تخريب سيارات بالدار البيضاء

فريق الرجاء البيضاوي كبير و جمهوره أصيل و لا علاقة له بمثل هذه الهمجيات . الله يهدي ما خلق و ديما كوكب!

بغيت غير نقول لهاد المخربين الى كانت هاذ السيرات في ملكهم.هل يرضون عن هذا التخريب..يخربون مصالحهم بايديهم .هذا راجع إلى عدم التربية والاخلاق..

عندما تتحول المباريات في كرة القدم إلى تخريب و سرقة و تهديد بالأسلحة البيضاء يجب سن قوانين صارمة. ..اللعب دون جمهور. .تجريم مثل هذه الأعمال و تحميل أولياء القاصرين المسؤولية. .تشديد العقوبات ..إلى متى؟ أتذكر يوما ان وسط الدارالبيضاء تحول إلى مشهد حرب بعد مباراة. .لدرجة أن مراهقين حاولوا قلب حافلة بركابها! سرقة. .تكسير. .عنف. .رعب. .

كل هذا راجع لانعدام التربية والاخلاق والضحية المواطن البسيط .ماذنب ذالك المواطن البسيط الذي قمت بتكسير سيارته هل هذه هي الرجولة تعتدي على اخوك المسلم.وانتم تعلمون مصاريف الاصلاح مرتفعة .حسبي الله ونعم الوكيل .

السبب هو الحقد و الحسد و الكراهية يجب التصدي لهؤلاء المجرمين قبل فوات الأوان فهؤلاء الفيروسات يتكاترون بسرعة

فعلا هؤلاء مجرمين ويجب التعامل معهم على اساس انهم مجرمين متمرسين و يستحقون أقصى العقوبات الممكنة بدون رحمة ولا شفقة. أصبحت جماهير الرياضة تضم عدد كبير من المجرمين الفاسدين

إلى المعلق من مراكش تقول أن جمهور الرجاء أصيل ولا يمكنه أن يفعل مثل هذا الاجرام.أتظنون أننا لا نعيش في المغرب.انا اسكن باكادير وتقريبا بجانب الملعب اللذي يلعبون فيه المبارات.اتدكر كلما أتى جمهور الرجاء لي يساند فريقه وبعد انتهاء المباراة يدخلون على أصحاب الحوانيت الصغيرة لي يسلبونهم ما يأكلون دون دفع ولو سنتيم أو يعترضون سبيل المارة لي يسرقوا لهم ما لديهم ودات مرة سرقوني أنا بنفسي وسلبوا مني حقيبة اليد ولحسن الحظ لم يكن فيها نقود لأني أصلا لا أملك المال ولكن كان فيها مفاتيح سكني مما اضطرني لجلب فاتح الاقفال ليفتح قفل بيتي كي ادخل إليه.انا فقيرة وتسببوا لي في تغيير القفل بمئة وخمسون درهم.مئة وعشرون درهم للقفل و30 درهم للعامل اللذي وضع القفل الجديد على الباب والمشكل أني استلفت هذا المبلغ من الجيران.الكل أصبح مجرم إلا من رحم ربي ومازل فيه شيء من ذرة الحياء

السبب هو غياب الدولة. السبب هو غياب الدولة. السبب هو غياب الدولة.

عرفتو علاش بالضبط كايهرسو سيارات ولاد الشعب و المواطن اللس هدام على راسو ؟؟؟ انه الحقد و الحسد و الشعور بالنقص كيفاش هدا خدام على راسو و دار حديدة و انا عالة على والديا و على المجتمع و ماعندي حتى نتيجة … غانفركعها ليه و نخليك يخلص عليها دم قلبو باش يصلحها … ، للاسف الدولة و المخزن كايتساهلو مع هاد الحالات مادامو ماوصلوش للسياسة هانية ماشي مشكل

ولكن اسمحلي ملي هاد شي يتكرر باستمرار السلطة عندها الأدوات باش تمنع هاد بالإضافة إلى القوانين يفسر أن الدولة تشجع مثل هذه الممارسات المشينة اوهناك الكفاءات المهنية ماكيناش

المغاربة بعيدون كل البعد عن الكرة وعن الروح الرياضية .الهمجية طغت وتجبرت وقست قلوبهم كالحجارة بل هم اشد قسوة .

هادو شمكارة غير خص الامن يبقا يشدد العقوبات

حتى لو لم يكن إختراع إسمه كرة القدم، ستجد من يكسر و يخرب و ينشر الهلع وسط الناس، المشكل أعمق و تتداخل العديد من الأسباب في وجوده، ربما لن تكفي أسطر هذا التعليق لسردها، لكن لننظر من حولنا و سنجد كل مايشجع على هذا الدمار، دور صفيح تربية منعدمة تعليم محايد أمن مغلوب على أمره…….إلخ، كيف تنتظرون نتيجة غير هذه، التشوه الجيني في الأرحام يتنج الإعاقة، هي سنة الله على أرضه.

هذا بفضل القضاء الذي نخره الفساد او التعمد…..فمثلا هاته الحالات لم يقم بها ارهابيا ….
هؤلاء المجرمين اخطر من الارهابيين…لان هذا كل يوم في كل مدينة..ولا عقوبات…..

هاؤلاء ليسوا ببشر حيوانات ولماذا تخريب ممتلكات المواطنين

Comment ce fait il que nos voitures sont detruitent par des mals élevés.
Nous demdons aux autorités revoir la loi pénale

إلى حسن انجلترا.كيف عرفت أن المخربين صغار دون سن الرشد ومدفوعين فقط من الكبار.هل كنت معهم أم هم من أباحوا لك بهذا السر المهم.المشكل أنكم تكذبون الكذبة وتصدقونها والمشكل الأعوص منه أنكم تمرروها عبر تعليقاتكم للعامة كي يصدقونها بدورهم ولكن نحن لسنا مغفلين ونعلم جيدا منذ زمان الاجرام اللذي يقوم به جمهور كل فريق كلما انتهت مباراتهماذن لا داعي لاستغفال العامة بكذبكم

C’est malheureux, mais la personne qui s’exprime dans cette vidéo, pourquoi il ne porte pas de masque ?!