تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:08
طلبة يلتمسون تأجيل مواعيد الامتحانات الجامعية
-
13:38
طائرة مغربية تقلع نحو الصين لشحن لقاح الجائحة
-
13:15
"لقاح كورونا" يغادر الدار البيضاء إلى باقي الجهات
-
12:36
اصطدام مركبات يخلف 8 مصابين بالطريق السيار
-
12:21
إسبانيا تفكك شبكة للاتجار الدولي في المخدرات
-
11:31
مهنيو الصحة يحتجون بتزامن مع "حملة التلقيح"
-
11:02
"الإذاعة والتلفزة" تكرم الفعاليات الرياضية المتألقة
-
10:16
"الربط القاري" يحرم 50 عائلة من أراضٍ في طنجة
-
09:30
الرامي يصدر ديوان "اعترافات حسية" بالفرنسية
-
09:12
فريق جراحي ينجح عملية دقيقةٍ بمستشفى زاكورة
-
08:27
بوطيب يكتب "الشجرة الهلامية" من وحي الجائحة
-
08:18
غياب النقل المدرسي يقلق أولياء تلاميذ بالرحامنة
السياقة بالعنف عندكم رجولة ، والعنف اللفظي في المعاملة عندكم رجولة ، والعنف الجسدي في الشارع و في البيت عندكم رجولة ، والكلام بصوت عالي و خشين عندكم رجولة ، أما من يرفض العنف عندكم ليست رجولة و من يحترم الآخر ليست رجولة ومن يتكلم بأدب و إحترام ليست رجولة …..الرجول تنحصر عندكم في القوة الجسدية والعنف !!! هذه عقلية وحشية لا علاقة لها بالرجولة !!! الحيوان هو الدي يستعمل العنف أما الإنسان ذكر أو أنثى من المفروض أن يستعمل العقل
تعليق 1 – البجعدي، عندك لحق، راجل لمغربي كيضن مكينش بحالو فلفراش ودمو سخون ومطور ورجولة هي القضيب. هادي كلها شائعات ووهم. راجل لمغربي كيفكر غير فراسو، وكيشوف لمرا مفعول به ماعندها رغبة. وماكعرفش اشنوهو نقاش ولحوار ودبلوماسية، غير كيهضر، ماكسمعش.
كلام ثقيل لا معنى له ٠من لم يربيه الإسلام على المبادئ الحميدة ويتشبع بها فليس هناك أي قانون أو رادع يمكنه تربية المرأة أو الرجل على الإحترام المتبادل٠اما في الغرب فالإحصايات تثبت سطوة الذكر والعنف بشتى ألوانه على المرأة٠إقرأوا الإحصائيات الحقيقية٠وكفى من تمجيد الغرب المخادع٠
ا لرجولة يموت من يملكها في صمت او تتداعى الكلاب لتصبح قوة وتستبيح عرين الاسد
في هذا الزمان الرجولة حكموا عليها ان طسمت الى يوم القيامة رفعت الجلسة
المروءة و المروءة…أم الباقي مصطلحات متترجمة تعكس الاستحمار الفركوفيلي الدي نتخبط فيه …تحياتي…
تعليق رقم 1 البجعدي … أحسنت أخي الكريم. أضف إلى ذلك أن الرجولة صارت أصلا محاربة بشتى الطرق في أيامنا وفي بلدنا، من تأنيث سوق العمل لمستويات غير منطقية مرورا بضرب القوامة لدى الزوج ورب الاسرة، كذلك الترويج المفرط للشواذ وأدّومات وصولا لأعمال درامية وتلفزية تحط من مكانة الرجل وإمور كثيرة ٱخرى في نفس المنحى. من يحرك خيوط هذا التوجه يسير بالبلاد نحو إنهيار مجتمعي وأخلاقي لا سابق لهما، فأين العيون الساهرة على أمن المغاربة من هذه الممارسات والمؤامرات؟