اضطر موظف شرطة يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة خريبكة، مساء الخميس، لإشهار سلاحه الوظيفي دون اللجوء لاستعماله، وذلك في تدخل أمني لتوقيف شخصين يبلغان من العمر 26 و30 سنة، كانا في حالة اندفاع قوية وعرضا سلامة المواطنين وعناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير بواسطة السلاح الأبيض.
وأوضحت مصادر هسبريس أن دورية للشرطة كانت قد تدخلت من أجل توقيف المشتبه فيهما اللذين ضبطا في حالة تلبس بخرق إجراءات حالة الطوارئ الصحية بالحي السكني “المقاومة” بمدينة خريبكة، غير أنهما أبديا مقاومة عنيفة وهدد أحدهما عناصر الأمن الوطني باستعمال السلاح الأبيض.
وأضافت المصادر ذاتها أن مقدم شرطة اضطر لإشهار سلاحه الوظيفي بشكل احترازي، من أجل تفادي الخطر الناجم عن الشخصين المذكورين، وذلك قبل أن يسفر هذا التدخل الأمني عن توقيفهما وحجز السكين المستخدم في الاعتداء.
يشار إلى أنه تم إخضاع المشتبه فيهما لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
أقصى العقوبة للكلاب الضالة… مزيان تبارك الله يهددون الأمن… هاذ الشي لي بقا…
رصاصة في الرأس أو القلب تريح الساكنة من حثالتين خير من أن يجوبا الأزقة والشوارع فيكون عدد كبير من المواطنين في خطر أو تزحق أرواحهما.
سيأتي يوم ان الشرطة أن تتدخل في القاء القبض على مجرم….لان. في الحقيقة. تتذخل ..مغامرة بأرواحها ..نقص في الوسائل اللوجستيكية..للدفاع عن النفس. في المقابل اصبح المجرمون يقومون بضرب الشرطة..بالسيوف والحجارة…والاغرب هو يطلق سراحهم بعد أسبوع….هههه أليس العجب
bravo bravo بدون اي نقطة دم انهي الأمر إلى العدالة