورب الاسرة، كذلك الترويج المفرط للشواذ وأدّومات وصولا لأعمال درامية وتلفزية تحط من مكانة الرجل وإمور كثيرة ٱخرى في نفس المنحى. من يحرك خيوط هذا التوجه يسير بالبلاد نحو إنهيار مجتمعي وأخلاقي لا سابق لهما، فأين العيون الساهرة على أمن المغاربة من هذه الممارسات والمؤامرات؟